السلام على شيعة الكرّار صلوات الله وسلامه عليه
وصلني من عدّة مصادر موثوقة ما يلي :
بعد عجز قناتي صفا ووصال في توجيه أي شبهة تحمل قيمة علمية ضد مذهبنا , وبعد ان استفحل كذب المحطتين آنفتي الذكر , تفتقت مواهب القوم عن اساليب جديدة حسب ظنهم , تعتمد الدراسات النفسية والتحليلات الشخصية للمجتمعات والافراد , ونحن نقطع بفشل ما ذهبوا اليه , فمن كان فاشلا في فهم المنطق كيف ينجح في فهم علومه
فقد ارسل القائمون على التفاهات رسلهم في البلاد , مدّعين التشيع لينظروا أين وصل مشروعهم المتهافت , ورغم أن هذه الطريقة معتبرة لدى الماسونية الا أنها بلا وزن في الامور العقائدية , ولا أدري لماذا لا يتعلم الوهابية من ساداتهم الماسون.
فقد طرح شخص وهابي نفسه على من أصدقه على انه شيعي (متوهبن) بسبب قناة صفا , واقسم الايمان المغلظة على ذلك , وسأل ما هي نتائج اطروحات القناة , وكم عدد المتوهبنين.
فرد عليه عبد الامير بان القناة فاشلة جملة وتفصيلا , ولم نعلم ان احدا اصبح وهابيا بسببها , وان حصل ذلك فهو حتما ممن اختلط عليه الامر , وهو عائد بمجرد أن يقابل أي رجل دين شيعي , أي أن الامر وقتي محض.
وبعد ساعة من وابل الاسئلة الاحصائية , قابله عبد الامير بسؤال واحد , هل انت وهابي؟
قال : انا شيعي اصبحت وهابيا بسبب صفا ووصال
فما كان من عبد الامير الا ان فضحه بمعرفته له على انه عامل في نفس القناة , ولطالما كان وهابيا ولم يكن يوما شيعيا لامن قريب ولا من بعيد , فصدم الشخص المذكور وطلب الامان والستر ثم لاذ بالفرار.
فسبحان من جمعه مع من عرفه ليفضحه
ثم أن السيد كمال الحيدري أحال مذهبهم هباء منثورا , فاجتمع حكماء بني وهبون في محاولة الرد , وخاصة بعد تشيع أحياء وقبائل في السعودية , وأقبال الناس المنقطع النظير على الاستفسار والتبيّن والقراءة , فلا أظن أن التشيع انتشر كما ينتشر اليوم , بسلاحهم هم وبالسحر المنقلب على الساحر.
فباتوا وراء الكواليس يطالبون السيد بتخفيف حدة الوتيرة , وهم على استعداد في هذه الحال لكل التنازلات , حتى اغلاق القنوات واجتثاث العراعرة من جذورهم .
لذلك ننصحهم بأن يغيروا اسلوبهم , ولا يرسلوا من لم يعلّم التشيع بشكل جيد , فنحن نكشفهم بسهولة ويسر , أو ان يستسلموا لفنائهم فلن تقوم لهم قائمة بعد أن ابتدأنا الرد , ولن يبقى منهم الا نفر يسيرون وراء كل ناعق , حتى ولو كان غرابا أشقر اللحيه أعور العين بغل في كل حين
وصلني من عدّة مصادر موثوقة ما يلي :
بعد عجز قناتي صفا ووصال في توجيه أي شبهة تحمل قيمة علمية ضد مذهبنا , وبعد ان استفحل كذب المحطتين آنفتي الذكر , تفتقت مواهب القوم عن اساليب جديدة حسب ظنهم , تعتمد الدراسات النفسية والتحليلات الشخصية للمجتمعات والافراد , ونحن نقطع بفشل ما ذهبوا اليه , فمن كان فاشلا في فهم المنطق كيف ينجح في فهم علومه

فقد ارسل القائمون على التفاهات رسلهم في البلاد , مدّعين التشيع لينظروا أين وصل مشروعهم المتهافت , ورغم أن هذه الطريقة معتبرة لدى الماسونية الا أنها بلا وزن في الامور العقائدية , ولا أدري لماذا لا يتعلم الوهابية من ساداتهم الماسون.
فقد طرح شخص وهابي نفسه على من أصدقه على انه شيعي (متوهبن) بسبب قناة صفا , واقسم الايمان المغلظة على ذلك , وسأل ما هي نتائج اطروحات القناة , وكم عدد المتوهبنين.
فرد عليه عبد الامير بان القناة فاشلة جملة وتفصيلا , ولم نعلم ان احدا اصبح وهابيا بسببها , وان حصل ذلك فهو حتما ممن اختلط عليه الامر , وهو عائد بمجرد أن يقابل أي رجل دين شيعي , أي أن الامر وقتي محض.
وبعد ساعة من وابل الاسئلة الاحصائية , قابله عبد الامير بسؤال واحد , هل انت وهابي؟
قال : انا شيعي اصبحت وهابيا بسبب صفا ووصال
فما كان من عبد الامير الا ان فضحه بمعرفته له على انه عامل في نفس القناة , ولطالما كان وهابيا ولم يكن يوما شيعيا لامن قريب ولا من بعيد , فصدم الشخص المذكور وطلب الامان والستر ثم لاذ بالفرار.
فسبحان من جمعه مع من عرفه ليفضحه

ثم أن السيد كمال الحيدري أحال مذهبهم هباء منثورا , فاجتمع حكماء بني وهبون في محاولة الرد , وخاصة بعد تشيع أحياء وقبائل في السعودية , وأقبال الناس المنقطع النظير على الاستفسار والتبيّن والقراءة , فلا أظن أن التشيع انتشر كما ينتشر اليوم , بسلاحهم هم وبالسحر المنقلب على الساحر.
فباتوا وراء الكواليس يطالبون السيد بتخفيف حدة الوتيرة , وهم على استعداد في هذه الحال لكل التنازلات , حتى اغلاق القنوات واجتثاث العراعرة من جذورهم .
لذلك ننصحهم بأن يغيروا اسلوبهم , ولا يرسلوا من لم يعلّم التشيع بشكل جيد , فنحن نكشفهم بسهولة ويسر , أو ان يستسلموا لفنائهم فلن تقوم لهم قائمة بعد أن ابتدأنا الرد , ولن يبقى منهم الا نفر يسيرون وراء كل ناعق , حتى ولو كان غرابا أشقر اللحيه أعور العين بغل في كل حين

تعليق