بينت حقيقة عدم كون تزوير من خلال الرجحان للكفتيين بعد الانتخابات عندما خرج مؤيدي الموسوي وكروبي وعددهم 11 مليونا وخرج مؤيدي العبد المؤمن المخلص نجاد وعددهم 24 مليونا وهذا أستفتاء شامل جامع كامل علني واقعي وأعتقد لامجال لتزوير بصناديق هاهنا / فالميدان الساحات والطرقات والحكم الجماهير / للاسف التلاعب
بالالفاظ والنعق خلف الدعايات الامريكيه والشيطنه واللاصطفاف بركب البييت الابيض الامريكي / بسم التحرر والديمقراطيه والتقدميه والمشمشيه / تستر أتباع الليبرايه بستار الاصلاح بعهد خاتمي حتى قام مهاجراني وزير الثقافه الايراني المعزول بتجاوز حده وفتح الباب لمخالفات بموسم النيروز وأعيادها ولما حوسب وعزل قيل النظام متهور رجعي وكأن ليس للشرع كلمه / وكان قبلها يقال النظام لايحاسب مسؤليه !
وبعد عزله أصطف بجبهه مناوئه ثأرا وحميه شخصيه فقال القائلين أنها شهاده من مسؤل بالنظام ! البعض قام بتجاوزات وأتصالات مع ليس فقط غير أمينيين على الثوره بل وعملاء للسافاك أدموا وتفننوا في تجريع الشعب الايراني أبان الثوره / وقربوهم لهم لكنه ضج على مجرد حكم بالاعدام على عميل ! / أحدهم كان يدعو بسم الرحمه لاءيقاف الحرب ولكنه يتعاطف مع أسارى منظمة خلق الارهابيه التي وقعت بقبضة جند الاسلام حول مدينة اسلام اباد
وعددهم يزيد على المائتين فعترض من حكم القصاص العادل وفق منطوق الشرع بعتبارهم محاربين وغازين وباطشين وسافكيي النفس المحترمه وفوق ذلك من قبل الشيطان الاكبر والاصغر البعثي حينها تحكوا / بعضهم قام بالضجه على قطعة ارض زراعيه وكأنها فدك وأتهم النظام الاسلامي بسرقتها ! بعد مجيه للحكم ولكنه صمت طوال فترة الثوره والارواح تنتهب وتصطلم ! ثم علم بمن سرقها وهم السافاك وثبت بالمستندات
بعضهم حرض وأجج للففتنه وساهم بمحاولة أضعاف تماسك الجبهه الداخليه للثوره ولم يرعوي فكان ووفق مبدء التزاحم الفقهي اظطرار لاساليب معينه / غير ما تم ترويجه وفبركته وتضخيمه سواء بالاعلام الامريكي او السافاكي أوفيما بعد المنافقي لخلق وصدام والاعراب وما أكثر اعداء الجمهوريه / البعض أتهخم النظام ولكنه لم يستطع أدارة منزل يجتمع فيه الهاربين من بقايا السفاك للتأمر / أحدهم لم يمسكوا عليه أدله سمعيه ولا ظنيه ولكن كومه من رسائل السفاره الامريكيه بالفاكس ! ثم هو بريء مستهدف محارب يستحق الوروود / أما حصول بعض التجاوزات رغم المها وكلنا
تابعنا اغلاق السجن مؤخرا وتقديم مسؤلين للمحاكمه وربما أعدما على الارجح بحسب نشرات الاخبار المحليه غير من تم فصلهم والاءن سيقال الم نقل هناك تجاوز نعم ولكن مضخم ما لم ينتفي في تجارب عصر النبي والوصي فليس مذمه / و فلنا أسوه بعصر الامير وقد كانت أمراه تدعي عليه ! وهي من شيعته لان الرضا عن الولاة صعب ولنا في عزله الاشعري ولنا في ولاته الفاسدين من القضاة ولنا بتجاوزات بعض جنده ولنا بضعف رعيته وزجره لهم وخطب النهج
توضح هذا / ولنا بمتناعهم عن طاعته بالنفير احايين كثيره وحروبه الداخليه مع التمرد حتى قطع شأفتهم ويقول خاتمي مؤخرا / ان الامام علي لم يحار احدا الزبير وطلحه الا بعد رفعهما للسيف وهل جناب خاتمي خروج مئات الالاف للفوضى والتخريب والتدمير وفلتان الامن وضرب الامن أقل من حمل سيفين ! / والله يدعاة الحقوق لو كانت هذه الحشود ربعها بمصر لستخدم ضدها الهولكبترات العسكريه والدبابات / نعم حصلت تجاوزات ولكن ليس مؤشر على
صحة من عدم التجربه فعصر رسولنا فيه منافقين وهو الحاكم وتجاوزات وانقلاب على الوصي الشرعي وشريح القاضي اليس فاتيا على الحسين وهو قاض الامام علي ؟ وعبيد الله بن زياد وعمر بن سعد من القواد العسكريين تحت لواء الامام / ومن جهه ثانيه كان الزبير وطلحه من الذابين عن وجهه الرسول والرافعين فيما بعد بالسيف بوجه
الامير / فالوضع الاني هو المقاس لا الماضي كما قال الامام الخميني بوصيته وهو الحاكم على أستقامة الشخصيه وثباتها عن الانحراف المنهجي / بل الامير عليه السلام يقول لو تظاهر بني الاصفر على الاسلام لوضعت يدي بيد معاويه ما نفهم من هذا والسجاد عليه السلام دعى لعسكر قاتلي أبيه لاءنهم ظرفيا كانوا ضد ملة الشرك والكفر فهل تجيء بعدها بأمر من هذي الظليمه .
بالالفاظ والنعق خلف الدعايات الامريكيه والشيطنه واللاصطفاف بركب البييت الابيض الامريكي / بسم التحرر والديمقراطيه والتقدميه والمشمشيه / تستر أتباع الليبرايه بستار الاصلاح بعهد خاتمي حتى قام مهاجراني وزير الثقافه الايراني المعزول بتجاوز حده وفتح الباب لمخالفات بموسم النيروز وأعيادها ولما حوسب وعزل قيل النظام متهور رجعي وكأن ليس للشرع كلمه / وكان قبلها يقال النظام لايحاسب مسؤليه !
وبعد عزله أصطف بجبهه مناوئه ثأرا وحميه شخصيه فقال القائلين أنها شهاده من مسؤل بالنظام ! البعض قام بتجاوزات وأتصالات مع ليس فقط غير أمينيين على الثوره بل وعملاء للسافاك أدموا وتفننوا في تجريع الشعب الايراني أبان الثوره / وقربوهم لهم لكنه ضج على مجرد حكم بالاعدام على عميل ! / أحدهم كان يدعو بسم الرحمه لاءيقاف الحرب ولكنه يتعاطف مع أسارى منظمة خلق الارهابيه التي وقعت بقبضة جند الاسلام حول مدينة اسلام اباد
وعددهم يزيد على المائتين فعترض من حكم القصاص العادل وفق منطوق الشرع بعتبارهم محاربين وغازين وباطشين وسافكيي النفس المحترمه وفوق ذلك من قبل الشيطان الاكبر والاصغر البعثي حينها تحكوا / بعضهم قام بالضجه على قطعة ارض زراعيه وكأنها فدك وأتهم النظام الاسلامي بسرقتها ! بعد مجيه للحكم ولكنه صمت طوال فترة الثوره والارواح تنتهب وتصطلم ! ثم علم بمن سرقها وهم السافاك وثبت بالمستندات
بعضهم حرض وأجج للففتنه وساهم بمحاولة أضعاف تماسك الجبهه الداخليه للثوره ولم يرعوي فكان ووفق مبدء التزاحم الفقهي اظطرار لاساليب معينه / غير ما تم ترويجه وفبركته وتضخيمه سواء بالاعلام الامريكي او السافاكي أوفيما بعد المنافقي لخلق وصدام والاعراب وما أكثر اعداء الجمهوريه / البعض أتهخم النظام ولكنه لم يستطع أدارة منزل يجتمع فيه الهاربين من بقايا السفاك للتأمر / أحدهم لم يمسكوا عليه أدله سمعيه ولا ظنيه ولكن كومه من رسائل السفاره الامريكيه بالفاكس ! ثم هو بريء مستهدف محارب يستحق الوروود / أما حصول بعض التجاوزات رغم المها وكلنا
تابعنا اغلاق السجن مؤخرا وتقديم مسؤلين للمحاكمه وربما أعدما على الارجح بحسب نشرات الاخبار المحليه غير من تم فصلهم والاءن سيقال الم نقل هناك تجاوز نعم ولكن مضخم ما لم ينتفي في تجارب عصر النبي والوصي فليس مذمه / و فلنا أسوه بعصر الامير وقد كانت أمراه تدعي عليه ! وهي من شيعته لان الرضا عن الولاة صعب ولنا في عزله الاشعري ولنا في ولاته الفاسدين من القضاة ولنا بتجاوزات بعض جنده ولنا بضعف رعيته وزجره لهم وخطب النهج
توضح هذا / ولنا بمتناعهم عن طاعته بالنفير احايين كثيره وحروبه الداخليه مع التمرد حتى قطع شأفتهم ويقول خاتمي مؤخرا / ان الامام علي لم يحار احدا الزبير وطلحه الا بعد رفعهما للسيف وهل جناب خاتمي خروج مئات الالاف للفوضى والتخريب والتدمير وفلتان الامن وضرب الامن أقل من حمل سيفين ! / والله يدعاة الحقوق لو كانت هذه الحشود ربعها بمصر لستخدم ضدها الهولكبترات العسكريه والدبابات / نعم حصلت تجاوزات ولكن ليس مؤشر على
صحة من عدم التجربه فعصر رسولنا فيه منافقين وهو الحاكم وتجاوزات وانقلاب على الوصي الشرعي وشريح القاضي اليس فاتيا على الحسين وهو قاض الامام علي ؟ وعبيد الله بن زياد وعمر بن سعد من القواد العسكريين تحت لواء الامام / ومن جهه ثانيه كان الزبير وطلحه من الذابين عن وجهه الرسول والرافعين فيما بعد بالسيف بوجه
الامير / فالوضع الاني هو المقاس لا الماضي كما قال الامام الخميني بوصيته وهو الحاكم على أستقامة الشخصيه وثباتها عن الانحراف المنهجي / بل الامير عليه السلام يقول لو تظاهر بني الاصفر على الاسلام لوضعت يدي بيد معاويه ما نفهم من هذا والسجاد عليه السلام دعى لعسكر قاتلي أبيه لاءنهم ظرفيا كانوا ضد ملة الشرك والكفر فهل تجيء بعدها بأمر من هذي الظليمه .
تعليق