إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الآثار المترتبة على هذا التعميم على الصحابة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الآثار المترتبة على هذا التعميم على الصحابة

    الآثار المترتبة على هذا التعميم على الصحابة
    المساواة العشوائية ،فالصحابة حسب رأي اهل السنة متساوون بالعدالة، فجميعهم عدول ،فالقاعد كالمجاهد ،والعالم كالجاهل ،ومن اسلم عن اقتناع تماما كمن اسلم لينجو بروحة،والسابق كلاحق ،والمنفق كالمقتر،والعاصي كالمطيع ،والطفل المميز تماما كالراشد، ومن قاتل الإسلام في كل المعارك تماما كمن قاتل مع الإسلام كل المعارك ،فالإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب "عليه الإسلام" الذي قاتل مع كل معارك هو تماما كابي سفيان الذي قاد كل الحروب ضد الإسلام ،وهو تماما كمعاوية ابن أبي سفيان وحمزة "عليه السلام" وهو مقتول وسيد الشهداء تماما مثل قاتلة (وحشي) وعثمان بن عفان تماما مثل عمة الحكم بن العاص والد خلفاء بني أمية وهو طريد رسول الله وطريد صحابية ، وقد لعنه الرسول ولعن ولده1 وعبد الله بن أبي سرح الذي افترى على الله الكذب وارتد عن الإسلام وأباح الرسول دمه ولو تعلق باستار الكعبة2 وهو تمام كابي بكر ، وعبد الله بن أبي زعيم المنافق تماما كعمار بن ياسر ......الخ
    كيف لا ؟ فكلهم صحابة وكلهم عدول وكلهم في الجنة لا يدخل احد منهم النار
    هل يعقل ان يكون العالم كالجاهل والقاعد كالمجاهد ومن اسلم عن اقتناع كمن اسلم خوفا؟ هل من المعقول ان يتساوى القاتل والمقتول ؟ وهل يتساوى السابق باللاحق والمنفق بالمقتر والعاصي بالمطيع وصادق الإيمان بالمتظاهر؟ وان يتساوى المؤمن والمنافق...... الخ
    هل يعقل ان يكون أمير المؤمنين علي بن أبي طالب "عليه السلام" مثل معاوية؟
    لا الشرع يقبل هذا المساواة ولا العقل ولا المنطق وهي ظلم صارخ وخلط فضيع ينفر منه العقل وتأباها الفطرة والإنسانية السليم3
    ـــــــــــــــــــــــــــــــ
    1- راجع الإصابة في تمييز الصحابة ص19
    2- راجع كنز العمال ج11 ص358- 361 راجع المعارف ابن قتيبه ص131 و41 و54
    3- راجع النظام السياسي في الإسلام ص106
    ــــــــــــــ
    منقول من كتاب: نظرية عدالة الصحابة
    والمرجعية السياسية في الإسلام
    المحامي احمد حسين يعقوب

  • #2
    كلهم عدول ليش تغضب
    كلهم خير الامة
    كلهم قدوة
    ليش انت زعلان

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة دغيثر
      كلهم عدول ليش تغضب
      كلهم خير الامة
      كلهم قدوة
      ليش انت زعلان
      والله انا زعلان من شوفتك لانك مقرف
      ناقش بعلم وادلة يا جاهل او روح انطم

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة دغيثر
        كلهم عدول ليش تغضب
        كلهم خير الامة
        كلهم قدوة
        ليش انت زعلان
        أقول
        أن الله قد مدح في القرآن الكريم وفي العديد من الآيات صحابة النبي
        (صلى الله عليه وآله ) الذين أحبوه واتبعوه من غير استعلاء ولا غايات في نفوسهم بل ابتغاء مرضاة الله أولئك رضي الله عنهم ورضوا عنه وهذا القسم من الصحابة لا يختلف المسلمون حولهم وبحثنا لا يتعلق بهذا القسم ولا يتعلق أيضاً بمن اشتهر بالنفاق وهم معرضون بالطعن من قبل المسلمين جميعاً ولا خلاف حولهم أيضاً ولكن بحثنا يتعلق بالصحابة الذين اختلف فيهم المسلمون ونزل القرآن بتوبيخهم وتهديدهم في بعض المواقع فالشيعة ينتقدون أقوالهم وأفعالهم ويسقطون عدالتهم والسنة يدافعون عنهم ويبررون لهم ويخترعون لهم المناقب ولو اسأوا في هذه المناقب للنبي
        (صلى الله عليه وآله)

        1- مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً{29}

        سورة الفتح
        يحاول ( أهل السنة ) من خلال هذه الآية اثبات عدالة الصحابة ويحتجون بها على الشيعة مع أنها واضحت وضوح الشمس في رابعة النهار فاولاً قال ( والذين معه ) فلم يقل وصحابته ثانياً وهو الاهم قوله

        ( وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم) ومنهم تفيد التبعيض أي وعد الله فقط من أمن منهم وعملوا الصالحات بالمغفرة ولم يعدهم جميعاً وهذا من قواعد اللغة العربية التي لا تحتاج لخبراء في اللغة لتبيانها

        2- وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ{144}سورة آل عمران
        فهذه الآية صريحة وواضحة في أن الصحابة سينقلبون على أعقابهم بعد وفاة الرسول مباشرتاً ولا يثبت منهم إلا قليل لاحظ آخر الآية

        (وسيجزي الله الشاكرين ) فالشاكرون قلة قليلة كما قال الله تعالى
        ( وقليل من عبادي الشكور ) ويؤكد مفاد هذه الآية الرواية التالية فقد روى البخاري في صحيحه ج7 ص 209 باب الحوض
        قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : يُؤخذ باصحابي إلى النار فأقول: يارب أصحابي ! فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول : سحقاً من بدّل بعدي ولا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم
        فهل يوجد أوضح من هذا لمن ألقى السمع وهو شهيد

        3- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ{38} إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
        {39} سورة التوبة
        هذه الآية يوبخ الله بها الصحابة الذين تثاقلوا عن الجهاد واختاروا الركون إلى الحياة الدنيا وقد جاء التهديد بإستبدالهم بغيرهم وهذا التهديد ذكر في آيات أخرى

        ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ{54}) المائدة و(هَاأَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ{38}) محمد

        4- (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ{16})الحديد
        في الدر المنثور للسيوطي قال: لما قدم أصحاب النبي

        (صلى الله عليه وآله ) إلى المدينة فأصابوا من لين العيش ما أصابوا فكأنهم فتروا عن بعض ما كانوا عليه فنزلت الآية
        ( ألم يأن .........) وفي رواية أخرى إن الله استبطأ قلوب المهاجرين بعد سبع عشرة سنة من نزول القرآن فأنزل الآية ....... والسوأل الذي يُطرح هنا إذا كان هؤلاء الصحابة وهم خيرة الناس كما يقول ( السنة ) لم تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من القرآن خلال 17 سنة حتى استبطأهم الله وحذرهم من قسوة القلوب أليس يستحق هذا وقفة تأمل؟ ولاحظ الخطاب في أول الآية ( للذين أمنوا ) ولا حظ أخر الآية وهو مهم جداً (وكثير منهم فاسقون ) والآن استحضر الآية
        ( وقليل من عبادي شكور ) فتأمل وانتبه

        هذا غيض من فيض ونتيجته بكل بساطة ما يقوله الشيعة ليس كل الصحابة عدول وليس كل من صاحب النبي (صلى الله عليه وآله )
        اصبح ملاكاً وعيه يجب التمييز بين الاخيار والاشرار بين من فدا النبي (صلى الله عليه وآله) بنفسه ودافع عنه عند اشتداد الوطيس وبين من فر فرار النعاج في الغزوات فأين الثرا من الثريا

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة al ameer
          والله انا زعلان من شوفتك لانك مقرف
          ناقش بعلم وادلة يا جاهل او روح انطم
          ككككككككككككككككك
          لالا تغضب
          الصحابة عدول بنص القران الكريم الذي نؤمن ولله الحمد بسلامته
          يقول الله تعالى :
          ((وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ))

          وقال سبحانه : ((لَقَد تَّابَ اللَّه عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ))
          وقال عز وجل : (( لِلْفُقَرَاء الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ * وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ))


          وقال جل من قائل : ((مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ
          فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ))
          وقال تبارك وتعالى : ((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ))



          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة دغيثر
            ككككككككككككككككك
            لالا تغضب
            الصحابة عدول بنص القران الكريم الذي نؤمن ولله الحمد بسلامته
            يقول الله تعالى :
            ((وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ))

            وقال سبحانه : ((لَقَد تَّابَ اللَّه عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ))
            وقال عز وجل : (( لِلْفُقَرَاء الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ * وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ))



            وقال جل من قائل : ((مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ
            فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ))
            وقال تبارك وتعالى : ((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ))








            أقول هذا
            بخاريكم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من جنبه حتى
            إذا قال جهنم لا تمتلئ حتى يضع الله قدمه فيها
            يعني رجل رب البخاري تركم في جهنم
            مع الخبيث
            قال تعالى :
            { وَيَجْعَلَ الخبيث بَعْضَهُ على بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ } [ الأنفال : 37 ]
            إذا بخاريكم
            هذا هو الذي يقول ان اغلب الصحابة سيدخلون نار جهنم ولا ينجو منهم الا القليل وهذا القليل الذي يصفه كهمل النعم نحن نترضى عنه وهم اي القليل هم المنتجبون الناجون من النار ..
            يعقب من ورائهم النبي وهم يسحبون الى نار الجحيم سحقا لمن بدل من بعدي وهم قد قاتلوا وصلوا مع النبي وسمعوا حديثه ولكنهم ارتدوا بعد رحيله مع سبق الاصرار والترصد
            راجعوا بخاريك المقدس لتعلموا

            صدق ما نقول
            يا جماعة ذهبوا الى البادية فيها كثير من
            البدو وعندهم قطعان من النعم ( الجمال )
            وهم أصحاب بعران وعندهم
            خبرة كما يقال وسئلوهم عن همل الأبل
            كم عددها بخاريكم يقول كهمل العنم

            تعليق


            • #7
              تحية من القلب
              احسنت يامولي الكريم
              على المرور والرد
              والى الاخ دغيش
              كتاب المقال كاتب مقارنة
              اقراء وافهم وقارن بين الصحابة
              ويكون بعلمك كاتب المقال سني مثلك

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X