الطبخة الامريكية في قدر السيستاني
ليس غريبا ان يأتي مسؤلا غربيا ليلتقي بالسيستاني فبرايمر الذي حكم العراق وجيرارد مور مسؤول مكتب الرئيس الامريكي وغيرهم اصبحت زيارة السيستاني عندهم كزيارة الشيعي لمرقد الحسين فكل يوم نسمع بزيارة لاحد المسؤولين من دول الغرب الكافرلمكتب السيستاني وطبعا تكون الزيارة سرية ولايعلم احد مادار من حديث اثناء هذه الزيارة وبعد ايام يصدر قرار جديد او تنفذ مؤامرة جديدة على العراقيين فلانرى للسيستاني من ردة فعل . والسبب واضح وجلي وهو ان الاتفاق كان مسبقا على سكوت وامضاء السيستاني على ذلك الفعل او تلك المؤامرة واليوم نسمع برسالة اوباما التي ارسلها الى السيستاني بيد مبعوثه جيراردمور الذي اجتمع مع السيستاني والله اعلم ماذا يخططون وماذا ينوون ان يفعلوا اكثر مما فعلوه بالعراق من تدمير وتجويع وقتل واغتصاب ونتهاك للمقدسات والاعراض اهاذا من كنا نعتقد به انه المرجع الاعلى للشيعة في العالم اهذا الذي يجتمع مع المحتل الكافر ويستلم الرسائل من رئيس الكفر والاحتلال نسميه مرجعا لنا ونتبعة في الصغيرة والكبيرة ؟؟؟!!! لا والله ماهكذا الاسلام ولاسمعنا ان ائمتنا هادنوا الكفار الغاصبين او تأمروا على المسلمين او سكتوا على جرائم المحتل الكافر غير ان السيستاني خرج عن الشريعه ومنهج الاسلام المحمدي الاصيل فصار يتعامل مع الاحتلال ويساعدهم على عدوانهم على العراق ونرى اليوم من رسالة الرئيس الامريكي وطلبه من السيستاني التدخل لتشكيل الحكومة رسالة المتيقن الواثق فهل ان السيستاني لايعرف مسؤليته ليعلمه اوباما ام اصبح السيستاني دمية امريكا تديرها كيف تشاء ام ان السيستاني اتبع ملة اوباما وصار مقلدا لاوباما فيتلقى الاوامر من مرجعه اوباما الرئيس (( لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ))
وهنا تتكشف الخيوط للمؤامرة الخطيرة التي يحوكها السيستاني وكلنا يعلم ان السيستاني لايستطيع ان يؤثر على اياد علاوي ولايستطيع ان يؤثر على المالكي ولا على التيار الصدري ولا على الاكراد فكيف يستطيع السيستاني بنظر اوباما ان يتدخل لتشكيل الحكومة ؟؟؟؟؟
المتيقن ان هناك شيء سيحدث في الشارع العراقي اما بثورة او انتفاضة بتحريض من قبل السيستاني ووكلائه لتحريك الشارع العراقي وبالتالي تعم الفوضى والهرج والمرج والقتل والسلب والنهب ويتم تخريب العراق اكثر مما هو خراب فلا يبقى من بد غير الاستنجاد بالقوات الامريكية وبالتالي يأتي الطلب من العراقيين ببقاء قوات الاحتلال سنوات اخرى حتى يعم الامن والامان ((وتيتي تيتي مثل مارحتي اجيتي))
ليس غريبا ان يأتي مسؤلا غربيا ليلتقي بالسيستاني فبرايمر الذي حكم العراق وجيرارد مور مسؤول مكتب الرئيس الامريكي وغيرهم اصبحت زيارة السيستاني عندهم كزيارة الشيعي لمرقد الحسين فكل يوم نسمع بزيارة لاحد المسؤولين من دول الغرب الكافرلمكتب السيستاني وطبعا تكون الزيارة سرية ولايعلم احد مادار من حديث اثناء هذه الزيارة وبعد ايام يصدر قرار جديد او تنفذ مؤامرة جديدة على العراقيين فلانرى للسيستاني من ردة فعل . والسبب واضح وجلي وهو ان الاتفاق كان مسبقا على سكوت وامضاء السيستاني على ذلك الفعل او تلك المؤامرة واليوم نسمع برسالة اوباما التي ارسلها الى السيستاني بيد مبعوثه جيراردمور الذي اجتمع مع السيستاني والله اعلم ماذا يخططون وماذا ينوون ان يفعلوا اكثر مما فعلوه بالعراق من تدمير وتجويع وقتل واغتصاب ونتهاك للمقدسات والاعراض اهاذا من كنا نعتقد به انه المرجع الاعلى للشيعة في العالم اهذا الذي يجتمع مع المحتل الكافر ويستلم الرسائل من رئيس الكفر والاحتلال نسميه مرجعا لنا ونتبعة في الصغيرة والكبيرة ؟؟؟!!! لا والله ماهكذا الاسلام ولاسمعنا ان ائمتنا هادنوا الكفار الغاصبين او تأمروا على المسلمين او سكتوا على جرائم المحتل الكافر غير ان السيستاني خرج عن الشريعه ومنهج الاسلام المحمدي الاصيل فصار يتعامل مع الاحتلال ويساعدهم على عدوانهم على العراق ونرى اليوم من رسالة الرئيس الامريكي وطلبه من السيستاني التدخل لتشكيل الحكومة رسالة المتيقن الواثق فهل ان السيستاني لايعرف مسؤليته ليعلمه اوباما ام اصبح السيستاني دمية امريكا تديرها كيف تشاء ام ان السيستاني اتبع ملة اوباما وصار مقلدا لاوباما فيتلقى الاوامر من مرجعه اوباما الرئيس (( لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ))
وهنا تتكشف الخيوط للمؤامرة الخطيرة التي يحوكها السيستاني وكلنا يعلم ان السيستاني لايستطيع ان يؤثر على اياد علاوي ولايستطيع ان يؤثر على المالكي ولا على التيار الصدري ولا على الاكراد فكيف يستطيع السيستاني بنظر اوباما ان يتدخل لتشكيل الحكومة ؟؟؟؟؟
المتيقن ان هناك شيء سيحدث في الشارع العراقي اما بثورة او انتفاضة بتحريض من قبل السيستاني ووكلائه لتحريك الشارع العراقي وبالتالي تعم الفوضى والهرج والمرج والقتل والسلب والنهب ويتم تخريب العراق اكثر مما هو خراب فلا يبقى من بد غير الاستنجاد بالقوات الامريكية وبالتالي يأتي الطلب من العراقيين ببقاء قوات الاحتلال سنوات اخرى حتى يعم الامن والامان ((وتيتي تيتي مثل مارحتي اجيتي))
تعليق