كرار يقول : يعني اليهود حينما يشيدون بشجاعة السيد نصر الله نعتبر هذا من المدح ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذا عجيب والله ..كذلك حينما يشيدون بعدل عمر فهل هذا مدح له ؟
والله ياكرار نحن نشهد بشجاعة نصر الله ليس لان اليهود شهدت بذلك !! فشهادة اليهود لاتقدم ولا تؤخر ولو شهدوا بغير ذلك لما تغير رأينا ..فلو قالوا أنه جبان لما اعتبرناه جباناً لان قولهم ليس بحجة
ولكن الاصح أن تقول : الحجة مايشهد به الصديق وأهل الحق ثم يرغم العدو على الاعتراف به
فهات لي أحد من أهل الحق ابتدأ وسمى عمر بالفاروق ..وكان رأي اليهود مجرد تأكيد واذعان واعتراف لهذا القول ..!!
يعني هات دليل أن من سمى عمر بالفاروق هم من أهل الحق والصدق وماكان كلام اليهود الا اعترافاً بذلك ..!
أما أن تأتي وتقول لي اليهود سموه الفاروق فيجب أن تصدقوا !! وتجعله حجة علينا فعذراً منك انا لا أقبل بتسميات اليهود وألقابهم ولا شهادتهم
لا أقبل الا بشهادة أهل الحق ..ولايهمني بعدها إن أيدها العدو أو لم يؤيدها لاني ساعتها لن أقيم وزناً لأهل الباطل بعد أن سمعته من أهل الحق !! أم لديك اعتراض على هذا الكلام يا كرار !!
أختنا المكرمة جنان أمير النحل .. قلتم: " والله ياكرار نحن نشهد بشجاعة نصر الله ليس لان اليهود شهدت بذلك !!
فشهادة اليهود لاتقدم ولا تؤخر ولو شهدوا بغير ذلك لما تغير رأينا ..فلو قالوا أنه جبان لما اعتبرناه جباناً
نعم لا تقدم ولا تؤخر .. لكنها شهادة حق ترفع من قدره عند أهل الحياد ... يعني لو أن أمريكيا أو سويديا سمع شهادة اليهود أعداء نصر الله بشجاعة نصر الله .. فهل يشك في شجاعة الرجل ؟ قطعا لا .. وكذلك الحال بالنسبة لأمير المؤمنين سلام الله عليه . وقولك : " ولكن الاصح أن تقول :
الحجة مايشهد به الصديق وأهل الحق ثم يرغم العدو على الاعتراف به
صح .. وقد شهد بن عباس بعدله .. وغيره عشرات من الصحابة .. وقد شهد الامام علي بهذا في كتابكم المقدس نهج البلاغة ففي شرح بن ميثم : " وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري أن مكانهم في الإسلام لعظيم وأن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد. رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملا" ["شرح نهج البلاغة" للميثم ص31 ج1 ط طهران].
فالأصدقاء والأصهار كعلي وبن عباس شهدوا بأنه عادل وأنه الفاروق .. وها هم أعداء الملة يشهدون له رغم تشريده لهم وطرده لهم من جزيرة العرب ... وهناك عدة روايات سنية لكنها لا ترقى في نظري بالمستوى السندي إلا واحدة وهي :" زيد بن زُريع عن داود بن أبي هند عن الشّعبيّ عن ابن عباس قال: كان بين رجل من المنافقين ـ يُقال له بشر ـ وبين يهوديّ خصومة؛ فقال اليهوديّ: انطلق بنا إلى محمد، وقال المنافق: بل إلى كعب بن الأشرف ـ وهو الذي سمّاه الله {الطَّاغُوتِ} أي ذو الطغيان؛ فأبى اليهوديّ أن يخاصمه إلاَّ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فلما رأى ذلك المنافق أتى معه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى لليهوديّ. فلما خرجا قال المنافق: لا أرضى، انطلق بنا إلى أبي بكر؛ فحكم لليهوديّ فلم يرض ـ ذكره الزّجّاج ـ وقال: انطلق بنا إلى عمر فأقبلا على عمر فقال اليهوديّ: إنا صرّنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إلى أبي بكر فلم يرض؛ فقال عمر للمنافق: أكذاك هو ؟ قال: نعم. قال: رُويْدَكُما حتى أخرج إليكما. فدخل وأخذ السّيف ثم ضرب به المنافق حتى بَردَ، وقال: هكذا أقضي على من لم يرض بقضاء الله وقضاء رسوله؛ وَهَرب اليهوديّ، ونزلت الآية، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أنت الفَارُوق». ونزل جبريل وقال: إن عمر فَرّق بين الحقّ والباطل؛ فسُمِّي الفاروق.
بل هي شهادة عدل وحق .. فكما شهدوا للنبي بالرسالة التي يجدونها عنهم في التوراة ... شهدوا للفاروق بمكانته الي يجدونها عندهم في التوراة .... رغم أن عمر فعل بهم الأفاعيل .زز
وين فعل بهم الافاعيل
في معركة خيبر عندما جاء يجبن اصحابه ويجبنونه
أختنا المكرمة جنان أمير النحل .. قلتم: " والله ياكرار نحن نشهد بشجاعة نصر الله ليس لان اليهود شهدت بذلك !!
فشهادة اليهود لاتقدم ولا تؤخر ولو شهدوا بغير ذلك لما تغير رأينا ..فلو قالوا أنه جبان لما اعتبرناه جباناً
نعم لا تقدم ولا تؤخر .. لكنها شهادة حق ترفع من قدره عند أهل الحياد ... يعني لو أن أمريكيا أو سويديا سمع شهادة اليهود أعداء نصر الله بشجاعة نصر الله .. فهل يشك في شجاعة الرجل ؟ قطعا لا .. وكذلك الحال بالنسبة لأمير المؤمنين سلام الله عليه . وقولك : " ولكن الاصح أن تقول :
الحجة مايشهد به الصديق وأهل الحق ثم يرغم العدو على الاعتراف به
صح .. وقد شهد بن عباس بعدله .. وغيره عشرات من الصحابة .. وقد شهد الامام علي بهذا في كتابكم المقدس نهج البلاغة ففي شرح بن ميثم : " وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري أن مكانهم في الإسلام لعظيم وأن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد. رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملا" ["شرح نهج البلاغة" للميثم ص31 ج1 ط طهران].
فالأصدقاء والأصهار كعلي وبن عباس شهدوا بأنه عادل وأنه الفاروق .. وها هم أعداء الملة يشهدون له رغم تشريده لهم وطرده لهم من جزيرة العرب ... وهناك عدة روايات سنية لكنها لا ترقى في نظري بالمستوى السندي إلا واحدة وهي :" زيد بن زُريع عن داود بن أبي هند عن الشّعبيّ عن ابن عباس قال: كان بين رجل من المنافقين ـ يُقال له بشر ـ وبين يهوديّ خصومة؛ فقال اليهوديّ: انطلق بنا إلى محمد، وقال المنافق: بل إلى كعب بن الأشرف ـ وهو الذي سمّاه الله {الطَّاغُوتِ} أي ذو الطغيان؛ فأبى اليهوديّ أن يخاصمه إلاَّ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فلما رأى ذلك المنافق أتى معه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى لليهوديّ. فلما خرجا قال المنافق: لا أرضى، انطلق بنا إلى أبي بكر؛ فحكم لليهوديّ فلم يرض ـ ذكره الزّجّاج ـ وقال: انطلق بنا إلى عمر فأقبلا على عمر فقال اليهوديّ: إنا صرّنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إلى أبي بكر فلم يرض؛ فقال عمر للمنافق: أكذاك هو ؟ قال: نعم. قال: رُويْدَكُما حتى أخرج إليكما. فدخل وأخذ السّيف ثم ضرب به المنافق حتى بَردَ، وقال: هكذا أقضي على من لم يرض بقضاء الله وقضاء رسوله؛ وَهَرب اليهوديّ، ونزلت الآية، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أنت الفَارُوق». ونزل جبريل وقال: إن عمر فَرّق بين الحقّ والباطل؛ فسُمِّي الفاروق.
وإن كنت أنا شخصيا لي تحفظات على الرواية ..
والله يا صاحبي عمر جبان ورعديد والكذب لا يغير حقيقة عمر الجاهل الذي ينادي حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر عمر في جهنم أما الفاروق فهو علي عليه السلام وأتحداك وكل سلفي قذر أن يأتي بحديث صحيح يقول فيه الإمام علي عليه السلام عن الملعون عمر أنه الفاروق هات الدليل يا ابو الدليل بلا كذب بلا دجل
والله يا صاحبي عمر جبان ورعديد والكذب لا يغير حقيقة عمر الجاهل الذي ينادي حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر عمر في جهنم أما الفاروق فهو علي عليه السلام وأتحداك وكل سلفي قذر أن يأتي بحديث صحيح يقول فيه الإمام علي عليه السلام عن الملعون عمر أنه الفاروق هات الدليل يا ابو الدليل بلا كذب بلا دجل
كلامك مكرر ويبدو أنه لا يوجد عندك ما تقول ...
اليهود ألد أعداء عمر ..
من أخرج اليهود من جزيرة العرب ؟
من حرم القدس على اليهود ؟
ومع ذلك فقد شهدوا بعدله وصفته التي وردت عندهم في التوراة ..وأنت لا تقتنع بأي دليل .. يا سيدى الامام علي نادى عمر بأمير المؤمنين .. فهل ستعتقد بأن عمر هو أمير المؤمنين لقول الامام هذه المقولة ؟
التعديل الأخير تم بواسطة كرار أحمد; الساعة 23-08-2010, 12:21 PM.
سبب آخر: تعديل
كلامك مكرر ويبدو أنه لا يوجد عندك ما تقول ...
اليهود ألد أعداء عمر ..
من أخرج اليهود من جزيرة العرب ؟
من حرم القدس على اليهود ؟
ومع ذلك فقد شهدوا بعدله وصفته التي وردت عندهم في التوراة ..وأنت لا تقتنع بأي دليل .. يا سيدى الامام علي نادى عمر بأمير المؤمنين .. فهل ستعتقد بأن عمر هو أمير المؤمنين لقول الامام هذه المقولة ؟
اين نادى الإمام علي كرم الله وجهه لعمركم بامير المؤمنين؟؟؟
صح .. وقد شهد بن عباس بعدله .. وغيره عشرات من الصحابة .. وقد شهد الامام علي بهذا في كتابكم المقدس نهج البلاغة ففي شرح بن ميثم : " وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري أن مكانهم في الإسلام لعظيم وأن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد. رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملا" ["شرح نهج البلاغة" للميثم ص31 ج1 ط طهران].
من أين لك هذا الكلام يا كرار ؟
هل نسخته وكعادتك من المواقع السلفية
كن شجاعا ً وقل لنا من أين أتيت بهذا الكلام الذي نسبته للفقيه الشيخ ميثم بن علي بن ميثم البحراني
روى الطبري ان عمر ابن الخطاب حين دخل القدس قال احد اليهود : اتاك الفاروق في جندي المطيع فيدركون لاهلك بثأرك من الروم 1
واورد ايضا ماوقع بين كعب الاحبار وعمر حين دخول القدس وفيه
فقال كعب:.......فبعث الله نبيا على الكناسة فقال ابشري اورشليم عليك الفاروق ينقيك مما فيك 2
ان سياق النص السابق يظهر دون لبس ان يهوديين اثنين على الاقل قالا حين دخل عمر القدس اتاك الفاروق في جندي المطيع ابشري اورشليم اتاك الفاروق ينقيك الا ان ابن كثير يخبرنا ان لقب الفاروق براي عائشة اطلقه الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله على عمر لكنه يضيف عبارة <بل سماه اهل الكتاب> 3 ويورد الطبري رواية عائشة المذكورة انفا لكنه يؤكد فيقول ان اهل الكتاب كانوا اول من قال لعمر الفاروق وكان المسلمون ياثرون ذلك من قولهم ولم يبلغنا ان الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله ذكر من ذلك شيئا 4
هنا حق لنا ان نتسائل
كيف عرف ذلك اليهودي الذي دخل عمر مدينته ان لقب هذا الفاتح هو الفاروق؟
واين ومتى سمى الرسول الاعظم عمر بالفاروق كمفرق بين الكفر والايمان؟ دون ان ننسى ان اليهود يتكلمون العبرية وفاروق لديهم من فارق تعني حرر او خلص او انقذ او اعتق فاليهود كما راينا اعتبروا عمر محرر القدس ومعتقها ومنقذها
1 الطبري 3\612
2 الطبري 3\613
3 الكامل 3/53
4 الطبري تاريخ 4/195-
ما في مشكلة حبيبي ... بفرض أن اليهود هم من سموه ... هذه شهادة تفضيل له ... والفضل ما شهدت به الأعداء .. وعموما الفاروق سلام الله عليه أعطى مكافئة كبيرة لليهود في زمنه ... منعهم نهائيا من دخول القدس وحرمها عليهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!! فرضي الله عنه ... واليهود عرفوا أن هذا هو الفاروق لأن أوصاف أصحاب محمد (ص) عندهم في التوراة قال عز وجل في القرآن :" مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً }الفتح29
ويا حبيبي ... الكلام المنقول عن بن ميثم هو في شرح نهج البلاغة ... رالجع الشرح وتفضل قل لنا هل هذا الكلام موجود فيه أم لا ؟ أما عن الحارات .. انا لا أسكنها .. تركنا الحواري وأساليبها لكم .
التعديل الأخير تم بواسطة كرار أحمد; الساعة 24-08-2010, 01:29 PM.
سبب آخر: تعديل
ويا حبيبي ... الكلام المنقول عن بن ميثم هو في شرح نهج البلاغة ... رالجع الشرح وتفضل قل لنا هل هذا الكلام موجود فيه أم لا ؟ أما عن الحارات .. انا لا أسكنها .. تركنا الحواري وأساليبها لكم .
أنت من أين نقلته هل من المصدر الرئيسي أي من كتاب الشرح للفقيه البحراني
أم نسخته من المواقع السلفية الشاذة التي تبتر وتزور بالنصوص
تعليق