إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كتاب ( ليالي بيشاور ) لمن اراد الإستبصار !!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
    على طلب طالب الكناني سنبدأ من بداية الكتاب وما جاء به من روايات صحيحة أو ضعيفة .


    كتاب ( ليالي بيشاور ) للسيد محمد الموسوي الشيرازي
    المجلس الأول _ صفحة 36


    مسالة الجمع أو التفريق بين الصلاتين

    الحافظ: هل يمكنكم ذكر هذه الروايات والأحاديث وذكر مصادرها ؟
    المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
    قلت: نعم، هذا مسلم بن الحجاج، روى في صحيحه في باب (الجمع بين الصلاتين في الحضر) بسنده عن ابن عباس، أنه قال: صلّى رسول الله (ص) الظهر والعصر جمعا، والمغرب والعشاء جمعا، في غير خوف ولا سفر.
    وروى أيضا، بسنده عن ابن عباس، أنه قال: صلّيت مع النبي (صلى الله ‏عليه وآله) ثمانيا جمعا، وسبعا جمعا (1).‏
    وروى هذا الخبر بعينه الإمام أحمد بن حنبل في مسنده ج2 ص221 وأضاف ‏إليه حديثا آخر عن ابن عباس أيضا، أنه قال: صلى رسول الله (صلى الله ‏عليه وآله) في المدينة مقيما غير مسافر، سبعا وثمانيا.
    وروى مسلم في صحيحه أخبارا عديدة في هذا المجال، إلى أن روى في ‏الحديث رقم 57، بسنده عن عبدالله بن شقيق، قال: خطبنا ابن عباس يوما ‏بعد العصر حتى غربت الشمس وبدت النجوم، فجعل الناس يقولون: ‏الصلاة.. الصلاة! فلم يعتن ابن عباس بهم، فصاح في هذه الأثناء رجل من ‏بني تميم، لا يفتر ولا ينثني: الصلاة.. الصلاة!‏
    فقال ابن عباس: أتعلمني بالسنة؟ لا أم لك!‏
    ثم قال: رأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) جمع بين الظهر والعصر ‏والمغرب والعشاء.‏
    قال عبدالله بن شقيق: فحاك في صدري من ذلك شيء، فأتيت أبا هريرة ‏فسألته، فصدّق مقالته.‏
    وروى مسلم في صحيحه الحديث رقم 58 ذلك أيضا بطريق آخر عن عبدالله ‏بن شقيق العقيلي، قال: قال رجل لابن عباس ـ لما طالت خطبته: الصلاة! ‏فسكت، ثم قال: الصلاة! فسكت. ثم قال: ‏
    ____________
    1- يقصد بالثمان: ركعات الظهر والعصر، وبالسبع: ركعات المغرب والعشاء، في ‏الحضر (المترجم).‏


    الصفحة 38


    الصلاة! فسكت، ثم قال: لا أم لك! أتعلمنا بالصلاة، وكنا نجمع بين ‏الصلاتين على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله)؟!‏
    وروى الزرقاني وهو من كبار علمائكم، في كتابه (شرح موطأ مالك ج1 ‏ص 263، باب الجمع بين الصلاتين) عن النسائي، عن طريق عمرو بن ‏هرم، عن ابن الشعثاء، أنه قال: إن ابن عباس كان يجمع بين صلاتي الظهر ‏والعصر، وصلاتي المغرب والعشاء في البصرة، وكان يقول هكذا صلى ‏رسول الله (صلى الله عليه وآله).‏
    وروى مسلم في صحيحه، ومالك في (الموطأ) وأحمد بن حنبل في (المسند) ‏والترمذي في صحيحه في (باب الجمع بين الصلاتين) باسنادهم عن سعيد ‏بن جبير، عن ابن عباس، قال: جمع رسول الله (صلى الله عليه وآله) بين ‏الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء بالمدينة، من خوف ولا مطر، فقيل ‏لابن عباس: ما أراد بذلك؟
    قال: أراد أن لا يحرج أحدا من أمته.

    أقول .........
    هذا الحديث صحيح
    ولكن هناك أمور أخرى كجواز الجمع بين الصلاتين في العذر الشرعي
    غير السفر والمطر والخوف كالمرض وغيرها من الأمور التي لا تشق على الأمة .
    فهل الأحاديث دلت على إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان مواظبآ على الجمع بين الصلاتين طيلة حياته
    أم إنه جمع عدة ايام فقط طيلة حياته ,,,,,,,,,,,,,,,,,


    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    زميلي عباد الرحمن في بداية طرحك للموضوع إستشكلت على ذكر مؤلف الكتاب للأحاديث الصحيحة وبعد ماطلب منك الأخوة مناقشة الكتاب من بدايته نقطة نقطة إستجبت لهم
    لكنك وللأسف ذهبت بمطلبك بعيدا جدا
    فالنقاش هنا حول ماذكر مؤلف الكتاب من أحاديثكم الصحيحة في كتبكم الصحيحة فيما يخص الجمع بين الصلاتين من دون خوف ولامطر فهل هذه الأحاديث التي ذكرها السيد مؤلف الكتاب صحيحة ومن كتبكم ولا إشكال لديك عليها ؟؟؟

    أما طرحك لتساؤلات لاتسمن ولاتغني من جوع فدعك منها

    المسألة ليست في مواظبة الرسول صلى الله عليه وآله للجمع بل المسألة متعلقة بموافقة الرسول بل بجمع الرسول للصلاتين في وقت واحد
    ألسنا مأمورين بإتباع سنة النبي صلى الله عليه وآله
    فالجمع بين الصلاتين جاء موافقا لجميع أنواع السنة النبوية القولية والفعلية والتقريرية

    الخلاصة يازميلي عباد الرحمن
    الجمع بين الصلاتين من سنة النبي والأحاديث فيه صحيحة عند الفريقين فمن شاء جمع ومن شاء فرق بينهما ولايوجد أي إشكال على الآخر فكلاهما عمله صحيح وموافق للسنة النبوية حتى وإن قام بها الرسول صلى الله عليه لمرة واحدة في حياته

    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن

      ولكن أن لا تكون عادة دائمة بالجمع بينهما بلا عذر ,

      فالأحاديث التي وردت جاءت بعذر كالسفر والخوف والمطر ........


      .
      المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
      قلت: نعم، هذا مسلم بن الحجاج، روى في صحيحه في باب (الجمع بين الصلاتين في الحضر) بسنده عن ابن عباس، أنه قال: صلّى رسول الله (ص) الظهر والعصر جمعا، والمغرب والعشاء جمعا، في غير خوف ولا سفر.

      وروى أيضا، بسنده عن ابن عباس، أنه قال: صلّيت مع النبي (صلى الله ‏عليه وآله) ثمانيا جمعا، وسبعا جمعا (1).‏
      وروى هذا الخبر بعينه الإمام أحمد بن حنبل في مسنده ج2 ص221 وأضاف ‏إليه حديثا آخر عن ابن عباس أيضا، أنه قال: صلى رسول الله (صلى الله ‏عليه وآله) في المدينة مقيما غير مسافر، سبعا وثمانيا.




      إعتراضي كان على تأويل المؤلف للروايات وليس على صحتها فالأحاديث صحيحة .

      متى أول المؤلف للروايات علمنا أنك حلمت مرتين ولكن لايعقل أن تكون لازلت تحلم فهل تدلنا على تأويل المؤلف للروايات أيها الحالم

      الأحاديث صحيحة ومن كتبكم الصحيحة
      وهي دالة وبوضوح على جواز الجمع في عهد الرسول وفي رحيله صلى الله عليه وآله وتنص كالآتي مقيما وليس مسافرا ومن دون خوف ولا مطر فأين تأويل المؤلف يازميلي العزيز

      تعليق


      • #78
        باسمه تعالى

        الظاهر الأخ يعاني من قصور باللغة العربية ..

        النص واضح ويقلك صلى بدون خوف أو عذر وتقلي يؤول ... نصكم لا يحتاج لتأويل هنا .

        تعليق


        • #79
          بدأ بالهذيان استاذ عبود
          اولا قال
          الشيرازي يقول :
          بأنه يعلم الصحيح من الضعيف من كتب السنة وهو يؤكد بأنه لا يحضر إلا الصحيح

          ولكن في واقع الأمر هو يحضر الروايات الضعيفه وينسبه للروايات الصحيحة .

          ثانيا بعد ان ذكر بعض الروايات من المجلس الاول قال الروايات صحيحة ولكن
          إعتراضي كان على تأويل المؤلف للروايات وليس على صحتها فالأحاديث صحيحة .
          عبود بدأ يهذي لانه رجع يحلم

          تعليق


          • #80
            قلت :
            لا أدري حقيقة أين الإختلافبين مذاهب أهل السنة في جميع الأصول ..؟؟

            محمد علي حسن
            باسمه تعالى ،،،

            هل تنكر أن
            الحنابلة كانوا مجسمة وخالفوا إجماع السنة بتأويل الصفات ؟
            وقال الحصني الدمشقي: "القائلون بالتجسيم من
            أئمة الحنابلة، ومنهم: ابن حامد والقاضي تلميذه وابن الزاغوني، وهؤلاء ممن ينتمي إلى الإمام، ويتبعهم على ذلك الجهلة بالإمام أحمد". (انظر: محمد بن مؤمن الحصني الدمشقي، دفع الشبه عن الرسول (ص) والرسالة، تحقيق جماعة من العلماء، الطبعة الثانية، القاهرة، دار إحياء الكتاب العربي، 1418هـ، ص23.)


            اقول :

            إننا نتكلم عن أئمة المذاهب الأربعة وليس لمن إنتمى لهذا المذهب أو ذاك
            فأين الإختلاف بالأصول بين أئمة المذاهب !!!
            علمآ مؤلف الكتاب يقول بأنهم مختلفون في جميع الأصول ..
            نقول له إرفق بعقول القراء الذين يجهلون إلا أن يقدسوك .


            محمد علي حسن
            باسمه تعالى

            شفت شلون انت مهرج
            ؟

            انت تقول أن
            السيد صاحب المناظرة يدلس وينسب لكم مالايجوز ...

            قلنا لك أن هذا وهم منه أو اختلط عليه وقد فعل
            نفس الشيء علمائكم فهل وهم علمائنا تدليس ووهم علمائكم مردود عليه بقول : لا أريد أن أشتت الموضوع ....

            عندما يتضح للجميع إن معظم الروايات التي أحضرها مؤلف كتاب ليالي بيشاور ضعيفة ولا يحتج بها
            فكيف سيكون للكتاب قيمة علمية .!

            محمد علي حسن
            باسمه تعالى

            نص الحديث يقول
            :
            صحيح مسلم
            - صلاة المسافرين وقصرها - الجمع بين الصلاتين في الحضر - رقم الحديث : ( 1146 )

            ‏ - حدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏قال : قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس‏قال : ‏ ‏صلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الظهر والعصر جميعاًً والمغرب والعشاء جميعاًً في غير خوف ولا سفر.

            يعني لا
            يوجد عذر أبدا ولم يذكر فإذا انت ترى بالنص عذر فقل لنا !!

            ولا تؤلف على
            كيفك !!

            عندما تقرأ باقي الروايات تفهم معنى العذر والحاجة .

            وفي رواية : جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم _ بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، بالمدينة من غير خوف ولا مطر .
            قيل لابن عباس
            : ما أراد إلى ذلك؟ قال: أراد ألا يحرج أمته.
            عندما نفهم معنى جملة حبر الامة ( إبن عباس ) : أراد ألا يحرج أمته
            أو أراد ألا يشق على أمته
            فهذه تدل على توسيع على الأمة في الحاجة لكي لا يحرج ولا يشق عليه
            أن يصلي الفريضة
            وليس أن تتخذ عادة بلا إحراج .
            فالمطر عذر والسفر كذلك والخوف والحاجة .
            والوحل والبرد الشديد كالثلوج وهذا لم يكن على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
            وإختلاف التوقيت ونحو ذلك من عوارض المناخ والطبيعة،
            التي يترتب عليها الحرج وشدة المشقة إذا صليت كل صلاة في وقتها.


            فسؤال الصحابي إبن عباس ( ما اراد إلى ذلك ) كونهم يعلموا بأن الصلاة تؤدى على وقتها في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
            و كما قال الله تعالى ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابآ موقوتا )



            تعليق


            • #81
              محمد علي حسن
              باسمه تعالى
              أنا أتكلم عن نسبة أحاديث للصحاح
              ..

              مثلا هو أخطأ ونسب حديث الطائر المشوي للصحيحين فهذا خطا.. وعلمائك نسبوا للصحاح أحاديث لم نجدها!
              أنا أتكلم عن الروايات التي في كتب السنة والتي قال عنها المؤلف بأنها روايات صحيحة من كتب السنة .
              وإنه لا يحضر إلا الروايات الصحيحة

              تعليق


              • #82

                ا
                لمواطن
                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صل على محمد وآل محمد
                زميلي عباد الرحمن في بداية طرحك للموضوع إستشكلت على ذكر مؤلف الكتاب للأحاديث الصحيحة وبعد ماطلب منك الأخوة مناقشة الكتاب من بدايته نقطة نقطة إستجبت لهم
                لكنك وللأسف ذهبت بمطلبك بعيدا جدا فالنقاش هنا حول ماذكر مؤلف الكتاب من أحاديثكم الصحيحة في كتبكم الصحيحة ؟؟
                العزيز المواطن
                جميل إنك تنصفني عندما قلت إني إستجبت للإخوة الشيعة
                حول النقاش من البداية .
                فالموضوع تم فتحه للنقاش وليس للقدح والذم .
                المواطن
                فيما يخص الجمع بين الصلاتين من دون خوفولامطر فهل هذه الأحاديث التي ذكرها السيد مؤلف الكتاب صحيحة ومن كتبكم ولا إشكال لديك عليها ؟؟؟
                قلت سابقآ بأن الروايات التي أوردها مؤلف الكتاب صحيحة
                ولا غبار عليها .
                المواطن
                المسألة ليست في مواظبة الرسول صلى الله عليه وآله للجمع بل المسألة متعلقة بموافقة الرسول بل بجمع الرسول للصلاتين في وقت واحد
                ألسنا مأمورين بإتباع سنة النبي صلى الله عليه وآله
                المواطن
                أنا لا أختلف معك بأنها سنة .
                فالرسول صلى الله عليه وسلم رخص لنا الجمع بين الصلاتين في السفر والمطر والخوف وألا يشق على أمته من أمر كالمرض وغيرها من أمور فرخص لنا هذا الأمر .
                ولكنه لم يتخذها عادة ,,, أي إنه لم يزوال على الجمع بين الصلاتين طيلة حياته وحتى في مرضه لم يحمع بين الصلاتين .

                تعليق


                • #83

                  طالب الكناني
                  بدأ بالهذيان استاذ عبود
                  اولا قال
                  الشيرازي يقول :
                  بأنه يعلم الصحيح من الضعيف من كتب السنة وهو يؤكد بأنه لا يحضر إلا الصحيح
                  ولكن في واقع الأمر هو يحضر الروايات الضعيفه وينسبه للروايات الصحيحة .

                  ثانيا بعد ان ذكر بعض الروايات من المجلس الاول قال الروايات صحيحة ولكن
                  إعتراضي كان على تأويل المؤلف
                  للروايات وليس على صحتها فالأحاديث صحيحة .
                  عبود بدأ يهذي لانه رجع يحلم


                  نحن ما زلنا في الحديث الأول فقط يا طالب الكناني ..........
                  فجميل من المؤلف أن يضع رواية صحيحة في البداية فلا تستعجل .

                  تعليق


                  • #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
                    االعزيز المواطن
                    جميل إنك تنصفني عندما قلت إني إستجبت للإخوة الشيعة
                    حول النقاش من البداية .
                    فالموضوع تم فتحه للنقاش وليس للقدح والذم .



                    من الواجب علي إنصافك فيما أراك فيه منصف فهذا هو سر مذهبنا ومنهج أعلامنا وسيرة أئمتناولايهمني هنا إن كنت تريد التشيع فالتشيع ليس بحاجة لأحد
                    وكل مافي الأمر أحاول قدر الإمكان محاورتك فيما يتعلق بالموضوع ولا أحب اللف والدوران ولا أحترم فاعلهما لأنه لايقدم عليهما إلا من كانت حجته ضعيفة وموقفه مشكوك فيه

                    قلت سابقآ بأن الروايات التي أوردها مؤلف الكتاب صحيحة
                    ولا غبار عليها .



                    أسجل لك نقطة على إعترافك هذا والذي هو بالتالي إعتراف لمؤلف الكتاب الذي قلت عنه يورد أحاديث ضعيفة فالذي تبين الآن من كلامك عكس ماقلته سابقا
                    الخلاصة
                    مؤلف الكتاب حينما حاور شيخكم لم يورد أحاديث ضعيفة بل أحاديث صحيحة وها أنت تعترف له بأمانة النقل وصحة الأحاديث
                    النتيجة
                    الجمع بين الصلاتين سنة نبوية وأيضا سنة صحابية
                    فالنبي جمع من دون خوف ولامطر ولاسفر ولاضرر
                    والصحابي إبن عباس جمع من دون خوف ولامطر ولاسفر ولاضرر
                    وأقره على ذلك أبا هريرة
                    لمواطن
                    أنا لا أختلف معك بأنها سنة .


                    جميل جدا فإنك تعترف بأن الجمع بين الصلاتين سنة نبوية وليس بدعة صفوية والحمد لله رب العالمين

                    فالرسول صلى الله عليه وسلمرخص لنا الجمع بين الصلاتين في السفر والمطر والخوف وألا يشق على أمته من أمر كالمرض وغيرها من أمور فرخص لنا هذا الأمر .


                    هنا نتوقف عن موقفنا تجاهك يازميلي عباد الرحمن فها أنت تماطل من دون جدوى وتلف وتدور بسبب بيان الحقيقة لجانب مذهبنا الشيعي
                    الرسول صلى الله عليه وآله رخص بالجمع من دون السفر ومن دون الضرر ومن دون الخوف ومن دون المرض والأحاديث لازالت أمام عينيك فتمعن بها جيدا ولاتأخذك العزة بالإثم

                    وروى مسلم في صحيحه أخبارا عديدة في هذا المجال، إلى أن روى في ‏الحديث رقم 57، بسنده عن عبدالله بن شقيق، قال:خطبنا ابن عباس يوما ‏بعد العصر حتى غربت الشمس وبدت النجوم، فجعل الناس يقولون: ‏الصلاة.. الصلاة! فلم يعتن ابن عباس بهم، فصاح في هذه الأثناء رجل من ‏بني تميم، لا يفتر ولا ينثني: الصلاة.. الصلاة!‏
                    فقال ابن عباس: أتعلمني بالسنة؟ لا أم لك!‏
                    ثم قال: رأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) جمع بين الظهر والعصر ‏والمغرب والعشاء.‏
                    قال عبدالله بن شقيق: فحاك في صدري من ذلك شيء، فأتيت أبا هريرة ‏فسألته، فصدّق مقالته.‏

                    الحديث واضح ولايحتاج لعناء وجهد كي نفهم سبب تأخير الصلاة وسبب جمعها - المغرب والعشاء - عند إبن عباس
                    فلم يكن فس سفر ولامطر ولاضرر ولاخوف ولامرض ولاغيرها بل كل مافي الأمر كان إبن عباس يخطب في الناس وأخر المغرب ليجمعها بالعشاء من أجل إتمام خطبته فقط لاغير

                    وعليه فحاول أن تعترف بأنها سنة نبوية ولايستلزم جمعها لاخوف ولامطر ولاسفر ولامرض ولا أي سبب كان

                    زميلي عباد الرحمن الأحاديث التي تؤيد صحتها والتي هي من كتبكم تنص على أن الجمع كان من دون سفر ولامطر ولاخوف ولاضرر
                    وأنت تعاند وتكابر وتدعي أنها بعكس ذلك فهل نصدقك وكلامك إنشائي أم نصدق أحاديثكم الصحيحة التي من كتبكم الصحيحة


                    ولكنه لم يتخذها عادة ,,, أي إنه لم يزوال على الجمع بين الصلاتين طيلة حياته وحتى في مرضه لم يحمع بين الصلاتين .
                    كثير من السنة النبوية لم يفعلها أصلا رسول الله صلى الله عليه وآله بل لم ينص على مقولة فيها بل مجرد قيام فعل صحابي بها فأقره الرسول - أي سكت ولم ينهاه - كان من السنة النبوية المستحبة
                    وعليه يازميلي فلايستلزم في إثبات السنة النبوية مواظبة الرسول عليها طيلة حياته وهذا كلام جديد لم نسمع به من قبل



                    التعديل الأخير تم بواسطة المواطن; الساعة 19-07-2010, 11:17 AM.

                    تعليق


                    • #85
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      اللهم إنى أعوذ بك أن أعلم علماً إلا بك , أو أريد علماً إلا لك او أعمل عملاً إلا لوجهك او أتوجه وجهة إلا فى طاعتك.

                      وجهة نظرى حول كتاب ليالى بيشاور لمن أراد الإستفادة بإذن الله .



                      هذا الكتاب أعطانيه لى صديق شيعى مقُرب منذ عدة سنوات وبعد الإطلاع عليه كله بتدقيق ومراجعة المصادر إتضح لى التالى بفضل الله أولاً وأخيراً...


                      الأمر الأول :ينسب المؤلف أحاديث للصحاح ليست موجودة فيها فقلت أحسن الظن به لعله اخطأ كباقى علماء المسلمين عندما ينسبون أحاديث ليست محلها ولكن فى الكتاب المذكور الأمر زائد عن الحد جدا جدا فقد نسب لصحيح البخارى ومسلم والحاكم والنووى والنسائى وداوود وباقى الكتب احاديث ليست فى محلها. كذلك يستشهد بالأحاديث الضعيفة الموضوعة ويأخذها كجة على اهل السنة.



                      الأمر الثانى: المُناظرة التى فى الكتاب مُناظرة مُفتعلة ظهر فيها الطرف السنى كطرف لا يفقه شيئاً ولا يعرف حتى اماكن الأحاديث فى كتبه وكأنه طويلب علم لا عالم فقيه كما قال فى اول الكتاب.




                      الأمر الثالث: يقول أن العديد من المجلات الهندية كانت تسجل المناظرة وأنا أتحدى أن ياتى احد بأى مجلة هندية نشرت تلك المناظرة الوهمية واقولها مرة اخرى اتحدى ارسلوا الى مراجعكم قاطبة وأسألوهم عن ذلك وانا منتظركم.


                      الأمر الرابع: يحتج بأحاديث فيها علة من الناحية العقلية وهو لا يعرف ان كتبه تعج بها ونقلها كبار الطائفة وأعترفوا بها كمثل حديث ضرب موسى ملك الموت ففقع عينيه فهذا الحديث استدل به الكاشانى الشيعى على ان النفس البشرية مجبولة على الموت كارهه له.


                      طبعا عندى الدلائل والمصادر على كل ما ذكرته ....وأُحب أن أقول كلمة لأخى / عباد الرحمن..

                      يا اخى الغالى بارك الله فيك وجزاك الجنة كتاب الفتنة بين الصحابة الذى كنت تقرأ فيه هو كتاب قيم انظر كيف كان الشيخ محمد حسان متحفظاً خائفاً من أن يقول كلمة يريد بها الاصلاح ولكنها يمكن ان تلقى فى نفس اى مؤمن شيئا فكان خائفاً من ان يخوض فى هذا فيفسد من حيث يريد الاصلاح .


                      والله يا اخى هذا حال التقى الخائف من الله الذى يعلم ان الله رقيبا عليه وان كل كلمة هو قائلها مُحاسب عليها...

                      أنظر أخى لكتاب بيشاور وانظر مدى الجرأة على الله ورسولة انظر الى اسلوبة فى الحديث عن زوجات النبى انظر لوصفه لكتب الصحاح انظر لتعامله مع الموقف فهو لا يخشى فتنة ولا يخشى شيئاُ.

                      على الرغم من انه قال (الموسوى الشيرازى)فى أول كتابه انه يريد ان يوحد الصف ويقمع الفتنة ولكنك بمجرد ان تبدء فى قراءة الكتاب تجده ينهش فى لحوم الكل ولا يخش شيئاُ.


                      لو سمحت لى الإدارة ان اكتب الادلة سأكتبها بإذن الله..


                      أسأل الله ان لا أفكر فكراً إلا فى خشيته او أمضى عزماً إلا فى سبيله أو أبذل نفساً إلا فى ذاته أو أنفق مالاً إلا فى حقه.


                      السلام عليكم

                      تعليق


                      • #86
                        الله يهديك لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

                        تعليق


                        • #87

                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          أولآ : يحزني بأن الأخ المواطن تم تجميده ولا أعلم السبب ....
                          ثانيآ : سأحاول أكمل الموضوع إلا أن يأتي أحدآ يناقشنا

                          المواطن
                          أسجل لك نقطة على إعترافك هذا والذي هو بالتالي إعتراف لمؤلف الكتاب الذي قلت عنه يورد أحاديث ضعيفة فالذي تبين الآن من كلامك عكس ماقلته سابقا
                          الخلاصة
                          مؤلف الكتاب حينما حاور شيخكم لم يورد أحاديث ضعيفة بل أحاديث صحيحة وها أنت تعترف له بأمانة النقل وصحة الأحاديث

                          أعذرني في هذه النقطة
                          هذا أول موضوع له فلا تستعجل
                          فإني سوف أعطييه علامة 1 /1
                          أي أول حديث صحيح أحضره المؤلف ......


                          المواطن
                          النتيجة
                          الجمع بين الصلاتين سنة نبوية وأيضا سنة صحابية
                          فالنبي جمع من دون خوف ولامطر ولاسفر
                          ولاضرر
                          والصحابي إبن عباس جمع من دون خوف ولامطر ولاسفر ولاضرر
                          وأقره على ذلك
                          أبا هريرة
                          نسأل :
                          هل يوجد حديث صحيح تبين إن الرسول صلى الله عليه وسلم صلى بالناس جماعة بلا عذر ؟؟؟

                          فعندما يقول إبن عباس " صلى بلا خوف أو سفر أو مطر
                          فهنا تأكيد بأنهم كانوا يجمعوا بالصلاة لتلك الامور
                          كما إنه لا يوجد حديث جمع كل الأمور معآ أي الخوف والسفر والمطر .

                          المواطن
                          وروى مسلم في صحيحه أخبارا عديدة في هذا المجال، إلى أن روى في ‏الحديث رقم 57، بسنده عن عبدالله بن شقيق، قال:خطبنا ابن عباس يوما ‏بعدالعصر حتى غربت الشمس وبدت النجوم، فجعل الناس يقولون: ‏الصلاة.. الصلاة! فلم يعتن ابن عباس بهم، فصاح في هذه الأثناء رجل من ‏بني تميم، لا يفتر ولا ينثني: الصلاة.. الصلاة!‏
                          فقال ابن عباس: أتعلمني بالسنة؟لا أملك!‏
                          ثم قال: رأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) جمع بين الظهر والعصر‏والمغربوالعشاء.‏
                          قال عبدالله بن شقيق: فحاك في صدري من ذلك شيء،فأتيت أبا هريرة ‏فسألته، فصدّقمقالته.‏

                          الحديث واضح ولايحتاج لعناء وجهد كي نفهم سبب تأخير الصلاة وسبب جمعها - المغرب والعشاء - عند إبن عباس
                          فلم يكن فس سفر ولامطر ولاضرر ولاخوف
                          ولامرض ولاغيرهابل كل مافي الأمر كان إبن عباسيخطب في الناس وأخر المغرب ليجمعها بالعشاءمن أجل إتمام خطبته فقطلاغير
                          فهذا هو الاصل .
                          هو جمع الصلاتين عند الحاجة .
                          فإبن عباس رضى الله عنه كان يخطب بالناس وهنا جمع للحاجة .
                          فهو لا يريد أن يوقف خطبته وكلامه لعل ما فيه من أمور تهم المسامين ويخشى إن توقف إن يضيع أمر عظيم .
                          فالجمع بين الصلاتين سنة
                          وأوقات الصلاة خمسة فرائض تؤدى بالسعة والرفاهية
                          وثلاثة بالضيق والشدة
                          فيجوز الجمع في الشدة والضيق والحاجة كما قال إبن عباس لكي لا يشق على أمته .

                          تعليق


                          • #88
                            أبو معاذ السلفي
                            وجهة نظرىحول كتابليالى بيشاورلمن أراد الإستفادة بإذن الله .


                            هذا الكتاب أعطانيه لى صديق شيعى مقُرب منذ عدة سنوات وبعد الإطلاع عليه كله بتدقيق ومراجعة المصادر إتضح لى التالى بفضل الله أولاً وأخيراً...


                            الأمر الأول
                            :ينسب المؤلف أحاديث للصحاح ليست موجودة فيها فقلت أحسن الظن به لعله اخطأ كباقى علماء المسلمين عندما ينسبون أحاديث ليست محلها ولكن فى الكتاب المذكور الأمر زائد عن الحد جدا جدا فقد نسب لصحيح البخارى ومسلم والحاكم والنووى والنسائى وداوود وباقى الكتب احاديث ليست فى محلها. كذلك يستشهد بالأحاديث الضعيفة الموضوعة ويأخذها كجة على اهل السنة.



                            الأمر الثانى
                            : المُناظرة التى فى الكتاب مُناظرة مُفتعلة ظهر فيها الطرف السنى كطرف لا يفقه شيئاً ولا يعرف حتى اماكن الأحاديث فى كتبه وكأنه طويلب علم لا عالم فقيه كما قال فى اول الكتاب.




                            الأمر الثالث
                            : يقول أن العديد من المجلات الهندية كانت تسجل المناظرة وأنا أتحدى أن ياتى احد بأى مجلة هندية نشرت تلك المناظرة الوهمية واقولها مرة اخرى اتحدى ارسلوا الى مراجعكم قاطبة وأسألوهم عن ذلك وانا منتظركم.


                            الأمر الرابع
                            : يحتج بأحاديث فيها علة من الناحية العقلية وهو لا يعرف ان كتبه تعج بها ونقلها كبار الطائفة وأعترفوا بها كمثل حديث ضرب موسى ملك الموت ففقع عينيه فهذا الحديث استدل به الكاشانى الشيعى على ان النفس البشرية مجبولة على الموت كارهه له.

                            شكرآ لك عزيزي أبو معاذ السلفي على مشاركتك الهادفة وإنني كنت صادقآ عندما وضعت الكتاب تحت المجهر للمناقشة .

                            وإنني في الموضوع الأول حول الجمع بين الصلاتين وسأكمل البحث اولآ بأول
                            وإنني لا أستغني عن مشاركاتك لكى تعم الفائدة على الجميع ,


                            أبو معاذ السلفي
                            طبعا عندى الدلائل والمصادر على كل ما ذكرته ....وأُحب أن أقول كلمة لأخى / عباد الرحمن..

                            يا اخى الغالى بارك الله فيك وجزاك
                            الجنة كتاب الفتنة بين الصحابة الذى كنت تقرأ فيه هو كتاب قيم انظر كيف كان الشيخ محمد حسان متحفظاً خائفاً من أن يقول كلمة يريد بها الاصلاح ولكنها يمكن ان تلقى فى نفس اى مؤمن شيئا فكان خائفاً من ان يخوض فى هذا فيفسد من حيث يريد الاصلاح .


                            والله يا اخى هذا حال التقى الخائف من
                            الله الذى يعلم ان الله رقيبا عليه وان كل كلمة هو قائلها مُحاسب عليها...

                            أنظر أخى لكتاب بيشاور وانظر مدى الجرأة على الله ورسولة انظر الى
                            اسلوبة فى الحديث عن زوجات النبى انظر لوصفه لكتب الصحاح انظر لتعامله مع الموقف فهو لا يخشى فتنة ولا يخشى شيئاُ.

                            على الرغم من انه قال
                            (الموسوى الشيرازى)فى أول كتابه انه يريد ان يوحد الصف ويقمع الفتنة ولكنك بمجرد ان تبدء فى قراءة الكتاب تجده ينهش فى لحوم الكل ولا يخش شيئاُ.


                            لو سمحت لى الإدارة ان اكتب الادلة سأكتبها بإذن
                            الله..
                            أشكرك على نصائحك الغالية .

                            تعليق


                            • #89

                              أنصار الصدر
                              الله يهديك لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

                              اشكرك على دعاءك
                              وأسأل الله بأن يهديني ويهديكم لسواء السبيل .....

                              تعليق


                              • #90
                                الأن ........
                                مؤلف الكتاب أحضر حديث صحيح في موضوعه الأول

                                النتيجة : 1 /1

                                سأكمل الموضوع .....................

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X