إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هو الشيخ حسين الموسوى هذا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من هو الشيخ حسين الموسوى هذا

    فى اخر لقاء لى مع احد مشايخ السنة قال لى لو انك تعرف احد من الشيعة فأسألة عن الشيخ حسين الموسوى رحمة الله
    ماذا كانت مرتبتة العلمية ولماذا تم اصدار فتوى بتحريم كتابة لله ثم للتاريخ وكيف مات ولماذا
    وقد حدثنى عن اشياء كانت الحافز لفتح الموضوع هذا
    مثلا ان الشيخ حسين الموسوى كان قد اعتلى مرتبة عليا وكان مقرب من الامام الخمينى
    وانة رأى بعض التصرفات من ائمة الشيعة لم تروق لة
    وانة الف كتاب لله ثم للتاريخ فضح فية التشيع وائمتة (حسب تعبيرة)
    وفى النهاية هداة الله الى الاسلام ولكن الشيعة اغتالوة
    فكنت اريد ان اعرف منكم من هو الشيخ حسين الموسوى وما قصتة وهل كلام الشيخ صحيح ؟

  • #2
    على فكر انا بادور على الكتاب على النت بس مش هانزلة الا لما اسمع ردودكم اية

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة نسر العروبة
      فكنت اريد ان اعرف منكم من هو الشيخ حسين الموسوى وما قصتة وهل كلام الشيخ صحيح ؟
      حسين الموسوي من يكون احد تاليفات وخرافات الوهابية الف هلكتاب ونسب نفسه قريب للمراجع وهو ليس الا وهابي وتم كشف ونسف كتابه بالرد عليه وعلى شبهاته وتدليساته فهو وهابي واضح لو كان شيعي لما مارس كثرة التدليسات وكثرة الاكاذيب فاكاذيب كتابه بنسبة75في100
      فهل تكون الهداية لكثرة الاكاذيب
      فهذا وهابي ليس لهو اي صله بتشيع وهابي الف كتاب ونسب امور لمذهبنا ليست موجودت من اكاذيبه
      حسين الموسوي ليس الا اسم وهمي اخترعته الوهابية فهلاسم ليس لهو اصل عند المراجع لاحد يعرف من هذا يكون
      لا مقرب لا من الامام الخميني ولا اي مرجع وليس الا مقرب للوهابية وتاليفاتهم
      التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 14-07-2010, 11:11 PM.

      تعليق


      • #4
        جواب شيخنا لرد على هلكتاب منقوووووول
        من هو السيد حسين الموسوي ؟
        عندما نتأمَّل كتاب ( لله ثم للتاريخ ) ندرك أن كاتبه يكتب باسم مستعار، وأن اسم ( السيِّد حسين الموسوي ) المذكور على الغلاف ليس اسماً صريحاً ، وقد ذكر الكاتب أنه أخفى نفسه لأنه يسكن في العراق، وهو لا يتمكن من الإفصاح عن شخصيته بصراحة (1).
        ولعله يشير بذلك إلى أن سبب إخفاء اسمه هو خوفه من شيعة العراق الذين يَتوقع منهم أن يلحقوا به الأذى، لأنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام ما تضمَّنه الكتاب مما يرونه افتراءات مكشوفة وأكاذيب مفضوحة وتشهير واضح بعلماء الشيعة وبالحوزة العلمية النجفية.
        هذا مع أن الأوساط العلمية الشيعية لا تعرف عالماً بهذا الاسم، لا من أهل كربلاء ولا من غيرها، رغم أن الكاتب قد ذكر في هذا الكتاب مراراً أنه تربطه علاقات وثيقة بمراجع الشيعة وعلمائهم، إلا أن ذلك لم يزده إلا غموضاً وإبهاماً.
        وصرَّح المؤلف بأنه كربلائي الأصل، وأنه تلقَّى تعليمه في الحوزة العلمية في
        (1) لله ثم للتاريخ ، ص 6 .
        10 .................................................. .............................. لله وللحقيقة الجزء الأول

        النجف الأشرف، ويظهر أن زعم المؤلف بأنه كربلائي غير صحيح، لأنه لا يُعرف في الأوساط العلمية الشيعية عالم من كربلاء بهذا العمر، وأهل كربلاء أنفسهم لا يعرفون عالماً كربلائياً مجتهداً متصفاً بالصفات التي وردت في الكتاب.
        وأما عمره وسنة ميلاده فلم يصرِّح بهما الكاتب، وكلامه الذي يمكن أن يستفاد منه ذلك مضطرب ومتهافت جداً.
        فإنه صرَّح في ص 74 أن الشاعر أحمد الصافي النجفي رحمه الله يكبره بثلاثين سنة أو أكثر، وهذا يعني أن الكاتب وُلد في سنة 1344هـ أو بعدها، فيكون عمره لما صدر كتابه ( لله وللتاريخ ) في سنة 1420هـ هو ستًّا وسبعين سنة أو أقل من ذلك، لأن الصافي النجفي ولد سنة 1314هـ وتوفي سنة 1397هـ (1).
        وعليه فيكون عمر الكاتب لما نال درجة الاجتهاد ـ حسب قوله ـ أقل من ثلاثين سنة، إذا قلنا إن الشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء قدس سره أعطاه إجازة الاجتهاد في سنة وفاته وهي سنة 1373هـ، وأما لو قلنا إن الشيخ أعطاه الاجتهاد قبل وفاته بخمس سنين مثلاً، فإن الكاتب يكون قد بلغ رتبة الاجتهاد وعمره أقل من خمس وعشرين سنة، وهذا نادر جداً يكاد يكون ممتنعاً في عصرنا، ولم يُسمع بواحد من أهل كربلاء حصل على الاجتهاد في هذه السن.
        وأما إذا قلنا: ( إنه بلغ رتبة الاجتهاد قبل إعطائه الإجازة بها بسنين ) كما هو المتعارف، فإن الأمر يزداد إشكالاً وغرابة.
        ومن جانب آخر فإن الكاتب ذكر أيضاً أنه عاصر زيارة السيِّد عبد الحسين شرف الدين الموسوي قدس سره للنجف الأشرف، وزيارة السيد للنجف كانت سنة 1355 هـ (2)، فلو فرضنا أن عمر الكاتب كان حينئذ عشرين سنة، فإنه سيكون في سنة 1420 هـ خمسة وثمانين عاماً.
        (1) معجم رجال الفكر والأدب في النجف .793 /2
        (2) ترجمة السيد شرف الدين المطبوعة في مقدمة كتاب النص والاجتهاد ,ص .39
        من هو السيد حسين الموسوي .................................................. ...................... 11

        في حين أن الكاتب قد ادَّعى في ص 107 لقاءه في الهند بالسيد دلدار علي صاحب كتاب (أساس الأصول)، وأنه أهداه نسخة من كتابه المذكور، مع أن السيد دلدار توفي سنة 1235هـ كما ذكره آغا بزرك الطهراني في الذريعة إلى تصانيف الشيعة (1) ، فلو فرضنا أن الكاتب لقيه في آخر سنة من وفاته، وكان عمره عشرين سنة، لكان عمر المؤلف وقت كتابة كتابه في سنة 1420هـ مائتين وخمس سنوات، وهذا عمر غير طبيعي، يُجزَم معه بكذب هذه الرواية من أصلها.
        وهذا خطأ جسيم وقع فيه الكاتب، أفقد الكتاب موضوعيته، وأفقد المؤلف مصداقيته.
        ولكن الكاتب قد أبدى نوعَ معرفةٍ بأسماء بعض علماء الشيعة المعاصرين وغيرهم، كالشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء والسيد عبد الحسين شرف الدين والسيد الخوئي والسيد السيستاني وميرزا علي الغروي وغيرهم، كما ذكر أسماء علماء ليسوا من هذه الطبقة، ولكن لهم شأنهم في الأوساط الشيعية، كالشيخ محمد جواد مغنية والسيد حسين الصدر والشيخ أحمد الوائلي وغيرهم.
        إلا أن معرفة هذه الأسماء سهلة يسيرة يمكن تحصيلها بمجرد السماع أو بطرق أخرى، ولا سيما أن الكاتب لم يذكر شيئاً من خصوصياتهم التي لم تشتهر عنهم.
        وفي مقابل ذلك ذكر الكاتب أشخاصاً لا يُعرَفون، كالسيِّد البروجردي الذي وصفه بأنه كان يشرف بنفسه على تنفيذ تعليمات الحوزة بنشر الفساد في مدينة الثورة ببغداد!! (2)
        وذكر السيد القزويني والطباطبائي والسيد المدني وأبا الحارث الياسري، مع أن هؤلاء كلهم رجال مجهولون لا يُعرَفون، لا على الصعيد الشعبي ولا في الوسط العلمي.
        (1) الذريعة إلى تصانيف الشيعة 2 / 4 .
        (2) ذكر ذلك في صفحة 166 .
        12 .................................................. ........................... لله وللحقيقة الجزء الأول

        ويتَّضح من خلال قراءة كتاب (لله ثم للتاريخ) أن مؤلفه لم يكن شيعياً ولا واحداً من علماء الشيعة، ولم يقضِ فترة من حياته ـ كما قال ـ في الحوزة العلمية النجفية، لما سنبيّنه مفصَّلاً في آخر الكتاب بعونه تعالى.
        والظاهر أنه انتحل شخصية شيعية غير معروفة لأمرين:
        الأول: لإشعار أهل السُّنة بقوة مذهبهم وضعف مذهب الشيعة الإمامية الذي تركه وأقرَّ ببطلانه واحد من فقهاء المذهب الشيعي المعاصرين.
        وبه يندفع ما يكرره الشيعة دائماً من أن المستبصرين الذين يتحوَّلون إلى المذهب الشيعي هم علماء أهل السنة ومفكِّروهم، في حين أنه لا ينقلب إلى مذهب أهل السنة إلا البسطاء والجهَّال من الشيعة.

        والثاني: ليتمكن الكاتب من سرد قضايا ووقائع قبيحة يدَّعي فيها المشاهدة والحضور، فإن هذه الحوادث لن يكون لها أية قيمة لو كتبها رجل سُنّي، لوضوح انتحالها حينئذ، بخلاف ما لو نقلها واحد من علماء الحوزة، فإنها ستكون من باب ( وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا ).
        وليس غريباً أن يكون كاتب هذا الكتاب رجلاً غير عراقي، لأنه وإن ذكر في مطاوي كلامه أموراً تنم عن نوع معرفة بمدن العراق وأحيائها وعلمائها، إلا أن معرفة كل ذلك قد تتأتّى لمن عاش في العراق أو تتبَّع الكتب التي يستقي منها ما ينفعه في الموضوعات التي كتب فيها.
        هذا كل ما استقرأناه من سطور الكتاب حول شخصية مؤلّفه الذي أسمى نفسه ( السيد حسين الموسوي )، وسيأتي في آخر الكتاب مزيد بيان في تحقيق حال هذا الرجل إن شاء الله تعالى.
        وعلى كل حال فإنا سننظر في محتوى الكتاب بغض النظر عن هوية الكاتب، وعن كونه شيعيًّا أو سُنّيًّا، فلا تهمّنا شخصية الكاتب بقدر ما يهمّنا ما في الكتاب من مضامين

        ///////////////////////////////////////////////////////////////


        ولكشف انهوا وهابي سنذكر بعض تدليساته وتحريفاته على الشيعة والروايات يدعي شيعي وهو يمارس كثرة التحريفات في الروايات الشيعية ؟؟؟؟؟
        فاسلوب كثرة التحريف وتدليس معروف ويشتهر عند الوهابية في حججهم فهذا يدل وهابي
        ومن تحريفاته مارس ابشع الاكاذيب على المذهب

        تعليق


        • #5
          اقول للاختصار وللرد على المزعوم الوهمي حسين الموسوي الشخصية الوهابية الذي انسب نفسه لمرجع شيعي
          وهو وهابي ينعرف من كثرة تحاريفه لتاريخ ندرج كتاب شيخنا
          عندما اوضح وبين تلاعب الوهابية في تاليف هلكتاب لرد


          لله وللحقيقة
          رد على كتاب ( لله ثم للتاريخ )
          الجزء الأول

          خادم أهل البيت الشيخ : علي آل محسن

          إن مذهباً يعتمد على الأكاذيب والافتراءات في الأعراض
          لحرب خصمه لا يمكن أن يكون حقاً وليس حَرِياً بالاتباع


          http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/index.html




          تعليق


          • #6
            كتاب لله ثم للتاريخ كتاب عمله السلفية للطعن بالشيعة حاله كحال كتاب كسر الصنم وصرخه من القطيف وغيره من الكتب التي يعملها السلفية الكذبة الحقراء الأنجاس بإسماء شخصيات شيعية وغالبا ليس لها وجود
            وفيها من الأكاذيب والإفتراء مالا يعد ولا يحصى
            وكتاب المذكور حسين الموسوي رد عليه الشيخ علي آل محسن حفظه الله وبين فيه مجموعة من الأكاذيب
            كما بين هوية المؤلف أنه وهابي سلفي بسبب أخطائه وغبائه وجهله وعدم تمييزه في الكثير من مباني الشيعة
            فهل هناك شخص يدعي أنه شيعي لا يفرق بين السادة والشيوخ
            وهل هناك شخص يدعي أنه شيعي يصلى على رسول الله صلاة مبتوره
            وهل هناك شخص عندما يمر على ذكر أئمة أهل البيت يقول رضي الله عنهم بدل عليهم السلام

            هذه بعض سقطاته وغيرها الكثير

            تعليق


            • #7
              افهم من الردود ان الشيخ حسين الموسوى ما هو الا سنى والف كتاب للطعن بالشيعة
              صحيح؟

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X