إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مابعد الخطبة الفدكية ... أنظروا ماذا قال الأعرابي الأول

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    لنقل أنه كان ناصبي و لم يكن معتزلي
    فل يحتاج إلى توثيق أم لا ؟

    أو لنقل أنه كان سني فهل يحتاج توثيق ؟

    نعم يحتاج للتوثيق ..فأين توثيقه ؟

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
      لنقل أنه كان ناصبي و لم يكن معتزلي
      فل يحتاج إلى توثيق أم لا ؟
      أو لنقل أنه كان سني فهل يحتاج توثيق ؟

      أما موضوع القمي
      فأولاً لا ترد على سؤالي بسؤال
      ثانياً هذا موضوع اخر و يكفيه توثيق العلماء المتأخرين له
      ثالثاً وثقه السيد الخوئي - رض -
      بدل اللف والدوران, فالقمي توثيقه من المتأخرين لايفيد كون المتاخر يوثق شحص مجهول التوثيق عند المتقدمين, وتوثيقه ليس له اساس.

      فنختصر الموضوع ....
      هل تعتقد ان ابي الحديد المعتزلي حجة على اهل السنة؟
      نريد جواب مختصر (نعم - لا)

      تعليق


      • #18
        بن أبي الحديد المبتدع لا يمكن أن يكون حجة على أهل السنة ...خاصة أن الكلام في تشيعه كثير وهو يعلم ذلك .

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
          لنقل أنه كان ناصبي و لم يكن معتزلي
          فل يحتاج إلى توثيق أم لا ؟

          أو لنقل أنه كان سني فهل يحتاج توثيق ؟

          نعم يحتاج للتوثيق ..فأين توثيقه ؟


          أنا أسأل صاحبك سؤال
          تأتي و تسأله نفس السؤال !!!

          على كل حال بأنتظار الحقاني ليجيب على و عليك !!!!

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
            بدل اللف والدوران, فالقمي توثيقه من المتأخرين لايفيد كون المتاخر يوثق شحص مجهول التوثيق عند المتقدمين, وتوثيقه ليس له اساس.

            فنختصر الموضوع ....
            هل تعتقد ان ابي الحديد المعتزلي حجة على اهل السنة؟
            نريد جواب مختصر (نعم - لا)

            أقول له الخوئي - رض - وثقه يقول لا يفيد توثيق المتأخرين !!!

            أما بالنسبة لكتاب أبن الحديد
            فحكمه حكم الكتب التي لم يصدر في حقها توثيق كصحيح أبن ماجه

            أما مذهب الراوى فلا يؤثر على الكتاب نفسه فأول كتاب ضبط السيرة النبوية عندكم مكتوب عن شيعي و هو أبن أسحاق

            مشاركة لا دخل لها بالموضوع :

            أبن أبي الحديد مذهبه أقرب للسنة منه إلى الشيعة
            فيقول هو :

            والصحيح عندي أنها ماتت وهي واجدة على أبي بكر وعمر، وأنّها أوصت ألاّ يصلّيا عليها، وذلك عند أصحابنا من الأُمور المغفورة لهما، وكان الأولى بهما إكرامها واحترام منزلها.. لكنهما خافا الفرقة وأشفقا من الفتنة.. ففعلا ما هو الأصلح بحسب ظنّهما!!..
            فإن هذا ـ لو ثبت أنه خطأ ـ لم يكن كبيرة، بل كان من باب الصغائر التي لا تقتضي التبرؤ ولا توجب زوال التولي

            شرح نهج البلاغة: 6/49

            وهذه الأية جمرة في فمه و في فم من يقول مثل هذا الكلام :

            بسم الله الرحمن الرحيم
            ان الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والاخرة واعد لهم عذابا مهينا
            الأحزاب : 57

            وأذية فاطمة من أذية الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - لتواتر الأخبار بذلك

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
              أقول له الخوئي - رض - وثقه يقول لا يفيد توثيق المتأخرين !!!

              أما بالنسبة لكتاب أبن الحديد
              فحكمه حكم الكتب التي لم يصدر في حقها توثيق كصحيح أبن ماجه

              أما مذهب الراوى فلا يؤثر على الكتاب نفسه فأول كتاب ضبط السيرة النبوية عندكم مكتوب عن شيعي و هو أبن أسحاق

              مشاركة لا دخل لها بالموضوع :

              أبن أبي الحديد مذهبه أقرب للسنة منه إلى الشيعة
              فيقول هو :

              والصحيح عندي أنها ماتت وهي واجدة على أبي بكر وعمر، وأنّها أوصت ألاّ يصلّيا عليها، وذلك عند أصحابنا من الأُمور المغفورة لهما، وكان الأولى بهما إكرامها واحترام منزلها.. لكنهما خافا الفرقة وأشفقا من الفتنة.. ففعلا ما هو الأصلح بحسب ظنّهما!!..
              فإن هذا ـ لو ثبت أنه خطأ ـ لم يكن كبيرة، بل كان من باب الصغائر التي لا تقتضي التبرؤ ولا توجب زوال التولي

              شرح نهج البلاغة: 6/49

              وهذه الأية جمرة في فمه و في فم من يقول مثل هذا الكلام :

              بسم الله الرحمن الرحيم
              ان الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والاخرة واعد لهم عذابا مهينا
              الأحزاب : 57

              وأذية فاطمة من أذية الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - لتواتر الأخبار بذلك
              سألتك سؤال ...

              هل تعتقد ان ابي الحديد المعتزلي حجة على اهل السنة؟
              نريد جواب مختصر (نعم - لا)

              اما قولك مثل ابن ماجه, فامره مختلف فاقرأ ترجمته ... عند الذهبي:
              ابْنُ مَاجَهْ مُحَمَّدُ بنُ يَزِيْدَ
              الحَافِظُ، الكَبِيْرُ، الحُجَّةُ، المُفَسِّرُ، أَبُو عَبْدِ اللهِ بنِ مَاجَهْ القَزْوِيْنِيُّ، مُصَنِّفُ (السُّنَنِ)، وَ(التَّارِيْخِ)، وَ(التَّفْسِيْرِ)، وَحَافِظُ قَزْوِيْنَ فِي عَصْرِهِ.
              وُلِدَ: سَنَةَ تِسْعٍ وَمائَتَيْنِ.
              وَسَمِعَ مِنْ: عَلِيِّ بنِ مُحَمَّدٍ الطَّنَافِسِيِّ الحَافِظِ، أَكْثَرَ عَنْهُ، وَمِنْ: جُبَارَةَ بنِ المُغَلِّسِ، وَهُوَ مِنْ قُدَمَاءِ شُيُوْخِهِ، وَمِنْ: مُصْعَبِ بنِ عَبْدِ اللهِ الزُّبَيْرِيِّ، وَسُوَيْدِ بنِ سَعِيْدٍ، وَعَبْدِ اللهِ؛ مُعَاوِيَةَ الجُمَحِيِّ، وَمُحَمَّدِ بنِ رُمْحٍ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنِ المُنْذِرِ الحِزَامِيِّ، وَمُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ نُمَيْرٍ، وَأَبِي بَكْرٍ بنِ أَبِي شَيْبَةَ، وَهِشَامِ بنِ عَمَّارٍ، وَيَزِيْدَ بنِ عَبْدِ اللهِ اليَمَامِيِّ، وَأَبِي مُصْعَبٍ الزُّهْرِيِّ، وَبِشْرِ بنِ مُعَاذٍ العَقَدِيِّ، وَحُمَيْدِ بنِ مَسْعَدَةَ، وَأَبِي حُذَافَةَ السَّهْمِيِّ، وَدَاوُدَ بنِ رُشَيْدٍ، وَأَبِي خَيْثَمَةَ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ ذَكْوَان المُقْرِئ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ عَامِرِ بنِ برَّادٍ، وَأَبِي سَعِيْدٍ الأَشَجِّ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ إِبْرَاهِيْمَ دُحَيْمِ، وَعَبْدِ السَلاَّمِ بنِ عَاصِمٍ الهِسِنْجَانِيِّ، وَعُثْمَانَ بنِ أَبِي شَيْبَةَ، وَخَلْقٍ كَثِيْرٍ مَذْكُوْرِيْنَ فِي (سُنَنِهِ) وَتَآلِيْفِهِ.
              حَدَّثَ عَنْهُ: مُحَمَّدُ بنُ عِيْسَى الأَبْهَرِيُّ، وَأَبُو الطَّيِّبِ أَحْمَدُ بنُ رَوْحٍ البَغْدَادِيُّ، وَأَبُو عُمَرٍو أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ حَكِيْمٍ المَدِيْنِيُّ، وَأَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ إِبْرَاهِيْمَ القَطَّانُ، وَسُلَيْمَانُ بنُ يَزِيْدَ الفَامِي، وَآخَرُوْنَ.
              قَالَ القَاضِي أَبُو يَعْلَى الخَلِيْلِيُّ: كَانَ أَبُوْهُ؛ يَزِيْدُ يُعْرَفُ بِمَاجَهْ، وَوَلاؤُهُ لِرَبْيْعَةَ.
              وَعَنِ ابْنِ مَاجَهْ، قَالَ: عَرَضْتُ هَذِهِ (السُّنَنَ) عَلَى أَبِي زُرْعَةَ الرَّازِيِّ، فَنَظَر فِيْهِ، وَقَالَ: أَظُنُّ إِنْ وَقَعَ هَذَا فِي أَيْدِي النَّاسِ تَعَطَّلَتْ هَذِهِ الجَوَامِعُ، أَوْ أَكْثَرُهَا.
              ثُمَّ قَالَ: لَعَلَّ لاَ يَكُونُ فِيْهِ تَمَامُ ثَلاَثِيْنَ حَدِيْثاً، مِمَّا فِي إِسْنَادِهِ ضَعْفٌ، أَوْ نَحْو ذَا. (13/279)
              قُلْتُ: قَدْ كَانَ ابْنُ مَاجَهْ حَافِظاً نَاقِداً صَادِقاً، وَاسِعَ العِلْمِ، وَإِنَّمَا غَضَّ مِنْ رُتْبَةِ (سُنَنِهِ) مَا فِي الكِتَابِ مِنَ المَنَاكِيْرِ، وَقَلِيْلٌ مِنَ المَوْضُوْعَاتِ، وَقَوْلُ أَبِي زُرْعَةَ - إِنْ صَحَّ - فَإِنَّمَا عَنَى بِثَلاَثِيْنَ حَدِيْثاً؛ الأَحَادِيْثَ المطرحَةِ السَّاقِطَةِ، وَأَمَّا الأَحَادِيْث الَّتِي لاَ تَقُوْمُ بِهَا حُجَّةٌ فَكَثِيْرَةٌ، لَعَلَّهَا نَحْوُ الأَلْفِ.
              قَالَ أَبُو يَعْلَى الخَلِيْلِيُّ: هُوَ ثِقَةٌ كَبِيْرٌ، مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، مُحْتَجٌّ بِهِ، لَهُ مَعْرِفَةٌ بِالحَدِيْثِ وَحِفْظٌ، ارْتَحَلَ إِلَى العِرَاقَيْنِ، وَمَكَّةَ وَالشَّامِ، وَمِصْرَ وَالرَّيِّ لَكَتْبِ الحَدِيْثِ.
              وَقَالَ الحَافِظُ مُحَمَّدُ بنُ طَاهِرٍ: رَأَيْتُ لابْنِ مَاجَهْ بِمَدِيْنَةِ قَزْوِيْنَ (تَارِيْخاً) عَلَى الرِّجَالِ وَالأَمْصَارِ، إِلَى عَصْرِهِ، وَفِي آخِرِهِ بِخَطِّ صَاحِبِهِ؛ جَعْفَرِ بنِ إِدْرِيْسَ: مَاتَ أَبُو عَبْدِ اللهِ يَوْمَ الاثْنَيْنِ، وَدُفِنَ يَوْمَ الثُّلاَثَاءِ لِثَمَانٍ بَقِيْنَ مِنْ رَمَضَانَ، وَصَلَّى عَلَيْهِ أَخُوْهُ؛ أَبُو بَكْرٍ، وَتَوَلَّى دَفْنهُ أَخَوَاهُ؛ أَبُو بَكْرٍ، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ، وَابْنُهُ؛ عَبْدُ اللهِ.
              قُلْتُ: مَاتَ فِي رَمَضَانَ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
              وَقِيْلَ: سَنَةَ خَمْسٍ.
              وَالأَوَّلُ أَصَحُّ.
              وَعَاشَ أَرْبَعاً وَسِتِّيْنَ سَنَةً.
              وَقَعَ لَنَا رِوَايَةَ (سُنَنِهِ) بِإِسْنَادٍ مُتَّصِلٍ عَالٍ، وَفِي غُضُوْنِ كِتَابِهِ أَحَادِيْثَ، يُعِلُّهَا صَاحِبُهُ الحَافِظُ أَبُو الحَسَنِ بنُ القَطَّانِ. (13/280)
              وَقَدْ حَدَّثَ بِبَغْدَادَ أَخُوْهُ؛ أَبُو مُحَمَّدٍ الحَسَنُ بنُ يَزِيْدَ بنِ مَاجَهْ القَزْوِيْنِيُّ، فِي حُدُوْدِ سَنَةِ ثَمَانِيْنَ وَمائَتَيْنِ، إِذْ حَجَّ عَنْ إِسْمَاعِيْلَ بنِ تَوْبَةَ القَزْوِيْنِيِّ الحَافِظِ.
              سَمِعَ مِنْهُ: الحَافِظُ أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بنُ نَصْرٍ.
              سَمِعْتُ كِتَابَ (سُنَنِ) ابْنِ مَاجَهْ ببَعْلَبَكَّ، مِنَ القَاضِي تَاجِ الدِّيْنِ؛ عَبْدِ الخَالِقِ بنِ عَبْدِ السَّلاَمِ، وَمِنْ ذَلِكَ بِقِرَاءتِي نَحْو الثُّلُثِ الأَوَّلِ مِنَ الكِتَابِ.
              وَحَدَّثَنِي بِالكِتَابِ كُلِّهِ عَنِ الشَّيْخِ الإِمَامِ، مُوَفَّقِ الدِّيْنِ عَبْدِ اللهِ بنِ قُدَامَةَ، سَمَاعاً فِي سَنَةِ إِحْدَى عَشْرَةَ وَسِتِّ مائَة.
              وَسَمِعْتُهُ كُلَّهُ بِحَلَبَ مِنْ أَبِي سَعِيْدٍ سُنْقُرَ الزَّيْنِيِّ، بِسَمَاعِهِ مِنَ الشَّيْخِ مُوَفَّقِ الدِّيْنِ عَبْدِ اللَّطِيْفِ بنِ يُوْسُفَ، بِسَمَاعِهِمَا مِنْ أَبِي زُرْعَةَ المَقْدِسِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بنِ الحُسَيْنِ المُقَوِّمِي، عَنِ القَاسِمِ بنِ أَبِي المُنْذِرِ الخَطِيْبِ، عَنْ أَبِي الحَسَنِ القَطَّانِ، عَنْهُ.
              وَعَدَدُ كُتُبِ (سُنَنِ) ابْنِ مَاجَهْ اثْنَانِ وثَلاَثُوْنَ كِتَاباً.
              وَقَالَ أَبُو الحَسَنِ القَطَّانُ: فِي (السُّنَنِ) أَلْفٌ وَخَمْسُ مائَة بَابٍ، وَجُمْلَةُ مَا فِيْهِ أَرْبَعَةُ آلاَفِ حَدِيْثٍ.
              فَبِالإِسْنَادِ المَذْكُوْر إِلَى ابْنِ مَاجَهْ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيْلُ بنُ حَفْصٍ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ بنُ عَيَّاشٍ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي سُفْيَانَ:
              عَنْ جَابِرٍ:
              عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: (إِذَا دَخَلَ المَيِّتُ القَبْرَ، مُثِّلَتْ لَهُ الشَّمْسُ عِنْدَ غُرُوْبِهَا فَيَجْلِسُ يَمْسَحُ عَيْنَيْهِ، وَيَقُوْلُ: دَعُونِي أُصَلِّي).
              أَخْرَجَهُ الضِّيَاءُ الحَافِظُ فِي (المُخْتَارَةِ)، عَنْ مُوَفَّقِ الدِّيْنِ بنِ قُدَامَةَ. (13/281)



              فلا حجة لك بمقارنته بابن ماجه.

              تعليق


              • #22

                لا يزال يحاول أسقاط الرواية بأسقاط من نقل الكتاب و الطعن في مذهبه
                بالمناسبة هناك من أتهم المسعودي و الطبري بالتشيع و رغم هذا أخذ منه البعض
                المذهب ليس طعناً
                وبما أن كتابه لم يصدره في حقه توثيق أو طعن
                فهو نفس حال كتاب أبن ماجة ...

                أما بالنسبة لما أتيت به من كلام الذهبي ...
                أنا أعلم أنه قد ذكره الذهبي - ابن حجر - ابن خلكان - الصفدي - الرافعي - السيوطي - الهيثمي .. وغيرهم ذكروه و وثقوه ولكن توثيقات المتأخرين ليس حجة إن لم يكن لهم فيها سلف
                وأبن ماجة من المتقدمين

                كما أن الذهبي لا يقبل توثيقه دون سلف معتمد ناهيك على أن هذا القول لا يفيد التوثيق و قوة الضبط فإن المعرفة في السنن والتاريخ و التفسير لا يستدعي قوة الضبط في الحديث

                قال الألباني رداً على تضعيف الهيثمي :
                فإن هذا التضعيف إنما يقوله الحفاظ المتأخرون الذين يعتمدون في الجرح و التعديل على أقوال الحفاظ المتقدمين ، إذا كانوا مسبوقين بالتضعيف من أحد هؤلاء المتقدمين ، و لو كان قوله مرجوحا بالنسبة لأقوال الآخرين منهم ، أقول : لا بأس أن يذكره المتأخر لرأي رآه خطأ كان أو صوابا ، أما أن يقتصر عليه و ليس له سلف من الحفاظ المتقدمين ، فلا شك أنه في هذه الحالة يكون تساهلا مردودا

                جواب سؤالك هو نعم حجة ما لم يطعن به أحد
                وحكمه حكم كتاب أبن ماجة
                مالم تأتيني بأختلاف
                غير مذهب الراوى

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                  لا يزال يحاول أسقاط الرواية بأسقاط من نقل الكتاب و الطعن في مذهبه
                  بالمناسبة هناك من أتهم المسعودي و الطبري بالتشيع و رغم هذا أخذ منه البعض
                  المذهب ليس طعناً
                  وبما أن كتابه لم يصدره في حقه توثيق أو طعن
                  فهو نفس حال كتاب أبن ماجة ...

                  أما بالنسبة لما أتيت به من كلام الذهبي ...
                  أنا أعلم أنه قد ذكره الذهبي - ابن حجر - ابن خلكان - الصفدي - الرافعي - السيوطي - الهيثمي .. وغيرهم ذكروه و وثقوه ولكن توثيقات المتأخرين ليس حجة إن لم يكن لهم فيها سلف
                  وأبن ماجة من المتقدمين

                  كما أن الذهبي لا يقبل توثيقه دون سلف معتمد ناهيك على أن هذا القول لا يفيد التوثيق و قوة الضبط فإن المعرفة في السنن والتاريخ و التفسير لا يستدعي قوة الضبط في الحديث

                  قال الألباني رداً على تضعيف الهيثمي :
                  فإن هذا التضعيف إنما يقوله الحفاظ المتأخرون الذين يعتمدون في الجرح و التعديل على أقوال الحفاظ المتقدمين ، إذا كانوا مسبوقين بالتضعيف من أحد هؤلاء المتقدمين ، و لو كان قوله مرجوحا بالنسبة لأقوال الآخرين منهم ، أقول : لا بأس أن يذكره المتأخر لرأي رآه خطأ كان أو صوابا ، أما أن يقتصر عليه و ليس له سلف من الحفاظ المتقدمين ، فلا شك أنه في هذه الحالة يكون تساهلا مردودا

                  جواب سؤالك هو نعم حجة ما لم يطعن به أحد
                  وحكمه حكم كتاب أبن ماجة
                  مالم تأتيني بأختلاف
                  غير مذهب الراوى

                  وقرأ ماجاء ترجمته عند الذهبي ....

                  قَالَ أَبُو يَعْلَى الخَلِيْلِيُّ: هُوَ ثِقَةٌ كَبِيْرٌ، مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، مُحْتَجٌّ بِهِ، لَهُ مَعْرِفَةٌ بِالحَدِيْثِ وَحِفْظٌ، ارْتَحَلَ إِلَى العِرَاقَيْنِ، وَمَكَّةَ وَالشَّامِ، وَمِصْرَ وَالرَّيِّ لَكَتْبِ الحَدِيْثِ.

                  بالاضافة الى تلقي الامة لكتابه بالقبول, وهذا كافي للاحتجاج بان اجماع العلماء في قبول روايته تؤكد على وثاقته, حتى انكم تقبلون الاحكام الشرعية في الاجماع عليها, حتى لو لم تكن هناك ادلة عليهاو فكيف بالتوثيق.

                  فانت تحتج بتوثيق الخوئي للقمي, والخوئي مات قبل سنوات قليلة, ولم يرد له توثيق في كتب المتقدمين.
                  فالزم نفسك بما تريد الزامي به فيكون ابن ابي الحديد حجة عليكم ايضا ..


                  من من علماء اهل السنة المعتمدين احتج بروايات ابن ابي الحديد؟

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة


                    برواية معتبرة عند أهل السنة والجماعة،


                    روى الجوهري البصري (323 هـ) (*) :
                    " حدثني محمد بن زكريا، قال: حدثنا جعفر بن محمد بن عمارة، بالإسناد الأول، قال:
                    فلما سمع أبو بكر خطبتها شق عليه مقالتها فصعد المنبر .....


                    هناك ثلاث مغالطات في هذا الموضوع, وهذا من عادة الرافضة في نقلهم كما هو معتاد

                    اولا : السند فيه كذاب
                    الكشف الحثيث [ جزء 1 - صفحة 229 ]
                    محمد بن زكريا الغلابي بفتح العين المعجمة وتخفيف اللام وبعد الألف موحدة ثم ياء النسبة البصري الأنصاري أبو جعفر قال الدارقطني ويحيى يضع الحديث ذكر الذهبي في ترجمته حديثا عن أبي الزبير قال كنا عند جابر فدخل علي بن الحسين فقال دخل الحسين فضمه النبي صلى الله عليه وسلم وقال يولد لابني هذا بن يقال له علي إذا كان يوم القيامة ينادي مناد ليقم سيد العابدين فيقوم هذا ويولد له محمد إذا رأيته يا جابر فاقرأ عليه مني السلام فهذا من كذب الغلابي انتهى ذكر بن الجوزي حديثا في موضوعاته في خطبته عليه السلام على تزويج فاطمة من علي ثم قال وضعه محمد بن زكريا وذكر بن الجوزي الحديث ذكره بن الجوزي في مكان آخر من الموضوعات في ذكر حديث موضوع على معاوية ثم قال وذاك من فعل الغلابي.
                    قال الألباني في الضعيفة (2/213 ) محمد بن زكريا كذاب
                    قال عنه الدارقطني : متهم بالوضع

                    ثانيا : صاحب الكتاب غير معتمد
                    قال الالباني : أحمد بن عبدالعزيز الجوهري : هو من رجال الشيعة المجهولين ، أورده الطوسي في "الفهرست" (36/ 100) . وقال :"له كتاب السقيفة" .ولم يزد على ذلك شيئاً ، فدل على أنه غير معروف لديهم ؛ فضلاً عن غيرهم من أهل السنة ؛ فقد قال في "المقدمة" (ص 2) :".. فإذا ذكرت كل واحد من المصنفين وأصحاب الأصول ؛ فلا بد من أن أشير إلى ما قيل فيه من التعديل والتجريح ، وهل يعول على روايته أم لا ؟ ..." .قلت : ومن هذا تعلم جهل عبدالحسين الشيعي حتى برجال مذهبه ! فيحتج بحديث الجوهري هذا ؛ وهو غير معروف عندهم ، فضلاً عمن فوقه ممن لا يعرفون أيضاً !ومن الترجمة السابقة ؛ تعلم أن كتاب "السقيفة" هو من كتب الشيعة التي لا يعتمد عليها عندنا . وقد علق عليه السيد محمد صادق آل بحر العلوم بقوله :"ينقل عن كتاب "السقيفة" هذا كثيراً : ابن أبي الحديد المعتزلي في "شرح نهج البلاغة" ؛ مع نسبته لأبي بكر أحمد بن عبدالعزيز الجوهري ؛ فراجع" .قلت : وعن ابن أبي الحديد الشيعي ؛ نقله عبدالحسين ؛ كما صرح بذلك عقب الحديث ، مع تدليسه على القراء وإيهامه إياهم أن مؤلف "السقيفة" هو من أهل السنة ! كما يظهر ذلك لمن أمعن النظر في المراجعة (91) ، وجوابه عليها في المراجعة التي بعدها !


                    ثالثا : ناقل الكتاب غير معتمد
                    قال الالباني : وابن أبي الحديد معتزلي شيعي غال ؛ كما قال ابن كثير في "البداية" (13/ 199) ، فلا يوثق بنقله.

                    فلا صاحب الكتاب من السنة
                    ولا ناقل الكتاب من السنة
                    وفي السند كذاب

                    فلاندري كيف اصحبت الرواية معتبرة؟

                    تبا للتدليس



                    تعليق


                    • #25
                      أولاً أنت جاهل بالأحاديث التاريخية
                      وجاهل في قضية التسامح في أدلة السنن
                      فقط الجاهل يشترط الصحيح في السند في القضايا التاريخية
                      ثم إنه في الصحيحين كذابين فلماذا لم يسقطهم هذا ووثقوا على كل حال ؟
                      تعلم ما بمذهبك و تعلم قواعد الحديث عندكم ثم حاور

                      فصل في العمل بالحديث الضعيف وروايته والتساهل في أحاديث الفضائل دون ماتثبت به الأحكام والحلال والحرام والحاجة إلى السنة وكونها بيانا للقرآن يحباتباعه.
                      ولأجل الآثار المذكورة في الفصل قبل هذا ينبغي الإشارة إلى ذكر العملبالحديث الضعيف والذي قطع به غير واحد ممن صنف في علوم الحديث حكاية عن العلماء أنهيعمل بالحديث الضعيف فيما ليس فيه تحليل ولا تحريم كالفضائل وعن الإمام أحمدما يوافق هذا ... "
                      المقدسي ، الإمام أبي عبد اللهمحمد بن مفلح (المتوفى 763هـ) ، الآداب الشرعية والمنح المرعية : ج2 / ص285 ، تحقيق : شعيب الأرنؤوط - عمر القيام ، دار النشر : مؤسسة الرسالة - بيروت ، الطبعةالثانية 1417هـ - 1996م
                      وقريبا منه كذلك :
                      المرداوي المقدسيالحنبلي ، علاء الدين أبو الحسن علي بن سليمان بن احمد بن محمد (المتوفى 885 هـ) ،التحبير شرح التحرير في أصول الفقه : ج4 / ص1944 ، تحقيق : د.عبد الرحمن الجبرين - د.عوض القرني - د.أحمد السراح , الناشر : مكتبة الرشد - السعودية / الرياض ، الطبعة : الأولى ، 1421هـ - 2000م

                      "
                      أهل العلم متفقون على العمل بالضعيف في غير الأحكام وأصول العقائد "
                      النووي الشافعي ، محيي الدين أبو زكريا يحيى بن شرف بن مر بن جمعة بن حزام (المتوفى 676هـ)، المجموع : ج5 / ص62 ، الناشر : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع ، التكملةالثانية

                      ثانياً الطعن بصاحب الكتاب و مذهبه ليست وسيلة لأسقاط الرواية من الأعتبار فالكتاب كتاب تاريخ و ليس كتاب عقائد
                      إن كنت تفقه الفرق بينهم !!!

                      ثالثاً و إن كان الجواهري رمى بالتشيع فهذا لا يسقطه بأي شكل من الأشكال فكم شيعي وثق عندكم و كم شيعي نقل لكم كتبكم



                      لماذا كلما يدخل سلفي جديد يجب أن أكرر له ما قلته للسلفي الذي قبله ؟

                      تعليق


                      • #26
                        سبق وأن قلنا بأن القضية ليست تالريخية بل عقدية من الطراز الاول ...
                        وبن أبي الحديد شيعي ليس فقط بقول علماء السنة ...بل باعتراف علماء التشيع
                        وقولك بأنه المبتدعي أقرب للسنة منه للتشيع فهذا يخالف أقوال مشايخك الذين قالوا :
                        " هذه ترجمة ابن ابي الحديد ..من كتب الشيعة ..

                        (( هو عز الدين بن ابي الحسن بن ابي الحديد المدائني صاحب شرح نهج البلاغة المشهور وهو من أكابر الفضلاء المتتبعين وأعاظم النبلاء المتبحرين مواليا لأهل العصمة و الطهارة …… وحسب الدلالة على علو منزلته في الدين وغلوه في امير المؤمنين عليه السلام شرحه الشريف الجامع لكل نفيسة وغريب ، والحاوي لكل نافحة ذات طيب …… كان مولده في غرة ذي الحجة 586 ، فمن تصانيفة شرح نهج البلاغة عشرين مجلداً صنفه لخزانة كتب الوزير مؤيد الدين محمد بن العلقمي ولما فرغ من تصنيفه أنفذه على يد اخيه موفق أبي المعالي فبعث له مائة دينار وخلعة سنية وفرسا ))
                        -روضات الجنات للخوانساري ج 5 ص 21.20 –


                        وقال القمي في كتابه الكنى والألقاب :
                        (( ولد في المدائن
                        وكان الغالب على أهل المدائن التشيع و التطرف والمغالاة فسار في دربهم وتقيل مذهبهم و نظم العقائد المعروفة بالعلويات السبع على طريقتهم وفيها غالي و تشيع وذهب الإسراف في كثير من الأبيات كل مذهب ..(ثم ذكر القمي بعض الأبيات التى قالهاً غالياً )..
                        ثم خف الى بغداد وجنح الى الاعتزال واصبح كما يقول صاحب نسخة السحر معتزلياً جاهزيا في اكثر شرحه بعد ان كان شيعياً غالياً .
                        وتوفي في بغداد سنة 655 ، يروى آية الله الحلي عن أبيه عنه )).
                        -الكنى والألقاب للقمي ج 1 ص 185 -




                        يعني شيعي مغالي ...وهذا لا يمكن أن يكون حجة على اهل السنة . واعتزاله يبطل الاحتجاج به اكثر من تشيعه .

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                          أولاً أنت جاهل بالأحاديث التاريخية
                          وجاهل في قضية التسامح في أدلة السنن
                          فقط الجاهل يشترط الصحيح في السند في القضايا التاريخية
                          بل انت الجاهل
                          هذه الرواية مصدرها كذاب
                          ومؤلف الكتاب شيعي مجهول الحال
                          وناقل الكتاب معتزلي شيعي غال غير مقبول

                          فاي تاريخ؟
                          انت الان تنقل لنا من كتب ليس لها اعتبار عند اهل السنة, فلم يبقى الا ان تنقل لنا من الكافي و الوسائل وتقول قصص تاريخية

                          و القصص التاريخية من عدد الجمال في معركة ومات فلان سنة كذا وولد سنة كذا فهذه يمكن ان يتم التسامح معها في حالة لاتؤثر على الاحكام.
                          واما المطاعن فهي لايمكن ان نتسامح معها.


                          فهل تقبل ان ننسب التجسيم الى هشام بن الحكم الذي جاءت فيه 10 روايات باعتبارها قصص تاريخية؟

                          ام ان هشام بن الحكم فوق مرتبة النقد, لانه نزل من المريخ, وابوبكر الصديق من قريش؟





                          ---------------------------------------
                          السؤال : هل عدم اشتراط العدالة والضبط يعم رواة التاريخ وما حكم رواية المستشرقين له جزاكم الله خيرا ؟
                          الجواب : العدالة والضبط يشترطان في كل نقل ؛في التاريخ ,في السنة ,في أحوال الناس في كل نقل ,ولا نقبل أيّ خبر إلا إذا توفرت شروط العدالة والضبط في النقل .
                          أما التاريخ ,خاصة إذا كان يتناول الصحابة أو يتناول علماء الإسلام الذين حرم الله دماءهم وأعراضهم وأموالهم فلا نقبل كلّ ما هبّ ودبّ ,ولا نقبل نقول المستشرقين .
                          لكن إذا حققوا لنا كتابا ندرسه وننظر أمانته ؛لأنهم أهل دسٍّ وخبث ,فننظر هل نقلوا من أصول صحيحة ,هل اعتمدوا على أصول صحيحة ,فإذا عرفنا هذا فنقبل هذا الكتاب لا لأنه من مستشرق ,وإنما لأنه كتاب فلان وتوثقنا وتأكدنا أن هذا الكتاب لفلان ,لأن هذه الأصول موجودة عند غير هذا المستشرق - والحمد لله - .
                          وبعض الناس يقول : الروايات التاريخية لا يطبق عليها منهج المحدثين ! هذا ليس بصحيح هذا غلط ؛لأن في المؤرخين كذابين ,فيهم روافض ولهم أهداف سيّئة ويلصقون المثالب بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتابعيهم وخيار الناس ,فلا نقبل منهم أبدا إلا بالأسانيد الصحيحة - بارك الله فيكم - .
                          الشيخ ربيع بن هادي المدخلي رحمه الله.
                          التعديل الأخير تم بواسطة فقه السنة; الساعة 24-07-2010, 06:41 PM.

                          تعليق


                          • #28

                            كذاب كذاب لأنه كذاب فهو كذاب كذاب و كذب فهو كذاب ...

                            بصراحة أفحمتني ... و نعم الحجة

                            سؤال ... كم كذاب يوجد في روات الصحيحين و رغم هذا وثقوا ؟

                            ولا دخل لهشام بالموضوع

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                              كذاب كذاب لأنه كذاب فهو كذاب كذاب و كذب فهو كذاب ...

                              بصراحة أفحمتني ... و نعم الحجة

                              سؤال ... كم كذاب يوجد في روات الصحيحين و رغم هذا وثقوا ؟

                              ولا دخل لهشام بالموضوع
                              بفرض وجود كذابين ..لن يكون عددهم كمن تروون عنهم وتوثقونهم ...أنتم متفردون في الرواية عن الكذبة وتوثيق الكفرة يا صديقي وانت تعلم .

                              تعليق


                              • #30

                                عندي أكثر من 200 راوى كذاب في صحيح البخاري وحده ...
                                والله يستر على الباقي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X