يقول الحق تبارك وتعالى
ويقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب
في تفاسيركم مدرسة القراطيس أقصد من عنده علم الكتاب هو
عبد الله بن سلام بن عمران من أهل الكتاب اليهود تحديداً ,
بينما نجد أن من أحضرلسليمان عليه السلام عرش بلقيس
عنده علممن الكتاب
فهل كان عبدالله بن سلام خير منه حتى يُملكه الله علم الكتاب ؟!
وهل عبد الله بن سلام أعلم من سليمان عليه السلام ؟!
إذاً لا تطعنوا في كتب اليهود بعد ذلك وتقولوا إنها مُحرفه ,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,
,,,,,
,,
,
ويقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب
إمام المتقين يعسوب الدين
علي بن أبي طالب عليهما السلام
هو من عنده علم الكتاب
أئمتنا عليهم السلام ورثة علم الكتاب قالوا لنا ذلك
وأنتم رفضتم ذلك.
جعلتموها في( اليهود) بني إسرائيل دون آل محمد صلى الله عليه وآله
ليس هذا فحسب بل من قبيح تفسيركم أن التوراة مهيمنة على القرآن
وليس القرآن هو المهيمن على التوراة
فالتوراة شاهد والقرآن مشهود له
وصريح القرآن يقول بغيرذلك يا قراطيس .
الناشر مدرسة القراطيس
مطبعة دار القراطيس شارع بن قرطاس
تحقيق مجموعه من شيوخ القراطيس
ويقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب
في تفاسيركم مدرسة القراطيس أقصد من عنده علم الكتاب هو
عبد الله بن سلام بن عمران من أهل الكتاب اليهود تحديداً ,
بينما نجد أن من أحضرلسليمان عليه السلام عرش بلقيس
عنده علممن الكتاب
فهل كان عبدالله بن سلام خير منه حتى يُملكه الله علم الكتاب ؟!
وهل عبد الله بن سلام أعلم من سليمان عليه السلام ؟!
إذاً لا تطعنوا في كتب اليهود بعد ذلك وتقولوا إنها مُحرفه ,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,
,,,,,
,,
,
ويقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب
إمام المتقين يعسوب الدين
علي بن أبي طالب عليهما السلام
هو من عنده علم الكتاب
أئمتنا عليهم السلام ورثة علم الكتاب قالوا لنا ذلك
وأنتم رفضتم ذلك.
جعلتموها في( اليهود) بني إسرائيل دون آل محمد صلى الله عليه وآله
ليس هذا فحسب بل من قبيح تفسيركم أن التوراة مهيمنة على القرآن
وليس القرآن هو المهيمن على التوراة
فالتوراة شاهد والقرآن مشهود له
وصريح القرآن يقول بغيرذلك يا قراطيس .
الناشر مدرسة القراطيس
مطبعة دار القراطيس شارع بن قرطاس
تحقيق مجموعه من شيوخ القراطيس
تعليق