وفي الختام أقول
إن كل رواية مرادها النيل من نساء النبي أو النبي أو المعصوم عليه السلام
مهما كانت ومهما عظم شأنها وشأن سندها
فهي عندي منكرة نكرة ممجوجة لاأقبلها ولن أؤمن بها
إن جائت عبر كتبنا أو كتب أتباع الشيخين
فالأحكام الإلاهية ليست شرطا أن يتعلمها المسلمون عبر تطبيقها على نساء النبي
ومنهن حيث تمرر على عموم الناس ولكي يعملوا بها ويتعلمونها ويطبقونها
فتمثل عائشة نفسها وهي تغستل من وارء حجاب هو مثير لمن يراها أكثر من ما يراها من دون ستار
كونها تجسد للرائي أمورا خيالة أكثر فتثير في ذاته ما هو محرم أصلا
وهذا على سبيل المثال
الذي أنكر الروايات التي على هذا الغرار والتي تمس عفة البيت النبوي وشرفه وعرضه
وليس في كونها مذكورة في كتبنا
فبات أميري حسين-5
راضيا قانعا بها مؤمنا ومصدقا بها
كلا والف كلا
فمن الحماقة من ينسب لي القول بذلك
فهي ممجوجة ومنكرة ولا تساوي عندي عفطة عنز
بل هي صفحة سوداء في كل الكتب بحق النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولن أقبله ولن أرتضيها ما حييت
تعليق