والأستاذ حمد فارس ..بفرض أن السادات خذلكم ..وأنه زفت ونيلة وقطران ..لماذا لم تقاتلوا بمفردكم منذ علم 1974 ؟
أين كنتم ؟
أين جيشكم ؟
أين رجالكم ؟
لا تخدع نفسك يا بك ..
هذه الكلمات للأخ طالب الكناني
عندنا مثل يقول الحرب يالنظارات هيّن ، والعقل والمنطق والتجربة الواقعية أثبتت أنه حتى مصر لايمكنها خوض حرب ضد اسرائيل لوحدها لأسباب دولية واقليمية ووقوف دول الغرب والشرق مع اسرائيل علناً والدليل أنه آخر حرب خاضتها ضد اسرائيل كانت مع شريكتها سوريا، وحتى عندما كان الاتحاد السوفييتي يساعد مصر وسوريا بالتسليح كان يعطيهم السلاح (اللي مش ولابد) بحيث أنه يحقق التفوق لاسرائيل ويمنع انهيار العرب ، وبعد كامب ديفيد ياشاطر واشتعال حرب الخليج الاولىبقيت سوريا لوحدها في الميدان وكان الغرب (والعرب عملاء الغرب) قد اختاروا لبنان ساحة معركة لاستنزاف سوريا وإشعال حروب فيه اقليمية وأهلية وطائفية وحتى استمرار الاعتداءات الاسرائيليى على لبنان وغزوه مرتين 1978-1982 إضافة الى دعم حركات الارهاب في سوريا المتمثلة آنذاك بإرهاب الاخوان المسلمين المدعومين من الغرب وصدام والملك حسين وحوادث التفجير في المدن والاسواق والحافلات والتي راح ضحيتها العديد من المدنيين الأبرياء ، ويتمنى العرب (المعتدلون) لو أن اسرائيل تشن عدواناً ضد سوريا ليساعدوا اسرائيل ضد سوريا (لاتتعجب) فهؤلاء العربان شيمتهم العبودية لليهودي والأميركي والغدر بأخيهم وهذه فلسطين وأهلها والعراق وأهله أكبر نموذج حي للغدر العربي (المعتدل) ، فحساباتك هي حسابات من يتحكم فيه أشياء ثلاثة 1- الحقد --. 2- الجهل . 3- وحب الاذى للآخرين وليس حب الخير.
أين كنتم ؟
أين جيشكم ؟
أين رجالكم ؟
لا تخدع نفسك يا بك ..
هذه الكلمات للأخ طالب الكناني
عندنا مثل يقول الحرب يالنظارات هيّن ، والعقل والمنطق والتجربة الواقعية أثبتت أنه حتى مصر لايمكنها خوض حرب ضد اسرائيل لوحدها لأسباب دولية واقليمية ووقوف دول الغرب والشرق مع اسرائيل علناً والدليل أنه آخر حرب خاضتها ضد اسرائيل كانت مع شريكتها سوريا، وحتى عندما كان الاتحاد السوفييتي يساعد مصر وسوريا بالتسليح كان يعطيهم السلاح (اللي مش ولابد) بحيث أنه يحقق التفوق لاسرائيل ويمنع انهيار العرب ، وبعد كامب ديفيد ياشاطر واشتعال حرب الخليج الاولىبقيت سوريا لوحدها في الميدان وكان الغرب (والعرب عملاء الغرب) قد اختاروا لبنان ساحة معركة لاستنزاف سوريا وإشعال حروب فيه اقليمية وأهلية وطائفية وحتى استمرار الاعتداءات الاسرائيليى على لبنان وغزوه مرتين 1978-1982 إضافة الى دعم حركات الارهاب في سوريا المتمثلة آنذاك بإرهاب الاخوان المسلمين المدعومين من الغرب وصدام والملك حسين وحوادث التفجير في المدن والاسواق والحافلات والتي راح ضحيتها العديد من المدنيين الأبرياء ، ويتمنى العرب (المعتدلون) لو أن اسرائيل تشن عدواناً ضد سوريا ليساعدوا اسرائيل ضد سوريا (لاتتعجب) فهؤلاء العربان شيمتهم العبودية لليهودي والأميركي والغدر بأخيهم وهذه فلسطين وأهلها والعراق وأهله أكبر نموذج حي للغدر العربي (المعتدل) ، فحساباتك هي حسابات من يتحكم فيه أشياء ثلاثة 1- الحقد --. 2- الجهل . 3- وحب الاذى للآخرين وليس حب الخير.
تعليق