دليل الرسول (صلى الله عليه واله
ومن هنا نعلم علم اليقين ان الطريق الاول في البقاء على سبيل اهل البيت عليهم الصلاة والسلام هو معرفة وتعلم ودراسة علومهم واخلاقهم حتى نميز الطيب من الخبيث فهم اصل الطيب والخبث هو ما دس ويدس في اقوالهم ورواياتهم وافعالهم من هؤلاء المعاندين والجاحدين لولاية اهل البيت
ان التفقه في الدين المتجسد في شخصية الإمام هو السبيل الامثل وللبقاء على طريق الهداية والصراط المستقيم
ودليل الامام المهدي (عجل الله فرجه)
ان الله تبارك وتعالى ارسل الانبياء والرسل وكل منهم حسب ظروف الامة الاجتماعية التي تعيشها
ان الله تبارك وتعالى ارسل الانبياء والرسل وكل منهم حسب ظروف الامة الاجتماعية التي تعيشها
عندما طرح الرسول محمد (صلى الله عليه واله) دليله لاثبات دعوته الشريفة كان الناس في ذلك الوقت
يشتهر عندهم بلاغة الكلام ودليل الرسول محمد(صلى الله عليه واله) الذي هو القران كتاب الله تعالى
ببلاغة الكلام والايات الشريفة فيه ولم يستطع البلغاء في ذلك الوقت ان ياتوا ولو بسطر واحد من ايات الكتاب الحكيم
للقوة البلاغية في القران الكريم
اي ان كان الدليل القراني ليس بغريب او جديد على الامة بسبب ماكان يتداول عند الناس من بلاغة الكلام
يشتهر عندهم بلاغة الكلام ودليل الرسول محمد(صلى الله عليه واله) الذي هو القران كتاب الله تعالى
ببلاغة الكلام والايات الشريفة فيه ولم يستطع البلغاء في ذلك الوقت ان ياتوا ولو بسطر واحد من ايات الكتاب الحكيم
للقوة البلاغية في القران الكريم
اي ان كان الدليل القراني ليس بغريب او جديد على الامة بسبب ماكان يتداول عند الناس من بلاغة الكلام
وايضا كذلك نبي الله موسى (عليه السلام)
ابطل واضعف ماكان متداول عند الامة وهو السحر وكان هذا دليل النبي موسى عليه السلام
ونبي الله يوسف عليه السلام حجته كانت في الاحلام وتفسيرها لأن امته اشتهرة بتفسير الاحلام
ابطل واضعف ماكان متداول عند الامة وهو السحر وكان هذا دليل النبي موسى عليه السلام
ونبي الله يوسف عليه السلام حجته كانت في الاحلام وتفسيرها لأن امته اشتهرة بتفسير الاحلام
وبالتالي الامام المهدي (عجل الله فرجه) ياتي بدليل دعوته ليس بامر غريب عن الامة
وانما ماهو مشهور عند هذه الامة والمشهور عندنا هو علم الفقه والاصول ومنذ مئات السنين ولحد هذه اللحظة
هو ميزان المقارنة والتفاوت بين العلماء
اذن مايطرحه الامام سلام الله عليه من دليل في الفقه والاصول الذي يحاجج به علماء ذلك الزمان ويحاجج به الامة انذاك
اذن الفقه والاصول هو دليل الامام سلام الله عليه
لذلك الدعوات المهدوية المنحرفة اتت بحجج لاشرعية وبعيدة عن الفقه والاصول وانما السحر والرؤيا وغيرها من الامور
التي يغرر بها السذج من الجهال
اذن علينا اخوتي التفقه في امور ديننا والتعمق في ذلك لانه دليل الامام سلام الله عليه
حتى نستطيع ان نميز بين الحق والباطل ونلتحق بالقضية الحقة لنصرة مولانا صاحب العصر والزمان
كما انه لكل امام جاحد بولايته ونحن على علم اليقين ونرى اليوم ان الإمام المهدي يحارب ويقاتل من قبل بعض الطوائف المنحرفة والتي ضلت طريق الهداية وهم الفئة الباغية
وانما ماهو مشهور عند هذه الامة والمشهور عندنا هو علم الفقه والاصول ومنذ مئات السنين ولحد هذه اللحظة
هو ميزان المقارنة والتفاوت بين العلماء
اذن مايطرحه الامام سلام الله عليه من دليل في الفقه والاصول الذي يحاجج به علماء ذلك الزمان ويحاجج به الامة انذاك
اذن الفقه والاصول هو دليل الامام سلام الله عليه
لذلك الدعوات المهدوية المنحرفة اتت بحجج لاشرعية وبعيدة عن الفقه والاصول وانما السحر والرؤيا وغيرها من الامور
التي يغرر بها السذج من الجهال
اذن علينا اخوتي التفقه في امور ديننا والتعمق في ذلك لانه دليل الامام سلام الله عليه
حتى نستطيع ان نميز بين الحق والباطل ونلتحق بالقضية الحقة لنصرة مولانا صاحب العصر والزمان
كما انه لكل امام جاحد بولايته ونحن على علم اليقين ونرى اليوم ان الإمام المهدي يحارب ويقاتل من قبل بعض الطوائف المنحرفة والتي ضلت طريق الهداية وهم الفئة الباغية
ومن هنا نعلم علم اليقين ان الطريق الاول في البقاء على سبيل اهل البيت عليهم الصلاة والسلام هو معرفة وتعلم ودراسة علومهم واخلاقهم حتى نميز الطيب من الخبيث فهم اصل الطيب والخبث هو ما دس ويدس في اقوالهم ورواياتهم وافعالهم من هؤلاء المعاندين والجاحدين لولاية اهل البيت
ان التفقه في الدين المتجسد في شخصية الإمام هو السبيل الامثل وللبقاء على طريق الهداية والصراط المستقيم
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة
ولي وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا
حتى تسكنه ارضك طوعا
وتمتعه فيها طويلا
برحمتك ياارحم الراحمين
ولي وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا
حتى تسكنه ارضك طوعا
وتمتعه فيها طويلا
برحمتك ياارحم الراحمين
اللهم ثبتنا على دينك ولاية اهل البيت عليهم الصلاة والسلام
والحمد لله رب العالمين
اختكم ايات كريمة
تعليق