تويت
جعفري طيب مرة رايت الكتاب في السوق واردت ان اشتريه لكن لم افعل
على كل حال سوف اشتريه ان شاء الله لاقرا ما فيه ربما شي جيد وربما لا
على كل حال سوف اشتريه ان شاء الله لاقرا ما فيه ربما شي جيد وربما لا
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة انصار الصدر00
انصحك بقراءته
بهدوء
مع تدبر
لان بعض الكتب القيمة
تحتاج وقتا مناسبا
وحضور ذهن للتركيز في فقراتها
المهمة
تحياتيتعليق
-
انا قرات الكتاب
فيه من المصائب الكثير
اللهم اهدنا صراطك المستقيمتعليق
-
ان شاء الله اقرا الكتاب لارى ما فيه
تعليق
-
يمتجعفر أن ربنا يقول بكتابه (* وقالوا يويلنا ما لهذا الكتاب لايترك صغيرة ولا كبيرة الا أحصاها *) أن الله تعالى سيسألك عن تشكيكاتك المرضيه ولو غلفتها بألف ستار فارغ من الزيف العلمي المزعوم المعلوم / أنصار الصدر ونعم الاختيار / ولكن أريدك
تسئله عن الزهراء عليها السلام هل ذهبت غاضبه على الشيخين أم لا وهل عنفتهما بخطبتها فدك أم لا / الزميل البجل أنصار الصدر الحديث الشريف يقول ( أحتط على ديثنك حتى يقال عنك مجنون ) وأنت تلجء لمتجعفر / لاتغرنكم البريق المصطلحاتي الخائب ولا الشعارات الرنانه التي ما أنجزت بقدر نمله ولا الادعائات الاستكشافيه على
حساب ضرورياتكم وعقائدكم وخطوطكم الحمراء المذهبيه أحذر ومحاولة تميعها بسم البحث والكشف وبقية الخزعبلات التافهه وهي معول هدم وطعن مبطن ونبش سخيف بأدوات مترنحه صدئه غاياتها الانفلات من عقالها لحيث الضبابيه والهلاميه والوسطيه المزعومه والتنقيب بسم الحداثه وهي الفصل الخبيث بين مكونات وأعمدة مذهبنا الحق وضرورياته بمجرد نزوات طائشه من أفكار مجنونه مصبوبه بقالب مغرض مريض أعمى القلب .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
متجعفر !!
الله يعلم بحالي
ان كنت متجعفرا او جعفريا
ام الايات
والسور
فلا ينبغي لاحد ان يأتي بها خطائة
(( وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا (49) الكهف
يرجى الاهتمام بكتاب الله
تحياتي
تعليق
-
ربما ستشكر أذ صححت ما كنت سببا فيه فيكفر شيئا من ذنبك / بعتبار أنك السبب في ذهولي عن حتى كتابة الايه الكريمه كما ينبغي وكما كنت أحفظها على ظهر قلب فالمشتكى لله منك / أنسيتنا لشدة ما تخط من أخطاء فظيعه بحقنا وبحقك أنت قبل كل
شيء / و كجزاء لفعلك بالتصحيح ولو كنت سببه أنصحك لاتكن كالخوارج التأليين الكتاب الغير عاملين به والشيء الذي لن تسئل عنه كما تقول وتعتقد وهو كذلك ولكن ليس بعد الشك من الافضل أن لاتتطفل عليه وتحتمل الوزر به وتثقل ظهرك غدا / ولا أن تفتي علينا فتوات غريبه .تعليق
-
وأريد الزياده / هل لاءحد من شك بقدرة الله تعالى على عدم أظطراب الكون لو عطل أحد مخلوقاته فيه أم لا ؟ وهل الذي سيفلق ويشق القمر وذلك بقوله (* أقتربت الساعة وأنشق القمر * وأن يروا أية يعرضوا ويقول سحر مستمر *)
غير الروايات المؤكده لحادثة شق القمر لرسولنا الاعظم صلوات الله عليه واله / فهل هنا مجال لاءعمل عقلي أمام
قطعي الصدور والدلاله وهو النص الجلي والمقدس بالقرأن / أن الله تعالى له أن يغير بسننه ويضادها أو يعطلها بكن فيكون كيف جائت مريم عليها السلام بالولد اليس فيه أعجازا ومضادا للسنن / كذلك هنا والله تعالى لن يتوقف حفظه للكون بمخلوق هو خلقه فيكون هذا المخلوق كالشمس مثلا هو المقتدر بمعزل عن خالقه ومن مده بذلك الاقتدار !
وأذا لو كفرضيه ألغينا وجود الشمس من الاساس بالكون وتسائلنا هل الله تعالى قادر على حفظ الكون بدونها ووو الى أخره من تعاقب الوقت والليل والنهار طبيعيا كل مؤمنا سيقول نعم / أنما خلق تعالى ذلك كسبب لاأكثر وهاهو تعالى جعل الدواء سبب الشفاء ولربما عطل خاصيته السببيه ليقضي على المريض لدنو وحلول أجله / وبالحاله الكونيه هنا مع الشمس يستطيع ربنا الذي هو مسبب الاسباب نفي السبب لسبب وهو تبيين الفضل والمنزله أو لحكمته
تعالى أم مؤمن يملك أن يقول لايستطيع ربنا فعل ذلك ؟! / وأما الذهاب بأن الفضائل والمعجزات والكرامات لاترفع شأن الجاريه على يديه فيصادم العقل والفطره فهي للرسول معجزه وللولي دلائل وكرامات وفضائل ومنازل كحال الرسول / والا فمريم عليها السلام وهي تعبد ربها بالمحراب تتنزل عليها مائده من السماء هل هنا لاثبات تحدي وهو منتفي من الاساس لعدم وجود المتحدي وليست برسول ولكن لفضلها وكذلك الامام عليه السلام وهو الاعلى منزله منها .تعليق
-
الى صاحب الموضوع الله يسامحك كنت قول ان الشمس ردت لابو بكر او عمر كان الاخوان السنة مباشرة صدقوا ةما اعترضوا بالعكس حينبسطوا كتير ويصيروا يتحدثوا عن كرامات ابو بكر وعمرالمشاركة الأصلية بواسطة jamila74
لكن لما الموضوع بيخص علي بن ابي طالب اكيد المغفلين والاعبياء السنة حيردوا ويناقشو متل الحمقاء صاحبة الرد يلي بتسال كيف
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
طيب اسمعوا هالكرامة لابو بكر
- ذكر الشيخ إبراهيم العبيدي المالكي في كتابه عمدة التحقيق في بشائر آل الصديق ( 1 ) نقلا عن كتاب العقائق والصفوري في نزهة المجالس 2 ص 184 نقلا عن عيون المجالس قالوا : روي ان النبي (صلى الله عليه وسلم ) قال يوما لعائشة ( رضي الله عنه ) : إن الله تعالى لما خلق الشمس خلقها من لؤلؤة بيضاء بقدر الدنيا مائة وأربعين مرة وجعلها على عجلة ، وخلق للعجلة ثمانمائة وستين عروة ، وجعل في كل عروة سلسلة من الياقوت الاحمر ، وأمر ستين ألفا من الملائكة المقربين أن يجروها بتلك السلاسل مع قوتهم التي إختصهم الله بها ، والشمس مثل الفلك على تلك العجلة وهي تدور في القبة الخضراء ، وتجلو جمالها على أهل الغبراء ، وفي كل يوم تقف على خط الاستواء فوق الكعبة لانها مركز الارض و تقول : يا ملائكة ربي إني لاستحي من الله عزوجل إذا وصلت إلى محاذاة الكعبة التي هي قبلة المؤمنين أن أجوز عليها ، والملائكة تجر الشمس لتعبر على الكعبة بكل قوتها فلا تقبل منهم وتعجز الملائكة عنها ، فالله تعالى يوحي إلى الملائكة وحي إلهام فينادون : أيها الشمس بحرمة الرجل الذي إسمه منقوش علي وجهك المنير إلا رجعت إلى ما كنت فيه من السير فإذا سمعت ذلك تحركت بقدرة المالك ، فقالت عائشة ( رضي الله عنه ) : يا رسول الله من هو الرجل الذي إسمه منقوش عليها ؟ قال : هو أبوبكر الصديق يا عائشة قبل أن يخلق الله العالم علم بعلمه القديم أنه يخلق الهواء ، ويخلق على الهواء هذه السماء ، ويخلق بحرا من الماء ، ويخلق عليه عجلة مركبا للشمس المشرقة على الدنيا ، وإن الشمس تتمرد على الملائكة إذا وصلت إلى الاستواء ، وإن الله تعالى قدر أن يخلق في آخر الزمان نبيا مفضلا على الانبياء وهو بعلك يا عائشة على رغم الاعداء ، ونقش علي وجه الشمس اسم وزيره أعني أبابكر صديق المصطفى ، فاذا أقسمت الملائكة عليها به زالت الشمس ، وعادت إلى سيرها ، بقدرة المولى ، وكذلك إذا مر العاصي من امتي على نار جهنم وأرادت النار على المؤمن أن تهجم ، فلحرمة محبة الله في قلبه ونقش اسمه على لسانه ترجع النار إلى ورائها هاربة ، ولغيره طالبة
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه
التعديل الأخير تم بواسطة محمد 110; الساعة 25-08-2010, 08:35 AM.تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 13
2,142 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة مروان1400
17-06-2025, 09:17 PM
|
|||
|
ردود 2
344 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
17-06-2025, 01:11 AM
|
تعليق