إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يجوز نفي الصفات عن الله بدون دليل؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    إن نسبة بعض الاشياء الى الله سبحانه وتعالى لا تعني انها صفة لازمة له سبحانه
    فنحن نعلم ان الله الصمد غير مركب فالمركب ناقص والنقص منفي عن الله
    وانه ليس كمثله شيء فلا يشبه بالأشياء وكل ما أشبه فهو غيره
    وعندما ينسب الله سبحانه لنفسه شيئا مثال يدي وعيني وروحي فلا فرق بينها وبين ان يقول عبدي وسمائي وارضي فكل ذلك أمور مغايرة للذات كما هو معلوم من الاضافة
    وانت اذا قلت قميصي وقلمي فلابد ان نفهم ان القميص والقلم شيء وانت شيء آخر
    لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَة أَنَّها غَيْرُ المَوْصُوفِ، وَشَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوف أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ، فَمَنْ وَصَفَ اللهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ، وَمَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ، وَمَنْ ثَنَّاهُ فَقَد جَزَّأَهُ، وَمَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ

    تعليق


    • #32
      [quote=المختار الشيعي]
      فلو قلنا مثلا مقالتك المتهافتة بان الله عاجز عن الحركة , فنحن لا ننفي صفة الحركة وانما نثبت صفة العجز لله وهذا هراء , بل الصواب أن نقول أن الله مستغنٍ عن الحركة فمن العبث وصفه بها لانتفاء حاجته اليها , اي نحن ننفي الحاجة للحركة وبالتالي تنفى الحركة .

      و منذ متى كان احتياج الله هو المعيار لإثبات الصفات أو نفيها ..!!!

      هل عندما نثبت لله صفة " السمع " ، هل نحن نثبت لله احتياجه لسماع المخلوقات ..؟؟!! .. هل الله محتاج لأن يسمع مخلوقاته ؟!

      هل عندما نثبت لله صفة " الخلق " هل نحن نثبت لله احتياجه لأن يخلق مخلوقات ؟؟!! .. هل الله محتاج إلى البشر لكي يخلقهم ..

      فكيف تجعل احتياج الله معيار لأثبات الصفات له ، و عدم الاحتياج معيار لنفي الصفات عنه ..!!!!!

      تدبر القول يا زميل .. فأنت تتكلم عن الغني عن العالمين ، فليس اتصافه بالصفات لكونه محتاجا إليها ، و ليس عدم اتصافه بالصفات لكونه غير محتاج إليها .. ليست الاحتياج معيار الاتصاف و عدم الاتصاف ، فتنبه ..!!


      ثم ان صفات اليد والوجه والعين ...الخ , ان حملناها محامل تفكيرك الطفولي لما بقيت صفاتا وانما اسماء , ومحال أن تثبت أن لله أجزاءً مسماة الا لديكم يامجسمة.
      والله عز وجل قال باليد والوجه ..., لا لأنه له اليد والوجه حسب فهمك السقيم , اذ لا حاجة له بها لتتم قدرته , وبانتفاء الحاجة ينتفي الامر ,
      أخبرتك أن لا تنسب إلى الله الحاجة ..

      لأنه لو أخذنا بمعيارك السقيم ، فسنقول أن الله غير محتاج لأن يرانا ، و بالتالي هو لا يرى .. و الله غير محتاج لأن يرحمنا فهو ليس رحيما .. و الله غير محتاج لأن يسمعنا فهو لا يسمع ..!!!! فهل ستنفي عن الله هذه الصفات بدعوى أنه بانتفاء الحاجة ينتفي الأمر ..؟!!

      و من ثم ،، من قال لك أن صفة " اليد " و " الوجه " هي عبارة عن أجزاء .. ما دليلك على أنها أجزاء ..؟؟!!!



      الوجه اسم يوصف وليس صفة ياأعرابي
      وجه جميل كبير مشرق باسم أمرد ......

      الوجه اسم وليس صفة ..!!!! من أين لك هذا !!!
      عندما يقول الله أن له " وجه " فهل معناه أن من أسمائه الحسنى " الوجه " ...!!!
      سبحان الله ..!!!

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني


        تترك الاسئلة المطروحة وتجيب على اسئلة لم تطرح...
        فهل انا سألت عن التجسيم؟؟؟
        لا ......................
        وهل سألت عن مجرد نفي الحركة؟
        لا ......................

        بل كان سؤالي واضح عن صفة اليد المذكورة (يد الله) (يدي) في القران الكريم
        1 - فهل تنفيها هذه الصفة المذكورة في القران عن الله؟؟؟
        (بغض النظر عن حقيقتها, فقط نفيها عما تحتوي من صفة منسوبة الى الله تعالى)
        ********************************

        وكذلك صفة الحركة التي لاتقولون بها ...
        2- فهل يجوز للرجل القول ان معبوده (عاجز عن الحركة

        اجب عن الاسئلة 1 و 2 بدقة كما هي مطروحة.

        بالنسبة إلى السؤال الأول .. فقد أجبتك بإقتباس في اقتباس لمشاركتك .. وقلت ( مغالطة ) ..

        والإجابة على كل : انا لا أنفي القوة عن الله .. ولا يجوز ذلك ..

        وبالنسبة إلى السؤال الثاني : الله لا يوصف بالعجز ..

        ودورك أن تجيب .. هل يجوز أن أنفي اليدين عن رحمة الله ؟؟


        وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى اذا اقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت فانزلنا به الماء فاخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون

        هل يجوز أن أنفي اليدين عن القرآن ؟؟

        لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد

        +

        هل يصح أن تصف معبودك أنه عاجز عن اتخاذ ولد ؟؟

        تعليق


        • #34
          أهلا وسهلا بالتعيس

          صغيري توقعت أن لايفهم صاحبك مقالتي بتفكيره الحجري , واعتذر لك نسياني لتفكيرك الطباشيري
          أنت تسال وتجيب نفسك من حيث لاتدري , اذ ان مقالتي السابقة كانت من باب الزامكم بما الزمتم به انفسكم في طرحكم المضحك , وما استفساراتك الا دليل على ذلك فتبيّن.
          نحن لا ننفي السمع بمجمله , وانما ننفيه حين يحتاج تحققه الى جارحة (صفة) حسب مفهومكم , فالله لدينا سميع بذاته وليس بجارحة .
          ولاننفي الخلق الا ان احتاج ليد جارحة (صفة) , لانتفاء الحاجة اليها اي لنفس العلّة.
          وما عليك الا فهم اللغة قليلا لتجد اني نفيت الحاجة في مقام الحركة , واليد والوجه حسب مفهومكم (أي كجوارح).

          أما اطروحة ان الوجه من اسمائه الحسنى فانها تضحك الثكلى , فمتى قلت أن الوجه اسمه ؟
          قلت ان الوجه واليد اسماء , وليست اسماء الله , وانما اسماء اجسام في المطلق ان حملت على ظاهرها , وان أولت غدت صفاتا وهو ما نقول به.

          بما انكم لا تأولون , هل لك أن تصف وجه السرعة ؟
          هل هو انثوي ام ذكوري , ابيض ام اسمر ؟

          أخشى أن تتفتق الحكمة الوهابية على أن السرعة انثى لها وجه ابيض جميل لكن لا كالوجوه

          تعليق


          • #35

            الحوار معهم حوار طرشان

            المشكلة أن أغلبهم لا يدرون ما بمذهبهم فتراه يحاولون جاهدين أن يثبتوا و ينفوا ثم تأتي لهم بكلام علمائهم ينسف كل كلامهم

            المشكلة أن الأخوة ردوا عليه لكنهم لا يفهمون ما يقال لهم
            فقط يعرفون أن لله يد و رجل يضعها بالنار و يقول لها قط قط و أن الله يحل بالسماء الدنيا و ينزل فيها

            أما هل يجوز نفي الصفات عن الله ما لم يوجد بها أثبات

            فنعم يجوز

            لأنها ببساطة غير ثابتة و إذا هي غير ثابتة فهذا معناها أن ليس لها مصدر صحيح وهو القرأن أو السنة النبوية

            هذا جواب سؤالك السخيف

            وقد كان الرد واضحاً من الأخوان لكنك لم تفهم ما يقال لك ...

            وكذلك صفة الحركة التي لاتقولون بها ...
            2- فهل يجوز للرجل القول ان معبوده (عاجز عن الحركة


            إن قلنا أنه لا ينزل فهذا ليس معناه أنه يصعد
            مثل ما تتصور أنت في عقلك القاصر ..
            كما أن نفي الحركة عنه ليس معناها أنه عاجز عن الحركة أو أنه لا يتحرك !!!

            فمثلاً لو قلت لك أن الله لا يأكل فهل هذا معناه أنه لا يقدر أن يأكل ؟
            طبعاً لا

            فأنا أسألك إن نفيت صفة الشرب لله ...
            فهل هذا معناه أنه لا يقدر على الشرب ؟

            أنما لا يثبت من الصفات إلا ما أثبت هو لنفسه ...

            ولا تعود لمواضيع التوحيد معنا ...
            نصحناكم ألف مرة ...

            تعليق


            • #36
              [QUOTE=النفيس]
              المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي


              و منذ متى كان احتياج الله هو المعيار لإثبات الصفات أو نفيها ..!!!

              هل عندما نثبت لله صفة " السمع " ، هل نحن نثبت لله احتياجه لسماع المخلوقات ..؟؟!! .. هل الله محتاج لأن يسمع مخلوقاته ؟!

              هل عندما نثبت لله صفة " الخلق " هل نحن نثبت لله احتياجه لأن يخلق مخلوقات ؟؟!! .. هل الله محتاج إلى البشر لكي يخلقهم ..

              فكيف تجعل احتياج الله معيار لأثبات الصفات له ، و عدم الاحتياج معيار لنفي الصفات عنه ..!!!!!

              تدبر القول يا زميل .. فأنت تتكلم عن الغني عن العالمين ، فليس اتصافه بالصفات لكونه محتاجا إليها ، و ليس عدم اتصافه بالصفات لكونه غير محتاج إليها .. ليست الاحتياج معيار الاتصاف و عدم الاتصاف ، فتنبه ..!!

              أخبرتك أن لا تنسب إلى الله الحاجة ..

              لأنه لو أخذنا بمعيارك السقيم ، فسنقول أن الله غير محتاج لأن يرانا ، و بالتالي هو لا يرى .. و الله غير محتاج لأن يرحمنا فهو ليس رحيما .. و الله غير محتاج لأن يسمعنا فهو لا يسمع ..!!!! فهل ستنفي عن الله هذه الصفات بدعوى أنه بانتفاء الحاجة ينتفي الأمر ..؟!!

              و من ثم ،، من قال لك أن صفة " اليد " و " الوجه " هي عبارة عن أجزاء .. ما دليلك على أنها أجزاء ..؟؟!!!
              المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي



              الوجه اسم وليس صفة ..!!!! من أين لك هذا !!!
              عندما يقول الله أن له " وجه " فهل معناه أن من أسمائه الحسنى " الوجه " ...!!!
              سبحان الله ..!!!
              فهو قادر بالذات وعالم بالذات وحيّ بالذات أي إنه ذاته وصفته شيء واحد لأنه لو قلنا بأن صفاته ليست عين ذاته هذا لايجوز
              يازميلنا النفيس
              {صفات الذات}
              صفات الذات فهي الصفات الكمالية لواجب الوجود ونفيها عنه يوقعنا بذنب لايغتفر
              {صفات الفعل}
              فهي ليست ذاتية وإنما حادثة وليست من صفات الكمال ونفيها لا يوجب النقص كما نقول هو الذي خلق ولم يخلق ورزق ولم يرزق وهو الذي يهدي ويضل فهذه الصفات تسمى بصفات الفعل بينما لا نستطيع القول أن الله يعلم ولا يعلم ويقدر ولا يقدر أو يعلم ويجهل، يقدر ويعجز.

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي
                أخشى أن تتفتق الحكمة الوهابية على أن السرعة انثى لها وجه ابيض جميل لكن لا كالوجوه
                هههههه
                جزاكم الله خيراً اخواني فقد أضحكتمونا عن سنة ..
                ______
                حوار الوهابية كمسرحية كوميدية ..
                المشكلة عجزهم عن الفهم يظنونه فهم ..فهم اعتادوا أن لايذهبوا في تفكيرهم الى أبعد من مايرسمه لهم الحرف دون تفكر ولاتدبر
                أتخيل حالهم عندما يسمعون أحد مشايخهم يصرخ متألماً ويقول : احذروا طوفان التشيع فهو يجرف منازلكم
                وبناء على حسن التفكير والبصيرة عندهم يذهبون بسرعة البرق الى بيوتهم ويسورونها بأسوار منيعة !
                ظناً منهم أنهم يصدون الطوفان الذي اسمه " تشيع"
                ولاأعلم ان كانوا قاسوا لنا يد العدالة فقد سمعنا كثيراً أن يد العدالة طويلة جداً فلاأعرف ان كان أحد نوابغهم فكر بقياس يد العدالة وطولها ..

                المسألة أبسط بكثير مما يعقدوها وهم أجابوا أنفسهم ولكن لايشعرون...
                وتبسيطاً لذلك نقول :
                لله سبحانه وتعالى الاسماء الحسنى وهذه الاسماء هي صفات له بنفس الوقت
                فمثلاً الرحيم من أسمائه وبالتالي الرحمة من صفاته ..
                لكن هل ورد أن اليد هي اسم من اسمائه حتى نقول أن اليد هي من صفاته..!
                ولكنها لا كالأيدي !! وباالتالي لايجوز نفي هذه الصفة !

                فعندما يقول الله : يد الله
                فهل قصد نسب صفة اليد الى ذاته
                ام أن الله رسم مثلاً لمن يعقلون حسب مايعقلون

                عموماً الله سبحانه وتعالى حدد الفئة التي وجه اليها كتابه العزيز:
                وهم أولي الألباب حين قال " وفي ذلك لآيات لأولي الألباب "

                " أفلا يتدبرون " " أفلا يعقلون "

                فليت شعري أين التدبر حين لاأفكر أبعد من أنفي وأعتبر أي قول لله تعالى هو تماماً كما رسم بالحرف دون تدبر ودون استخدام هذا اللب الصغير الذي زرعه الله في مخك ووضع فيه أسرار علمه

                فعلاً الوهابية هم أولي الالباب واهل التدبر

                قال الله تعالى في كتابه العزيز :
                "وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لاَ يَسْمَعُ إِلاَّ دُعَاء وَنِدَاء صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ "
                فلاأدري هل قصد الله سبحانه وتعالى بهؤلاء أنهم صم اي لايسمعون سمعاً حقيقاً بآذانهم
                أم حالهم كحال المطبلين هنا صم عن الفهم
                أفلايتدبرون !
                " ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم "
                آمل ان لاتكون أعينهم مغبشة الان بسبب الشغاوة التي عليها فلايرون شاشة الكمبيوتر بشكل جيد !!
                وآمل أن لا يأتي نابغة ويحتج علينا ويقول
                لايجوز أن تنفي ما أثبته الله في كتابه عن صفات الكفار
                فهم صم لايسمعون يعني طرشان
                وعميان لايبصرون
                وبالتالي كل الطرشان والعميان ( عمى وطرش مادي ) هم الكفار
                هكذا قال الله في كتابه وأثبته
                ويجب أن تسكت عن مالم يثبته
                هذه عاقبة عدم التدبر وعبادة الحرف اللغوي

                وخير ختام قوله تعالى :

                "تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا"
                التعديل الأخير تم بواسطة جنان أمير النحل; الساعة 23-08-2010, 01:31 AM.

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة جنان أمير النحل
                  هههههه
                  جزاكم الله خيراً اخواني فقد أضحكتمونا عن سنة ..
                  ______
                  حوار الوهابية كمسرحية كوميدية ..
                  المشكلة عجزهم عن الفهم يظنونه فهم ..فهم اعتادوا أن لايذهبوا في تفكيرهم الى أبعد من مايرسمه لهم الحرف دون تفكر ولاتدبر
                  أتخيل حالهم عندما يسمعون أحد مشايخهم يصرخ متألماً ويقول : احذروا طوفان التشيع فهو يجرف منازلكم
                  وبناء على حسن التفكير والبصيرة عندهم يذهبون بسرعة البرق الى بيوتهم ويسورونها بأسوار منيعة !
                  ظناً منهم أنهم يصدون الطوفان الذي اسمه " تشيع"
                  ولاأعلم ان كانوا قاسوا لنا يد العدالة فقد سمعنا كثيراً أن يد العدالة طويلة جداً فلاأعرف ان كان أحد نوابغهم فكر بقياس يد العدالة وطولها ..

                  المسألة أبسط بكثير مما يعقدوها وهم أجابوا أنفسهم ولكن لايشعرون...
                  وتبسيطاً لذلك نقول :
                  لله سبحانه وتعالى الاسماء الحسنى وهذه الاسماء هي صفات له بنفس الوقت
                  فمثلاً الرحيم من أسمائه وبالتالي الرحمة من صفاته ..
                  لكن هل ورد أن اليد هي اسم من اسمائه حتى نقول أن اليد هي من صفاته..!
                  ولكنها لا كالأيدي !! وباالتالي لايجوز نفي هذه الصفة !

                  فعندما يقول الله : يد الله
                  فهل قصد نسب صفة اليد الى ذاته
                  ام أن الله رسم مثلاً لمن يعقلون حسب مايعقلون

                  عموماً الله سبحانه وتعالى حدد الفئة التي وجه اليها كتابه العزيز:
                  وهم أولي الألباب حين قال " وفي ذلك لآيات لأولي الألباب "

                  " أفلا يتدبرون " " أفلا يعقلون "

                  فليت شعري أين التدبر حين لاأفكر أبعد من أنفي وأعتبر أي قول لله تعالى هو تماماً كما رسم بالحرف دون تدبر ودون استخدام هذا اللب الصغير الذي زرعه الله في مخك ووضع فيه أسرار علمه

                  فعلاً الوهابية هم أولي الالباب واهل التدبر

                  قال الله تعالى في كتابه العزيز :
                  "وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لاَ يَسْمَعُ إِلاَّ دُعَاء وَنِدَاء صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ "
                  فلاأدري هل قصد الله سبحانه وتعالى بهؤلاء أنهم صم اي لايسمعون سمعاً حقيقاً بآذانهم
                  أم حالهم كحال المطبلين هنا صم عن الفهم
                  أفلايتدبرون !
                  " ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم "
                  آمل ان لاتكون أعينهم مغبشة الان بسبب الشغاوة التي عليها فلايرون شاشة الكمبيوتر بشكل جيد !!
                  وآمل أن لا يأتي نابغة ويحتج علينا ويقول
                  لايجوز أن تنفي ما أثبته الله في كتابه عن صفات الكفار
                  فهم صم لايسمعون يعني طرشان
                  وعميان لايبصرون
                  وبالتالي كل الطرشان والعميان ( عمى وطرش مادي ) هم الكفار
                  هكذا قال الله في كتابه وأثبته
                  ويجب أن تسكت عن مالم يثبته
                  هذه عاقبة عدم التدبر وعبادة الحرف اللغوي

                  وخير ختام قوله تعالى :

                  "تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا"

                  جزيتم خيراً

                  وأضيف

                  وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً

                  تعليق


                  • #39
                    [quote=المختار الشيعي]
                    نحن لا ننفي السمع بمجمله , وانما ننفيه حين يحتاج تحققه الى جارحة (صفة) حسب مفهومكم , فالله لدينا سميع بذاته وليس بجارحة .
                    لا تتخبط ..!!!
                    أنت في مشاركتك السابقة قلت أنك تنفي عن الله الصفات بدعوى أنه غير محتاج إليها ، قائلا : بانتفاء الحاجة ينتفي الأمر ..
                    فأخبرتك أنه بمقياسك الباطل يجب عليك أن تنفي عن الله صفة السمع لأنه غير محتاج إلى هذه الصفة . فالله سبحانه يعلم بما نقوله الآن قبل أن يخلق السماوات و الأرض ، و هو غير محتاج لأن يسمعنا فيتأكد من معلوماته السابقة فيما سنقوله ، و بالتالي سماعه لكلامنا لم يضف أمرا جديدا فهو كان يعلم مسبقا بما سنقوله قبل أن يسمع ما نقوله مباشرة .. فعلى مبناك الأعوج انفي عنه صفة السمع لانتفاء الحاجة لهذه الصفة ..!!
                    فجئت الآن تتخبط قائلا : أنك تنفي عن الله الجارحة حين إثبات الصفة ،، و هذا تخبط منك لأنه لم يتطرق أحد إلى الجوارح... نحن لم نخض في كيفيات تحقق تلك الصفات بل نتحدث عن حقيقة الاتصاف بالصفة لا كيفية تحققها .. فاقرأ و تمعن و افهم ثم رد لكي لا تناقض نفسك ..
                    كان سؤال الأخ ناصر هو : هل يجوز أن ننفي عن الله صفة الحركة بلا دليل ..؟!
                    فقلت : أنك تنفي عن الله صفة الحركة لعدم احتياجه لهذه الصفة ..!!!
                    و لم يكن سؤال الأخ ناصر كالتالي : هل يجوز أن ننفي عن الله الجارحة حين إثبات صفة الحركة له بلا دليل ..!!
                    حتى تقول : أنك تنفي عن الله الجارحة لعدم الاحتياج للجارحة ..
                    لم يكن يسأل عن الجوارح حين إثبات الصفات ، بل يتحدث عن اتصافه بالصفات لا في كيفية تحققها ..
                    و عليه ،،فالمفهوم من كلامك الجديد هذا هو أنك تثبت لله صفة السمع دون جارحة بل هو يسمع بذاته ، و تثبت لله صفة البصر دون جارحة بل هو يرى بذاته ،، فهل أنت تثبت لله صفة الحركة دون جارحة بل هو متحرك بذاته ..؟؟؟!!!
                    فهل تثبت لله صفة الحركة دون الجارحة أم أنك تنفي عن الله صفة الحركة جملة و تفصيلا سواء بجارحة أو بغير جارحة ..!!!
                    ولاننفي الخلق الا ان احتاج ليد جارحة (صفة) , لانتفاء الحاجة اليها اي لنفس العلّة.
                    يا زميل ،، عندما تتحدث عن الله لا تتحدث بالتخيلات و التأليفات ..!
                    الله سبحانه و تعالى عندما تحدث عن صفة الخلق، بيّن لنا أن هناك مخلوقات خلقها بقوله : " كن " فكانت .. حيث قال تعالى : " إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون " .. يس : 82
                    و لكن في المقابل .. بيّن الله لنا أنه خلق آدم بيديه .. حيث قال تعالى : " قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين " .. الأعراف : 75
                    فهل ستقول أن الله لم يخلق آدم بيديه ...!!!!!
                    و أيضا ،، هناك مخلوقات خلقها الله و أخذت مدة زمنية طويلة و ليست في لمح البصر بكن فكانت .. مثل السماوات و الأرض ،، حيث قال تعالى : " إن ربكم الله الذي خلق السماوات و الأرض في ستة ايام " .. الأعراف : 54
                    و عليه ،، فلا مجال للخوض في كيفية خلق الله لمخلوقاته ، أولا : لأنه لا يجوز الخوض في كيفيات أفعال الله و صفاته .. و ثانيا : لتباين كيفية خلق المخلوقات فلم تخلق جميع المخلوقات بنفس الكيفية ...
                    و من ثم ،، لا تتحدث عن الله بعيون التشبيه ، لأنك بتحدثك عن اليد الجارحة للإنسان و التي هي عبارة عن عظم و لحم و شحم .. و تربطها بيد الله و التي لا نعلم حقيقتها .. !! فلا علاقة ما بين " يد الله " و ما بين " الجارحة " .. فلم ينسب مؤمن عاقل أن لله جارحة أو جوارح .. بل نقول أن لله يد .. إلا إن كنت تظن و تعتقد أن معنى يد أنها جارحة أو ماشابه من تشبيهات ..!!!! فاحذر التشبيه ..
                    وما عليك الا فهم اللغة قليلا لتجد اني نفيت الحاجة في مقام الحركة , واليد والوجه حسب مفهومكم (أي كجوارح).

                    و من قال لك أن اليد في مفهومنا تعني جوارح أو كواسر أو بواسل ..!!!
                    دع الافتراءات و البهتان ..

                    أما اطروحة ان الوجه من اسمائه الحسنى فانها تضحك الثكلى , فمتى قلت أن الوجه اسمه ؟

                    أنت قلت أن " الوجه " اسم و ليس صفة .. بالاحتجاج أننا نقول : وجه المختار جميل .. فكلمة " جميل " هي صفة للوجه حيث أن الوجه اسم ذات ..
                    فمن خلال هذا المنطلق جئتنا قائلا أن " وجه الله " .. هنا الوجه اسم و ليست صفة .. لذا سألتك : هل نعتبر أن من أسماء الله الحسنى اسم " الوجه " ..؟!!
                    قلت ان الوجه واليد اسماء , وليست اسماء الله , وانما اسماء اجسام في المطلق ان حملت على ظاهرها , وان أولت غدت صفاتا وهو ما نقول به.

                    و حيث أنك تقول أن " الوجه " صفة لله إذا أوّلت ... دعني أسألك : هل صفة الوجه ، صفة ذاتية أم فعلية ..؟!
                    حيث أنه من المعلوم أن صفات الله إما ذاتية أو فعلية .. فهل الوجه صفة لذاته أم صفة لفعله ..؟!!

                    بما انكم لا تأولون , هل لك أن تصف وجه السرعة ؟
                    هل هو انثوي ام ذكوري , ابيض ام اسمر ؟

                    أخشى أن تتفتق الحكمة الوهابية على أن السرعة انثى لها وجه ابيض جميل لكن لا كالوجوه
                    التأويل في مبانيكم هو حمل الكلام على أنه من المجاز و ليس أنه كلام حقيقي ...

                    و في اللغة العربية ، لا يتم حمل الكلام على أنه مجاز إلا بمعرفة حقيقة الصفة و حقيقة الموصوف ... فإن وجدنا أن الصفة ليست في الموصوف على الحقيقة اعتبرنا أن الجملة عبارة عن جملة مجازية غير حقيقية ، أي أنه تشبيه أو استعارة مكنية أو استعارة تصريحية أو كناية ...

                    على سبيل المثال : لو قال أحدهم : طار أحمد من الفرح ...
                    فهذه الجملة عندما نقرؤها ، سنقول أنها ليست جملة حقيقية ، بل هي جملة مجازية .. و ذلك لأننا نعلم حقيقة الصفة و هي " الطيران " و نعلم حقيقة الموصوف وهو " أحمد " .. فنجد أن أحمد إنسان و الإنسان ليس من صفاته الطيران و بالتالي تم وصف الموصوف بصفة لا يتصف بها على الحقيقة ، فعليه يتم تأويل الجملة بمعنى اعتبار الجملة أنها من المجاز اللغوي ..
                    فنقول : هذه الجملة هي عبارة عن استعارة مكنية ، حيث شبهنا أحمد بطائر يطير ، و حذفنا المشبه به وهو الطائر و أبقينا على شيء من صفاته و لوازمه و هو الطيران على سبيل الاستعارة المكنية ...

                    في المقابل ،، لو قال أحدهم : طار جبريل من الفرح ..
                    فهذه الجملة عندما نقرؤها ، لن نقول أنها ليست جملة حقيقية ، فلا نستطيع تأويلها .. لماذا ؟! .. لأننا نعلم حقيقة الصفة وهي " الطيران " و نعلم حقيقة الموصوف وهو " جبريل " فنجد أن الله أخبرنا أن جبريل من الملائكة ، و الملائكة لها أجنحة ومن صفاتها الطيران ، حيث قال تعالى :" الحمد لله فاطر السماوات و الأرض جاعل الملائكة رسلا أولي أجنحة " .. فاطر : 1 .. و بالتالي لن نقول أن هذه الجملة هي من المجاز اللغوي .. بل نقول أنها جملة حقيقية ، فيكون جبريل قد طار على الحقيقة .. بالكيفية التي تناسبه .. و لن نقول أننا شبهنا جبريل بطائر يطير ، و حذفنا المشبه به و أبقينا على شيء من لوازمه على سبيل الاستعارة المكنية ..

                    مثال آخر .. لزيادة الإدراك و الفهم ..

                    لو قال أحدهم : قالت لي نملتي أن النصر قريب ..
                    فهذه جملة مجازية ، نأولها فنقول : أننا شبهنا النملة بإنسان يتكلم و حذفنا المشبه به و أبقينا على شيء من لوازمه وهو الكلام على سبيل الاستعارة المكنية ... و ذلك باعتبار أن الموصوف وهي النملة لا تتصف بالصفة و هي الكلام على الحقيقة .. لذلك اعتبرناها مجازا ..

                    أما عندما يقول الله تعالى : " و قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم "
                    فهل سنقول أن النملة لم تتكلم لأنها لا تتكلم و أن هذه الآية هو مجرد مجاز لغوي ..؟؟!! و أن الله شبه النملة بإنسان يتكلم و حذف المشبه به و أبقى على شيء من لوازمه و هو الكلام على سبيل الاستعارة المكنية ..!!!!
                    أم أننا سنقول أن هذه الجملة حقيقية ، و أن النملة تكلّمت على الحقيقة و سمع سليمان عليه السلام كلاهما و تبسم ضاحكا من قولها ..!!
                    سنقول : هذه الآية هي عبارة عن جملة حقيقة ، تصف حدثا حقيقيا حدث وهو تكلّم النملة و سماع أحد البشر لكلامها على وجه الحقيقة و ليس من باب التأويل و المجاز و الاستعارات اللغوية ..

                    و عليه ،، لماذا اعتبرنا الجملة الأولى مجاز و الجملة الثانية حقيقة ، برغم أن الصفة واحدة وهي صفة الكلام ، و الموصوف واحد و هي النملة ..!!!
                    جوابه هو : أن الجملة الأولى زعمت أنا أن النملة كلمتني ، فلم يصدق أحد أن النملة ممكن أن تكلم بشرا على الحقيقة فاعتبرني الجميع أنني أتكلم بكلام مجازي من باب الاستعارة المكنية ، فأولتم كلامي على أنه مجرد استعارة مكنية او كناية .. أما الجملة الثانية فالقائل هو الله سبحانه ، و عندما يقول الله أن هناك نملة كلمت إنسانا فمعناه أن الأمر قد حدث على أرض الواقع فعلا و ليس مجرد كلام مجازي لا حقيقة له ...

                    هل فهمتم شيئا أيها القراء ..!!!!!؟؟؟
                    أتمنى ذلك ..!

                    تعالوا الآن إلى صفات الله سبحانه و تعالى ..

                    لو قال أحدهم : يد الباب مبسوطة ..
                    فمباشرة سنقول أن هذه الجملة مجازية ، و ذلك لأننا نعلم حقيقة الصفة و هي " اليد " و حقيقة الموصوف وهو " الباب " و نعرف أن الباب لا يد له .. و بالتالي : هذه الجملة عبارة عن تشبه بليغ ، أو استعارة مكنية شبهنا الباب بإنسان له يد على سبيل الاستعارة المكنية..

                    و لكن عندما يقول الله تعالى : "بل يداه مبسوطتان "
                    هنا الأمر مختلف تماما .. و ذلك لأننا لا نعلم حقيقة الصفة و هي " اليد " و ذلك لأن الصفة منسوبة إلى الله الذي ليس كمثله شيء و بالتالي صفاته ليست كمثلها صفات .. و عليه ، فنحن لا نعرف حقيقة هذه الصفة
                    و أيضا .. نحن لا نعلم حقيقة الموصوف و هو " الله " .. فلا أحد منا يعرف حقيقة الله و مكنونه و حقيقة ذاته ..
                    و بالتالي نحن لا نعرف حقيقة الصفة و لا نعرف حقيقة الموصوف ... فلا يمكن اعتبار هذه الجملة أنها مجازية أبدا ..
                    لأن المجاز هو أن ننسب إلى الموصوف صفة لا يتصف بها ، .. فهل نسب الله إلى نفسه صفة لا يتصف بها ، فنقول : أن الله شبه نفسه بإنسان له يد ، و حذف المشبه به و هو الإنسان و أبقى على شيء من لوازمه و هي اليد على سبيل الاستعارة المكنية ...!!!!!!!؟؟؟!!!

                    فعندما تقومون بالتأويل ، فمعناه أنكم عرفتم حقيقة صفة " اليد " أو حقيقة ذات الموصوف " الله " .. و في الحالتين تكونون مشبهة .. حيث شبهتم يد الله بيد البشر .. و هذا هو التشبيه المحظور .. فوجدتم أن يد البشر جارحة ، و اعتبرتم أن الله ليس بجارحة و بالتالي هذه الصفة لا يتصف بها على الحقيقة بل هي من باب المجاز و الاستعارة و الكناية ..

                    و عليه ،، فكل من يقوم بالتأويل فهو مشبه .. فلا يؤوّل إلا مشبه .. لأن التأويل هو نفي حقيقة الصفة عن الموصوف .. فكيف تنفي مجهولا عن مجهول ..؟؟!!!

                    لذا .. كانت العقيدة الصحيحة هي إثبات الصفة لله على مراد الله ، فنحن لا نعرف ماحقيقة " اليد " لكونها صفة منسوبة إلى الرب الذي ليست صفاته كصفاتنا ، و لا نعرف حقيقة الله إن كان له يد أو لا ... و ذلك أنه ليس كمثله شيء .. و عليه ، فهذه الصفة التي نسبها الله لنفسه ، هي صفة حقيقية له سبحانه على مراده هو بالمعنى الحقيقي الذي يقصده الله و الذي لم و لن تستطيع عقولنا معرفتها لكون الصفة مجهولة و الموصوف مجهول ..

                    أتمنى أن تكونوا قد فهمتم شيئا مما ذكرنا أعلاه ..

                    نعود إلى سؤالك القائل : ما معنى " وجه السرعة " .. دون تأويل ..!!
                    فهذه الجملة تحوي صفة معلومة الحقيقة و هي صفة " الوجه " .. هي معلومة الحقيقة لأنها منسوبة إلى مخلوق و بالتالي ننظر إليها من المنظور البشري .. هذه الصفة منسوبة إلى موصوف معلوم الحقيقة و هي " السرعة " ..
                    و بالتالي نجد أن الموصوف لا يتصف بالصفة على وجه الحقيقة .. لان السرعة لا وجه لها على الحقيقة .. و بالتالي هذه الجملة مجازية من باب التشبيه البليغ أو الاستعارة أو الكناية حسب سياق الجملة العربية الواردة فيها ...

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني


                      هل يجوز عند الامامية نفي عن الله تعالى الصفات التي لم يرد فيها اثبات.
                      فمثلا يُقال : انه لايستطيع الحركة اذا لم تثبت صفة الحركة.

                      ام ان النفي يحتاج الى دليل كالاثبات؟؟؟
                      ام ماذا؟

                      تأمل في قول امير المؤمنين
                      قال مولانا أمير المؤمنين وسيد الموحدين عليه السلام : ( وكمال الاخلاص له نفي الصفات عنه ، بشهادة كل صفة أنها غير الموصوف وشهادة كل موصوف أنه غير الصفة ، فمن وصفه سبحانه فقد قرنه ، ومن قرنه فقد ثناه ، ومن ثناه جزأه ، ومن جزأه فقد جهله . . . ) .

                      تعليق


                      • #41
                        طفلي التعيس
                        التخبط في النعل الذي في رأسك , فأنت لم تفهم شيئا البتة مما أسلفته لك , فلا تقتطع من كلامي وتدلس وأنا موجود في نفس المنتدى .
                        قلنا يا غبي في جوابنا على سؤال صاحبك
                        هل يجوز نفي الصفات عن الله بدون دليل؟
                        الجواب : لايجوز نفي الصفات عن الله بلا دليل بعد أن تثبت بدليل , على اعتبار أن الصفات عين الذات , فان نفيها بهذه الحالة نفي للذات وهذا باطل.

                        أما موضوع نفي الامر بانتفاء الحاجة , فقد أسلفته في مضمار الجسمية (الحركة , اليد , الوجه) راجع مشاركاتي فأنا لست ملزما بالتكرار ولا بالاجابة على جريدة الشرق الاوسط البازية التي تحتوي الغث والسمين.

                        وأكثر ما اضحكني حتى كدت اقع هو درس اللغة العربية الذي نظرته علينا ولم تفهم منه شيئا يا سيبويه بني وهبان.

                        صغيري في كل الامثلة التي احضرتها لنا أعرب ما يلي:
                        يد الباب مبسوطة
                        يداه مبسوطتان

                        هل اليد صفة يا أعرابي؟

                        المشكلة انكم تجملون كل ماورد في باب صفات , وهو صحيح حصرا حين تأويله , وليس على ظاهره .

                        احضر لنا ولي أمرك ياصغير

                        تعليق


                        • #42

                          أحسنت أخي المختار
                          بارك الله فيكم

                          إني لأضحك على حالهم

                          تعليق


                          • #43
                            كالعادة .. أحدهم يهرّج و الآخر يطبل ..!!

                            تعليق


                            • #44
                              والتعيس يتبغل

                              أحسن الله اليك أخي العزيز شيخ الطائفة
                              اني معك من الضاحكين

                              تنويه للوهابية:
                              اعراب ثغر الانسان ضاحك هو:
                              ثغر : صفة
                              الانسان : حال
                              ضاحك : ...شرك

                              تعليق


                              • #45
                                أخي المختار

                                ثغر إسم

                                يد إسم

                                وجه إسم


                                هل صرت وهابيا ( حاشاك ) وصار الاسم صفة


                                ثغر صفة

                                يد صفة

                                وجه صفة

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X