إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل سكت الامام علي عليه السلام على الهجوم على داره

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل سكت الامام علي عليه السلام على الهجوم على داره

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الاطهار وعجل فرجهم والعن اعدائهم من الاولين والاخرين ,, وبعد :

    دائماً مايثير البكرية موضوع الهجوم على دار سيدة النساء عليها الصلاة السلام محاولين بث الشبه على هذه الحادثة وتكذيبها بالرغم انها وردت عند كبار علمائهم كابن تيميه والذهبي وغيرهم وايضا يدعون ان امير المؤمنين سكت عن من اعتدوا على داره محاولين بهذه الادعاء الكاذب النيل من امير المؤمنين عليه السلام ,, ولكن دائماً مايتلقوا الضربة الحيدرية القاصمة لهم ,, هذا رد شيخنا الجليل ياسر الحبيب حفظه الله على سؤال وجه له من احدهم فكان رده حيدرياً كالعادة :

    قال البكري في سؤاله : شوف ياشيخ أنتم تقولون إن الإمام علي لم يقتل عمر عندما انتهك حرمة بيته وزوجته واطفاله لأن رسول الله امره بالصبر
    وهذا الكلام غير مقنع حقيقة ابدا لأي واحد حيادي لكون صادق معك
    فاي مؤمن واجب عليه واجب الدفاع عن حرمة بيته واهله ولو قتل في ذلك فهو شهيد
    فكيف تدعون ان رسول الله يأمره بالصبر على من ينتهك حرمة بيته واهله وابناءه
    اي عاقل يقول بهكذا كلام
    اي مؤمن شريف مكانه كان قتل عمر فيها خصوصا بعد ان قتل عمر المحسن - كما تقولون - فكيف ينهى رسول الله عليا بالإمتناع عن واجب شرعي اجبني ياشيخ بالله عليك
    ثم انكم تقولون إن الإمام علي كان قويا جدا قادر على قتلهم جميعا وحده إذا فلما لم يفعل ؟؟

    فكان رد شيخنا حفظه الله :

    بسم الله الرحمن الرحيم. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
    لهذا الإشكال جوابان، أحدهما نقضي والآخر حلّي.
    أما النقضي؛ فبأن ما جرى أثناء الحملة البكرية العمرية على دار علي والزهراء (صلوات الله عليهما وآلهما) قد جرى مثله أيضاً على دار عثمان وزوجته نائلة حين نشبت ثورة المسلمين عليه، وأنتم تروون أن عثمان لم يحرّك ساكناً ولم يدافع عن نفسه وأهله ولم يتصدّ للذين اقتحموا عليه داره وانتهكوا حرمة نسائه وعياله بدعوى أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد أوصاه بالصبر. فما بال بائكم تجرّ وباؤنا لا تجر؟!
    روى ابن الأثير في أحداث الهجوم على دار عثمان: "فلما رأوا ذلك ثاروا إلى الباب، فلم يمنعهم أحد منه، والباب مغلق لا يقدرون على الدخول منه، فجاؤوا بنـار فأحرقوه والسقيفة التي على الباب، وثار أهل الدار، وعثمان يصلي قد افتتح طه فما شغله ما سمع، ما يخطئ وما يتتعتع، حتى أتى عليها، فلما فرغ جلس إلى المصحف يقرأ فيه، وقرأ : آلَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ. فقال لمن عنده بالدار : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد عهد إليّ عهداً فأنا صابر عليه، ولم يحرقوا الباب إلا وهم يطلبون ما هو أعظم منه، فأحرّج على رجل أن يستقتل أو يقاتل". (الكامل في التاريخ لابن الأثير ج2 ص17)
    وروى ابن خلدون: "ثم دخل عليه السفهاء فضربه أحدهم وأكبّت عليه نائـلة إمرأته تـتقي الضرب بيدها، فنفحها أحدهم بالسيف في أصابعها، ثم قتلوه وسال دمه على المصحف". (تاريخ ابن خلدون ج2 ص150)
    وروى ابن كثير: "أن الغافقي بن حرب تقدّم إليه بعد محمد بن أبي بكر فضربه بحديدة في فيه ورفس المصحف الذي بين يديه برجله، فاستدار المصحف ثم استقرّ بين يدي عثمان رضي الله عنه وسالت عليه الدماء، ثم تقدّم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فَولّت فضرب عجيـزتها بـيده وقال: إنها لكبيرة العجيزة! وضرب عثمان فقتله". (البداية والنهاية لابن كثير ج7 ص210)
    وروى الطبري: "وجاء سودان بن حمران ليضربه فانكبت عليه نائلة ابنة الفرافصة واتقت السيف بيدها فتعمدها ونفح أصابعها فأطن أصابع يدها وولت فغمز أوراكها وقال إنها لكبيرة العجيزة وضرب عثمان فقتله". (تاريخ الطبري ج2 ص676)
    فها أنت ترى أن عثمان قد ترك الرجال يحرقون باب داره ويقتحمونه وينتهكون حرمة امرأته حتى قطعوا أصابعها، بل وقام أحدهم بتحسّس مؤخّرتها وغمزها قائلاً: "إنها لكبيرة العجيزة"! وعثمان كأن على رأسه الطير لا ينتفض مدافعاً عن نفسه وعرضه! وحجته في ذلك: "إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد عهد إليّ عهداً فأنا صابر عليه".
    ولا يُقال: إن الهجوم جرى بغتة فلم يكن عثمان عالماً بالأمر ولو علم لتصدّى للمهاجمين ومنع نفسه ونساءه وعياله منهم. إذ يُقال: بلى إنه كان عالماً، فقد طال حصاره أربعين يوماً على ما ذكره المؤرخون، وقد رآهم يحرقون باب داره وهم يهمّون بالدخول، وعَلم أنهم يطلبون قتله بعد ذلك، ومع هذا لم يتصدَّ لهم ولم يقاتلهم بل حرّج على مَن يناصره أن يفعل ذلك دفاعاً عنه، قائلاً: "لم يحرقوا الباب إلا وهم يطلبون ما هو أعظم منه، فأحرّج على رجل أن يستقتل أو يقاتل".
    ولا يُقال: إن هتك حرمة امرأته جرى بعد مقتله ولو كان جرى أمام عينه لنهض وقاتل وما سكت. إذ يُقال: هذا خلاف الروايات أعلاه التي نطقت بأن قتله كان بعد أن حاولت نائلة الدفاع عنه، ولذا قُطعت أصابعها، فقد كان إذن ينظر لما يجري على امرأته، ورأى بأم عينه كيف قد غُمزت عجيزتها، غاية ما هنالك أنه قد جُرح قبل ذلك. ولا أقل من أنه كان عالماً بأن دخول الرجال عليه بيته يلازم بالضرورة انتهاك حرمة نسائه، فلماذا تركهم يدخلون ولم يحمل السيف دفاعاً عن نفسه وعرضه؟!
    فجوابكم على هذا نجيب به - من باب الإلزام - على سؤالكم عن علة ما تزعمون - ولا حقيقة له - من قعود أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) عن التصدّي لعمر وأوباشه أثناء هجومهم على داره.
    هذا مع أن ههنا فروقاً بين الحادثتيْن، منها أن الهجوم على دار علي والزهراء (صلوات الله عليهما) جرى بغتة، أما الهجوم على دار عثمان ونائلة فقد جرى بعد حصار طويل ومقدمات طويلة، كان عثمان أثناءها قابعاً مرتعباً في بيته ينتظر المدد من معاوية.

    والفرق الآخر هو الجواب الحلّي؛ ففي حادثة الهجوم على الدار النبوية هبَّ علي (صلوات الله عليه) كالليث من داخل بيته بمجرد أن سمع استغاثة الزهراء (صلوات الله عليها) عند الباب، فأخذ بتلابيب عمر وطرحه أرضا ووجأ أنفه ورقبته وجلس على صدره وهمّ بقتله لولا أنه تذكر عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال له: "يا ابن صهاك! والذي أكرم محمدا - صلى الله عليه وآله - بالنبوة؛ لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إليَّ رسول الله لعلمتَ أنك لا تدخل بيتي". (كتاب سُليم بن قيس الهلالي ص387).
    فمن ذا يقول بأن أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) لم يدافع عن زوجته بضعة رسول الله صلى الله عليه وآله؟! فالأمير (عليه السلام) هبّ لنجدة زوجته وحامى عنها بمجرّد أن سمع استغاثتها، بل وهمّ بقتل عمر لولا أن تذكر الوصية، لا كما يتوهّم هؤلاء الجهلة من أنه كان ساكتاً ينظر والعياذ بالله. أما ما وقع قبل ذلك من أحداث فإنما جرت فلتة وبشكل متسارع بعدما تطوّر الموقف فجأة واقتحم الأوغاد الدار.
    أما أنه لماذا لم يقتص علي (صلوات الله عليه) من أبي بكر وعمر عليهما اللعنة؟ فجوابه: أنه (عليه السلام) حاول ذلك، غير أن القوم كانت لهم عصابة، وهو واحد، فينبغي أن يعدّ لهم عدّة من الرجال. وبالفعل فقد تحرّك أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) في هذا الاتجاه ودعا الناس إلى مبايعته على جهاد القوم، لكن العدة التي بها يمكن تحقيق الانتصار عليهم لم تكتمل، وهي عدة الأربعين رجلاً، فقد علم أمير المؤمنين من أخيه رسول الله (صلى الله عليهما وآلهما) أنه بغير تحقق هذا العدد من الرجال لا يتحقق الانتصار.
    روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (لعنه الله) قال لأمير المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو تيم بن مرة وأخو بني عدي بن كعب وأخو بني أمية بعدهما؛ أن تقاتل وتضرب بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني لأولى الناس بالناس وما زلت مظلوما منذ قبض الله محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن تضرب بسيفك دون مظلمتك؟ فقال له علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع الجواب: لم يمنعني من ذلك الجبن ولا كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن منعني من ذلك أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وعهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا رسول الله؛ فما تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ وجدتَ أعواناً فانبذ إليهم وجاهدهم، وإن لم تجد أعواناً فاكفف يدك واحقن دمك حتى تجد على إقامة الدين وكتاب الله وسنتي أعوانا". (كتاب سليم بن قيس ص214)
    وروى أيضاً عن سلمان الفارسي المحمدي رضوان الله تعالى عليه: "فلما كان الليل حمل علي فاطمة على حمار وأخذ بيدي ابنيه الحسن والحسين عليهم السلام فلم يدع أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا أتاه في منزله، فناشدهم الله حقه ودعاهم إلى نصرته، فما استجاب منهم رجل غيرنا الأربعة (سلمان وأبو ذر والمقداد والزبير)فإنّا حلقنا رؤوسنا وبذلنا له نصرتنا، وكان الزبير أشدنا بصيرة في نصرته". (كتاب سليم ص146)
    وروى أيضاً أن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال لأبي بكر وعمر عليهما اللعنة: "أما والله لو أن أولئك الأربعين رجلاً الذين بايعوني وفوا لي؛ لجاهدتكم في الله". (كتاب سليم ص275)
    ومن مصادر أهل الخلاف؛ قال ابن أبي الحديد: "وقد روى كثير من المحدثين أنه عقيب يوم السقيفة تألم و تظلم واستنجد واستصرخ حيث ساموه الحضور والبيعة وأنه قال وهو يشير إلى القبر: يا ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا يَقْتُلُونَنِي! وأنه قال: وا جعفراه! ولا جعفر لي اليوم! وا حمزتاه! ولا حمزة لي اليوم". (شرح النهج لابن أبي الحديد ج11 ص111 وقريب منه رواه ابن قتيبة في الإمامة والسياسة ج1 ص31)
    وروى أيضاً: "إنّ علياً عليه السلام لمّا استنجد بالمسلمين عَقيب يوم السقيفة وما جرى فيه، وكان يحمِل فاطمة عليها السلام ليلاً على حمارٍ، وابناها بين يدي الحِمار وهو عليه السلام يسوقه، فيَطْرُق بيوت الأنصار وغيرهم، ويسألهم النُّصرة والمَعُونة، أجابه أربعون رجلاً، فبايعهم على الموت، وأمرهم أن يُصْبِحوا بُكرةً مُحلّقي رُؤوسهم ومعهم سلاحهم، فأصبح لم يُوافِهِ عليه السلام منهم إلا أربعة: الزبير، والمِقداد، وأبو ذرّ، وسلمان. ثمّ أتاهم من الليل فناشدهم، فقالوا: نُصبّحك غُدوة، فما جاءه منهم إلا الأربعة، وكذلك في الليلة الثالثة، و كان الزبير أشدّهم له نُصرة، وأنفذهم في طاعته بصيرةً، حلق رأسه وجاءه مِراراً وفي عنقه سيفه، وكذلك الثلاثة الباقون، إلّا أنّ الزبير هو كان الرأس فيهم". (شرح النهج لابن أبي الحديد ج11 ص14)

  • #2

    عندما استشهد عثمان بن عفان, كان عمره 82 سنة
    ولكن الحادثة المزعومة التي تقولون بها وعلي بن ابي طالب عمره حوالي 32 سنة

    ولا ندري كيف تتم مقارنة رجل كبير بالسن, ربما لايقوى على القتال بشاب في عز شبابه!!!!
    وايضا ربما نسي او تناسى صاحبك ان علي بن ابي طالب كاد ان يشق الارض الى نصفين عندما ضرب بسيفه, ولولا جبريل لكانت الارض في خبر كان,,,وعنده ولايات تكوينية ويتحكم بذرات الكون, ويعلم الغيب بانهم سوف ياتون اليه وخططهم.

    فعلى الاقل ,,, لو اراد الصبر ان يدخل زوجته من الباب لانه يعلم الغيب ويصبر مثلما شاء, لان الجماعة لم يكن مقصدهم الزهراء!!!

    ولكن لا ندري هل امره الرسول بدفع الزهراء الى الباب وثم الصبر؟؟؟
    ام زال عنه علم الغيب تلك اللحظة اونسي ان يدخل الزهراء؟؟؟


    اللهم احفظ علينا العقل والايمان ,,,
    اللهم امين

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

      عندما استشهد عثمان بن عفان, كان عمره 82 سنة
      ولكن الحادثة المزعومة التي تقولون بها وعلي بن ابي طالب عمره حوالي 32 سنة

      ولا ندري كيف تتم مقارنة رجل كبير بالسن, ربما لايقوى على القتال بشاب في عز شبابه!!!!
      وايضا ربما نسي او تناسى صاحبك ان علي بن ابي طالب كاد ان يشق الارض الى نصفين عندما ضرب بسيفه, ولولا جبريل لكانت الارض في خبر كان,,,وعنده ولايات تكوينية ويتحكم بذرات الكون, ويعلم الغيب بانهم سوف ياتون اليه وخططهم.

      فعلى الاقل ,,, لو اراد الصبر ان يدخل زوجته من الباب لانه يعلم الغيب ويصبر مثلما شاء, لان الجماعة لم يكن مقصدهم الزهراء!!!

      ولكن لا ندري هل امره الرسول بدفع الزهراء الى الباب وثم الصبر؟؟؟
      ام زال عنه علم الغيب تلك اللحظة اونسي ان يدخل الزهراء؟؟؟


      اللهم احفظ علينا العقل والايمان ,,,
      اللهم امين


      عثمان المعفن كان عليه الوقوف بوجههم حتى لو كان عمرة مليون سنة وان لم يستطع عليهم فهو ان قتل كان شهيداً كما تقولون ,اما يلمسوا مؤخرة زوجته ويقطعوا يدها وهو قابع لا يحرك ساكناً , فوالله ان الموت ارحم للانسان من ان يرى زوجته يتحرش بها ويقطعوا يدها وهو يرى بلا حراك .

      واما الامام علي عليه السلام وضح شيخنا الجليل ان موصى من رسول الله صلى الله عليه واله والدليل انه عندما طرح عمر ووجأ انفه ومسح به التراب كان بامكانه قتله لكنه لم يفعل بسبب الكتاب الذي سبق من رسول الله صلى الله عليه واله .
      التعديل الأخير تم بواسطة خادم العترة 00; الساعة 18-08-2010, 08:41 AM.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة خادم العترة 00

        فوالله ان الموت ارحم للانسان من ان يرى زوجته ......

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
          هل ردك على حديثي ابتسامه يا ايها الناصبي اللعين وبترت كلامي .. لماذا لم يحرك ساكنا عثمان المعفن الرمة عندما لمسوا مؤخرة زوجته وقطعوا يدها .. اما الهجوم على دار الزهراء كان بغته كما وضح شيخنا عمر لعنه الله رفس الباب وكان وراء الباب سيدتنا ومولاتنا عليها السلام ولم يجرؤ احد على لمسها او التحرش بها كما فعلوا مع زوجة المعفن .. مع انه بغته ومع ذلك مسح امامنا بعمر بن صهاك اللوطي الارض وجعله اضحوكة الناس عليه لعنة الله

          تعليق


          • #6
            اين ذهــب الناصبي اللعين ... لماذا لا يدافع عن سيده عثمان المعفن مشلول الافعال الذي لمسوا مؤخرة زوجته وقالوا انها كبيرة وجميلة وقطعوا يدها وهو قابع لا يحرك ساكناً

            تعليق


            • #7
              موضوع مكرر ..
              عثمان سلام الله عليه كان رجلا ضعيفا مسنا أيقن أنه مقتول وزوجته فآثر أن يموت والقرآن في يديه ..وقد رفس الملاعين القرآن بأرجلهم....
              ثم هؤلاء هجومهم كان هو المفاجيء حيث أنهم لم يأتواغ من الباب الذي كان يحرسه الحسن والحسين عليما السلام ..


              بينما في واقعة الدار أتى عمر من الباب .. ولست أدري كيف يترك الامام زوجته تفتح الباب وهو جالس في الداخل ؟


              وكتاب سليم بن قيس ضعيف ومنهار عند الشيعة أنفسهم ..
              وبن أبي الحديد ليس من أهل السنة بل هو شيعي باعتراف علماء الشيعة ..
              وكتاب الامامة والساياسة منحول ومشكوك فيه ... فكل رواياتكم ضعيفة ومنهارة في هذا الشأن.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                موضوع مكرر ..
                عثمان سلام الله عليه كان رجلا ضعيفا مسنا أيقن أنه مقتول وزوجته فآثر أن يموت والقرآن في يديه ..وقد رفس الملاعين القرآن بأرجلهم....
                ثم هؤلاء هجومهم كان هو المفاجيء حيث أنهم لم يأتواغ من الباب الذي كان يحرسه الحسن والحسين عليما السلام ..


                بينما في واقعة الدار أتى عمر من الباب .. ولست أدري كيف يترك الامام زوجته تفتح الباب وهو جالس في الداخل ؟


                وكتاب سليم بن قيس ضعيف ومنهار عند الشيعة أنفسهم ..
                وبن أبي الحديد ليس من أهل السنة بل هو شيعي باعتراف علماء الشيعة ..
                وكتاب الامامة والساياسة منحول ومشكوك فيه ... فكل رواياتكم ضعيفة ومنهارة في هذا الشأن.

                فرار عمر .

                اولاً : مادام انه كان يعلم انه سيقتل لماذا لم يفعل شيء يبيض وجهه قبل ان يموت بدل ان يلمسوا زوجه ويغمزونه ويلمزونه وهو لاينتفض كالابطال . امر عجيب .. واوضحنا ان الهجوم على عثمان كان بعد حصار دام اشهر طويلة كما تقول مصادركم بعكس قصة الهجوم على الدار الزهراء عليها السلام .

                ثانياً : لاتدخل في الموضوع من دون ماتقرأ من اوله فقولك لست ادري كيف يترك الامام زوجته تفتح الباب وهو جالس في الداخل قد اجبنا صاجبك الناصبي على نفس كلامك .

                ثالثاً : نحن نرد على اخوانك النواصب الوهابية فهم يقولون اننا نقول ان الامام علي سكت عن ضرب زوجته وعندما وضحنا عكس ذلك قلتوا هذا روايات كاذبة ومفتراة ,, لماذا لم تقولوا هذا قبل ان نوضح عكس ماتقولون ام هو النصب والعداء لامير المؤمنين تبحثون عن اي شيء في كتبنا او كتبكم يسيء للامام وتاخذوا به لتشفوا غليلكم من امام المتقين .

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                  موضوع مكرر ..
                  عثمان لعنه الله عليه كان رجلا ضعيفا مسنا أيقن أنه مقتول وزوجته فآثر أن يموت والقرآن في يديه ..وقد رفس الملاعين القرآن بأرجلهم....
                  ثم هؤلاء هجومهم كان هو المفاجيء حيث أنهم لم يأتواغ من الباب الذي كان يحرسه الحسن والحسين عليما السلام ..


                  بينما في واقعة الدار أتى عمر الملعون من الباب .. ولست أدري كيف يترك الامام زوجته تفتح الباب وهو جالس في الداخل ؟ ولكن وصية رسول الله فوق الكل


                  وكتاب سليم بن قيس ضعيف ومنهار عند الشيعة أنفسهم ..
                  وبن أبي الحديد ليس من أهل السنة بل هو شيعي باعتراف علماء الشيعة ..
                  وكتاب الامامة والساياسة منحول ومشكوك فيه ... فكل رواياتكم ضعيفة ومنهارة في هذا الشأن.

                  اللهم اللعن حماة اليهود ومدمري فلسطين

                  تعليق


                  • #10
                    لسنا من حماة اليهود ولا من مدمري فلسطين .. وجه هذا للأمريكان

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      لسنا من حماة اليهود ولا من مدمري فلسطين .. وجه هذا للأمريكان

                      اثبت انك لم تدافع عن اليهود يوما يا مستر

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                        موضوع مكرر ..
                        عثمان سلام الله عليه كان رجلا ضعيفا مسنا أيقن أنه مقتول وزوجته فآثر أن يموت والقرآن في يديه ..وقد رفس الملاعين القرآن بأرجلهم....
                        ثم هؤلاء هجومهم كان هو المفاجيء حيث أنهم لم يأتواغ من الباب الذي كان يحرسه الحسن والحسين عليما السلام ..


                        بينما في واقعة الدار أتى عمر من الباب .. ولست أدري كيف يترك الامام زوجته تفتح الباب وهو جالس في الداخل ؟


                        وكتاب سليم بن قيس ضعيف ومنهار عند الشيعة أنفسهم ..
                        وبن أبي الحديد ليس من أهل السنة بل هو شيعي باعتراف علماء الشيعة ..
                        وكتاب الامامة والساياسة منحول ومشكوك فيه ... فكل رواياتكم ضعيفة ومنهارة في هذا الشأن.
                        هل انت متأكد ان الملاعين رفسوا القرآن بأرجلهم؟وكيف عرفت هذا؟هل اوضحت ياكرار؟

                        تعليق


                        • #13
                          سأستخدم رداً استخدمته في موضوع آخر مع بعض الاضافات

                          كونه يفيد الغرض ..

                          علياً لم يمتنع عن الدفاع عن زوجته بل رمى بابن الخطاب أرضاً ووجأ أنفه ورقبته ويكفيه هذا ذلة ً
                          لكنه امتنع عن قتله نعم ..

                          لقد امتنع عن كل ذلك بأمر من الله ورسوله بوصية رسول الله اليه ..!!
                          سكوت علي عليه السلام كان لمصلحة الامة والاسلام
                          فالشجاعة لاتعني التهور بل تعني التصرف بحكمة لمافيه مصلحة الدين والمؤمنين
                          لنتصور الان الاحداث بهذا الشكل:
                          علياً عليه السلام قتل عمر بن الخطاب وجاء أصحاب عمر ورفعوا السيوف بوجه علي عليه السلام وأصحاب علي هجموا على أصحاب عمر ووقعت فتنة لا نهاية لها بين أصحاب رسول الله ..وقتل أصحاب الرسول بعضهم بعضاً
                          وذهب الصالح بالطالح ., ومات المؤمن بشر المنافق ..
                          هذا ان لم ينقلب التاريخ على علي عليه السلام ويتهمون علياً بأنه قتل أصحاب رسول الله وخالفهم وتخفى الحقائق وتعمى ويضل الناس لأن الناس ليس لها الا الظاهر
                          هل تتصور أشر من هذه النتائج !! هذه النتيجة الطبيعية لتصرف كهذا
                          هذا اذا تغاضينا عن قلة الناصرين لعلي عليه السلام
                          فلله ورسوله حكمة كبيرة بسكوت علي عليه السلام أكبر من أن تسعها عقولكم ..
                          فما ارادوه حفظ أمر الدين في اهل البيت وحفظ سلالة علي عليه السلام وحفظ سلامة موقف أهل البيت من التشويه والتزوير لتستمر رسالة الائمة عليهم السلام حتى مع اغتصاب الخلافة
                          كان يجب لعلي عليه السلام أن يبقى وأن يكون موضع ثقة عند الجميع سواء الموالين له أو الموالين لعمر و أبو بكر
                          فهو يهتم بصلاح المؤمنين والمسلمين وصلاح الاسلام بشكل اساسي بغض النظر عن موقفهم واتجاهاتهم
                          وكان في ذلك حكمة في وجوده أيضاً كوزير للخلفاء كما كانت حكمة وجود يوسف كوزير لفرعون !!
                          ان نشر أفكار أهل البيت وافكار الرسول وافكار الاسلام الحقة لاتكن الا بالمهادنة وحسن التدبير واختيار أصلح الامور وافضلها ..
                          وهذا مانجح به علي عليه السلام ولو اختار طريقاً آخر لكان فيه الدمار والفشل والهلاك ولم ينجح بايصال الرسالة التي أؤتمن على ايصالها ..
                          والله سبحانه وتعالى لايتدخل في تقويم العباد في الدنيا فقد ترك لهم حرية الاختيار ليحق عليهم العقاب او الثواب
                          فمن اتبع أئمة الضلال ضل ومن اتبع ائمة الهدى هدي ..
                          وهذا نتيجة طبيعية لاقتتال الناس واختلافهم والا لكانت الامة صفاً واحداً وماكان هناك اختبار للعباد
                          فالامر فرض من الله رسوله بطاعة علي عليه السلام فمن خالف الامر هو من جنى على الامة وقادها الى الضلال

                          ولو كان الله يفرض بقدرته الاختيار على الامة لفرض على ابليس السجود لآدم ولما أبقاه مستبداً في الارض الى هذا الحين
                          فإذاً الضلال والهدى طريقان كان لابد منهما لتمييز المؤمن من الكافر والضال من المهتدي والمستضعف من المتيقن
                          قال رسول الله صلوات الله عليه :

                          ما اختلفت أمة بعد نبيها إلا ظهر أهل باطلها على أهل حقها، وإن الله قضى الفرقة والاختلاف على هذه الأمة، ولو شاء لجمعهم على الهدى حتى لا يختلف اثنان من خلقه ولا يتنازع في شئ من أمره، ولا يجحد المفضول ذا الفضل فضله. ولو شاء عجل النقمة فكان منه التغيير حتى يكذب الظالم ويعلم الحق أين مصيره، ولكن جعل الدنيا دار الأعمال وجعل الآخرة دار القرار


                          وقال سبحانه وتعالى:
                          "ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم من بعدما جائتهم البينات ولكن اختلفوا فمنهم من آمن ومنهم من كفر ولو شاء الله ما اقتتلوا ولكن الله يفعل ما يريد "


                          وأخيراً لنتذكر معاً موقف رسول الله صلوات الله عليه عند محاولة المنافقين قتله في العقبة ..وعندما عرفهم وكشفت وجوههم
                          لم يخبر أحد بأسمائهم الا عدد قليل من المقربين ومنهم حذيفة
                          وعندما سألوه لماذا لم تقتلهم يارسول الله _ بما أنه يعرفهم_!!
                          فقال لئلا يقال أن محمداً قتل أصحابه !!
                          فإن كان الرسول صلوات الله عليه تفادى قتل المنافقين من أصحابه والذين حاولوا قتله لكي لا تعم الفتنة ولكي لا يتزعزع ايمان ضعاف النفوس والايمان أفلايمتنع علي عليه الصلاة والسلام من قتل من تهجموا على داره لنفس الغاية !!

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

                            عندما استشهد عثمان بن عفان, كان عمره 82 سنة
                            ولكن الحادثة المزعومة التي تقولون بها وعلي بن ابي طالب عمره حوالي 32 سنة
                            ولا ندري كيف تتم مقارنة رجل كبير بالسن, ربما لايقوى على القتال بشاب في عز شبابه!!!!
                            وايضا ربما نسي او تناسى صاحبك ان علي بن ابي طالب كاد ان يشق الارض الى نصفين عندما ضرب بسيفه, ولولا جبريل لكانت الارض في خبر كان,,,وعنده ولايات تكوينية ويتحكم بذرات الكون, ويعلم الغيب بانهم سوف ياتون اليه وخططهم.
                            فعلى الاقل ,,, لو اراد الصبر ان يدخل زوجته من الباب لانه يعلم الغيب ويصبر مثلما شاء, لان الجماعة لم يكن مقصدهم الزهراء!!!
                            ولكن لا ندري هل امره الرسول بدفع الزهراء الى الباب وثم الصبر؟؟؟
                            ام زال عنه علم الغيب تلك اللحظة اونسي ان يدخل الزهراء؟؟؟
                            اللهم احفظ علينا العقل والايمان ,,,
                            اللهم امين
                            يابوشباب النمره غلط هدي لو سمحت
                            عندك خبر ان شجاعة وضربات الامام الحيدرية لم تتغير سوا كان بالعشرين او بالستين ،
                            ارجوك لاتقعد اتخربط
                            الامام قتل عمرو بن ود وهو دون العشرين
                            واخرج عورة سيدك عمرو ابن العاص و هو بسن الستين

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد مشاهدة المشاركة
                              موضوع مكرر ..
                              عثمان سلام الله عليه كان رجلا ضعيفا مسنا أيقن أنه مقتول وزوجته فآثر أن يموت والقرآن في يديه ..وقد رفس الملاعين القرآن بأرجلهم....
                              ثم هؤلاء هجومهم كان هو المفاجيء حيث أنهم لم يأتواغ من الباب الذي كان يحرسه الحسن والحسين عليما السلام ..


                              بينما في واقعة الدار أتى عمر من الباب .. ولست أدري كيف يترك الامام زوجته تفتح الباب وهو جالس في الداخل ؟


                              وكتاب سليم بن قيس ضعيف ومنهار عند الشيعة أنفسهم ..
                              وبن أبي الحديد ليس من أهل السنة بل هو شيعي باعتراف علماء الشيعة ..
                              وكتاب الامامة والساياسة منحول ومشكوك فيه ... فكل رواياتكم ضعيفة ومنهارة في هذا الشأن.
                              ما هذا الترقيع السخيف يا أحمق يا دماغ البعرة؟؟
                              ما دخل العمر بالدفاع عن عرضه المهتوك الكارثة وصلت الدياثة به تحرشوا بمؤخرة زوجته نائلة ولم يحرك ساكناً أين غيرته وأين شرفه وأين مروءته وأين دينه؟
                              المشرك الشجاع عمرو بن ود العامري عبر بحصانه الخندق وهجم وطالب من صحابتكم الجبناء مبارزته ولم يخرج إليه أحد فروا جميعاً وهو كان عمره أكثر من 80 سنة.
                              بالمختصر نعثل الأموي الحرامي ديوث لا شرف ولا غيرة ولا دين.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X