السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هذا الموضوع يتحدث عن ثلاث احاديث نبويه شريفه في حق امير المؤمنين وقسيم الجنة و النار الامام علي بن ابي طالب عليه الصلاة و السلام.
وذلك لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد
الحديث الاول علي مع الحق و الحق مع علي يدور معه حيثما دار
أخبرنا : أحمد بن كامل القاضي ، ثنا : أبو قلابة ، ثنا : أبو عتاب سهيل بن حماد ، ثنا : المختار بن نافع التميمي ، ثنا : أبو حيان التيمي ، عن أبيه ، عن علي (ر) قال : قال رسول الله (ص) : رحم الله علياًً اللهم أدر الحق معه حيث دار ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=70
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523548
حدثنا : أبوبكر بن إسحاق ، أنبأ : محمد بن عيسى بن السكن ، ثنا : الحارث بن منصور ، ثنا : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن كليب العامري قال : لما سار علي إلى صفين كرهت القتال ، فأتيت المدينة ، فدخلت على ميمونة بنت الحارث فقالت : ممن أنت ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أيهم ؟ ، قلت : من بني عامر ، قالت : رحبا على رحب ، وقربا على قرب ، تجيء ما جاء بك ؟ ، قال : قلت : سار علي إلى صفين وكرهت القتال ، فجئنا إلى ها هنا ، قالت : أكنت بايعته ؟ ، قال : قلت : نعم ، قالت : فإرجع إليه ، فكن معه ، فوالله ما ضل ، ولا ضل به ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12027#SR1
وعن محمد بن إبراهيم التيمى أن فلاناً دخل المدينة حاجاً فأتاه الناس يسلمون عليه فدخل سعد فسلم فقال : وهذا لم يعنا على حقنا على باطل غيرنا قال : فسكت عنه فقال مالك : لا تتكلم ، فقال : هاجت فتنة وطلمة فقال لبعيرى : إخ إخ فأنخت حتى إنجلت فقال رجل : إني قرأت كتاب الله من أوله إلى آخره فلم أر فيه إخ إخ فقال : أما إذ قلت ذاك فإني سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق أو الحق مع علي حيث كان ، قال : من سمع ذلك قال : قاله في بيت أم سلمة قال : فأرسل إلى أم سلمة فسألها ، فقالت : قد قاله رسول الله (ص) في بيتي ، فقال : الرجل لسعد ما كنت عندي قط ألوم منك الآن فقال : ولم قال : لو سمعت هذا من النبي (ص) لم أزل خادماً لعلى حتى أموت ، رواه البزار وفيه سعد بن شعيب ولم أعرفه ، وبقية رجاله رجال الصحيح.
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=2080&pageID=8004
هذا الموضوع يتحدث عن ثلاث احاديث نبويه شريفه في حق امير المؤمنين وقسيم الجنة و النار الامام علي بن ابي طالب عليه الصلاة و السلام.
وذلك لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد
الحديث الاول علي مع الحق و الحق مع علي يدور معه حيثما دار
أخبرنا : أحمد بن كامل القاضي ، ثنا : أبو قلابة ، ثنا : أبو عتاب سهيل بن حماد ، ثنا : المختار بن نافع التميمي ، ثنا : أبو حيان التيمي ، عن أبيه ، عن علي (ر) قال : قال رسول الله (ص) : رحم الله علياًً اللهم أدر الحق معه حيث دار ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=70
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523548
حدثنا : أبوبكر بن إسحاق ، أنبأ : محمد بن عيسى بن السكن ، ثنا : الحارث بن منصور ، ثنا : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن كليب العامري قال : لما سار علي إلى صفين كرهت القتال ، فأتيت المدينة ، فدخلت على ميمونة بنت الحارث فقالت : ممن أنت ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أيهم ؟ ، قلت : من بني عامر ، قالت : رحبا على رحب ، وقربا على قرب ، تجيء ما جاء بك ؟ ، قال : قلت : سار علي إلى صفين وكرهت القتال ، فجئنا إلى ها هنا ، قالت : أكنت بايعته ؟ ، قال : قلت : نعم ، قالت : فإرجع إليه ، فكن معه ، فوالله ما ضل ، ولا ضل به ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=35
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523597
وعن أبى سعيد يعنى الخدرى قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار فقال : ألا أخبركم بخياركم قالوا بلى ، قال : الموفون المطيبون إن الله يحب الخفى التقى ، قال : ومر علي بن أبى طالب فقال : الحق مع ذا الحق مع ذا ، رواه أبو يعلي ورجاله ثقات.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523597
وعن أبى سعيد يعنى الخدرى قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار فقال : ألا أخبركم بخياركم قالوا بلى ، قال : الموفون المطيبون إن الله يحب الخفى التقى ، قال : ومر علي بن أبى طالب فقال : الحق مع ذا الحق مع ذا ، رواه أبو يعلي ورجاله ثقات.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12027#SR1
وعن محمد بن إبراهيم التيمى أن فلاناً دخل المدينة حاجاً فأتاه الناس يسلمون عليه فدخل سعد فسلم فقال : وهذا لم يعنا على حقنا على باطل غيرنا قال : فسكت عنه فقال مالك : لا تتكلم ، فقال : هاجت فتنة وطلمة فقال لبعيرى : إخ إخ فأنخت حتى إنجلت فقال رجل : إني قرأت كتاب الله من أوله إلى آخره فلم أر فيه إخ إخ فقال : أما إذ قلت ذاك فإني سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق أو الحق مع علي حيث كان ، قال : من سمع ذلك قال : قاله في بيت أم سلمة قال : فأرسل إلى أم سلمة فسألها ، فقالت : قد قاله رسول الله (ص) في بيتي ، فقال : الرجل لسعد ما كنت عندي قط ألوم منك الآن فقال : ولم قال : لو سمعت هذا من النبي (ص) لم أزل خادماً لعلى حتى أموت ، رواه البزار وفيه سعد بن شعيب ولم أعرفه ، وبقية رجاله رجال الصحيح.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12031#SR1
وعن زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف ؟ فقلنا : يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن؟ فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان؟ ، قال : إنظروا الفرقة التي تدعوا إلى أمر علي فإلزموها فإنها على الهدى ، رواه البزار ورجاله ثقات.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12032#SR1
وعن أم سلمة : أنها كانت تقول : كان علي على الحق من إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل يومه هذا ، رواه الطبراني ، وفيه مالك بن جعوبة ولم أعرفه ، وبقية أحد الإسنادين ثقات.
وعن جري بن سمرة قال : لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث ( وهي من بني هلال ) فسلمت عليها فقالت : ممن الرجل؟ قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي العراق؟ قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة؟ قلت : من بني عامر ، قالت : مرحباً قرباًً على قرب ورحباًً على رحب فمجيء ما جاء بك؟ قلت : كان بين علي وطلحة [والزبير] الذي كان ، فأقبلت فبايعت علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به ، حتى قالتها ثلاثاًً ،رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=134&SW=14768#SR1
حدثنا : إبراهيم بن متويه الإصبهاني ، ثنا : إبراهيم بن سعيد الجوهري ، ثنا : صالح بن بدل ، ثنا : عبد الله بن جعفر المدني ، عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة ، عن أبيه ، عن كعب بن عجرة ، قال : كنا جلوساًً عند رسول الله (ص) فمر بنا رجل متقنع ، فقال رسول الله (ص) : يكون بين الناس فرقة وإختلاف ، فيكون هذا وأصحابه على الحق ، قال كعب : فأدركته فنظرت إليه حتى عرفته ، وكنا نسأل كعباً : من الرجل ؟ ، فيأبى يخبرنا ، حتى خرج كعب مع علي إلى الكوفة ، فلم يزل حتى مات ، فكانا أن عرفنا أن ذلك الرجل علي (ر).
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=480474
حدثنا : فضيل بن محمد الملطي ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : موسى بن قيس ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض بن عياض ، عن مالك بن جعونة ، قال : سمعت أم سلمة ، تقول : كان علي على الحق من إتبعه إتبع الحق ، ومن تركه ترك الحق عهداً معهوداً قبل يومه هذا.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=485311
حدثنا : الأسفاطي ، ثنا : عبد العزيز بن الخطاب ، ثنا : علي بن غراب ، عن موسى بن قيس الحضرمي ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض ، عن مالك بن جعونة ، سمعت أم سلمة ، تقول : علي على الحق ، فمن إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل موته.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=485560
حدثنا : الحسين بن إسحاق ، ثنا : أبو كريب ، ثنا : إبراهيم بن يوسف ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن سمرة ، قال : لما كان بين أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب (ر) ، إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث وهي من بني هلال فسلمت عليها ، فقالت : ممن الرجل ؟ ، قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي أهل العراق ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة ؟ ، قلت : من بني عامر ، فقالت : مرحا قرباًً على قرب ، ورحباً على رحب فمجيء ، ما جاء بك ؟ ، قلت : كان بين علي ، وطلحة ، والزبير الذي كان فأقبلت فبايعت علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به حتى قالتها ثلاثاًً.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=485743
وأخرج البزار من طريق زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ، قلنا : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك قال : إنظروا إلى الفرقة التي تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فإنها على الهدى.
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=630&SW=فرقتين#SR1
وقال أبو يعلى : ، ثنا : محمد بن عباد ، ثنا : أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه ، قال : كنت عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا رسول الله (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ ، قالوا : بلى ، قال : فإن خياركم الموفون المطيبون ، إن الله يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا ، وحديثه (ر) في قصة بنت حمزة (ر) تقدم في الحضانة.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287277
وحدثنا : أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي قال : ، حدثنا : محمد بن عباد المكي ، قال : ، حدثنا : أبو سعيد مولى بني هاشم ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه قال : كنا عند بيت النبي (ص) نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا يعني النبي (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون ، إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب (ر) ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444679
تكون بين الناس فرقة واختلاف فيكون هذا وأصحابه على الحق - يعني عليا.
وعن زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف ؟ فقلنا : يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن؟ فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان؟ ، قال : إنظروا الفرقة التي تدعوا إلى أمر علي فإلزموها فإنها على الهدى ، رواه البزار ورجاله ثقات.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12032#SR1
وعن أم سلمة : أنها كانت تقول : كان علي على الحق من إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل يومه هذا ، رواه الطبراني ، وفيه مالك بن جعوبة ولم أعرفه ، وبقية أحد الإسنادين ثقات.
وعن جري بن سمرة قال : لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث ( وهي من بني هلال ) فسلمت عليها فقالت : ممن الرجل؟ قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي العراق؟ قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة؟ قلت : من بني عامر ، قالت : مرحباً قرباًً على قرب ورحباًً على رحب فمجيء ما جاء بك؟ قلت : كان بين علي وطلحة [والزبير] الذي كان ، فأقبلت فبايعت علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به ، حتى قالتها ثلاثاًً ،رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=134&SW=14768#SR1
حدثنا : إبراهيم بن متويه الإصبهاني ، ثنا : إبراهيم بن سعيد الجوهري ، ثنا : صالح بن بدل ، ثنا : عبد الله بن جعفر المدني ، عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة ، عن أبيه ، عن كعب بن عجرة ، قال : كنا جلوساًً عند رسول الله (ص) فمر بنا رجل متقنع ، فقال رسول الله (ص) : يكون بين الناس فرقة وإختلاف ، فيكون هذا وأصحابه على الحق ، قال كعب : فأدركته فنظرت إليه حتى عرفته ، وكنا نسأل كعباً : من الرجل ؟ ، فيأبى يخبرنا ، حتى خرج كعب مع علي إلى الكوفة ، فلم يزل حتى مات ، فكانا أن عرفنا أن ذلك الرجل علي (ر).
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=480474
حدثنا : فضيل بن محمد الملطي ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : موسى بن قيس ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض بن عياض ، عن مالك بن جعونة ، قال : سمعت أم سلمة ، تقول : كان علي على الحق من إتبعه إتبع الحق ، ومن تركه ترك الحق عهداً معهوداً قبل يومه هذا.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=485311
حدثنا : الأسفاطي ، ثنا : عبد العزيز بن الخطاب ، ثنا : علي بن غراب ، عن موسى بن قيس الحضرمي ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض ، عن مالك بن جعونة ، سمعت أم سلمة ، تقول : علي على الحق ، فمن إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل موته.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=485560
حدثنا : الحسين بن إسحاق ، ثنا : أبو كريب ، ثنا : إبراهيم بن يوسف ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن سمرة ، قال : لما كان بين أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب (ر) ، إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث وهي من بني هلال فسلمت عليها ، فقالت : ممن الرجل ؟ ، قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي أهل العراق ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة ؟ ، قلت : من بني عامر ، فقالت : مرحا قرباًً على قرب ، ورحباً على رحب فمجيء ، ما جاء بك ؟ ، قلت : كان بين علي ، وطلحة ، والزبير الذي كان فأقبلت فبايعت علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به حتى قالتها ثلاثاًً.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=485743
وأخرج البزار من طريق زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ، قلنا : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك قال : إنظروا إلى الفرقة التي تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فإنها على الهدى.
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=630&SW=فرقتين#SR1
وقال أبو يعلى : ، ثنا : محمد بن عباد ، ثنا : أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه ، قال : كنت عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا رسول الله (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ ، قالوا : بلى ، قال : فإن خياركم الموفون المطيبون ، إن الله يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا ، وحديثه (ر) في قصة بنت حمزة (ر) تقدم في الحضانة.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287277
وحدثنا : أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي قال : ، حدثنا : محمد بن عباد المكي ، قال : ، حدثنا : أبو سعيد مولى بني هاشم ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه قال : كنا عند بيت النبي (ص) نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا يعني النبي (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون ، إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب (ر) ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444679
تكون بين الناس فرقة واختلاف فيكون هذا وأصحابه على الحق - يعني عليا.
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=2080&pageID=8004
إن تولوا عليا تجدوه هاديا مهديا يسلك بكم الطريق المستقيم.
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=2080&pageID=7995
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=2080&pageID=7995
خرج علينا النبي (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب (ر) فقال النبي (ص) : الحق مع ذا الحق مع ذا ،
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444270
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=289419
حدثنا : حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جدته ميمونة ، قال : لما كانت الفرقة قيل لميمونة إبنة الحارث : يا أم المؤمنين ، فقالت : عليكم بإبن أبي طالب فوالله ما ضل ولا ضل به.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=115108
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444270
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=289419
حدثنا : حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جدته ميمونة ، قال : لما كانت الفرقة قيل لميمونة إبنة الحارث : يا أم المؤمنين ، فقالت : عليكم بإبن أبي طالب فوالله ما ضل ولا ضل به.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=115108
تعليق