تويت
ق و القرأن
ن و القلم
-
ق و القرأن
ن و القلم -
نعطيك من كلام علماءك في هذا ,,,,
(( على انك عرفت في بحث الشذوذ عن نظام الامامة ان الأحاديث المروية في النصوص على الأئمة جملة من خبر الوح وغيره كلها مصنوعة في عهد الغيبة والحيرة وقبلها بقليل فلو كانت هذه النصوص المتوافرة موجوده عند الشيعة اللإمامية لما اختلفوا في معرفة الأئمة هذا الاختلاف الفاضح ولما وقعت الحيرة لأساطين المذهب واركان الحديث سنوات عديدة وكانوا في غنى ان يتسرعوا في تأليف الكتب في اثبات الغيبة وكشف الحيرة عن قلوب الامة بهذه الكثرة ))
كتاب معرفة الحديث وتاريخ نشرة وتدوينة وثقافتة عند الشيعة ص 172
تعليق
-
باسمه تعالى
ما ذكره ناصر الحقاني مردود عليه وعلى البهبودي رحمه الله وذلك للأسباب التالية :
1- مخالفة إجماع الطائفة .
2- البهبودي خالف كلامه حيث صحح أحاديثا في النص على الأئمة عليهم السلام فقال :::
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 306 - باب الإشارة و النص على ابي عبد الله الصادق عليه السلام
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن المثنى عن سدير الصيرفي قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : إن من سعادة الرجل أن يكون له الولد ، يعرف فيه شبه خلقه وخلقه وشمائله ، وإني لأعرف من ابني هذا شبه خلقي وخلقي وشمائلي ، يعني أبا عبد الله عليه السلام .
قال البهبودي ( صحيح ) زبدة المقال - ج1 -ص36
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 328 - باب الإشارة و النص على صاحب الزمان عليه السلام
محمد بن يحيى ، عن أحمد بن إسحاق ، عن أبي هاشم الجعفري قال : قلت لأبي محمد عليه السلام : جلالتك تمنعني من مسألتك ، فتأذن لي أن أسألك ؟ فقال : سل ، قلت : يا سيدي هل لك ولد ؟ فقال : نعم ، فقلت : فإن بك حدث فأين أسأل عنه ؟ فقال : بالمدينة.
قال البهبودي ( صحيح ) ج1 - ص38
فهنا قد تم النص على الأئمة فكيف يصبح النص مصنوعا مختلقاً ؟؟
3- قول البهبودي مجازفة وشاذ ونحن لا نلتزم به لمخالفة الاجماع .. فمثلا هل يلتزم الوهابية بكلام ابن تيمية كله ؟
4- لا نعتمد في اثبات النص على الائمة على حديث اللوح فقط بل نصوص مختلفة صحيحة .
نصوص النص على الائمة متواترة بالاجماع ...
أكمل شيخ الطائفة بارك الله بكم ،،،
متابعينالتعديل الأخير تم بواسطة محمد علي حسن; الساعة 17-07-2010, 09:19 AM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موسى كاظم
انا لم ادلس كلام البهبودي , فقد نقلته بالنص مع صورة للكتاب.
واما الروايات التي صححها, فهي بناءا على مباني الشيعة في ذلك, ولايمنع ذلك من وجود بعض الذين بينهم من صنع تلك الروايات, وذلك بسبب الاختلاف الشديد بين كبار الشيعة في الائمة والنص عليهم.
والا بالعقل ,,, كيف تتواتر الروايات بكل هذه الكمية والكثير من الرواة , ويجهلها الكثير من كبار علماء الشيعة واختلفوا فيها اشد الاختلاف.
فكيف ظهرت
الفطحية وفيهم من كبار علمائكم حتى ان احدهم ورد هنا في الروايات ,,,,,(الحسن بن علي بن فضال (فطحي).)
الطريق 52
ورواه النجاشي : عن محمد بن جعفر ، عن أحمد بن محمد بن سعيد ، قال : حدثنا علي بن الحسن بن فضال ، قال : حدثنا محمد بن عبد الحميد ، عن عاصم بكتابه . وهذا السند أيضا من مرويات الشيخ الطوسي إذ أن الشيخ الطوسي يروي جميع كتب وروايات ابن عقدة ، ومن رواياته رواية كتاب عاصم"
وايضا : معاوية بن حكيم (فطحي)
في الطريق رقم 1
وللشيخ الصدوق طريقاً عاماً لجميع مرويات الحسن بن محبوب كما ذكر الشيخ في الفهرست قال "اخبرنا بجميع كتبه ورواياته : عدة من أصحابنا ، عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي ، عن أبيه ، عن سعد ابن عبد الله عن الهيثم بن أبي مسروق ، ومعاوية بن حكيم وأحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ".
وكذلك : عبدالله بن بكير (فطحي)
الطريق رقم 17
النجم الثاقب للميرزا النوري ،نقلا عن كتاب الفضل بن شاذان :
"عن الحسن بن علي بن فضّال رضي الله عنه،عن عبد الله بن بكير [ عن عبد الملك بن اسماعيل الأسدي ] عن أبيه عن سعيد بن جبير، قال: قيل لعمّار بن ياسر: ما حملك على حبّ علي بن أبي طالب؟ قال: قد حملني الله ورسوله وقد أنزل الله تعالى فيه آيات جليلة، وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم فيه أحاديث كثيرة. فقيل له: هلاّ تحدّثني بشيء ممّا قال فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم؟ قال: ولِمَ لا اُحدّث ولقد كنتُ بريئاً من الذين يكتمون الحق ويظهرون الباطل. ثمّ قال: كنت مع رسول الله فرأيت عليّاً عليه السلام في بعض الغزوات قد قتل عدّة من أصحاب راية قريش، فقلت لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم: يا رسول الله انّ عليّاً قد جاهد في الله حقّ جهاده.
فكيف هؤلاء يروون الروايات عن اسماء الائمة وهم يخالفونها بل و ربما كانوا يجهلونها؟
هذا اكبر دليل على انها مخترعة على السنتهم وتم اختراعها لاحقا.
تعليق
-
باسمه تعالى ،،،
هذه تعتبر وتصحح على أنها شواهد ومتابعات وإلا فإن هناك روايات بأسانيد صحيحة عن شيعة أقحاح أبا عن جد .
اما قولك أنهم رووها ولم يعملوا بها فهذا ليس بمبرر فكم من متعام ٍ عن الحق - كفضيلتكم - فقد أمركم رسول الله بالتمسك بعد وفاته بالكتاب والعترة وركلتم كلامه كما يركل ميسي الكرة ...
حديث صحيح بالنص على (12) إمام .
الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 533 )
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن إبن أبي عمير ، عن سعيد بن غزوان ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر (ع) قال : يكون تسعة أئمة بعد الحسين بن علي ، تاسعهم قائمهم.
تعليق
-
باسمه تعالى
وجوب إمام كل عصر وزمان .
روى الكليني : ((عدة من اصحابنا، عن احمد ابن محمد بن عيسى، عن محمد بن ابي عمير، عن الحسين بن ابي العلاء الخفاف قال: قلت لابي عبد اللّه (ع): تكون الارض ليس فيها امام ؟ قال: لا .. الخ الحديث .
قلت : سند صحيح .تعليق
-
هل تفقه ما اقول؟
اقول لك الاختلافات بين علماء الشيعة السابقين تدل على ان هذه الروايات مخترعة ومصنوعة كما قال البهبودي
وهذه الروايات التي تروونها (اسماء الائمة المنصوص عليهم) في بعض اسانيدها رجال اختلفوا في الائمة مثل الفطحية
فكيف يروون هذه الروايات وهم اساسا يخالفونها بل ويجهلون هذا؟
مثل عبدالله بن بكير
وحسن بن فضال
ومعاوية بن حكيم
فحاول ان تفهم الاشكال ثم رد عليه.التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحقاني; الساعة 17-07-2010, 10:34 AM.تعليق
-
أنت من حشر أهلك في الموضوع وقالك تعال ردالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
نعطيك من كلام علماءك في هذا ,,,,
(( على انك عرفت في بحث الشذوذ عن نظام الامامة ان الأحاديث المروية في النصوص على الأئمة جملة من خبر الوح وغيره كلها مصنوعة في عهد الغيبة والحيرة وقبلها بقليل فلو كانت هذه النصوص المتوافرة موجوده عند الشيعة اللإمامية لما اختلفوا في معرفة الأئمة هذا الاختلاف الفاضح ولما وقعت الحيرة لأساطين المذهب واركان الحديث سنوات عديدة وكانوا في غنى ان يتسرعوا في تأليف الكتب في اثبات الغيبة وكشف الحيرة عن قلوب الامة بهذه الكثرة ))
كتاب معرفة الحديث وتاريخ نشرة وتدوينة وثقافتة عند الشيعة ص 172
يعني ملقوف وغبي ولوح
جاي حاط وثيقة الكاو البقرة
ووثيقة الحمار الحوزوي
من هو البهبودي
نأتي نقرأ عنه
الكليني والكافي - عبد الرسول الغفاري - 411
ومع كل ذلك فقد أنكر بعض المتأخرين جملة كبيرة من الاحاديث التي أودعها الشيخ في " الكافي "، فهذا محمد باقر البهبودي قد صير " الكافي " في ثلاث أجزاء صغيرة وسماه ب " صحيح الكافي "، ثم أعاد طبعه تحت عنوان " زبدة الكافي " ظنا منه أنه يحسن صنعا، وما يدري أن ذلك إساءة كبيرة إلى التراث الشيعي، بل إساءة الى أهل البيت عليهم السلام
الكليني والكافي - عبد الرسول الغفاري - 432
مختصر محمد باقر البهبودي، المطبوع أخيرا في بيروت، في ثلاث أجزاء، وقد أسماه ب " صحيح الكافي "، نهج فيه طريقا غير مرضي، أسقط ما يقارب نصف أحاديث الكتاب، واختار الصحيح حسب مذاقه الخاص، ولا أحسبه يجيد هذا الفن أو يحسن اختياره، بل أن ذلك موكول إلى علماء الطائفة ومراجعها
ياليت ياثور تنقل هذا الكلام للكلب الحوزوي وللبقرة كاووووووو
تعليق
-
ولماذا لم تعلق على مسألة ان بعض الرواة الذين يروون هذه الروايات (اللوح والتنصيص على اسماء الاوصياء) هو من الفطحية الذين احتلفوا في الاوصياء.
وهذا دليل على انها متقوله على السنتهم ومصنوعة كما قال البهبودي, فلا يمكن ان يرويها من لايعرفها ويجلها ويتخبط فيها.
فسبحان الله ,,, الذي صنع ووضع الروايات ونسبها الى رواتكم جعل اسماء الاوصياء فيها واضحة كالشمس, والذي يرويها (المنسوبة اليهم) لايعرف الاوصياء ويتخبط فيهم
فلا ادري كيف تصدقون هذه الكذبة الكبيرة.التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحقاني; الساعة 17-07-2010, 02:30 PM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
أولاً : الروايات التي أتيت بها الرواة من الطبقة الرابعة و الطبقة الخامسة و السابعة
يعني رواة عن الصادق و الباقر و الرضا - صلوات الله عليها -
لو كان كل الرواة من الطبقة الأولي ممن عاصر الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - لأخذنا أستشكالك بعين الأعتبار
ثانياً : الحديث متواتر و فق مباني الأمامية لأن البعض عندنا يشرط أختلاف طبقات الرواة في الحديث المتواتر
يعني لا يكونون كلهم عن الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - بل عن الصادق و الكاظم و باقي الأئمة المعصومين رغم أن سنده ينتهي إلى الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - مما يجعل التدليس مستحيلاً
ثالثاً : رغم أنى لا أعرف من هو الشيخ البهبودي و لم أقرأ له لكن فكرة تصحيح كتاب كما فعل هو مرفوضة
ويكفى الأعتبار بما حصل مع أهل السنة فهم إلى يومنا هذا لا يزالون يعانون من تصحيحهم الكتابان
كما أنه إذا صحح الكتاب فسيصححه وفق مباني أي عالم ؟ فالحديث والسند الذي يصححه العالم فلان قد يضعفه العالم فلان
وما يضعفه العالم فلان قد يقويه أو يصححه اخر ...
مثال على ذلك ماحصل مع مسلم و البخاري
فمسلم يرفض أن يروى عن بعض رجال البخاري الذين وثقهم ويتهمهم بالكذب رغم أنهم ثقة عند البخاري و إلا لما روى لهم في صحيحه
رابعاً : إن قال لم أختلف الشيعة و أنقسموا رغم وجود النص
قلنا أن النص لا يعصم من الزلل
فلسألناه لماذا أختلفت الأمة إلى كل هذه الفرق رغم وجود النص على أمامة علي - صلوات الله عليه - وخلافته
إن أجاب هذا السؤال يكون رد على سبب أختلاف الشيعة مع وجود نص
فالبعض لم يلتزم بكل قواعد الأمامة
فالتشيع هو الطريق الصحيح و لكنه ليس بعاصم ...
خامساً : إن فرضنا جدلاً أنه لا يوجد نص من الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - فيوجد نص من المعصوم الذي قبله
فمن غير المعقول أن لا يوصي المعصوم قبل موته
وقد تواترت عندنا أخبار النص من كل معصوم على من بعده عن الثقات ...
فنسأل مرة أخرى لماذا أختلفوا مع وجود نص من المعصوم الذي قبله ؟
إن كان عدم وجود النص هو سبب الأنقسام
سادساً : الحديث موجود عند أهل السنة لكن بدون ذكر أسماء
فقد تواتر عندهم أن الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - نص على أثناعشر خليفة من بعده
وهذه تعد قرينة قوية على صحة باقي الأحاديث من طرقنا ...
سابعاً : قد يكون قصده حديث اللوح فقط ووفق ما أطلع عليه من حديث اللوح كان الرواة من طبقة واحدة
بمعني اخر قد يكون محدود المطالعة
فحديث اللوح مروى بعدة أسانيد و عدة طرق ولكنه لم يطلع عليهم كلهم
بأختصار ليس كل شيخ تكلم هو حجة على الأمامية
كما أنه ليس كل شيخ تكلم هو حجة على أهل السنة ...
تعليق
-
باسمه تعالىالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
أفلس فأعاد الكلام ..
1- قلنا لك البهبودي صحح روايات في النص على الائمة فهو ناقض نفسه وكلامه شاذ مخالف للإجماع .
2- لم ينكر أحد إمامة أي إمام الا أصحاب الأهواء كالواقفة أغرتهم أموال الخمس فسرقوها .
3- روايات النص متواترة وأتيت لك بنصين صحيحين من شيعة وليسو فطحية ورجعت تقلي فطحية !!
4- كون الفطحية رووا رواية لا يعني أن يلتزمو ابها كونهم أصحاب هوى وضلال فها أنت فضيلة الحقاني ضال مضل تركل حديث التمسك بالثقلين الذي أمر رسول الله بعد موته أن نمسك بهما ... فلم تروون حديث الثقلين وهو صحيح عندكم ؟
تعليق
-
ياعلي ...تعليق
-
الطريق الثاني و الستون :
وهو من طريق أهل السنة أنفسهم
قد أورده سلمان القندوزي الحنفي بأسناده إلى جابر الأنصاري حديثين في ينابيع المودة :
قال : قال رسول الله - صلَّى الله عليه و آله - : " أنا سيد النبيين و علي سيد الوصيين ، و إن أوصيائي بعدي إثنا عشر أولهم علي و أخرهم القائم المهدي "
ينابيع المودة : 3 / 104
وأيضاً بالإسناد إلى جابر بن عبد الله ، قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " يا جابر إن أوصيائي و أئمة المسلمين من بعدي أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ـ ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فأقرأه مني السلام ـ ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي و كنيته كنيتي ، محمد بن الحسن بن علي ذاك الذي يفتح الله تبارك و تعالى على يديه مشارق الأرض و مغاربها ، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من إمتحن الله قلبه للإيمان "
ينابيع المودة : 2 / 593
تعليق
-
اللهم صلى على محمد وال محمدتعليق
-
باسمه تعالى
والله مولانا يلزم تعملهم ككتاب إلكتروني لتحفظ هذا الجهد هذا الموضوع وأيضا موضوع الداء والدواء ...تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق