هذي نهاية من يكفر علماء الشيعة؟
http://www.youtube.com/watch?v=zRBq9RJU8Yc
إمام الحرم المكي السابق: الغناء كله حلال وبعض علمائنا مصابون بـ «جرثومة التحريم»
لا دليل على حرمته من كتاب الله وسنة نبيه
كل حديث استدل به المحرمون إما صحيح غير صريح او صريح غير صحيح ولابد من اجتماع الصحة والصراحة للتحريم
رجعت عن قولي بالحرمة لما تبين لي الاعتماد على محفوظات بعضها ثبت ضعفه ووضعه ومنكره
فئة كبيرة من العلماء وطلبة العلم لا يرتاح لهم بال إلا بإغلاق باب الحلال بالآراء الشديدة
الرياض - يو بي أي:
اكد عالم الدين السعودي الشيخ عادل الكلباني ان الغناء حلال كله، حتى مع المعازف، ولا دليل يحرمه من كتاب الله ولا من سنة نبيه محمد، معتبراً ان بعض علماء الدين مصابون ب»جرثومة التحريم».
وقد واجه الكلباني اعتراضات من بعض العلماء على خلفية تصريحاته السابقة واستنكروا فتواه بجواز الغناء الشعبي، حتى ان بعضهم قال ساخرا ان عليه ان يبيع في سوق الخضار، في اشارة الى أنه ليس من أهل الفتوى.
وأبلغ الكلباني، الذي سبق وأكد جواز الاستماع الى الغناء الشعبي مثل «العرضة والهجيني والسامري»، صحيفة «الحياة» السعودية التي تصدر من لندن «أنه عندما اشتد النكير عليه في اباحته ألواناً من الغناء، قرر اعلان كل ما في جعبته «ديانة لله، وعلى طريقة المثل العربي المعروف وداوها بالتي كانت هي الداء».
وعما اذا كان يسمع الغناء، قال الكلباني للصحيفة «لا اسمعه ولا اسمح لأهلي بسماعه، ولكن ليس ايماناً بتحريمه وانما من باب الورع».
وأوضح الكلباني في تحليله للغناء مع المعازف، على موقعه الالكتروني، أنه لم يصح من سنة النبي صلى الله عليه وسلم، ما يستدل به على تحريم الغناء بآلة أو بدون آلة، وقال «وكل حديث استدل به المحرمون اما صحيح غير صريح، واما صريح غير صحيح، ولابد من اجتماع الصحة والصراحة لنقول بالتحريم».
وقال الكلباني، امام وخطيب جامع المحيسن، شرق الرياض، «قرأت أقوال المحرمين قبل، وبعد، وكنت أقول به، ولي فيه خطبة معروفة، ورجعت عن القول بالتحريم لما تبين لي ان المعتمد كان على محفوظات تبين فيما بعد ضعفها، بل بعضها موضوع ومنكر».
ونبه الكلباني في رسالة كتبها على شكل مقال عنوانه «تشييد البناء في اثبات حل الغناء» نشرها على موقعه الالكتروني الى أنه لا يريد من الناس ان يغنوا ويتركوا القرآن والسنة، ولكنه، كما يقول «أقول قولي هذا ديانة وبيانا لحكم سئلت عنه فأبديت رأيي».
ولفت الى أنه قد تنازع الناس في الغناء منذ القدم، «ولن أستطيع في رسالة كهذه ان أنهي الخلاف، وأن أقطع النزاع، ولكني أردت فقط الاشارة الى ان القول باباحته ليس بدعا من القول، ولا شذوذا، بل وليس خروجا على الاجماع».
وتابع الكلباني « هناك فئة كبيرة من علمائنا وطلبة العلم منا مصابون بجرثومة التحريم، فلا يرتاح لهم بال الا اذا أغلقوا باب الحلال، وأوصدوه بكل رأي شديد، يعجز عن فكه كل مفاتيح الصلب والحديد، لأنه يغلق العقول فلا تقبل الا ما وافقها، ولا تدخل رأيا مهما كان واضحا جليا، ومهما كان معه من نصوص الوحيين، لأنها اعتقدت واقتنعت بما رأت».
وأضاف الكلباني «لست أسعى في هذا المقال الى ان أقنعهم برأيي، ولكني أريد ان أثبت للمنصف أني لم أقل ما قلت عن هوى، ولم أبح حراما كما زعم المخالفون ولست مبتدعا قولا أخالف به اجماع الأئمة والعلماء».
ماذا بعد؟؟؟؟؟؟؟
سوء العاقبة
علما أنك لن تجد في كتب المسلمين سنة وشيعة بإباحة الغناء
علماء السنة ينتقدون الكلباني بتحليلة الغناء
http://www.lahaonline.com/articles/view/36168.htm
تعليق