اليوم أعترف أنني أستطيع تحمل حبكِ لثوان لالدقائق كما كنت أقول ! عندما مرت الدقائق ساعةً عند الغروب وقفت أمام شرفة غرفتي..
نظرت إلى قرص الشمس وهي تغيب .. تخيلت وجهكِ مثلها .. أنظر إليها وترتقب عيناي غروبها بين الجبال .. في الأفق البعيد .. تودعنا كما
ودعتيني أنتِ عند الفراق .. وفي نفسي أمل بأن تعود تشرق تلك الشمس .. إنتظرت والصمت من حولي يخنقني .. لا أسمع سوى
صدى أنفاسي .. ولا أرى أمامي إلا صورتك .. مرت شهور .. سنوات .. فقدت الأمل بعودتك أغلقت نافذتي .. وإستلقيت على سريري ..
أغمضت عيناي .. فإذا بصوت يناديني .. يهمس في أذني .. إنه صوتك .. نعم إنه صوتكِ ياسيدتي .. لمست أناملكِ الرقيقة .. ووضعت يدكِ في يدي .. نعم إنها أنتِ .. ح ب ي ب ت ي .. عندها علمت أنكِ لم تغيبي عني أبداً.
---------------------
أتمنى أن تنال الإعجاب من أحبتي أعضاء منتدانا المبارك .
نظرت إلى قرص الشمس وهي تغيب .. تخيلت وجهكِ مثلها .. أنظر إليها وترتقب عيناي غروبها بين الجبال .. في الأفق البعيد .. تودعنا كما
ودعتيني أنتِ عند الفراق .. وفي نفسي أمل بأن تعود تشرق تلك الشمس .. إنتظرت والصمت من حولي يخنقني .. لا أسمع سوى
صدى أنفاسي .. ولا أرى أمامي إلا صورتك .. مرت شهور .. سنوات .. فقدت الأمل بعودتك أغلقت نافذتي .. وإستلقيت على سريري ..
أغمضت عيناي .. فإذا بصوت يناديني .. يهمس في أذني .. إنه صوتك .. نعم إنه صوتكِ ياسيدتي .. لمست أناملكِ الرقيقة .. ووضعت يدكِ في يدي .. نعم إنها أنتِ .. ح ب ي ب ت ي .. عندها علمت أنكِ لم تغيبي عني أبداً.

---------------------
أتمنى أن تنال الإعجاب من أحبتي أعضاء منتدانا المبارك .


تعليق