السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
«سمع صوت بكاء في بيت فدخل معه غيره، فأمال عليهم ضرباً حتى بلغ النائحة فضربها حتى سقط خمارها فعدل الرجل فقال: إضرب فإنها نائحة ولا حرمة لها، إنها لا تبكي بشجوكم إنها تهريق دموعها على أخذ دراهمكم، إنها تؤذي أمواتكم في قبورهم وتؤذي أحياءكم في دورهم، إنها تنهى عن الصبر، وقد أمر الله به، وتأمر بالجزع وقد نهى الله عنه» . (تاريخ المدينة:3/799).
وفي مصنف عبد الرزاق:3/557: « فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة فقال: يا أبا عبد الله أدخل على أم المؤمنين(ميمونة) فأمرها فلتحتجب، وأخرجهن عليَّ قال: فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة، فسقط خمار امرأة منهن فقالوا: يا أمير المؤمنين خمارها، فقال: دعوها ولا حرمة لها
وكان معمر يَعجب من قوله : لا حرمة لها »
وفي تفسير القرطبي:18/75: « فضربها بالدرة حتى وقع خمارها عن رأسها فقيل: يا أمير المؤمنين، المرأة المرأة قد وقع خمارها فقال: إنها لا حرمة لها »
«لما توفي أبوبكر أقامت عليه عائشة النوح فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها فنهاهن عن البكاء على أبي بكر فأبين أن ينتهين فقال عمر لهشام بن الوليد أدخل فأخرج إلي ابنة أبي قحافة أخت أبي بكر، فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر: إني أحرج عليك بيتي فقال عمر لهشام أدخل فقد أذنت لك، فدخل هشام فأخرج أم فروة أخت أبي بكر إلى عمر، فعلاها الدرة فضربها ضربات، فتفرق النوح حين سمعوا ذلك ».(تاريخ الطبري:2/614)
«كان إذا رأى جارية متقنعة علاها بالدرة وقال ألقي عنك الخمار» (المبسوط:1/212)
«فقام إليها بالدرة فضرب بها رأسها حتى ألقته عن رأسها» (الجواهر الحسان:2/583).
«عن الزهري أن عمر كان يضرب النساء والخدم» (كنز العمال:9/2 4).
« عن الأشعث بن قيس قال: ضفت عمر ليلة فلما كان في جوف الليل قام إلى امرأته يضربها فحجزت بينهما ». (ابن ماجة:1/639).
«رأيت عمر بن الخطاب ونحن غلمان نلعب في المسجد فضربنا بالمخفقة فخرجنا من المسجد، قلت لشرحبيل: ما المخفقة ؟ قال الدرة » (تاريخ البخاري:4/251).
« دخل ابن لعمر بن الخطاب عليه وقد ترجل (مشط شعره) ولبس ثياباً، فضربه عمر بالدرة حتى أبكاه فقالت له حفصة: لم ضربته؟ قال:رأيته قد أعجبته نفسه، فأحببت أن أصغرها إليه » (مصنف عبد الرزاق:1 /416).
بالفعل يا عمر
متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
«سمع صوت بكاء في بيت فدخل معه غيره، فأمال عليهم ضرباً حتى بلغ النائحة فضربها حتى سقط خمارها فعدل الرجل فقال: إضرب فإنها نائحة ولا حرمة لها، إنها لا تبكي بشجوكم إنها تهريق دموعها على أخذ دراهمكم، إنها تؤذي أمواتكم في قبورهم وتؤذي أحياءكم في دورهم، إنها تنهى عن الصبر، وقد أمر الله به، وتأمر بالجزع وقد نهى الله عنه» . (تاريخ المدينة:3/799).
وفي مصنف عبد الرزاق:3/557: « فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة فقال: يا أبا عبد الله أدخل على أم المؤمنين(ميمونة) فأمرها فلتحتجب، وأخرجهن عليَّ قال: فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة، فسقط خمار امرأة منهن فقالوا: يا أمير المؤمنين خمارها، فقال: دعوها ولا حرمة لها
وكان معمر يَعجب من قوله : لا حرمة لها »
وفي تفسير القرطبي:18/75: « فضربها بالدرة حتى وقع خمارها عن رأسها فقيل: يا أمير المؤمنين، المرأة المرأة قد وقع خمارها فقال: إنها لا حرمة لها »
«لما توفي أبوبكر أقامت عليه عائشة النوح فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها فنهاهن عن البكاء على أبي بكر فأبين أن ينتهين فقال عمر لهشام بن الوليد أدخل فأخرج إلي ابنة أبي قحافة أخت أبي بكر، فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر: إني أحرج عليك بيتي فقال عمر لهشام أدخل فقد أذنت لك، فدخل هشام فأخرج أم فروة أخت أبي بكر إلى عمر، فعلاها الدرة فضربها ضربات، فتفرق النوح حين سمعوا ذلك ».(تاريخ الطبري:2/614)
«كان إذا رأى جارية متقنعة علاها بالدرة وقال ألقي عنك الخمار» (المبسوط:1/212)
«فقام إليها بالدرة فضرب بها رأسها حتى ألقته عن رأسها» (الجواهر الحسان:2/583).
«عن الزهري أن عمر كان يضرب النساء والخدم» (كنز العمال:9/2 4).
« عن الأشعث بن قيس قال: ضفت عمر ليلة فلما كان في جوف الليل قام إلى امرأته يضربها فحجزت بينهما ». (ابن ماجة:1/639).
«رأيت عمر بن الخطاب ونحن غلمان نلعب في المسجد فضربنا بالمخفقة فخرجنا من المسجد، قلت لشرحبيل: ما المخفقة ؟ قال الدرة » (تاريخ البخاري:4/251).
« دخل ابن لعمر بن الخطاب عليه وقد ترجل (مشط شعره) ولبس ثياباً، فضربه عمر بالدرة حتى أبكاه فقالت له حفصة: لم ضربته؟ قال:رأيته قد أعجبته نفسه، فأحببت أن أصغرها إليه » (مصنف عبد الرزاق:1 /416).
بالفعل يا عمر
متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا
تعليق