تويت
المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف
هههههههههههه حلوة هذه اندثرت
عموما ان كنت لاتملك مصدر الرواية فالصمت افضل لك
ننتظر من يدفع عن شيخه التهمة
،،،،،،،،،،،،،
اما مانقلته لنا من كلام الشيخ المفيد فالشيخ لم يقل انه من كتب الشيعة بل انه ذكر هذا الكلام في باب الاحتجاج على اهل السنة الذين يدعون تفضيل ابي بكر وعمر وعثمان
فمن الطبيعي ان يحتج عليهم بمصادرهم وليس بمصادرنا وهذا الكلام الذي نقله الشيخ موجود في مصادركم ليس في مصادرنا
فصل ثم يقال لهم : إن كان لابي بكر وعمر وعثمان الوعد بالثواب ، لما
ادعيتموه لهم من الانقاق ولاقتال ، وأوجب ذلك عصمتهم من الآثام ، لاوجب ذلك لابي
سفيان ويزيد بن أبي سفيان ومعاوية ) 2 ( وخالدبن الوليد وعمروبن العاص أيضا ،
بل هو لهؤلاء أوجب ، وهم به أحق من أبى بكر وعمر وعثمان وغيرهم ممن سميتموه ،
لما نحن مثبتوه في المقال . هامش ) 1 ( في ب ، وقع ( ) 2 ( . ومعاوية ) ليس
في ب ، ح ، م . وذلك أنه لاخلاف بين الامة أن أبا سفيان أسلم قبل الفتح بأيام ،
وجعل رسول الله صلى الله عليه وآله الامان لمن دخل داره تكرمة له وتمييزا عمن
سواه ، وأسلم معاوية قبله في عام القضية ) 1 ( وكذلك كان إسلام يزيد بن أبي
سفيان . ) 2 ( وقد كان لهؤلاء الثلاثة من الجهاد بين يدي رسول الله صلى الله عليه
وآله ما لم يكن لابي بكر وعمر وعثمان ، لان أبا سفيان أبلى يوم حنين بلاء حسنا ،
وقاتل يوم الطائف قتالالم يسمع بمثله في ذلك اليوم لغيره ، وفيه ذهبت عينه ،
وكانت راية رسول الله صلى الله عليه وآله مع ابنه يزيد بن أبي سفيان ، وهو يقدم
بها بين يدي المهاجرين والانصار . وقد كان أيضا لابي سفيان بعد النبي صلى الله
عليه وآله مقامات ومعروفة في الجهاد ، وهو صاحب يوم اليرموك ، وفيه ذهبت
ادعيتموه لهم من الانقاق ولاقتال ، وأوجب ذلك عصمتهم من الآثام ، لاوجب ذلك لابي
سفيان ويزيد بن أبي سفيان ومعاوية ) 2 ( وخالدبن الوليد وعمروبن العاص أيضا ،
بل هو لهؤلاء أوجب ، وهم به أحق من أبى بكر وعمر وعثمان وغيرهم ممن سميتموه ،
لما نحن مثبتوه في المقال . هامش ) 1 ( في ب ، وقع ( ) 2 ( . ومعاوية ) ليس
في ب ، ح ، م . وذلك أنه لاخلاف بين الامة أن أبا سفيان أسلم قبل الفتح بأيام ،
وجعل رسول الله صلى الله عليه وآله الامان لمن دخل داره تكرمة له وتمييزا عمن
سواه ، وأسلم معاوية قبله في عام القضية ) 1 ( وكذلك كان إسلام يزيد بن أبي
سفيان . ) 2 ( وقد كان لهؤلاء الثلاثة من الجهاد بين يدي رسول الله صلى الله عليه
وآله ما لم يكن لابي بكر وعمر وعثمان ، لان أبا سفيان أبلى يوم حنين بلاء حسنا ،
وقاتل يوم الطائف قتالالم يسمع بمثله في ذلك اليوم لغيره ، وفيه ذهبت عينه ،
وكانت راية رسول الله صلى الله عليه وآله مع ابنه يزيد بن أبي سفيان ، وهو يقدم
بها بين يدي المهاجرين والانصار . وقد كان أيضا لابي سفيان بعد النبي صلى الله
عليه وآله مقامات ومعروفة في الجهاد ، وهو صاحب يوم اليرموك ، وفيه ذهبت
اصل الشيعة واصولها - ص193) وحين رأى أنَّ المتخلّفين ـ أعني الخليفة الأول والثاني ـ بذلا أقصى الجهد في نشر
تعليق