لقد عجز السنة سلفية ووهابية عن رد التحديات التي واجهناهم بها وهذا منها وليس اخرها ولقد اصدرنا التحدي في هذه البراهين 1،2،3،4، ونتابع عرض البراهين العشرون ولحد الان لم يفندوا وقد ظهر عجزهم عن رد ما اصدرنا
والتي اثبتنا من خلالها بطلان وسقوط ولاية ابي بكر وامامته وبالتالي بطلان ولاية عمرلأنها جائت بنص كفر من ابي بكر وعثمان جاء بخطة من عمر ومعاوية ومن جاء من بعده ولاه عمر لأن ما بني على باطل فهو باطل.
الدليل الخامس : انه تحت الولاية الصغرى فلايجوز له شرعا ان يتولى الكبرى فهو تحت ولاية اسامة بن زيد كما وضعه رسول الله (صلى الله عليه وآله) واسامة بن زيد ليس من حقه اعفاء اوترك احد قد ادرجه الرسول في الجيش فيغير حكم وامر رسول الله لأن امر رسول الله ماضٍ في حياته وفي وفاته.
الدليل السادس : اقرار الرسول (ص) عليه بالذات انه لايجوز له ان يحمل اي شيء من امور الرسالة فقد اُرسل ابي بكر حاملا سورة براءة ليقرأها على قريش فأرجعه الرسول وارسل الامام علي (ع) على ناقته فلحقه كما جاء في دلائلا النبوة للبيهقي (2045 - عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله « أن النبي صلى الله عليه وسلم حين رجع بعث أبا بكر على الحج فأقبلنا معه حتى إذا كنا بالعرج ثوب بالصبح ، فلما استوى بالتكبير سمع الدعوة خلف ظهره فوقف عن التكبير فقال : هذه رغوة ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم الجدعاء ، لقد بدا لرسول الله صلى الله عليه وسلم في الحج فلعله أن يكون عليها ، فإذا علي عليها ،) كما هو الثابت والمعلوم.فهذا الفعل منه صلى الله عليه اقرار منه ا ن ابا بكر لا يصلح لأن يؤتمن على اداء رسالة ما فكيف بالرسالة كلها .وعلى هذا الاقرار النبوي لايجوز شرعا ان يتولى ابي بكر اي امر من امور المسلمين .
الدليل السابع: انه ملعون على لسان النبي حيث تخلف عن جيش اسامة وقد قال رسول وهو يؤكد ويدعو انفذوا جيش اسامة لعن الله المتخلف عن جيش اسامة ولم ينفذ ابن ابي قحافة معهم فلا يجوز لاحد لعنه الله ورسوله ان يتولى امر من امر الله ولا امر رسوله واولها ولاية امر العباد.
والتي اثبتنا من خلالها بطلان وسقوط ولاية ابي بكر وامامته وبالتالي بطلان ولاية عمرلأنها جائت بنص كفر من ابي بكر وعثمان جاء بخطة من عمر ومعاوية ومن جاء من بعده ولاه عمر لأن ما بني على باطل فهو باطل.
الدليل الخامس : انه تحت الولاية الصغرى فلايجوز له شرعا ان يتولى الكبرى فهو تحت ولاية اسامة بن زيد كما وضعه رسول الله (صلى الله عليه وآله) واسامة بن زيد ليس من حقه اعفاء اوترك احد قد ادرجه الرسول في الجيش فيغير حكم وامر رسول الله لأن امر رسول الله ماضٍ في حياته وفي وفاته.
الدليل السادس : اقرار الرسول (ص) عليه بالذات انه لايجوز له ان يحمل اي شيء من امور الرسالة فقد اُرسل ابي بكر حاملا سورة براءة ليقرأها على قريش فأرجعه الرسول وارسل الامام علي (ع) على ناقته فلحقه كما جاء في دلائلا النبوة للبيهقي (2045 - عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله « أن النبي صلى الله عليه وسلم حين رجع بعث أبا بكر على الحج فأقبلنا معه حتى إذا كنا بالعرج ثوب بالصبح ، فلما استوى بالتكبير سمع الدعوة خلف ظهره فوقف عن التكبير فقال : هذه رغوة ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم الجدعاء ، لقد بدا لرسول الله صلى الله عليه وسلم في الحج فلعله أن يكون عليها ، فإذا علي عليها ،) كما هو الثابت والمعلوم.فهذا الفعل منه صلى الله عليه اقرار منه ا ن ابا بكر لا يصلح لأن يؤتمن على اداء رسالة ما فكيف بالرسالة كلها .وعلى هذا الاقرار النبوي لايجوز شرعا ان يتولى ابي بكر اي امر من امور المسلمين .
الدليل السابع: انه ملعون على لسان النبي حيث تخلف عن جيش اسامة وقد قال رسول وهو يؤكد ويدعو انفذوا جيش اسامة لعن الله المتخلف عن جيش اسامة ولم ينفذ ابن ابي قحافة معهم فلا يجوز لاحد لعنه الله ورسوله ان يتولى امر من امر الله ولا امر رسوله واولها ولاية امر العباد.
تعليق