339 ـ الحسن بن ظريف، عن الحسين بن علوان، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال:
«بينا الحسن والحسين يصطرعان عند النبي صلّى الله عليه وآله، فقال النبي صلّى الله عليه وآله: هِىء (2) يا حسن . فقالت فاطمة: يا رسول الله، تعين الكبير على الصغير! فقال رسول الله صلّى الله عليه واله: جبرئيل يقول: هئ يا حسين، وأنا أقول: هِىء يا حسن»(3).
كتاب قرب الاسناد ص 95 ـ 114
روى الشيخ الطوسي في اماليه 2: 127، والطبرسي في اعلام الورى: 256 نحوه، ونقله المجلسي في بحاره 43: 262 |7
كان الأولى برسول الله (وفق المنظور الشيعي) أن يتبع جبريل المبلغ عن الله ..لكن رسول الله (ص) حب يخرج (خارج النص قليلا) يريح نفسة فيقوم بتشجيع الحسن على الحسين وسط غبار معركة حلوة وبريئة من المعصومين الذين فيما يبدوا داسوا العصمة تحت اقدامهم وخرموها خرم من رأسها الى رجلينها
حيث أن من صفات الإمام لايعبث ولا يلهوا ! الا اللهم ان تقولوا هذة مشاجرة حقيقية فتهدموا المذهب على أنفسكم
«بينا الحسن والحسين يصطرعان عند النبي صلّى الله عليه وآله، فقال النبي صلّى الله عليه وآله: هِىء (2) يا حسن . فقالت فاطمة: يا رسول الله، تعين الكبير على الصغير! فقال رسول الله صلّى الله عليه واله: جبرئيل يقول: هئ يا حسين، وأنا أقول: هِىء يا حسن»(3).
كتاب قرب الاسناد ص 95 ـ 114
روى الشيخ الطوسي في اماليه 2: 127، والطبرسي في اعلام الورى: 256 نحوه، ونقله المجلسي في بحاره 43: 262 |7
كان الأولى برسول الله (وفق المنظور الشيعي) أن يتبع جبريل المبلغ عن الله ..لكن رسول الله (ص) حب يخرج (خارج النص قليلا) يريح نفسة فيقوم بتشجيع الحسن على الحسين وسط غبار معركة حلوة وبريئة من المعصومين الذين فيما يبدوا داسوا العصمة تحت اقدامهم وخرموها خرم من رأسها الى رجلينها


تعليق