لمن يعقلون :

‏حدثنا ‏ ‏محمود بن غيلان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان بن عقبة ‏ ‏أخو ‏ ‏قبيصة بن عقبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان الثوري ‏ ‏عن ‏ ‏موسى بن عبيدة ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن كعب ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏
‏إنما ‏ ‏كانت ‏ ‏المتعة ‏ ‏في أول الإسلام كان الرجل يقدم البلدة ليس له بها معرفة فيتزوج المرأة بقدر ما يرى أنه يقيم فتحفظ له متاعه وتصلح له شيئه حتى إذا نزلت الآية ‏
‏إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ‏
‏قال ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏فكل فرج سوى هذين فهو حرام ‏
-------------------------------------------------------------------------
‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن أبي عمر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏والحسن ‏ ‏ابني ‏ ‏محمد بن علي ‏ ‏عن ‏ ‏أبيهما ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏
‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏نهى عن ‏ ‏متعة النساء ‏ ‏وعن لحوم الحمر الأهلية زمن ‏ ‏خيبر ‏
‏قال ‏ ‏وفي ‏ ‏الباب ‏ ‏عن ‏ ‏سبرة الجهني ‏ ‏وأبي هريرة ‏ ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏حديث ‏ ‏علي ‏ ‏حديث حسن صحيح ‏ ‏والعمل على هذا عند أهل العلم من ‏ ‏أصحاب النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وغيرهم ‏ ‏وإنما روي عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏شيء من الرخصة في ‏ ‏المتعة ‏ ‏ثم رجع عن قوله حيث أخبر عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وأمر أكثر أهل العلم على تحريم ‏ ‏المتعة ‏ ‏وهو قول ‏ ‏الثوري ‏ ‏وابن المبارك ‏ ‏والشافعي ‏ ‏وأحمد ‏ ‏وإسحق ‏


هدى الله الجميع لما يحب ويرضى

لقد ثبت عن الامام علي وعن ابن عباس الحليه والاباحه وبسند افضل من هذا السند

هات ماعندك إذا يا.. azharco

تهامة عسير ونور الإسلام وابن مستسلم أليس صحيح البخاري هو صحيحكم ؟؟؟؟؟

عن عمران بن حصين رضي الله تعالى عنه قال : نزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلنا مع رسول الله صلّى الله عليه وآله وسسلم ولم ينزل قرآنٌ يحرمه ولم ينه عنها حتى مات قال رجل برأيه ماشاء قال محمد يقال أنه عمر. (1) .

(1) صحيح البخاري 5 /158

...كنتُ عند جابر بن عبدالله فأتاه آتٍ فقال : أبن عبّاس وإبن الزبير إختلفا في المتعتين ، فقال جابر : فعلناهما مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ثم نهانا عنهما عُمرُ فلم نعدْ لهما (2) .

(2) صحيح مسلم 4 /131

_______________________________

هذه الضربة القاضية الثانية فاصمتوا أو اعترفوا بأن عمر قد حرمها وإلا اعترفوا أن صحيح البخاري كاذب .

لقد ذكر الطبري في تفسيره ج10ص50 حليتها ومشروعيتها عن ابن عباس وكذلك احكام القران للجصاص ج2ص178روى مشروعيتها عن ابن عباس وتفسير ابن حيان ج3ص218 روى مشروعيتها عن ابن عباس وتفسير الشوكاني ج1ص414روى مشروعيتها عن ابن عباس ولعلكي تقولي بان ابن عباس قال بمشروعيتها قبل النسخ او التحريم فقد اخرج مسلم في صحيحه ج2ص1023عن ابي نضره قال كنت عند جابر بن عبدالله فأتاه آت فقال ابن عباس وابن الزبير اختلفا في المتعتين فقال جابر فعلناهما مع رسول الله ثم نهانا عنهما عمر فلم نعد لهما ولقد نقل الامام الفيلسوف ابن رشد في الجزء الثاني ص47 من كتابه بداية المجتهد ونهاية المقتصد روى عنه <اي ابن عباس>انه قال ماكانت المتعه الا رحمه من الله رحم بها امة محمد<ص>ولولا نهي عمر عنها ما اضطر الى الزنا الا شقي وعن ايوب قال قال عروه لابن عباس الا تتقي الله في المتعه فقال ابن عباس سل امك ياعريه فقال عروه اما ابوبكر وعمر فلا يفعلا فقال ابن عباس والله ما أراكم منتهين حتى يعذبكم الله نحدثكم عن النبي<ص>وتحدثونا عن ابي بكر وعمر اخرجه ابو عمرآن في العلم ج1ص184 وابن القيم في زاد المعاد ج1ص213 واما علي <ع>فقد اخرج له الحفاظ عبد الرزاق وابو داود في ناسخه وابن جرير في تفسيره انه قال لولا ما سبق من رأي عمر بن الخطاب لأمرت بالمتعه ثم ما زنى الا شقي كنز العمال ج8 ص294

ما لي أراكم قد خرستم ؟؟؟؟؟

يا اخى اترك من حللها او من حرمها


انتم تقولون ان المتعه وردت فى القران هات الايه التى تذكر ذلك

الرفع

وا جواب مقنع نكلمهم بالايات ياتون لنا بالاحاديث

للرفع

الم تقرأ ماكتبناه لك حول آية المتعه فما استمتعتم به منهن فاتوهن اجورهن فريضه وذكرنا لك اقوال المفسرين والرواة والمؤرخين منكم حيث قالوا انها في المتعه ومن نفا ذلك ياتي بالدليل

السلام عليكم
هل نصّ القرآن الكريم على نكاح متعة النساء

لقد أجمع العلماء بالإتفاق على اختلاف طبقاتهم ومذاهبهم وتفاوت عصورهم من الصدر الأول حتى عصرنا الحاضر من أن الله تبارك وتعالى شأنه قد أنزل في كتابه العظيم آية في تحليل نكاح المتعة في سورة النساء وهي قوله : ( فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن ) وقد شد بعض المكابرين بتأويلها وصرف تفسيرها عن الحقيقة التي نزلت من أجلها ولأجل إيضاح هذه الحقيقة من ناحيتها التشريعية وإقامة الدليل الشرعي على إثباتها ندلى للقارئ بالأسانيد الصحيحة والحجج الثابتة المثبتة في نفس كتب المانعين وذلك أقوى للبرهان وابلغ في الحجة والإقناع ومنها :
1 ـ ذكر الإمام فخر الدين الرازي في تفسيره الكبير وفي الجزء الثالث منه نقلاً عن عمران بن حصين الصحابي المشهور قال : أنزل الله في المتعة آية وما نسخها بآية اُخرى وأمرنا رسول الله صلى الله عليه وآله بالمتعة وما نهانا عنها ثم قال رجل برأيه ما شاء .

وأخرج البخاري عن عمران بن حصين أيضاً قال : نزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله صلى الله عليه وسلّم ولم ينزل قرآن يحرمها ولم ينه عنها حتى مات صلى الله عليه وآله .

وأخرج الامام أحمد في مسنده من طريق عمران القصير عن أبي رجاء عن عمران الحصين قال : نزلت آية المتعة في كتاب الله تبارك وتعالى وعملنا بها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم تنزل آية تنسخها ولم ينه عنها النبي حتى مات صلى الله عليه وآله .

2 ـ روى جماعة من الصحابة الكرام منهم اُبي بن كعب وعبدالله بن عباس وعبدالله بن مسعود أنهم قرأوا ( فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فآتوهن أجورهن ) وفي هذه القراءة صراحة واضحة بأن المقصود هو عقد المتعة ، وقد ذكر الثعلبي في تفسيره عن حبيب أبي ثابت قال : أعطاني ابن عباس مصحفاً فقال هذا على قراءة ( أبي ) فرأيت في المصحف ( فما استمتعتم منهن إلى أجل مسمى إلخ ) وباسناده عن أبي نضرة قال سألت ابن عباس عن المتعة فقال أما تقرأ سورة النساء فقلت بلى فقال فما تقرأ استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى إلخ ، قلت لا أقرؤها هكذا قال ابن عباس رضي الله عنه والله هكذا أنزلها تعالى ثلاث مرات ، وباسناده عن سعيد بن جيير أنه قرأها كذلك .
ملاحظة: من أولى بتفسي القران انا ام انت ام الرسول ومن اتبعه من الخلص.

فما رأيكم
والحمد لله

السلام على من أتبع الهدى
أولاً أنت ترضى للمرأة المسلمة ان ترضع أي إنسان كبير ( في صحيح مسلم والبخاري) يوجد باب الرضاعة الكبير
ثانياً يوجد في صحيح مسلم ج2 ، باب نكاح المتعة حديث "1404" عن قيس قال : سمعت عبدالله يقول: كنا نغزو مع رسول الله (ص) ليس لنا نساء . فقلنا : ألا نستخصي فنهانا عن ذلك . ثم رخص لنا أن ننكح المرأة بالثوب ثم قرأ عبدالله يأيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات إن الله لايحب المعتدين .
ثالثاً شروط زواج المتعة :
1- يكون زواج المتعةفي وقت لا يكون الزواج الدائم فيه ممكناً (كما في الحديث الذي وردته لأن الشهوة قد أحلت بهم ) أو للرجل الذي لايستطيع أن يفتح بيتاً أو ينفق على إمرأة .
2- لابد من من اذن الاب لها .
3- ان يكون هناك عقد مؤقت .
4- زواج المتعة ينتهي بأنتهاء وقته .
والفرق بين الزنا والمتعة أن الزنا لايخضع كلياً لأي ضوابط ، بل إنه يمثل حالة تبيع المرأة نفسها بيعاً ، بينما المتعة تمثل زواجاً بحيث يمارسان العملية الجنسية كزوجين و إن كان بشكل مؤقت .

الرافضي المجاهد219