إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كتاب تحريف أسماء أولاد المعصومين عليهم السلام للدكتور نجاح الطائي حفظه الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتاب تحريف أسماء أولاد المعصومين عليهم السلام للدكتور نجاح الطائي حفظه الله

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وآل محمد


    رابط تحميل كتاب تحريف أسماء أولاد المعصومين عليهم السلام للدكتور نجاح الطائي حفظه الله ..

    http://www.ziddu.com/download/10695431/1341.pdf.html

  • #2


    عندما يستخدم احد المعممين عذر التقية في ذلك, فاعلم انه لم يجد شيئا يستحق الاعتذار فلجأ الى هذه الشماعة التي يعلقون عليها كل ما ناقض العقيدة.

    فلو كانت حجته قوية, لما تطرق الى ذكر التقية والتي توهن الكتب والاحتجاج.
    والمشكلة انه نسبها الى تصحيف الكتب, فهو لم يستطع ان ينفيها, لكنه علقها على التصحيف, فلا ندري كيف يتنكر للتاريخ والعذر تقية وتصحيف.



    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ابو مسعد السالمي


      عندما يستخدم احد المعممين عذر التقية في ذلك, فاعلم انه لم يجد شيئا يستحق الاعتذار فلجأ الى هذه الشماعة التي يعلقون عليها كل ما ناقض العقيدة.

      فلو كانت حجته قوية, لما تطرق الى ذكر التقية والتي توهن الكتب والاحتجاج.
      والمشكلة انه نسبها الى تصحيف الكتب, فهو لم يستطع ان ينفيها, لكنه علقها على التصحيف, فلا ندري كيف يتنكر للتاريخ والعذر تقية وتصحيف.




      أنت مللتنا تقية وتقية

      زين خذ هذه من علمائك الحمير وسمهم منافقين وكذبة وهرج عليهم كما تهرج علينا ياأوقح شخص في المنتدى

      قال السرخسي: وعن الحسن البصري - رحمه الله - التقية جائزة للمؤمنإلى يوم القيامة إلا أنه كان لا يجعل في القتل تقية وبه نأخذ والتقية أن يقي نفسهمن العقوبة بما يظهره وإن كان يضمر خلافه وقد كان بعض الناس يأبى ذلك ويقول : إنهمن النفاق والصحيح أن ذلك جائز لقوله تعالى : { إلا أن تتقوا منهم تقاة } ( آلعمران : 28 ) وإجراء كلمة الشرك على اللسان مكرها مع طمأنينة القلب بالإيمان من بابالتقية
      المبسوط الجزء 7 صفحة 269


      33042 - حدثنا مروان عن عوف عن الحسن قال التقية جائزة للمؤمن إلىيوم القيامة إلا أنه كان لا يجعل في القتل تقية

      مصنف ابن أبي شيبة الجزء 6 صفحة 474



      التاسعة عشرة - واختلف العلماء في حد الإكراه فروي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: ليس الرجل آمن على نفسه إذا أخفته أو أوثقته أو ضربته وقال ابن مسعود: ما كلام يدرأ عني سوطين إلا كنت متكلما به وقال الحسن: التقية جائزة للمؤمن إلى يوم القيامة إلا أن الله تبارك وتعالى ليس يجعل في القتل تقية

      تفسير القرطبي الجزء 10 صفحة



      وقال الحسن: التقية جائزة للإنسان إلى يوم القيامة ولا تقية في القتل

      تفسير القرطبي الجزء 4 صفحة 60



      وأخرج عبد بن حميد عن الحسن قال التقية جائزة إلى يوم القيامة

      الدر المنثور الجزء 2 صفحة



      33045 - حدثنا وكيع عن إسرائيل عن عبد الأعلى عن بن الحنفية قال سمعته يقول لا إيمان لمن لا تقية له

      مصنف ابن أبي شيبة الجزء 6 صفحة 474



      1200 - قال ثنا أبو عبد الله ، قال : ثنا حجاج ، قال : ثنا شريك ، عن عبد الأعلى الثعلبي ، عن ابن الحنفية ، قال: لا إيمان لمن لا تقية له

      السنة لأبي بكر بن الخلال - باب مناكحة المرجئة



      1162 - حدثنا أبو شيبة عبد العزيز بن جعفر قال : حدثنا محمد بن إسماعيل قال : حدثنا وكيع عن عبد الأعلى الثعلبي عن ابن الحنفية قال : " لا إيمان لمن لا تقية له

      الإبانة الكبرى لابن بطة - باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول



      33041 - حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن عمر بن عطية قال سمعت أبا جعفر يقول التقية لاتحل إلا كما تحل الميتة للمضطر

      مصنف ابن أبي شيبة الجزء 6 صفحة 474



      وقد روي عن ابن مسعود قال قال النبيصلى الله عليه وسلمبئس القوم قوم يقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس بئس القوم قوم لايأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر بئس القوم قوم يمشي المؤمن بينهم بالتقية

      تفسير القرطبي الجزء 4 صفحة 49



      عن ابن مسعود قال قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏‏بئس القوم قوم يقتلون الذينيأمرون بالقسط من الناس، بئس القوم قوم لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر،بئس القوم قوم يمشي المؤمن بينهم بالتقية

      الجامع لأحكام القرآن- سورة آل عمران



      وأما استدلال المهدي في البحر على: أن الصلاة على الال سنة : بالقياس على الأذان فإنهم لم يذكروا معه صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم فيه فكلام باطل فإنه كما قيل : لا قياس مع النص لأنه لا يذكر الال في تشهد الأذان لا ندباً ولا وجوباً ولأنه ليس في الأذان دعاء له صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم بل شهادة بأنه رسول الله والال لم يأت تعبد بالشهادة بأنهم اله ومن هنا تعلم : أن حذف لفظ الال من الصلاة كما يقع فيكتب الحديث ليس على ما ينبغي . وكنت سئلت عنه قديماً فأجبت: أنه قد صح عند أهلالحديث بلا ريب كيفية الصلاة على النبي صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم وهم رواتهاوكأنهم حذفوها خطأ تقية لما كان في الدولة الأموية من يكره ذكرهم. ثم استمر عليه عمل الناس متابعة من الاخر للأول فلا وجه له وبسطت هذا الجواب في حواشي شرح العمدة بسطاً شافياً وأما من هم الال ففي ذلك أقوال: الأصح : أنهم من حرمت عليهم الزكاة فإنه بذلك فسرهم زيد بن أرقم والصحابي أعرف بمراده صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم فتفسيره قرينة على تعيين المراد من اللفظ المشترك وقد فسرهم : بال علي وال جعفر وال عقيل وال العباس

      سبل السلام الجزء 1 صفحة 38



      و قال الشوكاني: ومن جملة ما عول عليه المجوزون للتزيين بأن السلف لم يحصل منهم الإنكار على من فعل ذلك وبأنه بدعة مستحسنة وبأنه مرغب إلى المسجد وهذه حجج لا يعول عليها من له حظ من التوفيق لا سيما مع مقابلتها للأحاديث الدالة على أن التزيين ليس من أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأنه نوع من المباهاة المحرمة وأنه من علامات الساعة كما روي عن علي عليه السلام . وأنه من صنع اليهود والنصارى وقد كان صلى الله عليه وآله وسلم يحب مخالفتهم ويرشد إليها عموما وخصوصا . ودعوى ترك إنكار السلف ممنوعة لأنالتزيين بدعة أحدثها أهل الدول الجائرة من غير مؤاذنة لأهل العلم والفضل وأحدثوا منالبدع ما لا يأتي عليه الحصر ولا ينكره أحد وسكت العلماء عنهم تقية لا رضا بل قام في وجه باطلهم جماعة من علماء الآخرة وصرخوا بين أظهرهم بنعي ذلك عليهم ودعوى أنه بدعة مستحسنة باطلة وقد عرفناك وجه بطلانها في شرح حديث (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )

      نيل الأوطار الجزء 2 صفحة 156



      قوله " ان زياد بن أبي سفيان وقع التحديث بهذا في زمن بني أمية وأما بعدهم فما كان يقال له إلا زياد بن أبيه وقبل استلحاق معاوية له كان يقال له زياد بن عبيد وكانت امه سمية مولاة الحرث بن كلدة الثقفي وهي تحت عبيد المذكور فولدت زيادا على فراشه فكان ينسب إليه فلما كان أيام معاوية شهد جماعة على إقرار أبي سفيان بان زيادا ولده فاستلحقه معاوية بذلك وخالف الحديث الصحيح " أن الولد للفراش وللعاهر الحج " وذلك لغرض دنيوين وقد انكر هذه الواقعة على معاوية من انكرها حتى قيلت فيها الاشعار منها قول القائل ألا بلغ معاوية بن حرب مغلغلة من الرجل اليماني أتغضب أن يقال أبوك عف وترضى أن يقال ابوك زاني وقد أجمع أهل العلم على تحريم نسبته إلى أبيسفيان وماوقع من أهل العلم في زمان بني أمية هو تقية وذكر أهل الأمهات نسبته إلى أبي سفيان في كتبهم مع كونهم لم يألفوها إلا بعد انقراض عصر بني أمية محافظة منهم على الألفاظ التي وقعت من الرواة في ذلك الزمان كما هو دأبهم .

      نيل الأوطار الجزء 5 صفحة 167


      قل عن علمائك هؤلاء أن كذبة ومنافقين وحمير
      وهروبك يعني أنك حقير منافق

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X