الجزء الاول

ملاحضه صغير ماذا يقلون الشيعه عن السجود ثم نبدء الموضوع من مصادر كتب علماء اهل السنه
يؤمن الشيعة بعدم جواز السجود أثناء الصلاة الا على الأرض من رمل وحجر وتراب وكذلك على ما تنبت الأرض من غير المأكول ولا الملبوس, وان السجود على الملابس والاقمشة والأفرشة من سجاد ونحوها وكذلك على المعادن من نحاس وفضة وذهب امر غير جائز. ويستندون بذلك إلى العديد من الاحاديث والموريات عن
النبي صلى الله عليه وآله كان يسجد على التراب والحصى والحصير لا على السجاد والبسط والفرش كما يفعل أهل السنة اليوم
النبي صلى الله عليه وآله كان يسجد على التراب والحصى والحصير لا على السجاد والبسط والفرش كما يفعل أهل السنة اليوم ، فإن أول من فرش المسجد بالحصى هو عمر بن الخطاب بعد أن كان أرض مسجد النبي من التراب .
مصنف ابن أبي شيبة ج7ص263 : " عن عبيد الله بن إبراهيم قال أول من ألقى الحصى في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب كان الناس إذا رفعوا رءوسهم من السجود نفضوا أيديهم فأمر بالحصى فجيء به من العقيق فبسط في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ".
ولم يفرشه عمر بالبسط كما هو الحال الآن .
وهناك روايات كثيرة تدل على أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وصحابته كانوا يسجدون على التراب والحصى بل كانوا يبردون الحصى من شدة الحر ويسجدون عليها ولو كان الثوب يجوز السجود عليه لما تكبدوا معاناة تبريد الحصى
وقد ذكره البيهقي في سننه الكبرى ج2ص105ح2490 :
" عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال ثم كنت أصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الظهر فأخذ قبضة من الحصى في كفي حتى تبرد وأضعها بجبهتي إذا سجدت من شدة الحر . قال الشيخ رحمه الله ولو جاز السجود على ثوب متصل به لكان ذلك أسهل من تبريد الحصا في الكف ووضعها للسجود عليها وبالله التوفيق ".
فبدل هذا الحصى الملتقط يجعل الشيعة كمية من الطين المجفف النظيف يغني عن البحث عن الحصى خارج المسجد على ما يشتمل من الغبار والأتربة .
وفيه ص104 : " وكذلك حديث أبي سعيد الخدري في سجوده في الطين على جبهته .
عن خباب بن الأرت قال ثم شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شده الرمضاء في جباهنا وأكفنا فلم يشكنا ". أي لم يقبل هذه الشكوى منهم وإلا لأذن لهم بالسجود على الثياب والسجاد والبُسط ! فيجب إذن وضع الجبهة على الأرض وإن كانت حارة .
وفي مصنف ابن أبي شيبة ج2ص67: " قالت أم سلمة إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لغلام لنا أسود يقال له رباح : ترّب يا رباح وجهك ". أي دع التراب يصيب وجهك ولا تكف الأرض عن وجهك .
وفي سنن البيهقي الكبرى روايات تدل على وجوب وضع الجبهة على الأرض وأنه لا صلاة لمن لم يمس جبهته الأرض ج2ص104ح2485 : " قال النبي صلى الله عليه وسلم لا صلاة لمن لا يمس كلاهما الأرض ما يمس الجبين "
" مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل أو امرأة لا يضع كلاهما إذا سجد فقال لا تقبل صلاة لا يصيب الأنف من الأرض ما يصيب الجبين ".
" عن بن عباس أنه قال ثم إذا سجدت فضع أنفك على الأرض مع جبهتك وفي حديث الصفار ثم جبهتك ".
" ابن عباس رضي الله عنهما قال ثم إذا سجد أحدكم فليضع كلاهما على الأرض فإنكم قد أمرتم بذلك ".
فهنا أمر بالوضع على الأرض وواضح أن البسط والفرش ليست من الأرض .
وبعض سلف أهل السنة كره الصلاة على غير ما هو متخذ من الأرض .
عون المعبود ج2ص252 : "وقال بعض السلف يكره أن يصلي إلا على جدد الأرض "
وص253 : " روى ابن أبي شيبة عن عروة بن الزبير أنه كان يكره الصلاة على شيء دون الأرض وكذا روى عروة ".
وعمر بن عبد العزيز كان لا يكتفي بالخمرة وهي من الحصير حتى يأتي بالتراب فيضعه عليها ويصلي على التراب .
عون المعبود ج2ص252: "قال ابن بطال لا خلاف بين فقهاء الأمصار في جواز الصلاة عليها – الخمرة - إلا ما روي عن عمر بن عبدالعزيز أنه كان يؤتى بتراب فيوضع على الخمرة فيسجد عليها ".
وقلنا أن السجود كما يصح على التراب والحصى يصح على الحصير ، وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وآله كان يتخذ خمرة يصلي عليه وهي قطعة حصير صغيرة مصنوعة من سعف النخيل - عون المعبود ج2ص252 : "وسميت خمرة لأن خيوطها مستورة بسعفها "- ولم يكن يتخذ قطعة قماش مع أنـها أسهل من حيث الحمل والطي والغسل !
صحيح مسلم ج1ص458ح513 : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وأنا حذاءه وربما أصابني ثوبه إذا سجد وكان يصلي على خمرة "
"حدثنا أبو سعيد الخدري ثم أنه دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجده يصلي على حصير يسجد عليه ".
بل إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن يصلي على الثوب مطلقا لما في صحيح ابن خزيمة ج2ص105 :
" ابن عمر قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على الخمرة لا يدعها في سفر ولا حضر ".
والحمد لله أن الشيعة بسجودهم على التربة قد أخذوا بالأسلم الأحوط في نظر جميع المسلمين فإنه لا أحد يزعم من المسلمين أن عمل الشيعة غير صحيح وإنما الكلام والخلاف في صحة صلاة أهل السنة الذين يسجدون على البسط والفرش كما هي مساجدهم اليوم مع العلم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن يسجد عليه ولم يفرش مسجده بـها .
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& ************************************************** **********
اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد
هل نترك سنة الرسول صلى الله عليه والة وسلم حتى نصبح اسلام بمعنى الكلمه ؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة 427 رقم الحديث صحيح البخاري الجزء 1 صفحة168
حدثنا مسلم بن إبراهيم قال حدثنا هشام عن يحيى عن أبي سلمه قال سألت أبا سعيدالخدري 801 رقم الحديث صحيح البخاري الجزء 1 صفحة 287
قال رايت الرسول صلى الله عليه وسلم يسجد في الماء والطين حتى رأيت أثر الطين في حبهته
حدثنا نصر بن علي حدثنا عيسى بن يونس عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر عن أبي سعيد 332 رقم الحديث سنن الترمذي الجزء 2 صفحة 153
أن النبي صلى على حصير وقال وفي الباب عن أنس و المغيرة بن شعبة صلى الله عليه وسلم
قال أبو عيسى و حديث أبي سعيد حديث حسن إلا أن قوما من أهل العلم اختاروا الصلاة على الأرض استحباباو أبو سفيان اسمه طلحة بن نافع صحيح قال الالباني صحيح
واخرج ابن شيبه في منصفه بسند صحيح على الشرط السته الى ابن سيرين قال حدثنا التقفي عن ايوب عن محمد قال السجود على الوساده محدث 808 رقم الحديث المنصف الابن ابي شيبه جزء 1 صفحه 244
اخرج ابن ابي شيبه في منصفه قال حدثنا مروان بن معاويه عن اسماعيل بن سميع عن مالك بن عمير قال حدثني من ارى حذيفه مرض فكان يصلي وقد جعل له وساده وجعل له لوح يسجد عليه 2833 رقم الحديث النصف الابن ابي شيبه جزء 1 صفحه 246
وقال ايظا حدثنا ابن عيينه عن رزين مولى ال عباس قال ارسل الي علي بن عبد الله بن عباس ان ارسل الي بلوح من المروة اسجد عليه 2834 رقم الحديث المنصف لابن ابي شيبه جزء 1 صفحه 246
اخرج الصنعاني في منصفه بسند صحيح الى مسروق قال عبد الرزاق عن الثوري عن عاصم عن بن سيرين ان مسروقا كان يحمل معه لبنه في السفينه ليسجد عليها 4559 رقم الحديث منصف ابن ابي شيبه جزء 2 صفحه 582
عمده القاري جزء 4 صفحه 106
قال العلامه بدر الدين العيني في عمدة القاري روه ابن ابي شيبه بسند صحيح وذكره ايظا عن مسروق انه كان يحمل لبنه في السفينه ليسجد عليها
هذه هي سنة الرسول صلى الله عليه واله وسلم تسليما كثيرا
_________
اللهم صلي على محمد وال بيت محمد
التربة الحسينية هي طين مجفف بالشمس يؤخذ من أرض كربلاء يسجد عليها المسلمون الشيعة في صلاتهم
ملاحضه صغير ماذا يقلون الشيعه عن السجود ثم نبدء الموضوع من مصادر كتب علماء اهل السنه
يؤمن الشيعة بعدم جواز السجود أثناء الصلاة الا على الأرض من رمل وحجر وتراب وكذلك على ما تنبت الأرض من غير المأكول ولا الملبوس, وان السجود على الملابس والاقمشة والأفرشة من سجاد ونحوها وكذلك على المعادن من نحاس وفضة وذهب امر غير جائز. ويستندون بذلك إلى العديد من الاحاديث والموريات عن
النبي صلى الله عليه وآله كان يسجد على التراب والحصى والحصير لا على السجاد والبسط والفرش كما يفعل أهل السنة اليوم
النبي صلى الله عليه وآله كان يسجد على التراب والحصى والحصير لا على السجاد والبسط والفرش كما يفعل أهل السنة اليوم ، فإن أول من فرش المسجد بالحصى هو عمر بن الخطاب بعد أن كان أرض مسجد النبي من التراب .
مصنف ابن أبي شيبة ج7ص263 : " عن عبيد الله بن إبراهيم قال أول من ألقى الحصى في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب كان الناس إذا رفعوا رءوسهم من السجود نفضوا أيديهم فأمر بالحصى فجيء به من العقيق فبسط في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ".
ولم يفرشه عمر بالبسط كما هو الحال الآن .
وهناك روايات كثيرة تدل على أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وصحابته كانوا يسجدون على التراب والحصى بل كانوا يبردون الحصى من شدة الحر ويسجدون عليها ولو كان الثوب يجوز السجود عليه لما تكبدوا معاناة تبريد الحصى
وقد ذكره البيهقي في سننه الكبرى ج2ص105ح2490 :
" عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال ثم كنت أصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الظهر فأخذ قبضة من الحصى في كفي حتى تبرد وأضعها بجبهتي إذا سجدت من شدة الحر . قال الشيخ رحمه الله ولو جاز السجود على ثوب متصل به لكان ذلك أسهل من تبريد الحصا في الكف ووضعها للسجود عليها وبالله التوفيق ".
فبدل هذا الحصى الملتقط يجعل الشيعة كمية من الطين المجفف النظيف يغني عن البحث عن الحصى خارج المسجد على ما يشتمل من الغبار والأتربة .
وفيه ص104 : " وكذلك حديث أبي سعيد الخدري في سجوده في الطين على جبهته .
عن خباب بن الأرت قال ثم شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شده الرمضاء في جباهنا وأكفنا فلم يشكنا ". أي لم يقبل هذه الشكوى منهم وإلا لأذن لهم بالسجود على الثياب والسجاد والبُسط ! فيجب إذن وضع الجبهة على الأرض وإن كانت حارة .
وفي مصنف ابن أبي شيبة ج2ص67: " قالت أم سلمة إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لغلام لنا أسود يقال له رباح : ترّب يا رباح وجهك ". أي دع التراب يصيب وجهك ولا تكف الأرض عن وجهك .
وفي سنن البيهقي الكبرى روايات تدل على وجوب وضع الجبهة على الأرض وأنه لا صلاة لمن لم يمس جبهته الأرض ج2ص104ح2485 : " قال النبي صلى الله عليه وسلم لا صلاة لمن لا يمس كلاهما الأرض ما يمس الجبين "
" مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل أو امرأة لا يضع كلاهما إذا سجد فقال لا تقبل صلاة لا يصيب الأنف من الأرض ما يصيب الجبين ".
" عن بن عباس أنه قال ثم إذا سجدت فضع أنفك على الأرض مع جبهتك وفي حديث الصفار ثم جبهتك ".
" ابن عباس رضي الله عنهما قال ثم إذا سجد أحدكم فليضع كلاهما على الأرض فإنكم قد أمرتم بذلك ".
فهنا أمر بالوضع على الأرض وواضح أن البسط والفرش ليست من الأرض .
وبعض سلف أهل السنة كره الصلاة على غير ما هو متخذ من الأرض .
عون المعبود ج2ص252 : "وقال بعض السلف يكره أن يصلي إلا على جدد الأرض "
وص253 : " روى ابن أبي شيبة عن عروة بن الزبير أنه كان يكره الصلاة على شيء دون الأرض وكذا روى عروة ".
وعمر بن عبد العزيز كان لا يكتفي بالخمرة وهي من الحصير حتى يأتي بالتراب فيضعه عليها ويصلي على التراب .
عون المعبود ج2ص252: "قال ابن بطال لا خلاف بين فقهاء الأمصار في جواز الصلاة عليها – الخمرة - إلا ما روي عن عمر بن عبدالعزيز أنه كان يؤتى بتراب فيوضع على الخمرة فيسجد عليها ".
وقلنا أن السجود كما يصح على التراب والحصى يصح على الحصير ، وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وآله كان يتخذ خمرة يصلي عليه وهي قطعة حصير صغيرة مصنوعة من سعف النخيل - عون المعبود ج2ص252 : "وسميت خمرة لأن خيوطها مستورة بسعفها "- ولم يكن يتخذ قطعة قماش مع أنـها أسهل من حيث الحمل والطي والغسل !
صحيح مسلم ج1ص458ح513 : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وأنا حذاءه وربما أصابني ثوبه إذا سجد وكان يصلي على خمرة "
"حدثنا أبو سعيد الخدري ثم أنه دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجده يصلي على حصير يسجد عليه ".
بل إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن يصلي على الثوب مطلقا لما في صحيح ابن خزيمة ج2ص105 :
" ابن عمر قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على الخمرة لا يدعها في سفر ولا حضر ".
والحمد لله أن الشيعة بسجودهم على التربة قد أخذوا بالأسلم الأحوط في نظر جميع المسلمين فإنه لا أحد يزعم من المسلمين أن عمل الشيعة غير صحيح وإنما الكلام والخلاف في صحة صلاة أهل السنة الذين يسجدون على البسط والفرش كما هي مساجدهم اليوم مع العلم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن يسجد عليه ولم يفرش مسجده بـها .
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& ************************************************** **********
اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد
هل نترك سنة الرسول صلى الله عليه والة وسلم حتى نصبح اسلام بمعنى الكلمه ؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة 427 رقم الحديث صحيح البخاري الجزء 1 صفحة168
حدثنا مسلم بن إبراهيم قال حدثنا هشام عن يحيى عن أبي سلمه قال سألت أبا سعيدالخدري 801 رقم الحديث صحيح البخاري الجزء 1 صفحة 287
قال رايت الرسول صلى الله عليه وسلم يسجد في الماء والطين حتى رأيت أثر الطين في حبهته
حدثنا نصر بن علي حدثنا عيسى بن يونس عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر عن أبي سعيد 332 رقم الحديث سنن الترمذي الجزء 2 صفحة 153
أن النبي صلى على حصير وقال وفي الباب عن أنس و المغيرة بن شعبة صلى الله عليه وسلم
قال أبو عيسى و حديث أبي سعيد حديث حسن إلا أن قوما من أهل العلم اختاروا الصلاة على الأرض استحباباو أبو سفيان اسمه طلحة بن نافع صحيح قال الالباني صحيح
واخرج ابن شيبه في منصفه بسند صحيح على الشرط السته الى ابن سيرين قال حدثنا التقفي عن ايوب عن محمد قال السجود على الوساده محدث 808 رقم الحديث المنصف الابن ابي شيبه جزء 1 صفحه 244
اخرج ابن ابي شيبه في منصفه قال حدثنا مروان بن معاويه عن اسماعيل بن سميع عن مالك بن عمير قال حدثني من ارى حذيفه مرض فكان يصلي وقد جعل له وساده وجعل له لوح يسجد عليه 2833 رقم الحديث النصف الابن ابي شيبه جزء 1 صفحه 246
وقال ايظا حدثنا ابن عيينه عن رزين مولى ال عباس قال ارسل الي علي بن عبد الله بن عباس ان ارسل الي بلوح من المروة اسجد عليه 2834 رقم الحديث المنصف لابن ابي شيبه جزء 1 صفحه 246
اخرج الصنعاني في منصفه بسند صحيح الى مسروق قال عبد الرزاق عن الثوري عن عاصم عن بن سيرين ان مسروقا كان يحمل معه لبنه في السفينه ليسجد عليها 4559 رقم الحديث منصف ابن ابي شيبه جزء 2 صفحه 582
عمده القاري جزء 4 صفحه 106
قال العلامه بدر الدين العيني في عمدة القاري روه ابن ابي شيبه بسند صحيح وذكره ايظا عن مسروق انه كان يحمل لبنه في السفينه ليسجد عليها
هذه هي سنة الرسول صلى الله عليه واله وسلم تسليما كثيرا
_________
اللهم صلي على محمد وال بيت محمد
تعليق