تويت
[LIST](( اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم))
السلام عليكم ورحمة الله
هدانا الله
واياكم للحق والصراط المستقيم
نبارك لشيعة امير المؤمنين بالخصوص وللمؤمنين في كل مكان قدوم شهر الطعات شهر البركة والمغفرة اللهم سهل لنا صيامة وقيامه وانلنا بركته وخيره يا رب العالمين
لقد دونت انا اخوكم السيد علي ذوالشوكة من البراهين على بطلان خلافة ابي بكر وولايته على المسلمين وقد وصلت الى البراهين الخامس العشر والسادس عشر والسابع عشر ولحد الان والحمد لله لم يفندوا اي من البراهين المقدمة ولن يستطيعوا بعد ذلك بأذن الله .
الا هل من معتبر الا هل من مذكر الا هل عاقل ناصح لنفسه ولدينه
(وما كان لنفس ان تؤمن الا بأذن الله كتابا مؤجلا)
الدليل الخامس عشر: ا ن ابي بكر كان عبدا امه و اباه كذلك وكان يسمى عتيقا وهو اسم تنفر منه الاحرار وتسمى به العبيد ولا دليل يثبت حريته وهناك ما يثبت عبوديته والاسم كاف بالدلالة لذلك . ولعله هاجر الى المدينة فرارا من ملاحقته بالعبودية واثارها. وعليه فلا يجوز للعبد ان يتولى الحر فالحر اولى بالولاية من العبد وحتى على فرض عتقه من العبودية في الجاهلية فأن حس العبودية ونفسية العبد لا تفارقه فأصله عبد وان اسلم لأن اثار العبودية النفسية تجعله يجور ويظلم من يحكمهم وعلى هذا فأن الحر اصلا واصولا اولى منه بالولاية والمسلمين الاحرار كثر وعلى راسهم الامام على ابن ابي طالب (عليه السلام) . اذا فولاية ابي بكر على المسلمين باطلة لأن العبد لايكون وليا على الحر .
الدليل السادس عشر:انه سمى نفسه بخليفة رسول الله ليكتسب الشرعية امام الناس ويخدع حرافيشهم بالالتصاق رسميا بشخص الرسول وبما ان الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لم ينص عليه ولم يعينه خليفة له من بعده وحيث كانت هذه حجته بالتسلط على المسلمين ونحن نعلم انه لم ينص عليه وهي ساقطة وأنه لم يعلن حجة شرعية له غيرها اذا فولايته باطله على اقراره هو.
الدليل السابع عشر :اصل الولاية على الشيء اما النص وهو العقد او الوراثة فأذا اقررنا على سبيل الفرض جدلا ان رسول الله لم يعين بعده احد ولم يعقدها ولو لفظيا لأحد من المسلمين فولاية الرجل على اموره يرثها اهله.
وامور المسلمين من ولاية رسول الله اذا فلا يجوز للمدعو ابا بكر ان يتولى امر من امور رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لأنه لايرثه اذ لم تربطه بالرسول صلة رحم القربى .
اذا فخلافة ابي بكر على المسلمين باطلة حيث انها فاقدة لنص بالعقد او الوراثة .
كتبه علي ذو الشوكة [/LIST]
السلام عليكم ورحمة الله
هدانا الله
واياكم للحق والصراط المستقيم
نبارك لشيعة امير المؤمنين بالخصوص وللمؤمنين في كل مكان قدوم شهر الطعات شهر البركة والمغفرة اللهم سهل لنا صيامة وقيامه وانلنا بركته وخيره يا رب العالمين
لقد دونت انا اخوكم السيد علي ذوالشوكة من البراهين على بطلان خلافة ابي بكر وولايته على المسلمين وقد وصلت الى البراهين الخامس العشر والسادس عشر والسابع عشر ولحد الان والحمد لله لم يفندوا اي من البراهين المقدمة ولن يستطيعوا بعد ذلك بأذن الله .
الا هل من معتبر الا هل من مذكر الا هل عاقل ناصح لنفسه ولدينه
(وما كان لنفس ان تؤمن الا بأذن الله كتابا مؤجلا)
الدليل الخامس عشر: ا ن ابي بكر كان عبدا امه و اباه كذلك وكان يسمى عتيقا وهو اسم تنفر منه الاحرار وتسمى به العبيد ولا دليل يثبت حريته وهناك ما يثبت عبوديته والاسم كاف بالدلالة لذلك . ولعله هاجر الى المدينة فرارا من ملاحقته بالعبودية واثارها. وعليه فلا يجوز للعبد ان يتولى الحر فالحر اولى بالولاية من العبد وحتى على فرض عتقه من العبودية في الجاهلية فأن حس العبودية ونفسية العبد لا تفارقه فأصله عبد وان اسلم لأن اثار العبودية النفسية تجعله يجور ويظلم من يحكمهم وعلى هذا فأن الحر اصلا واصولا اولى منه بالولاية والمسلمين الاحرار كثر وعلى راسهم الامام على ابن ابي طالب (عليه السلام) . اذا فولاية ابي بكر على المسلمين باطلة لأن العبد لايكون وليا على الحر .
الدليل السادس عشر:انه سمى نفسه بخليفة رسول الله ليكتسب الشرعية امام الناس ويخدع حرافيشهم بالالتصاق رسميا بشخص الرسول وبما ان الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لم ينص عليه ولم يعينه خليفة له من بعده وحيث كانت هذه حجته بالتسلط على المسلمين ونحن نعلم انه لم ينص عليه وهي ساقطة وأنه لم يعلن حجة شرعية له غيرها اذا فولايته باطله على اقراره هو.
الدليل السابع عشر :اصل الولاية على الشيء اما النص وهو العقد او الوراثة فأذا اقررنا على سبيل الفرض جدلا ان رسول الله لم يعين بعده احد ولم يعقدها ولو لفظيا لأحد من المسلمين فولاية الرجل على اموره يرثها اهله.
وامور المسلمين من ولاية رسول الله اذا فلا يجوز للمدعو ابا بكر ان يتولى امر من امور رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لأنه لايرثه اذ لم تربطه بالرسول صلة رحم القربى .
اذا فخلافة ابي بكر على المسلمين باطلة حيث انها فاقدة لنص بالعقد او الوراثة .
كتبه علي ذو الشوكة [/LIST]
تعليق