أسألك سؤال ياجرار الخيبة والوكسة، هل شهادة ميلادك وبطاقتك الشخصية وانت كلك على بعضك موثق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ صدق سيدي ومولاي رسول الله (ص) حين قال : ياعلي لايحبك الا مؤمن ولايبغضك الا....منافق.
ياجرار العار والشنار على الأزهر الشريف والأزهريين والخيبة والوكسة على جماعتك وأهلك وفاكر انه لو كنت تملك كمبيوتر فأنت أعلم من عليها وهذه الصفات لفارغي العقول والقلوب ، والله بت أشفق عليك وعلى وضعك النفسي الذي وصل حد لايطاق وذلك واضح من تكرار عباراتك وجملك التي تدل على جمود وقصور في الفكر والذاكرة أنصحك بمراجعة قسم الطب النفسي والعصبي في القصر العيني عشان انت عسكري (ياما جاب الغراب لامه) هزلت والله في هذا الزمان لما يبقوا عساكر مصر زيك ! والتاريخ القريب والبعيد يشهد لمصر وجيشها وشعبها بالحضارة والعلم والبطولة ، أعتقد انك من بقايا العهد المملوكي ياجرار الخيبة والوكسة.
نريد ردا موثقا على أن الصحابي كان في الجيش الذ هاجم المدينة ... نريد روايات صحيحة السند يا ابن الناس الطيبين .
يا طرار يا فرار يا كذاب هاك
قال الإمام الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء(2/618-619)
(قال الحافظ أبو سعد السمعاني: سمعت أبا المعمر المبارك بن أحمد ،سمعت أبا القاسم يوسف بن علي الزنجاني الفقيه، سمعت الفقيه أبا إسحاق الفيروزابادي، سمعت القاضي أبا الطيب يقول:كنا في مجلس النظر بجامع المنصور ، فجاء شاب خراساني، فسأل عن مسألة المصراة، فطالب بالدليل، حتى استدل بحديث أبي هريرة الوارد فيها فقال- وكان حنفيا- أبو هريرة غير مقبول الحديث !!!!فما استتم كلامه حتى سقط عليه حية عظيمة من سقف الجامع فوثب الناس من أجلها وهرب الشاب منها وهي تتبعه !
فقيل له تب تب فقال تبت فغابت الحية فلم ير لها أثر
إسنادها أئمة )
الاختلاف في اسم ابوهريرة : قال النووي في شرح صحيح مسلم ج1 ص67 :اختلف في اسمه واسم أبيه على نحو من ثلاثين قولا.
وقال القطب الحلبي: اجتمع في اسمه واسم أبيه أربعة وأربعون قولا مذكورة الكنى للحاكم وقد ذكر ذلك ابن حجر في الاصابة (99 ج7).
كان أبو هريرة غامض الحسب، مغمور النسب، فاختلف الناس في اسمه واسم أبيه اختلافاً كثيراً. ولا يضبط في الجاهلية والإسلام وانما يعرف بكنيته. وينسب الى دوس. وهي قبيلة يمانية تفرعت عن دوس ابن عدنان بن عبد الله بن زهران كعب بن الحارث بن كعب بن مالك بن النضر بن الأزد بن الغوث.
أما أبوه فقد قيل ان اسمه عمير وانه ابن عامر بن عبد ذي الشرى
نشأ في مسقط رأسه (اليمن) وشب ثمة حتى أناف على الثلاثين جاهلياً لا يستضئ بنور بصيرة ولا يقدح بزناد فهم، صعلوكاً قد أخمله الدهر ويتيماً أزرى به الفقر. يخدم هذا وذاك وتى وتلك مؤجراً نفسه بطعام بطنه حافياً عارياً. راضياً بهذا الهوان، مطمئناً اليه كل الاطمئنان.
لكن لما أظهر الله أمر نبيه صلى الله عليه واله في المدينة الطيبة بعد بدر وأحد والأحزاب وبعد اللتيا والتي. لم يكن لهذا البائس المسكين حينئذ مذهب عن باب رسول الله صلى الله عليه واله فهاجر اليه بعد فتح خيبر فبايعه على الاسلام وكان سنة سبع للهجرة بانفاق أهل الاخبار.
ينقل عن ابو هريرة انه شارك بمعركة صفين بين الامام علي (ع) ومعاوية حيث كان يصلي خلف الامام علي وعند حلول وقت الطعام ياكل مع معاوية وعند بدأ القتال يقف على تل قريب ويتفرج فسأل ما هذا الذي تصنع قال : الصلاة خلف علي اوجب والطعام مع معاوية اطيب والوقوف على التل اسلم ابو هريرة كان عنده عقدة الجوع والشره الشديد للطعام لذى كان يفعل اي شيء لمن يعطيه طعام لذا استغل هذه النقطة الامويون وخصوصا معاوية الذي كان يعطيه من اكلة ابتدعها وكان ابو هريرة يحبها وهي المضيرة لذا سمي بشيخ المضيرة . المصدر كتاب شيخ المضيرة لمحمود ابو رية
تعليق