تويت
حمل نسختك الآن ( الرد على كتاب علماء الشيعة يقولون ) ... كتاب إلكتروني [ للتحميل ]
بسمه تعالى ،،،
قرأت قبل فترة كتاب بإسم ( علماء الشيعة يقولون ) قرأت بعض مافيه وسجلت بعض الملاحظات و تركته بعد ذلك لما فيه من الجهل والكذب والتدليس والإستشهاد بالضعيف والمردود والشاذ و المنكر و كذا الإستشهاد بشخصيات مجهولة وبعضهم من أهل الغلو والإرتفاع و الآخرين من اهل الإنحراف والبدع و الضلال ..
جمع هذا كله المؤلف ( المجهول الذي لا يُعرف أسمه ) وأدرجه تحت أسم
( علماء الشيعة يقولون ) !
وبعد ايام قليلة من قراءتي لهذا الكتاب .. دخلت إحدى شبكات الوهابية فوجدت الكتاب نفسه وفي أسفله ما نصه :
فعزمت على أن أعمل كتاب إلكتروني في الرد على هذه الخزعبلات و بيان مافيها من الكذب والتدليس والبتر و الجهل !!! بل الاعجب أن المصنف نفسه قد أشار في مقدمته إلى إستدلاله بالروايات الضعيفة فراجع
جعلت الكتاب الإلكتروني مكون من ( 10 ) فصول وهي كالتالي :
1- رد شبهات الفصل الأول " القرآن الكريم ، الثقل الأكبر "
2- رد شبهات الفصل الثاني " الشرك بالله "
3- رد شبهات الفصل الثالث " الغلو بالأئمة "
4- رد شبهات الفصل الرابع " النبي ص وآل بيته ع "
5- رد شبهات الفصل الخامس " الصحابة وأمهات المؤمنين "
6- رد شبهات الفصل السادس " إتهام المسلمين وتكفيرهم "
7- الجواب على الفصل السابع " عقيدة الشيعة في الأئمة الأربعة "
8- رد شبهات الفصل الثامن " مهدي الشيعة "
9- رد شبهات الفصل التاسع " نكاح المتعة "
10- الفصل العاشر " كذبات المؤلف وتدليسه "
--------------------------------------
الكتاب : الرد على كتاب علماء الشيعة يقولون
الحجم : 36 ميغا
الفصول : 10
التحميل :
http://www.4shared.com/file/Yw-mN6-K/____.html
-------------------------
ملاحظة :
أستمر العمل في الكتاب ثمانية أيام متواصلة واجهة فيها التعب والسهر ومشقة البحث والمراجعة والتصنيف ! فإن وجدت خطأ في الكتاب أطلب منك دعاء الرحمن أن يغفر لي ذلك فما العصمة إلا لأهل العصمة
والله الموفق للسداد عليه توكلت وإليه أنيب
قرأت قبل فترة كتاب بإسم ( علماء الشيعة يقولون ) قرأت بعض مافيه وسجلت بعض الملاحظات و تركته بعد ذلك لما فيه من الجهل والكذب والتدليس والإستشهاد بالضعيف والمردود والشاذ و المنكر و كذا الإستشهاد بشخصيات مجهولة وبعضهم من أهل الغلو والإرتفاع و الآخرين من اهل الإنحراف والبدع و الضلال ..
جمع هذا كله المؤلف ( المجهول الذي لا يُعرف أسمه ) وأدرجه تحت أسم
( علماء الشيعة يقولون ) !
وبعد ايام قليلة من قراءتي لهذا الكتاب .. دخلت إحدى شبكات الوهابية فوجدت الكتاب نفسه وفي أسفله ما نصه :
- أخفاه الشيعة عن عوامهم وغص به علماؤهم !
- كان سبباً في هداية جمع كبير من مثقفي الشيعة وعقلائهم !
- عرض على شيعة مكتب التقريب بالأزهر فلم يستطيعوا الرد عليه !
- أصدر عالم الشيعة المرجع الروحاني فتوى بعدم جواز قراءته !
- انتشر في ملايين المواقع العربية وكان مصدر إعجاب الكثير !
- تجاهلته مواقع الرافضة تماماً ، لعدم قدرتهم على الحوار حوله !
- لا يزال الكتاب شامخاً معلناً براءة الإسلام من معتقدات الشيعة !
- كان سبباً في هداية جمع كبير من مثقفي الشيعة وعقلائهم !
- عرض على شيعة مكتب التقريب بالأزهر فلم يستطيعوا الرد عليه !
- أصدر عالم الشيعة المرجع الروحاني فتوى بعدم جواز قراءته !
- انتشر في ملايين المواقع العربية وكان مصدر إعجاب الكثير !
- تجاهلته مواقع الرافضة تماماً ، لعدم قدرتهم على الحوار حوله !
- لا يزال الكتاب شامخاً معلناً براءة الإسلام من معتقدات الشيعة !
فعزمت على أن أعمل كتاب إلكتروني في الرد على هذه الخزعبلات و بيان مافيها من الكذب والتدليس والبتر و الجهل !!! بل الاعجب أن المصنف نفسه قد أشار في مقدمته إلى إستدلاله بالروايات الضعيفة فراجع
جعلت الكتاب الإلكتروني مكون من ( 10 ) فصول وهي كالتالي :
1- رد شبهات الفصل الأول " القرآن الكريم ، الثقل الأكبر "
2- رد شبهات الفصل الثاني " الشرك بالله "
3- رد شبهات الفصل الثالث " الغلو بالأئمة "
4- رد شبهات الفصل الرابع " النبي ص وآل بيته ع "
5- رد شبهات الفصل الخامس " الصحابة وأمهات المؤمنين "
6- رد شبهات الفصل السادس " إتهام المسلمين وتكفيرهم "
7- الجواب على الفصل السابع " عقيدة الشيعة في الأئمة الأربعة "
8- رد شبهات الفصل الثامن " مهدي الشيعة "
9- رد شبهات الفصل التاسع " نكاح المتعة "
10- الفصل العاشر " كذبات المؤلف وتدليسه "
--------------------------------------
الكتاب : الرد على كتاب علماء الشيعة يقولون
الحجم : 36 ميغا
الفصول : 10
التحميل :
http://www.4shared.com/file/Yw-mN6-K/____.html
-------------------------
ملاحظة :
أستمر العمل في الكتاب ثمانية أيام متواصلة واجهة فيها التعب والسهر ومشقة البحث والمراجعة والتصنيف ! فإن وجدت خطأ في الكتاب أطلب منك دعاء الرحمن أن يغفر لي ذلك فما العصمة إلا لأهل العصمة
والله الموفق للسداد عليه توكلت وإليه أنيب
تعليق