إعـــــــلان

**شذرات** · 26-08-2010, 09:28 PM

كما نضيف سؤالاً آخر ( بعد اذن الأخ ممرض ) :

لماذا أهل السنة يتضايقون عندما نفضل ابنة نبي الاسلام (ص) فاطمة الزهراء (ع ) على بقية النساء ؟

**الممرض** · 27-08-2010, 12:44 AM

صحيح البخاري - المناقب - مناقب قرابة رسول الله (ص) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 )

‏- حدثنا : ‏ ‏أبو الوليد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏، عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني. ‏

الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3437&doc=0

**كرار أحمد** · 27-08-2010, 03:03 PM

نحب فاطمة .. هذا مؤكد ..
ولا نغضب من تفضيلها على أحد .. لا تنسبوا لنا ماليس فينا ..

**نوريعتمدعليه** · 27-08-2010, 03:35 PM

نحب فاطمة .. هذا مؤكد ..
ولا نغضب من تفضيلها على أحد .. لا تنسبوا لنا ماليس فينا ..

كذاب منافق ...

هذا ديدنكم يا نواصب ..

الي يحب البتول ..ما يرضى للذي غضبت منه ..

لقد حزنت فاطمة (ع) بعد الهجوم على بيتها فأعلنت وجدها على الشيخين فهجرت فاطمة (ع)
ابابكر فلم تكلمه في ذلك حتى ماتت فدفنها علي (ع) ليلاً ولم يؤذن بها ابابكر .

المصدر :
تاريخ الطبري 3/202
وذكره البخاري في باب فرض الخمس عن عائشة.

صحيح البخاري - الفرائض - قول النبي (ص) : لا نورث وماتركناه صدقة - رقم الحديث : ( 6230 )

- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏: أن ‏فاطمة ‏ ‏والعباس ‏(ع) ‏ ‏أتيا ‏ ‏أبابكر ‏ ‏يلتمسان ميراثهما من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من ‏ ‏فدك ‏ ‏وسهمهما من ‏ ‏خيبر ‏، فقال لهما ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول : ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ ‏من هذا المال قال ‏أبوبكر : ‏والله لا أدع أمراًً رأيت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يصنعه فيه إلاّّ صنعته ، قال : فهجرته ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلم تكلمه حتى ماتت ، حدثنا : ‏ ‏إسماعيل بن أبان ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏إبن المبارك ‏ ‏، عن ‏ ‏يونس ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة.

صحيح مسلم - الجهاد والسير - قول النبي (ص) : لا نورث ما تركنا فهو - رقم الحديث : ( 3304 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

‏ - حدثني : ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏حجين ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ليث ‏ ‏، عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة : ‏أنها أخبرته :‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر الصديق ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من ‏ ‏خمس ‏ ‏خيبر ‏، فقال أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏، عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏شيئاًً ‏ ‏فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك قال : فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلاًً ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي ....

أو انك ..ستكذب صحيح البخاري و مسلم ..أيها المطبل البنغالي ..(على قول اخونا فهد )

تبا لكم يامن رضيتم بغضب بضعة النبي ..

**كرار أحمد** · 27-08-2010, 03:57 PM

كذاب منافق ...

هذا ديدنكم يا نواصب

من هم النواصب ؟
لا يجد نواصب هنا ... يبدو أنهم يزورونك في أحلامك كثيرا ..
وقولك في مسألة غضب فاطمة لا علاقة له بحبنا لها .. فهذه قضية وتلك قضية أخرى .. وقد ثبت في كتبكم رضاها عنه كما ورد هذا في كتبنا أيضاً ..

**أسير الموت** · 27-08-2010, 04:08 PM

وقد ثبت في كتبكم رضاها عنه كما ورد هذا في كتبنا أيضاً ..

لك أكثر من سنة وأنت تردد هذا الكلام كالببغاء ..ونطالبك بالدليل ولاتأتي بالدليل ونطالبك بأن تجيب في مواضيع أخرى ولم تجيب وفي موضوع أنتظر إجابتك من أربعة شهور ولم تجيب ...

لماذا تتجاهل ؟؟

إن كنت لست أهلاً للحوار لاتحاور...أو على الأقل عندما تشارك ضع دليلاً في مشاركتك ضع إثبات ...

نقاشك ليس علمي ...نحن في منتدى حوار عقائدي وليس في رحلة إستكشافية للإهرامات

**حمد فارس** · 27-08-2010, 04:18 PM

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم الى يوم الدين .
حب النواصب للزهراء وأهل البيت (ع) يقف عند حدود أعدائهم ممن اغتصبوا حقوقهم ، فمثلاً نكران أحداث الاستيلاء على إرث الزهراء وإغتصابه وتصديق من قال بحديث (نحن معشر الأنبياء لانورث) بالرغم من اعتراف القائل وحليفه شاهد الزور بأن أحداً لم يسمع رسول الله(ص) يذكر هذا الحديث غيرهما وتكذيب بضعة الرسول وأم أبيها الصدّيقة الكبرى وكذلك أمير المؤمنين (ع) وأكثر المقربين من الرسول الأعظم (ص)أيام وجوده الشريف بين ظهرانيهم فمثل (الفرار) مستعد كعادته أن يكذّب ويدلس وينفي ويضعّف بل وينسف حتى كتبهم كي ينفي أي مكرمة للزهراء وبعلها وبنيها او مظلومية تعرضوا لها إكراماً لأسياده من الذين غيّروا وبدّلوا بعد رحيل رسول الله (ص) الى الرفيق الأعلى ، ويدّعون أنهم يحبّون فاطمة الزهراء عليها الصلاة والسلام.

**كرار أحمد** · 27-08-2010, 04:20 PM

أدلة رضا فاطمة عندنا
وثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يافاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-

موافقة علي رضي الله عنه راي ابوبكر رضي الله عنه بشان أرض فدك

تبكون على موضوع قد حسمه علي رضي الله عنه حيث يقول السيد المرتضى الملقب بعلم الهدى إمام الشيعة :
إ ن الأمر لما وصل الأمر إلى علي ابن أبي طالب كلّم في رد فدك ، فقال : " إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر "
( الشافي للمرتضي ص 213 ، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 )
ولما سئل أبو جعفر محمد الباقر عن ذلك وقد سأله كثير النوال بقوله " جعلني الله فداك أرأيت أبا بكر وعمر هل ظلماكما من حقكم شيئاً ، أو قال ذهبا من حقكم بشيء ؟ فقال : لا ، والذي أنزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا ، ما ظلمانا من حقنا مثقال حبة من خردل ، قلت : جعلت فداك أفأتولاهما ؟
قال : نعم ويحك تولهما في الدنيا والآخرة ، وما أصابك ففي عنقي "
( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص 84 )
والمجلسي على شدة تعنفه على الصحابة أضطر للقول : إن أبا بكر لما رأى غضب فاطمة قال لها : أنا لا أنكر فضلك وقرابتك من رسول الله عليه السلام ، ولم أمنعك من فدك إلا إمتثالاَ بأمر رسول الله ، وأشهد الله على أني سمعت رسول الله يقول : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، وما تركنا إلا الكتاب والحكمة والعلم ، وقد فعلت هذا بإتفاق المسلمين ولست بمتفرد في هذا ، وأما المال فإن تريدينه فخذي من مالي ما شئت لأنك سيدة أبيك وشجرة طيبة لأبنائك ، ولا يستطيع أحد إنكار فضلك ..
( حق اليقين ص 201 ، 202 - ترجمة من الفارسية )

ويروي ابن الميثم البحراني في شرح نهج البلاغة :

" إن أبا بكر قال لها : إن لك ما لأبيك ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ويحمل منه في سبيل الله ، ولك على الله أن أصنع بها كما كان يصنع ، فرضيت بذلك وأخذت العهد عليه به .
( شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج5 ص 107 ط طهران )

ومصداق على ذلك يروي ابن الميثم والدنبلي وابن أبي الحديد والشيعي المعاصر فيض الإسلام علي نقي :
أن أبي بكر كان يأخذ غلتها ( أي فدك ) فيدفع إليهم ( أهل البيت ) منها ما يكفيهم ، ويقسم الباقي ، فكان عمر كذلك ، ثم كان عثمان كذلك ، ثم كان علي كذلك .
( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ، وأيضاً شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج 5 ص 107 ، وأيضاً الدرة النجفية ص 332 ، شرح نهج البلاغة - فارسي - لعلي نقي ج 5 ص 960 ط طهران )
والدليل الأهم هو مرافقة زوجة أبي بكر للسيدة فاطمة في مرضها الأخير ..
وقد نقلنا هذه الأدلة من قبل لكن يبدو أنك إما لا ترى أو لا تقرأ ...
فإن كانت الاولى أرسل لي لأوافيك بثمن عمل نظارة طبية ..وإن كانت الثانية فتعال لمصر لتزور الاهرامات ثم تلتحق بفصول محو الأمية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

**AL-MU7AMY** · 27-08-2010, 05:41 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

أدلة رضا فاطمة عندنا
وثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يافاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-

موافقة علي رضي الله عنه راي ابوبكر رضي الله عنه بشان أرض فدك

تبكون على موضوع قد حسمه علي رضي الله عنه حيث يقول السيد المرتضى الملقب بعلم الهدى إمام الشيعة :
إ ن الأمر لما وصل الأمر إلى علي ابن أبي طالب كلّم في رد فدك ، فقال : " إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر "
( الشافي للمرتضي ص 213 ، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 )
ولما سئل أبو جعفر محمد الباقر عن ذلك وقد سأله كثير النوال بقوله " جعلني الله فداك أرأيت أبا بكر وعمر هل ظلماكما من حقكم شيئاً ، أو قال ذهبا من حقكم بشيء ؟ فقال : لا ، والذي أنزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا ، ما ظلمانا من حقنا مثقال حبة من خردل ، قلت : جعلت فداك أفأتولاهما ؟
قال : نعم ويحك تولهما في الدنيا والآخرة ، وما أصابك ففي عنقي "
( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص 84 )
والمجلسي على شدة تعنفه على الصحابة أضطر للقول : إن أبا بكر لما رأى غضب فاطمة قال لها : أنا لا أنكر فضلك وقرابتك من رسول الله عليه السلام ، ولم أمنعك من فدك إلا إمتثالاَ بأمر رسول الله ، وأشهد الله على أني سمعت رسول الله يقول : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، وما تركنا إلا الكتاب والحكمة والعلم ، وقد فعلت هذا بإتفاق المسلمين ولست بمتفرد في هذا ، وأما المال فإن تريدينه فخذي من مالي ما شئت لأنك سيدة أبيك وشجرة طيبة لأبنائك ، ولا يستطيع أحد إنكار فضلك ..
( حق اليقين ص 201 ، 202 - ترجمة من الفارسية )

ويروي ابن الميثم البحراني في شرح نهج البلاغة :

" إن أبا بكر قال لها : إن لك ما لأبيك ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ويحمل منه في سبيل الله ، ولك على الله أن أصنع بها كما كان يصنع ، فرضيت بذلك وأخذت العهد عليه به .
( شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج5 ص 107 ط طهران )

ومصداق على ذلك يروي ابن الميثم والدنبلي وابن أبي الحديد والشيعي المعاصر فيض الإسلام علي نقي :
أن أبي بكر كان يأخذ غلتها ( أي فدك ) فيدفع إليهم ( أهل البيت ) منها ما يكفيهم ، ويقسم الباقي ، فكان عمر كذلك ، ثم كان عثمان كذلك ، ثم كان علي كذلك .
( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ، وأيضاً شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج 5 ص 107 ، وأيضاً الدرة النجفية ص 332 ، شرح نهج البلاغة - فارسي - لعلي نقي ج 5 ص 960 ط طهران )
والدليل الأهم هو مرافقة زوجة أبي بكر للسيدة فاطمة في مرضها الأخير ..
وقد نقلنا هذه الأدلة من قبل لكن يبدو أنك إما لا ترى أو لا تقرأ ...
فإن كانت الاولى أرسل لي لأوافيك بثمن عمل نظارة طبية ..وإن كانت الثانية فتعال لمصر لتزور الاهرامات ثم تلتحق بفصول محو الأمية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أدلتك هذه حتى النواصب والوهابية لم يحتجوا بها

هل تعلم لماذا ؟

لأن هذا الكلام يخالف ما هو صحيح وثابت عن عائشة في البخاري ومسلم

ولأن هذا الكلام روي عن الشعبي والشعبي لم يعاصر الواقعة

والشعبي قالوا عنه بأن مراسيله غير صحيحة

فمن انت لترجح الشعبي على عائشة والبخاري ومسلم وعلماؤك

قاتل الله الجهل !

**ناصر الحقاني** · 27-08-2010, 06:17 PM

‏ ‏قال : ‏‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني. ‏

نقرأ الان حول غضب الانبياء المعصومين ثم نعود الى غير المعصومين.....

قال تعالى { وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ٱلأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّٰلِمِينَ }
وقال تعالى ( قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا * ألا تتبعن أفعصيت أمري * قال يا ابن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي )
قال الطبطبائي في تفسيره)(طبعا نقلنا الشاهد من القصة فقط) : وظاهر سياق الآية وكذا ما في سورة طه من آيات القصة أن موسى غضب على هارون كما غضب على بني إسرائيل غير أنه غضب عليه حسباناً منه أنه لم يبذل الجهد في مقاومة بني إسرائيل لما زعم أن الصلاح في ذلك مع أنه وصاه عند المفارقة وصية مطلقة بقوله: { وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين } وهذا المقدار من الاختلاف في السليقة والمشيئة بين نبيين معصومين لا دليل على منعه.. الخ
وقال ايضا : والمعنى: قال موسى معاتباً لهارون: ما منعك عن اتباع طريقتي وهو منعهم عن الضلال والشدة في جنب الله أفعصيت أمري أن تتبعني ولا تتبع سبيل المفسدين؟ قوله تعالى: { قال يا بن أُمّ لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي } الخ، { يا بن أُمّ } أصله يا ابن أُمي وهى كلمة استرحام واسترآف قالها لإِسكات غضب موسى، ويظهر من قوله: { لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي } أنه أخذ بلحيته ورأسه غضباً ليضربه كما أخبر به في موضع آخر: { وأخذ برأس أخيه يجرُّه إليه }

وهنا نلاحظ ان المعصومين اختلفوا , وموسى غضب على هارون عليهم السلام ... ولكن مع من كان الحق؟؟؟؟
نعود الى تفسير الطبطبائي : وكذا ما فعله موسى بأخيه من أخذ رأسه يجره إليه كأنه مقدمة لضربه حسباناً منه أنه استقل بالرأي زاعماً المصلحة في ذلك وترك أمر موسى فما وقع منه إنما هو تأديب في أمر إرشادي لا عقاب في أمر مولوي وإن كان الحق في ذلك مع هارون

- فهنا معصوم يتلقى الوحي غضب على معصوم مثله, والحق مع المعصوم المغضوب عليه لا الغاضب, فهل اسقط ذلك من مكانة النبوة للغاضب او المغضوب عليه؟؟؟؟
- ام ان الله غضب لغضب المعصوم الذي يتلقى الوحي؟؟؟

واما غير المعصومين ... فالامر اسهل ,,, لان اي غضب مرتبط بغضب الله وليس العكس.

**AL-MU7AMY** · 27-08-2010, 06:22 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

‏ ‏قال : ‏‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني. ‏

نقرأ الان حول غضب الانبياء المعصومين ثم نعود الى غير المعصومين.....

قال تعالى { وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ٱلأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّٰلِمِينَ }
وقال تعالى ( قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا * ألا تتبعن أفعصيت أمري * قال يا ابن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي )
قال الطبطبائي في تفسيره)(طبعا نقلنا الشاهد من القصة فقط) : وظاهر سياق الآية وكذا ما في سورة طه من آيات القصة أن موسى غضب على هارون كما غضب على بني إسرائيل غير أنه غضب عليه حسباناً منه أنه لم يبذل الجهد في مقاومة بني إسرائيل لما زعم أن الصلاح في ذلك مع أنه وصاه عند المفارقة وصية مطلقة بقوله: { وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين } وهذا المقدار من الاختلاف في السليقة والمشيئة بين نبيين معصومين لا دليل على منعه.. الخ
وقال ايضا : والمعنى: قال موسى معاتباً لهارون: ما منعك عن اتباع طريقتي وهو منعهم عن الضلال والشدة في جنب الله أفعصيت أمري أن تتبعني ولا تتبع سبيل المفسدين؟ قوله تعالى: { قال يا بن أُمّ لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي } الخ، { يا بن أُمّ } أصله يا ابن أُمي وهى كلمة استرحام واسترآف قالها لإِسكات غضب موسى، ويظهر من قوله: { لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي } أنه أخذ بلحيته ورأسه غضباً ليضربه كما أخبر به في موضع آخر: { وأخذ برأس أخيه يجرُّه إليه }

وهنا نلاحظ ان المعصومين اختلفوا , وموسى غضب على هارون عليهم السلام ... ولكن مع من كان الحق؟؟؟؟
نعود الى تفسير الطبطبائي : وكذا ما فعله موسى بأخيه من أخذ رأسه يجره إليه كأنه مقدمة لضربه حسباناً منه أنه استقل بالرأي زاعماً المصلحة في ذلك وترك أمر موسى فما وقع منه إنما هو تأديب في أمر إرشادي لا عقاب في أمر مولوي وإن كان الحق في ذلك مع هارون

- فهنا معصوم يتلقى الوحي غضب على معصوم مثله, والحق مع المعصوم المغضوب عليه لا الغاضب, فهل اسقط ذلك من مكانة النبوة للغاضب او المغضوب عليه؟؟؟؟
- ام ان الله غضب لغضب المعصوم الذي يتلقى الوحي؟؟؟

واما غير المعصومين ... فالامر اسهل ,,, لان اي غضب مرتبط بغضب الله وليس العكس.

أنت شرقت وغربت

غضب الزهراء عليها السلام ورد بحديث ثابت وصحيح ( فاطمة بضعة مني من اغضبها أغضبني )

أي غضبها مقرون بغضب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم

أما غضب موسى عليه السلام على هارون عليه السلام فهذا أمر آخر ولم نجد قولا ً يقول من أغضب موسى فقد أغضب الله

ثم الزهراء عليها السلام استشهدت وهي غاضبة على أبا بكر وهذا كاف ٍ ليجعل أبا بكر من المغضوب عليهم

**عبد العباس الجياشي** · 27-08-2010, 06:26 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

‏ ‏قال : ‏‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني. ‏

نقرأ الان حول غضب الانبياء المعصومين ثم نعود الى غير المعصومين.....

قال تعالى { وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ٱلأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّٰلِمِينَ }
وقال تعالى ( قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا * ألا تتبعن أفعصيت أمري * قال يا ابن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي )
قال الطبطبائي في تفسيره)(طبعا نقلنا الشاهد من القصة فقط) : وظاهر سياق الآية وكذا ما في سورة طه من آيات القصة أن موسى غضب على هارون كما غضب على بني إسرائيل غير أنه غضب عليه حسباناً منه أنه لم يبذل الجهد في مقاومة بني إسرائيل لما زعم أن الصلاح في ذلك مع أنه وصاه عند المفارقة وصية مطلقة بقوله: { وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين } وهذا المقدار من الاختلاف في السليقة والمشيئة بين نبيين معصومين لا دليل على منعه.. الخ
وقال ايضا : والمعنى: قال موسى معاتباً لهارون: ما منعك عن اتباع طريقتي وهو منعهم عن الضلال والشدة في جنب الله أفعصيت أمري أن تتبعني ولا تتبع سبيل المفسدين؟ قوله تعالى: { قال يا بن أُمّ لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي } الخ، { يا بن أُمّ } أصله يا ابن أُمي وهى كلمة استرحام واسترآف قالها لإِسكات غضب موسى، ويظهر من قوله: { لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي } أنه أخذ بلحيته ورأسه غضباً ليضربه كما أخبر به في موضع آخر: { وأخذ برأس أخيه يجرُّه إليه }

وهنا نلاحظ ان المعصومين اختلفوا , وموسى غضب على هارون عليهم السلام ... ولكن مع من كان الحق؟؟؟؟
نعود الى تفسير الطبطبائي : وكذا ما فعله موسى بأخيه من أخذ رأسه يجره إليه كأنه مقدمة لضربه حسباناً منه أنه استقل بالرأي زاعماً المصلحة في ذلك وترك أمر موسى فما وقع منه إنما هو تأديب في أمر إرشادي لا عقاب في أمر مولوي وإن كان الحق في ذلك مع هارون

- فهنا معصوم يتلقى الوحي غضب على معصوم مثله, والحق مع المعصوم المغضوب عليه لا الغاضب, فهل اسقط ذلك من مكانة النبوة للغاضب او المغضوب عليه؟؟؟؟
- ام ان الله غضب لغضب المعصوم الذي يتلقى الوحي؟؟؟

واما غير المعصومين ... فالامر اسهل ,,, لان اي غضب مرتبط بغضب الله وليس العكس.

يا شيطاني بدون تدليس
البخاري الذي لا يأتيه الباطل من تحته ولا من فوقه
يقول قال النبي أن الله يغضب لغضب فاطمة
ويقول ماتت وهي غاضبة على الملعون ابي بكر
يعني الله غاضب على ابي بكر

**ناصر الحقاني** · 27-08-2010, 06:47 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

يا شيطاني بدون تدليس
البخاري الذي لا يأتيه الباطل من تحته ولا من فوقه
يقول قال النبي أن الله يغضب لغضب فاطمة
ويقول ماتت وهي غاضبة على الملعون ابي بكر
يعني الله غاضب على ابي بكر

المشكلة في الفهم لا في النقل ,,, ولا ندري متى نقابل من يفهم.
فوضحنا لك ان معصوم ينزل عليه الوحي وقد غضب على معصوم مثله في موقف معين.
وكان المعصوم المغضوب عليه على الحق
وهذا يدل على ان غضب الله غير مرتبط بغضب المعصومين في كل حال, فكيف بغضب انسان غير معصوم؟؟؟

الا ان تقول ان غضب النبي موسى عليه السلام على اخيه كان من غضب الله تعالى ... فهذا شيء اخر.

**طالب الكناني** · 27-08-2010, 10:25 PM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

أدلتك هذه حتى النواصب والوهابية لم يحتجوا بها

هل تعلم لماذا ؟

لأن هذا الكلام يخالف ما هو صحيح وثابت عن عائشة في البخاري ومسلم

ولأن هذا الكلام روي عن الشعبي والشعبي لم يعاصر الواقعة

والشعبي قالوا عنه بأن مراسيله غير صحيحة

فمن انت لترجح الشعبي على عائشة والبخاري ومسلم وعلماؤك

قاتل الله الجهل !

احسنت اخي المحامي وبارك الله فيك
لاتؤاخذ مستر فرار على كلامه لانه ناصبي مقيت
والغبي يؤكد بان رضى الزهراء ثابت في كتبنا ولم يثبت مايقول ومع ان كتبهم لاتساوي عندنا تعريفة مصرية لاكننا نحتج بها عليهم فهذا الجاهل يترك ما روي في البخاري ومسلم ويحتج بالشعبي
الغباء موهبة

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
بإسناد صحيح على شرط ابن أبي حاتم نزول آية التبليغ في الإمام علي (ع) بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM	ردود 119 18,094 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 13-06-2025, 03:31 PM
الشيخ السني د.العزاوي بأمر الله بويع علي بالغدير فشك الحارث فقذفه الله بحجارة فنزلت سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM	استجابة 1 100 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 13-06-2025, 09:49 PM
الشيخ السني د.العزاوي بأمر الله بويع علي بالغدير فشك الحارث فقذفه الله بحجارة فنزلت سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM	استجابة 1 72 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 13-06-2025, 09:53 PM
الشيخ السني المحقق الزعبي يصحح روايات تصدق الإمام علي ع بالخاتم وولايته وأنه باب مدينة العلم وغيرها بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM	ردود 2 156 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 13-06-2025, 09:49 PM
د. السني الحسيني أراد النبي ص في الغدير تنصيب علي للإمامه واعترض الحارث فعذبه الله وأنزل سأل سائل بعذاب واقع بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM	استجابة 1 109 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 13-06-2025, 09:31 PM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

هل اهل السنة والجماعة يحبون فاطمة الزهراء (ع) وما الدليل على ذالك ؟

هل اهل السنة والجماعة يحبون فاطمة الزهراء (ع) وما الدليل على ذالك ؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين