السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
تقول الحنابلة فى أحمد( من أبغض أحمد بن حنبل فهو كافر )(طبقات الحنابلة(1/13)
زعموا أن الإمام أحمد به يعرف المسلم من الزنديق (مناقب أحمد 597)
الخضر أثنى عليه وكذلك موسى عليه السلام (مناقب أحمد 188)
أن نظرة من أحمد خير من عبادة سنة ( مناقب أحمد 197)
الله يزور أحمد بن حنبل فى قبره كل عام (مناقب أحمد 550)
قبر أحمد من ضمن أربعة قبور يدفعون عن بغداد جميع البلايا (مناقب أحمد 189 )
التبرك بقبر أحمد مشروع ( طبقات الحنابلة(1/388)، (2/62،234،241)، ومناقب أحمد (191)
كانوا يضعون قلم أحمد فى النخلة التى لا تحمل فتحمل من بركته ( مناقب أحمد 370)
أنه غضب على منكر ونكير لما سألاه فى القبر وقال لهما : لمثلى يقال : من ربك ؟ فاعتذرا له ( مناقب أحمد 549)
الجن نعت أحمد قبل موته بأربعين صباحا ( مناقب أحمد 513)
أنه رؤي فى المنام يبايع الله عز وجل ( مناقب أحمد 555)
أن الله يباهى به الملائكة ( مناقب أحمد 557)
وأن أحد الحنابلة سأل فى المنام عن أحمد بن حنبل ويحي بن معين فأجابه المسئول : بأنهما قد زارا رب العالمين ووضعت لهما الموائد ( مناقب أحمد 562)
أن أحمد بن حنبل رأى الله فى المنام فقال له الله : من خالف أحمد بن حنبل عذب ( مناقب أحمد 563)
أن الله أمر أهل السموات وجميع الشهداء أن يحضروا جنازة أحمد ( مناقب أحمد 563)
أن أهل السموات من السماء السابعة الى السماء الدنيا اشتغلوا بعقد الألوية لإستقبال أحمد بن حنبل ( مناقب أحمد 564)
أن زبيدة ( صاحبة العين) رآها أحدهم فى الجنة وسألها عن أحمد فأخبرته أنه فارقها وهو يطير فى درة بيضاء يريد زيارة الله عز وجل ( مناقب أحمد 567)
أن من كانت به ضائقة وزار قبر أحمد يوم الأربعاء ودعا رزقه الله السعة ( مناقب أحمد 580)
أن كل من دفن فى المقبرة التى دفن فيها أحمد بن حنبل مغفور له ببركة أحمد بن حنبل ( مناقب أحمد 584)
أن الله ينظر سبعين ألف نظرة فى تربة أحمد بن حنبل وغفر لمن يزوره ( مناقب أحمد 580)
وأخيرا ً هذه القصة
علي بن المكرى العكبراني قال : كنت في مسجد أبي عبد الله أحمد بن حنبل فأنفذ له المتوكل صاحباً له يعلمه أن جارية له بها صرع وسأله أن يدعو الله لها بالعافية فأخرج له أحمد نعل خشب بشراك خوص للوضوء فدفعه إلى صاحب له وقال له : تمضى إلى دار أمير المؤمنين وتجلس عند رأس الجارية وتقول لها : قال لك أحمد : أيما أحب إليك تخرج من هذه الجارية أو أصفع الآخر بهذا النعل سبعين ؟ فمضى إليه وقال مثل ما قال أحمد فقال له المارد على لسان الجارية : السمع والطاعة لو أمرنا أحمد أن لا نقيم بالعراق ما أقمنا.
المنهج الأحمد للعليمي 1/316.
والسؤال الذي يحضرني الآن وأرجو من بني وهب إجابتي :
مِن بعد هذه الأحاديث
أمامنا إحتمالان :
إما أن أحمد أفضل من عمر وهذا لا يجوز عندكم
أو أن عمركم له منزلة أعلى من هذه بكثير فما هي منزلته
إن كان أحمد بن حنبل يحمل هذا المقام
فما مقام أبو بكر وعمر وعثمان (( لا بد أنهم أفضل منه ولا بد أن لكل من الثلاثة مقام أفضل مِن صاحبه ))
فكيف سنحل هذه الإشكالية يا بني وهب
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
تقول الحنابلة فى أحمد( من أبغض أحمد بن حنبل فهو كافر )(طبقات الحنابلة(1/13)
زعموا أن الإمام أحمد به يعرف المسلم من الزنديق (مناقب أحمد 597)
الخضر أثنى عليه وكذلك موسى عليه السلام (مناقب أحمد 188)
أن نظرة من أحمد خير من عبادة سنة ( مناقب أحمد 197)
الله يزور أحمد بن حنبل فى قبره كل عام (مناقب أحمد 550)
قبر أحمد من ضمن أربعة قبور يدفعون عن بغداد جميع البلايا (مناقب أحمد 189 )
التبرك بقبر أحمد مشروع ( طبقات الحنابلة(1/388)، (2/62،234،241)، ومناقب أحمد (191)
كانوا يضعون قلم أحمد فى النخلة التى لا تحمل فتحمل من بركته ( مناقب أحمد 370)
أنه غضب على منكر ونكير لما سألاه فى القبر وقال لهما : لمثلى يقال : من ربك ؟ فاعتذرا له ( مناقب أحمد 549)
الجن نعت أحمد قبل موته بأربعين صباحا ( مناقب أحمد 513)
أنه رؤي فى المنام يبايع الله عز وجل ( مناقب أحمد 555)
أن الله يباهى به الملائكة ( مناقب أحمد 557)
وأن أحد الحنابلة سأل فى المنام عن أحمد بن حنبل ويحي بن معين فأجابه المسئول : بأنهما قد زارا رب العالمين ووضعت لهما الموائد ( مناقب أحمد 562)
أن أحمد بن حنبل رأى الله فى المنام فقال له الله : من خالف أحمد بن حنبل عذب ( مناقب أحمد 563)
أن الله أمر أهل السموات وجميع الشهداء أن يحضروا جنازة أحمد ( مناقب أحمد 563)
أن أهل السموات من السماء السابعة الى السماء الدنيا اشتغلوا بعقد الألوية لإستقبال أحمد بن حنبل ( مناقب أحمد 564)
أن زبيدة ( صاحبة العين) رآها أحدهم فى الجنة وسألها عن أحمد فأخبرته أنه فارقها وهو يطير فى درة بيضاء يريد زيارة الله عز وجل ( مناقب أحمد 567)
أن من كانت به ضائقة وزار قبر أحمد يوم الأربعاء ودعا رزقه الله السعة ( مناقب أحمد 580)
أن كل من دفن فى المقبرة التى دفن فيها أحمد بن حنبل مغفور له ببركة أحمد بن حنبل ( مناقب أحمد 584)
أن الله ينظر سبعين ألف نظرة فى تربة أحمد بن حنبل وغفر لمن يزوره ( مناقب أحمد 580)
وأخيرا ً هذه القصة
علي بن المكرى العكبراني قال : كنت في مسجد أبي عبد الله أحمد بن حنبل فأنفذ له المتوكل صاحباً له يعلمه أن جارية له بها صرع وسأله أن يدعو الله لها بالعافية فأخرج له أحمد نعل خشب بشراك خوص للوضوء فدفعه إلى صاحب له وقال له : تمضى إلى دار أمير المؤمنين وتجلس عند رأس الجارية وتقول لها : قال لك أحمد : أيما أحب إليك تخرج من هذه الجارية أو أصفع الآخر بهذا النعل سبعين ؟ فمضى إليه وقال مثل ما قال أحمد فقال له المارد على لسان الجارية : السمع والطاعة لو أمرنا أحمد أن لا نقيم بالعراق ما أقمنا.
المنهج الأحمد للعليمي 1/316.
والسؤال الذي يحضرني الآن وأرجو من بني وهب إجابتي :
مِن بعد هذه الأحاديث
أمامنا إحتمالان :
إما أن أحمد أفضل من عمر وهذا لا يجوز عندكم
أو أن عمركم له منزلة أعلى من هذه بكثير فما هي منزلته
إن كان أحمد بن حنبل يحمل هذا المقام
فما مقام أبو بكر وعمر وعثمان (( لا بد أنهم أفضل منه ولا بد أن لكل من الثلاثة مقام أفضل مِن صاحبه ))
فكيف سنحل هذه الإشكالية يا بني وهب




تعليق