هو عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية ، من سكان شارع حمد في بيروت ، اشتهر عند أهل شارعه بأنه عصبي المزاج سريع الغضب ، يحقد على امه المطلقة حقداً شديداً إلى درجة أنه أراد ضربها أكثر من مرة . نشأ عبد الرحمن دمشقية في المجتمع البيروتي متعلق القلب بالنساء والشهوات,
وكان عضواً في فرقة موسيقية تقيم حفلات الرقص الماجن التي يحضرها المخنثون . بقي فترة طويلة من حياته ينتقل من حزب إلى آخر ، ثم طرد من أزهر لبنان في العام 1972 بسبب فعلته الشنيعة من الشذوذ وقد اعترف بذلك على شريط مسجل مع الشيخ جهاد الكوسا رحمه الله ، والذي كان معه على مقاعد الدراسة . حاول أبوه انتشاله من بين مخالب أهل السوء فصحبه معه إلى فرنسا آنذاك واستأجر له شقة بغية أن يعاونه في تجارة السيارات ، فتحولت هذه الشقة إلى مركز للرقص والدعارة وما لبث أبوه أن أقفلها وأرسله إلى لبنان بعد أن علم بذلك ، فسافر بعد ذلك إلى السعودية وتعرف إلى الحركة الوهابية المتطرفة ليكون مروجاً لهم ولعقيدتهم عقيدة التشبيه ويتصل بهم من خلال لقاءاته المتعددة برؤسائهم في بعض الدول الأوروبية.
وكان عضواً في فرقة موسيقية تقيم حفلات الرقص الماجن التي يحضرها المخنثون . بقي فترة طويلة من حياته ينتقل من حزب إلى آخر ، ثم طرد من أزهر لبنان في العام 1972 بسبب فعلته الشنيعة من الشذوذ وقد اعترف بذلك على شريط مسجل مع الشيخ جهاد الكوسا رحمه الله ، والذي كان معه على مقاعد الدراسة . حاول أبوه انتشاله من بين مخالب أهل السوء فصحبه معه إلى فرنسا آنذاك واستأجر له شقة بغية أن يعاونه في تجارة السيارات ، فتحولت هذه الشقة إلى مركز للرقص والدعارة وما لبث أبوه أن أقفلها وأرسله إلى لبنان بعد أن علم بذلك ، فسافر بعد ذلك إلى السعودية وتعرف إلى الحركة الوهابية المتطرفة ليكون مروجاً لهم ولعقيدتهم عقيدة التشبيه ويتصل بهم من خلال لقاءاته المتعددة برؤسائهم في بعض الدول الأوروبية.
تعليق