الحميراء وشريكتها أخبرنا الله أنه قد صغت قلوبهما وطالبهم بالتوبة التي لم تحدث
والمدافعون تشابهت قلوبهم فهم سواء
والقلوب الفاسدة يميل بعضها الى بعض بالطبع
والا لماذا لا تسمع أحدهم يذكر أم المؤمنين المجهولة عنذ السلفية خديجة الكبرى أو أم سلمة الامينة أو (ضحية الحميراء) أم ابراهيم
والمدافعون تشابهت قلوبهم فهم سواء
والقلوب الفاسدة يميل بعضها الى بعض بالطبع
والا لماذا لا تسمع أحدهم يذكر أم المؤمنين المجهولة عنذ السلفية خديجة الكبرى أو أم سلمة الامينة أو (ضحية الحميراء) أم ابراهيم
تعليق