إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

علي بن ابي طالب (عليه السلام)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • علي بن ابي طالب (عليه السلام)

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمله; الساعة 06-01-2023, 08:04 AM.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمله
    ثم قرأ هذه الآيات:
    (بسم الله الرحمن الرحيم.
    قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون) إلى آخر الآيات،
    فقال رسول الله (صلّى الله عليه وآله) قد أفلحوا بك.

    وقرأ تمام الآيات إلى قوله (أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون).
    فقال رسول الله (صلّى الله عليه وآله):
    أنت والله أميرهم تميرهم من علومك فيمتارون، وأنت والله دليلهم وبك يهتدون.


    احترموا عقول الناس قليلا
    بالله عليكم كيف يقرأ علي بن ابي طالب القران قبل البعثة النبوية, بل قبل تعلمه القران من رسول الله ؟

    قال تعالى : { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا ٱلْكِتَابُ وَلاَ ٱلإِيمَانُ وَلَـٰكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَآءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِيۤ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }
    قال الطبطبائي في تفسيره :

    وقوله: { ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإِيمان } قد تقدم أن الآية مسوقة لبيان أن ما عنده صلى الله عليه وآله وسلم الذي يدعو إليه إنما هو من عند الله سبحانه لا من قبله نفسه وإنما أُوتي ما أُوتي من ذلك بالوحي بعد النبوة فالمراد بعدم درايته بالكتاب عدم علمه بما فيه من تفاصيل المعارف الاعتقادية والشرائع العملية فإن ذلك هو الذي أوتي العلم به بعد النبوة والوحي

    وقال الطوسي في التبيان
    وقوله { ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان } يعني ما كنت قبل البعث تدري ما الكتاب

    وفي التفسير الصافي للفيض الكاشاني
    { مَا كُنْتَ تَدْرِى مَا الْكِتَابُ وَلاَ الإِيمَانُ } اي قبل الوحي { وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِى بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا }.
    في الكافي عن الصادق عليه السلام انّه سئل عن العلم اهو شيء يتعلّمه العالم من افواه الرجال ام في الكتاب عندكم تقرؤونه فتعلمون منه قال الأمر اعظم من ذلك واوجب اما سمعت قول الله عزّ وجلّ وكذلك { أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِى مَا الْكِتَابُ وَلاَ الإِيمَان } ثم قال أي شيء يقول اصحابكم في هذه الآية أيقرءون أنه كان في حال لا يدري ما الكتاب ولا الإِيمان فقلت لا ادري جعلت فداك ما يقولون فقال بلى قد كان في حال لا يدري ما الكتاب ولا الايمان حتّى بعث الله عزّ وجلّ الروح التي ذكر في الكتاب فما أوحاها إليه علم بها العلم والفهم وهي الروح التي يعطيها الله عزّ وجلّ من شاء فاذا اعطاها عبداً علّمه الفهم.


    فهل علي بن ابي طالب رسول من الله قبل الرسول محمد حتى يعلم القران قبل نزوله؟

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

      احترموا عقول الناس قليلا
      بالله عليكم كيف يقرأ علي بن ابي طالب القران قبل البعثة النبوية, بل قبل تعلمه القران من رسول الله ؟

      قال تعالى : { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا ٱلْكِتَابُ وَلاَ ٱلإِيمَانُ وَلَـٰكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَآءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِيۤ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }
      قال الطبطبائي في تفسيره :

      وقوله: { ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإِيمان } قد تقدم أن الآية مسوقة لبيان أن ما عنده صلى الله عليه وآله وسلم الذي يدعو إليه إنما هو من عند الله سبحانه لا من قبله نفسه وإنما أُوتي ما أُوتي من ذلك بالوحي بعد النبوة فالمراد بعدم درايته بالكتاب عدم علمه بما فيه من تفاصيل المعارف الاعتقادية والشرائع العملية فإن ذلك هو الذي أوتي العلم به بعد النبوة والوحي

      وقال الطوسي في التبيان
      وقوله { ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان } يعني ما كنت قبل البعث تدري ما الكتاب

      وفي التفسير الصافي للفيض الكاشاني
      { مَا كُنْتَ تَدْرِى مَا الْكِتَابُ وَلاَ الإِيمَانُ } اي قبل الوحي { وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِى بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا }.
      في الكافي عن الصادق عليه السلام انّه سئل عن العلم اهو شيء يتعلّمه العالم من افواه الرجال ام في الكتاب عندكم تقرؤونه فتعلمون منه قال الأمر اعظم من ذلك واوجب اما سمعت قول الله عزّ وجلّ وكذلك { أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِى مَا الْكِتَابُ وَلاَ الإِيمَان } ثم قال أي شيء يقول اصحابكم في هذه الآية أيقرءون أنه كان في حال لا يدري ما الكتاب ولا الإِيمان فقلت لا ادري جعلت فداك ما يقولون فقال بلى قد كان في حال لا يدري ما الكتاب ولا الايمان حتّى بعث الله عزّ وجلّ الروح التي ذكر في الكتاب فما أوحاها إليه علم بها العلم والفهم وهي الروح التي يعطيها الله عزّ وجلّ من شاء فاذا اعطاها عبداً علّمه الفهم.


      فهل علي بن ابي طالب رسول من الله قبل الرسول محمد حتى يعلم القران قبل نزوله؟
      احسنت بارك الله فيك

      اضافة بسيطة
      المشاركة الأصلية بواسطة بسمله
      اقبل رسول الله وذلك قبل أن يبعث فلما رآه علي جعل يهش ويضحك كأنه ابن سنة، من حيث المشاعر والإدراك فأخذه النبي (صلّى الله عليه وآله) وقبله وحمد الله على ظهور هذا المولود الذي كان يعلم أنه سيكون له أحسن وزير وخير أخ وأول مؤمن به، وتتحقق به آمال رسول الله وأمانيه بنشر دينه الذي سيبعث به فسلم علي على رسول الله ثم قرأ هذه الآيات:
      هل كان الرسول عليه الصلاة والسلام يعلم بانه سوف يبعث رسولاً للعالمين ....؟

      تعليق


      • #4

        شكرا لمولاتي بسملة على الطرح المميز


        المشاركة الأصلية بواسطة عيسى الهاشمي
        احسنت بارك الله فيك
        اضافة بسيطة
        هل كان الرسول عليه الصلاة والسلام يعلم بانه سوف يبعث رسولاً للعالمين ....؟


        عيب أكثر إخواننا أن عقولهم ملغية ومقيدة بما قيل لهم وبما أملي عليهم وليس لأغلبهم ميزة الاستنباط والفهم الخاص فقط قيل وقال
        أسألك عن قول الله سبحانه وتعالى : ( ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه ) ماذا يفهم من هذه الآية ؟
        وقوله تعالى : ( لا تحرك به لسانك لتعجل به )
        وأسألك عن قول الله في أول كلمة نزلت من التنزيل المبارك : ( اقرأ ) ماذا يقرأ؟ بلا شك ما يعلمه
        نعم رسول الله كان يعلم أنه رسول هذه الأمة قبل أن يخبره جبريل
        بل إن هذا أمر كان يعرفه المقربون من رسول الله (ص) كجده عبد المطلب وعمه أبو طالب وأم المؤمنين خديجة الكبرى وغيرهم بل إن كثير من الأحبار والرهبان كانوا يعلمون ذلك وهذا أمر لا يخفى ولكن تعامى عنه المتعامون
        ولم يكن خافيا على أحد السحابة التي تسير فوق رأسه الشريف ذهابا وجيئة ولقد سمع الكثيرون تسليم أحجار مكة عليه صلوات الله عليه وعلموا جميعا بالإرهاصات التي كانت حتى قبل مولده المبارك ولقد علم به كسرى نفسه يوم انطفأت ناره
        أم لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة موالـي

          شكرا لمولاتي بسملة على الطرح المميز




          عيب أكثر إخواننا أن عقولهم ملغية ومقيدة بما قيل لهم وبما أملي عليهم وليس لأغلبهم ميزة الاستنباط والفهم الخاص فقط قيل وقال
          أسألك عن قول الله سبحانه وتعالى : ( ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه ) ماذا يفهم من هذه الآية ؟
          وقوله تعالى : ( لا تحرك به لسانك لتعجل به )
          وأسألك عن قول الله في أول كلمة نزلت من التنزيل المبارك : ( اقرأ ) ماذا يقرأ؟ بلا شك ما يعلمه
          نعم رسول الله كان يعلم أنه رسول هذه الأمة قبل أن يخبره جبريل
          بل إن هذا أمر كان يعرفه المقربون من رسول الله (ص) كجده عبد المطلب وعمه أبو طالب وأم المؤمنين خديجة الكبرى وغيرهم بل إن كثير من الأحبار والرهبان كانوا يعلمون ذلك وهذا أمر لا يخفى ولكن تعامى عنه المتعامون
          ولم يكن خافيا على أحد السحابة التي تسير فوق رأسه الشريف ذهابا وجيئة ولقد سمع الكثيرون تسليم أحجار مكة عليه صلوات الله عليه وعلموا جميعا بالإرهاصات التي كانت حتى قبل مولده المبارك ولقد علم به كسرى نفسه يوم انطفأت ناره
          أم لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون

          انت الان تريد ايجاد تناقض بين الايات بهذا التفسير الخاطئ
          فلم ترد على الاية الواضحة والتي لالبس في معناها

          قال تعالى : { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا ٱلْكِتَابُ وَلاَ ٱلإِيمَانُ وَلَـٰكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَآءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِيۤ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }
          وكذلك تفاسير علماءك فيها, واخذت ترد القران المحكم بتأويل من عندك, والمشكلة انك تخالف فطاحلة التفسير عندكم

          قال الطبرسي في البيان :

          { ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه } فيه وجوه أحدها: أن معناه لا تعجل بتلاوته قبل أن يفرغ جبرائيل (ع) من إبلاغه فإنه صلى الله عليه وسلم كان يقرأ معه ويعجل بتلاوته مخافة نسيانه أي تفهم ما يوحى إليك إلى أن يفرغ الملك من قراءته ولا تقرأ معه ثم اقرأ بعد فراغه منه وهذا كقوله
          { لا تحرّك به لسانك لتعجل به }
          [القيامة: 16] عن ابن عباس والحسن والجبائي وثانيها: أن معناه ولا تقرأه لأصحابك ولا تمله عليهم حتى يتبين لك معانيه عن مجاهد وقتادة وعطية وأبي مسلم (وثالثها) أن معناه ولا تسأل إنزال القرآن قبل أن يأتيك وحيه لأنه تعالى إنما ينزله بحسب المصلحة وقت الحاجة.


          وقال القمي في تفسيره:
          قوله: { لا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علماً } قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا نزل عليه القرآن بادر بقراء‌ته قبل تمام نزول الآية والمعنى فأنزل الله عزَّ وجلَّ { ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه } أي تفرغ من قراء‌ته { وقل رب زدني علماً }.

          وقال الطوسي في التبيان:

          وقوله { ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي إليك وحيه } اى لا تسأل إنزاله قبل ان يأتيك وحيه. وقيل: معناه لا تلقه الى الناس قبل ان يأتيك بيان تأويله. وقيل: لا تعجل بتلاوته قبل ان يفرغ جبرائيل من ادائه اليك.



          فليس فيها انه كان عالما بالقران قبل البعثة, بل انه مناقض لللاية انه كان لايعرف الكتاب قبل ذلك.
          فلا ادري لماذا تتكلف في تأويل هذه الاية, وتعارض الاية الواضحة في عدم معرفة القران قبل البعثة.
          فالتأويل لاينفع في حتى تجعل الايات متعارضة, وحتى علماءك لم يفسروها بهذا التفسير المخالف لظاهر القران.


          وهذا كله من اجل انقاذ هذه الرواية المخالفة للقران الكريم.





          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة



            الآية كما ذكرت واضحة فكل ما أوتيتهم من نعم الله هي ابتداءا منه سبحانه وتفضلا وما كان يدري ما الكتاب ولا الايمان ولكن الله أدراه وعلمه صلوات الله عليه فدرى وعلم بتعليم الله له سبحانه ولكن لماذا حددتم بعد البعثة ان كان بدليل من كتاب او سنة او عقل فبها ونعمت وأما أقوال علمائي وعلمائك فعلى العين والرأس ولا يلزمني الا قول الله ورسوله وآل بيته الكرام

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة موالـي

              الآية كما ذكرت واضحة فكل ما أوتيتهم من نعم الله هي ابتداءا منه سبحانه وتفضلا وما كان يدري ما الكتاب ولا الايمان ولكن الله أدراه وعلمه صلوات الله عليه فدرى وعلم بتعليم الله له سبحانه ولكن لماذا حددتم بعد البعثة ان كان بدليل من كتاب او سنة او عقل فبها ونعمت وأما أقوال علمائي وعلمائك فعلى العين والرأس ولا يلزمني الا قول الله ورسوله وآل بيته الكرام

              انت لاتريد ان تلتزم لابتفسير علماءك للاية ولا باي تفسير, انت فقط تريد ان تمرر الرواية الموضوعة المخالفة للقران الكريم.
              وتريد تفسير خاص بك مخالف لظاهر القران الكريم.
              والاية واضحه انها مخالف لرأيك, فالله تعالى يقول ان الرسول لم يكن يدري ما القران وانت تقول انه كان يعلم بذلك وحتى كبار علماءكم فسروها بهذا التفسير ان الرسول لم يكن يدري بذلك قبل البعثة.
              وفي النهاية انت تقول انكم تصدق الله ورسوله, وانت تخالف الاية
              فلا ندري كيف نعمل معك؟

              فنصدقك انت ان نصدق الله تعالى والقران الكريم؟




              تعليق


              • #8
                عندما يتفلسف السلفي يظهر جهله !

                عزيزي يا فقه السنة

                هل هذه الآية المباركة ( ولا تعجل بالقرآن )

                ثابتة التفسير عند علماؤكم ؟

                أم أن لها تأويلات وعدة أوجه ؟

                وهل إتفق علماؤك على سبب نزول هذه الآية الكريمة ؟


                الإجابة لو تكرمت ...........

                نعم هنالك أقوال تثبت بأن القرآن نزل جملة واحدة على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

                تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج 14 - ص 215

                وهذه الآية مما يؤيد ما ورد من الروايات أن للقرآن نزولا دفعة واحدة غير نزوله نجوما على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فلولا علم ما منه بالقرآن قبل ذلك لم يكن لعجله بقراءة ما لم ينزل منه بعد معنى . وقيل : المراد بالآية ولا تعجل بقراءة القرآن لأصحابك وإملائه عليهم من قبل أن يتبين لك معانيه ، وأنت خبير بأن لفظ الآية لا تعلق له بهذا المعنى . وقيل : المراد ولا تسأل إنزال القرآن قبل أن يقضى الله وحيه إليك ، وهو كسابقه غير منطبق على لفظ الآية .

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

                  انت لاتريد ان تلتزم لابتفسير علماءك للاية ولا باي تفسير, انت فقط تريد ان تمرر الرواية الموضوعة المخالفة للقران الكريم.
                  وتريد تفسير خاص بك مخالف لظاهر القران الكريم.
                  والاية واضحه انها مخالف لرأيك, فالله تعالى يقول ان الرسول لم يكن يدري ما القران وانت تقول انه كان يعلم بذلك وحتى كبار علماءكم فسروها بهذا التفسير ان الرسول لم يكن يدري بذلك قبل البعثة.
                  وفي النهاية انت تقول انكم تصدق الله ورسوله, وانت تخالف الاية
                  فلا ندري كيف نعمل معك؟
                  المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                  فنصدقك انت ان نصدق الله تعالى والقران الكريم؟


                  {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }الشورى52
                  {وَاللّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ الْسَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }النحل78
                  قبل ان يعلمه الله لا يعلم وانما تعلم بتعليم الله له هذا مفاد الآية
                  ولكن من أين أخذت قولك بعد البعثة

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
                    عندما يتفلسف السلفي يظهر جهله !

                    عزيزي يا فقه السنة

                    هل هذه الآية المباركة ( ولا تعجل بالقرآن )

                    ثابتة التفسير عند علماؤكم ؟

                    أم أن لها تأويلات وعدة أوجه ؟

                    وهل إتفق علماؤك على سبب نزول هذه الآية الكريمة ؟


                    الإجابة لو تكرمت ...........

                    نعم هنالك أقوال تثبت بأن القرآن نزل جملة واحدة على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

                    تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج 14 - ص 215

                    وهذه الآية مما يؤيد ما ورد من الروايات أن للقرآن نزولا دفعة واحدة غير نزوله نجوما على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فلولا علم ما منه بالقرآن قبل ذلك لم يكن لعجله بقراءة ما لم ينزل منه بعد معنى . وقيل : المراد بالآية ولا تعجل بقراءة القرآن لأصحابك وإملائه عليهم من قبل أن يتبين لك معانيه ، وأنت خبير بأن لفظ الآية لا تعلق له بهذا المعنى . وقيل : المراد ولا تسأل إنزال القرآن قبل أن يقضى الله وحيه إليك ، وهو كسابقه غير منطبق على لفظ الآية .

                    وعندما ياتي الناسخ اللاصق والمتقطع للكلمات فاننا نرى العجب العجاب.
                    فهل انا احتج عليكم يتفاسير اهل السنة؟.
                    كل التفاسير التي اوردتها سابقا للشيعة الامامية, وليست من كتب اهل السنة
                    لانه لايصلح الاحتجاج عليكم بكتبنا
                    وانت تنقنل جزء من قول الطبطبائي وتترك الاجزاء الاخرى

                    فهل الطبطبائي متناقض مع نفسه؟
                    نحن نقلنا لك تفسير الطبطبائي في ان الرسول لم يكن يعرف القران قبل البعثة النبوية, وليس كلام علماء اهل السنة.
                    قال الطبطبائي في تفسيره :
                    وقوله: { ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإِيمان } قد تقدم أن الآية مسوقة لبيان أن ما عنده صلى الله عليه وآله وسلم الذي يدعو إليه إنما هو من عند الله سبحانه لا من قبله نفسه وإنما أُوتي ما أُوتي من ذلك بالوحي بعد النبوة فالمراد بعدم درايته بالكتاب عدم علمه بما فيه من تفاصيل المعارف الاعتقادية والشرائع العملية فإن ذلك هو الذي أوتي العلم به بعد النبوة والوحي.

                    واما قول الطبطبائي في نزول القران دفعه واحده, فهذا لايناقض نزوله بعد البعثه كما هو في الاية الكريمة {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }

                    فلو كان عالما بالقران قبل البعثه لما كان اللاية معنى في عدم معرفة ذلك.
                    ولكن نزول القران حسب قول الطبطبائي دفعه واحدة لايناقض عدم معرفته قبل البعثه, لان النزول ماحدث الا بعد البعثه وليس قبلها.

                    فحاول ان تجمع بين الايات والتفاسير
                    وليس اخذ جزء من اية واهمال الايات الاخرى

                    التعديل الأخير تم بواسطة فقه السنة; الساعة 25-07-2010, 09:33 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

                      وعندما ياتي الناسخ اللاصق والمتقطع للكلمات فاننا نرى العجب العجاب.
                      فهل انا احتج عليكم يتفاسير اهل السنة؟.
                      كل التفاسير التي اوردتها سابقا للشيعة الامامية, وليست من كتب اهل السنة
                      لانه لايصلح الاحتجاج عليكم بكتبنا
                      وانت تنقنل جزء من قول الطبطبائي وتترك الاجزاء الاخرى

                      فهل الطبطبائي متناقض مع نفسه؟
                      نحن نقلنا لك تفسير الطبطبائي في ان الرسول لم يكن يعرف القران قبل البعثة النبوية, وليس كلام علماء اهل السنة.
                      قال الطبطبائي في تفسيره :
                      وقوله: { ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإِيمان } قد تقدم أن الآية مسوقة لبيان أن ما عنده صلى الله عليه وآله وسلم الذي يدعو إليه إنما هو من عند الله سبحانه لا من قبله نفسه وإنما أُوتي ما أُوتي من ذلك بالوحي بعد النبوة فالمراد بعدم درايته بالكتاب عدم علمه بما فيه من تفاصيل المعارف الاعتقادية والشرائع العملية فإن ذلك هو الذي أوتي العلم به بعد النبوة والوحي.

                      واما قول الطبطبائي في نزول القران دفعه واحده, فهذا لايناقض نزوله بعد البعثه كما هو في الاية الكريمة {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }

                      فلو كان عالما بالقران قبل البعثه لما كان اللاية معنى في عدم معرفة ذلك.
                      ولكن نزول القران حسب قول الطبطبائي دفعه واحدة لايناقض عدم معرفته قبل البعثه, لان النزول ماحدث الا بعد البعثه وليس قبلها.


                      فحاول ان تجمع بين الايات والتفاسير
                      وليس اخذ جزء من اية واهمال الايات الاخرى


                      عزيزي فقه السنة لا وقت لدي لأعلمك كيف تقرأ وتفهم

                      الطبطبائي نقل عدة أوجه

                      ومن ثم قال
                      وهذه الآية مما يؤيد ما ورد من الروايات أن للقرآن نزولا دفعة واحدة غير نزوله نجوما على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فلولا علم ما منه بالقرآن قبل ذلك لم يكن لعجله بقراءة ما لم ينزل منه بعد معنى

                      هل تفهم مالمقصود بــ ( مما يؤيد )

                      أم تحتاج إلى شرح بالصور كما نصنع للأطفال بالروضة !

                      أنا أتفق معك بان علماؤنا ذكروا عدة تفاسير لهذا الآية

                      ولكن أنت أخترت ما يناسب هواك الغير نقي !

                      الآن تعال إل ما طلبناه منك

                      اقتباس المحامي

                      هل هذه الآية المباركة ( ولا تعجل بالقرآن )

                      ثابتة التفسير عند علماؤكم ؟


                      أم أن لها تأويلات وعدة أوجه ؟

                      وهل إتفق علماؤك على سبب نزول هذه الآية الكريمة ؟


                      الإجابة لو تكرمت ...........
                      نريد ان نعرف آراء علماؤك وتفسيرهم لــ هذه الآية المباركة لأني أراك متيقن بكلامك وكأنه وحي منزل

                      تفضل وهات ما طلبناه منك وإلا َ أصمت

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
                        عزيزي فقه السنة لا وقت لدي لأعلمك كيف تقرأ وتفهم

                        الطبطبائي نقل عدة أوجه

                        ومن ثم قال
                        وهذه الآية مما يؤيد ما ورد من الروايات أن للقرآن نزولا دفعة واحدة غير نزوله نجوما على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فلولا علم ما منه بالقرآن قبل ذلك لم يكن لعجله بقراءة ما لم ينزل منه بعد معنى

                        هل تفهم مالمقصود بــ ( مما يؤيد )

                        أم تحتاج إلى شرح بالصور كما نصنع للأطفال بالروضة !

                        أنا أتفق معك بان علماؤنا ذكروا عدة تفاسير لهذا الآية

                        ولكن أنت أخترت ما يناسب هواك الغير نقي !

                        الآن تعال إل ما طلبناه منك



                        نريد ان نعرف آراء علماؤك وتفسيرهم لــ هذه الآية المباركة لأني أراك متيقن بكلامك وكأنه وحي منزل

                        تفضل وهات ما طلبناه منك وإلا َ أصمت
                        انت تتحدث عن اية واحدة وتبني تفسيرك الباطل عليها والذي يناقض الاخريات
                        وانا اتحدث عن الجمع بين الايات
                        حتى لايحدث تناقض

                        قلنا لك ان قول الطبطبائي في تفسير هذه الاية :
                        {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }
                        وقوله: { ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإِيمان } قد تقدم أن الآية مسوقة لبيان أن ما عنده صلى الله عليه وآله وسلم الذي يدعو إليه إنما هو من عند الله سبحانه لا من قبله نفسه وإنما أُوتي ما أُوتي من ذلك بالوحي بعد النبوة فالمراد بعدم درايته بالكتاب عدم علمه بما فيه من تفاصيل المعارف الاعتقادية والشرائع العملية فإن ذلك هو الذي أوتي العلم به بعد النبوة والوحي.


                        ثم علق الطبطيائي موضحا الالتباس :
                        ويندفع أيضاً ما عن بعضهم أنه صلى الله عليه وآله وسلم لم يزل كاملاً في نفسه علماً وعملاً وهو ينافي ظاهر الآية أنه ما كان يدري ما الكتاب ولا الإِيمان. ووجه الاندفاع أن من الضروري وجود فرق في حاله صلى الله عليه وآله وسلم قبل النبوة وبعدها والآية تشير إلى هذا الفرق، وأن ما حصل له بعد النبوة لا صنع له فيه وإنما هو من الله من طريق الوحي.



                        فلماذا تتعلق بجزء وتهمل الايات الاخرى لان القران لايناقض بعضه والايات تجمع معانيها ولا تتعارض , فعدم معرفته بالقرن قبل البعثة لا يناقض نزول القران دفعه واحده عنده بعد البعثة, لان النزول ان تم سيكون بعد البعثة, وليس قبلها.
                        فلا تتعلق بجزئية من قول الطبطبائي ان القران نزل دفعه واحدة, وتستدل عليها انه نزل قبل البعثة, لان الاية تؤكد ان لم يكن يدري ما القران.
                        فالطبطبائي ينفي كون الرسول يعلم بالقران قبل البعثة لتعارضة مع الاية عنده.

                        واما تفسير اهل السنة, فلا داعي لايراده, كونه ليس بحجة عليكم, مع ان اهل السنة يقولون ان الرسول لم يكن يعلم بالقران قبل البعثة كما يقول الطبطبائي والطوسي والفيض الكاشاني.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                          انت تتحدث عن اية واحدة وتبني تفسيرك الباطل عليها والذي يناقض الاخريات
                          وانا اتحدث عن الجمع بين الايات
                          حتى لايحدث تناقض







                          قلنا لك ان قول الطبطبائي في تفسير هذه الاية :
                          {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }
                          وقوله: { ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإِيمان } قد تقدم أن الآية مسوقة لبيان أن ما عنده صلى الله عليه وآله وسلم الذي يدعو إليه إنما هو من عند الله سبحانه لا من قبله نفسه وإنما أُوتي ما أُوتي من ذلك بالوحي بعد النبوة فالمراد بعدم درايته بالكتاب عدم علمه بما فيه من تفاصيل المعارف الاعتقادية والشرائع العملية فإن ذلك هو الذي أوتي العلم به بعد النبوة والوحي.


                          ثم علق الطبطيائي موضحا الالتباس :
                          ويندفع أيضاً ما عن بعضهم أنه صلى الله عليه وآله وسلم لم يزل كاملاً في نفسه علماً وعملاً وهو ينافي ظاهر الآية أنه ما كان يدري ما الكتاب ولا الإِيمان. ووجه الاندفاع أن من الضروري وجود فرق في حاله صلى الله عليه وآله وسلم قبل النبوة وبعدها والآية تشير إلى هذا الفرق، وأن ما حصل له بعد النبوة لا صنع له فيه وإنما هو من الله من طريق الوحي.



                          فلماذا تتعلق بجزء وتهمل الايات الاخرى لان القران لايناقض بعضه والايات تجمع معانيها ولا تتعارض , فعدم معرفته بالقرن قبل البعثة لا يناقض نزول القران دفعه واحده عنده بعد البعثة, لان النزول ان تم سيكون بعد البعثة, وليس قبلها.
                          فلا تتعلق بجزئية من قول الطبطبائي ان القران نزل دفعه واحدة, وتستدل عليها انه نزل قبل البعثة, لان الاية تؤكد ان لم يكن يدري ما القران.
                          فالطبطبائي ينفي كون الرسول يعلم بالقران قبل البعثة لتعارضة مع الاية عنده.

                          واما تفسير اهل السنة, فلا داعي لايراده, كونه ليس بحجة عليكم, مع ان اهل السنة يقولون ان الرسول لم يكن يعلم بالقران قبل البعثة كما يقول الطبطبائي والطوسي والفيض الكاشاني.

                          كلام الطبطبائي صحيح

                          ولكن ما الداعي له !!!!

                          يا عزيزي لا تقفز هنا وهناك

                          نحن موضوعنا ليس ما أرفقته لنا بالمداخلة السابقة بعلم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل الوحي وبعد الوحي , بالتأكيد بان الوحي كان ينزل على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ليبلغه بأمور غيبية لم يكن يعلمها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وهذا الشيء معلوم يا مستر فقه السنة

                          نحن نتكلم عن هذه الآية الكريمة

                          ( ولا تعجل بالقرآن )






                          فهذه الآية فيها إشارة على أن القرآن نزل على قلب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دفعة واحدة فلذلك كان أبا الزهراء صلى الله عليه وآله وسلم يعجل بالقرآن قبل أو مع سيدنا جبريل عليه السلام


                          هل فهمت يا مستر فقه السنة أم ستقفز إلى شجرة أخرى كعادتك

                          وهذا ما ذكره الطبطبائي
                          وهذه الآية مما يؤيد ما ورد من الروايات أن للقرآن نزولا دفعة واحدة غير نزوله نجوما على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فلولا علم ما منه بالقرآن قبل ذلك لم يكن لعجله بقراءة ما لم ينزل منه بعد معنى

                          فلا تكرر ولا تقفز

                          وقل خيرا ً أو أصمت
                          التعديل الأخير تم بواسطة AL-MU7AMY; الساعة 25-07-2010, 03:23 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
                            التعديل الأخير تم بواسطة بسمله; الساعة 06-01-2023, 08:06 AM.

                            تعليق


                            • #15
                              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم


                              التعديل الأخير تم بواسطة بسمله; الساعة 06-01-2023, 08:07 AM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X