إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الإحتجاج بالمسعودي بين القبول والرفض

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الإحتجاج بالمسعودي بين القبول والرفض

    المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
    بسم الله الرحمن الرحيم





    ((الاحتجاج بالمسعودي بين القبول والرفض))


    المسعودي المؤرخ الشيعي الثقة !!

    معتمد عند أهل السنة ولكن السلفية يرفضون الاحتجاج به لأنه شيعي وقد احتج به علمائهم وهذا دليل على أنه صادق وثقة ولم يذكر من ترجم له فيه طعناً أو ما شابه وإن قيل أنه شيعي فنقول : العبرة بالصدق لا بالمذهب !!
    وقد كان أكثر محدثيكم شيعة !

    وهنا نجد أن الأعلام ترجموا له ونقلوا عنه وهذا كاف للإحتجاج به


    الحجة بالمؤرخ الصدق !!
    قال الصفدي في كتابه ( الوافي بالوفيات – الفصل العاشر : في أدب المؤرخ ) :
    قلت من خط الإمام العلامة الحجة شيخ الإسلام قاضي القضاة تفي الدين أبو الحسن علي بن عبد الكافي السبكي الشافعي ما صوره قال: يشترط في المورخ الصدق وإذا نقل يعتمد اللفظ دون المعنى ..الخ .


    1- الذهبي يترجم له ولا يطعن عليه .
    343 - المسعودي * صاحب " مروج الذهب " وغيره من التواريخ ، أبو الحسن علي ابن الحسين بن علي بن ذرية ابن مسعود عداده في البغاددة، ونزل مصر مدة.
    وكان أخباريا، صاحب ملح وغرائب وعجائب وفنون، وكان معتزليا.
    أخذ عن أبي خليفة الجمحي، ونفطويه، وعدة.
    مات في جمادى الآخرة سنة خمس وأربعين وثلاث مئة.
    ( سير أعلام النبلاء ج 15 / ص 569)
    أقول : واحتج به في كتاب تاريخ الإسلام .


    2- ترجمته عند الكتبي .
    وهذه ترجمته في ( فوات الوفيات ) لمحمد بن شاكر الكتبي بتحقيق إحسان عباس :
    المسعودي صاحب التاريخ
    علي بن الحسين بن علي، أبو الحسن المسعودي المؤرخ، من ذرية عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه؛ قال الشيخ شمس الدين: عداده في البغداديين، وأقام بمصر مدة، وكان إخبارياً علامة صاحب غرائب وملح ونوادر، مات سنة ست وأربعين وثلاثمائة.
    وله من التصانيف كتاب " مروج الذهب ومعادن الجوهر في تحف الأشراف وملوك " وكتاب " ذخائر العلوم وما كان في سالف الدهور " وكتاب " الرسائل والاستذكار لما مر في سالف الأعصار " وكتاب " التاريخ في أخبار الأمم من العرب والعجم " وكتاب " التنبيه والإشراف " وكتاب " خزائن الملك وسر العالمين " وكتاب " المقالات في أصول الديانات " وكتاب " أخبار الزمان ومن أباده الحدثان " وكتاب " البيان في أسماء الأئمة " وكتاب " الخوارج " .
    (فوات الوفيات ج 3 / ص 12 )

    2- الذهبي يحتج به !!
    وقال المسعودي في " مروجه ": رام الرشيد أن يوصل ما بين بحر الروم وبحر القلزم مما يلي الفرما فقال له يحيى البرمكي: كان يختطف الروم الناس من الحرم، وتدخل مراكبهم إلى الحجاز.
    ( سير أعلام النبلاء ج 9 /ص289 )

    3- ابن حجر العسقلاني يحتج به !!
    قال في ( الإصابة في معرفة الصحابة – باب الألف بعدها الخاء ) :
    وذكر المسعودي في مروج الذهب من طريق سعيد بن كثير بن عفير المصري عن أبيه عن جده عن عكرمة عن بن عباس .........الخ .

    4- الصفدي يصنفه ضمن كتب التاريخ المعتمدة !!
    الوافي بالوفيات - الفصل الحادي عشر
    في ذكر شيء من أسماء كتب التواريخ المؤلفة لمن تقدم من أرباب هذا الفن
    تاريخ المشرق وبلاده .
    وذكر كتاب المسعودي .
    أقول : واحتج به في كتابه .








    التعديل الأخير تم بواسطة محمد علي حسن; الساعة 27-08-2010, 03:25 AM.

  • #2
    بارك الله فيك أخي محمد
    أنا أسأل عن المسعودي هل كان شيعيا أم معتزليا ؟
    فابن حجر في لسان الميزان يقول : كان شيعيا معتزليا
    والذهبي في السير يقول : كان معتزليا
    يعني يا أخي كيف يكون الشخص شيعيا معتزليا ؟
    لم أفهم بالضبط !!
    فهمني الله يخليك .

    تعليق


    • #3
      باسمه تعالى ،،

      الصحيح أن المسعودي رحمه الله شيعي إثنى عشري .

      ذكره العلامة الحلي في خلاصة الأقوال وذكره الجواهري في المفيد من المعجم والعلامة الحر العاملي في كتابه أمل الآمل وهو ثقة مشهور ولكن تصانيفه في التاريخ أكثر من الفقه وغيره .

      أما اضطراب السنة في مذهبه فتارة شيعي وتارة معتزلي فهذا يوجه لهم سؤال بخصوصه .

      تعليق


      • #4

        نعم المسعودي أهل للإحتجاج به
        وليس كل علماء الشيعه عدوه شيعيآ
        هذا جواب آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي :

        (1112) المسعودي صاحب تاريخ (المسعودي مروج الذهب) هل هو شيعي أم سني؟


        بسمه تعالى؛ هو من مورخي أبناء العامة.


        ـ أورده السبكي في (طبقاته) قائلاً: «علي بن الحسين بن علي المسعودي صاحب التواريخ: كتاب (مروج الذهب) في أخبار الدنيا، وكتاب... وكان أخبارياً مفتياً علامة، صاحب ملح وغرائب، سمع من... .
        وقيل: إنه كان معتزلي العقيدة مات سنة 45 أو 346.

        وهو الذي علّق عن أبي العباس بن سريج (رسالة البيان عن أصول الأحكام) وهذه الرسالة عندي نحو 15 ورقة، ذكر المسعودي في أوّلها أنه حضر مجلس لعيادة أبي العباس في علّته التي مات بها سنة 306، وقد حضر المجلس لعيادة أبي العباس جماعة من حذّاق الشافعيين والمالكيين والكوفيين والداوديين وغيرهم من أصناف المخالفين، فبينما أبو العباس يكلّم رجلاً من المالكيين، إذ دخل عليه رجل معه كتاب مختوم، فدفعه إلى القاضي أبي العباس فقرأه على الجماعة، فإذا هو من جماعة الفقهاء المقيمين ببلاد الشاش، يعلمونه أن الناس في ناحيتهم أرض الشاش وفرغانة مختلفون في أصول فقهاء الأمصار ممن لهم الكتب المصنفة والفتيا، ويسألونه رسالة يذكر فيها أصول الشافعي ومالك وسفيان الثوري وأبي حنيفة وصاحبيه وداود بن علي الأصبهاني، وأن يكون ذلك بكلام واضح يفهمه العامي. فكتب القاضي هذه الرسالة، ثم أملى فيما ذكر المسعودي عليهم بعضها وعجز لضعفه عن إملاء الباقي، فقرئ عليه والمسعودي يسمع»(1).

        يقول السيد الميلاني :فهذه ترجمة المسعودي... وكتابه (مروج الذهب)... على لسان هؤلاء الأكابر، وأنت لا تجد فيها مطعناً فيه ولا في كتابه... بل إنه فقيه شافعي غلب عليه التاريخ وذكر أخبار الناس... .
        ومع كلّ هذا... فقد أورده الحافظ ابن حجر في (لسان الميزان) لا لعيب فيه وإنما لاشتمال كتبه على فضائل لعلي وأهل البيت عليهم السّلام! قال:
        «وكتبه طافحة بأنه كان شيعياً معتزلياً، حتى أنه قال في حق ابن عمر أنه امتنع من بيعة علي بن أبي طالب ثم بايع بعد ذلك يزيد بن معاوية والحجاج لعبد الملك بن مروان. وله من ذلك أشياء كثيرة.
        ومن كلامه في حق علي ما نصّه: الأشياء التي استحقّ بها الصحابة التفضيل: السّبق إلى الإيمان والهجرة مع النبي صلّى اللّه عليه وآله والنصر له والقرابة منه، وبذل النفس دونه، والعلم، والقناعة، والجهاد، والورع، والزهد، والقضاء، والفتيا. وإن لعلي من ذلك الحظ الأوفر والنصيب الأكبر، إلى ما ينضم إلى ذلك من خصائصه بآخرته وبأنه أحبّ الخلق، إلى غير ذلك»(2).



        ــــــــــــــــــــــــــ


        (1) طبقات الشافعية الكبرى 3 / 456.
        (2)
        لسان الميزان 4 / 225.



        يقول السيد محمّد مهدي السيد حسن الموسوي :

        15 ـ المسعودي ( ت سنة 346 هـ ) ، هو أبو الحسن عليّ بن الحسين المسعودي صاحب ( مروج الذهب ) من شيوخ المؤرخين ، وكتابه ( مروج الذهب ) من خيرة المصادر ، وقد ذكر في أوله مآخذه ، فكانت نخبة المؤلفات المعتمدة في عصره ، لذلك صار كتابه مقبولاً تاريخياً ، على ما فيه مما لا يخلو منه كتاب غير كتاب الله سبحانه وتعالى الذي : « لا يَأتِيهِ البَاطِلُ مِنْ بَيْن ِيَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ » (1).
        وعَلَمية المسعودي تغني عن الإطناب في ترجمته ، ولقد ترجمه السبكي في طبقات الشافعية (2) وذكر أخذه وحضوره عند أبي العباس بن سريج ـ شيخ الشافعية في وقته ـ وهو الذي علّق عنه ( رسالة البيان عن أصول الأحكام ) قال السبكي : وهذه الرسالة عندي نحو خمس عشرة ورقة.
        كما لم تخل كتب التراجم الشيعية من ذكره وعده من الشيعة ، ولعله كان عامياً ثم استبصر ، وكتب كتابه ( اثبات الوصية ) وإلاّ ففي مروج الذهب ما يمكن الاستدلال به على عاميته.



        * يعني كتاب مروج الذهب يحتج به عليهم فلامفر لهم لأننا إذا تنزلنا كان سنيآ عندما ألفه
        وفي الكتاب مايثبت أيضآ أنه من العامه

        ــــــــــــــــ
        1 ـ فصلت : 42.
        2 ـ طبقات الشافعية 3 : 426.

        تعليق


        • #5
          باسمه تعالى ،،

          أختنا الفاضلة في ما نقلته نظر إذ أن للمسعودي له كتاب في النص على إمامة الأمير روحي فداه وهذا دليل تشيعه .

          تعليق


          • #6
            هل يجوز لي الاحتجاج عليكم باصحاب جعفر الصادق؟
            انت تنقل ترجمة الشخص, وليس في ترجمته مايثبت وثوقيته, ولكنك تغافلت عن الطعون التي فيه.

            قال ابن العربي في كتاب (العواصم من القواصم )مايلي :
            " وأما المبتدع المحتال فالمسعودي، فإنه يأتي منه متاخمة الإلحاد فيما روى من ذلك، وأما البدعة فلا شك فيه " ص 249
            وقال ابن تيمية شيخ الإسلام رحمه الله " وفي تاريخ المسعودي من الأكاذيب ما لا يحصيه إلا الله تعالى "منهاج السنة 2/163
            وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله عن المسعودي :
            " وكتبه طافحة بأنه كان شيعياً معتزلياً حتى أنه قال في حق ابن عمر أنه امتنع من بيعة علي بن أبي طالب ثم بايع بعد ذلك يزيد بن معاوية والحجاج لعبد الملك بن مروان، وله من ذلك أشياء كثيرة " لسان الميزان 4/225
            وقال يحتج به!!!!
            سبحانك يا ربي ...

            تعليق


            • #7
              عده الإمام السبكي في طبقات الشافعيه ولكم فيه مدح فيحتج به عليكم ولامفر لك يامنهاج السلف ومن طعن فيه إعتمد على هواه وعلى قرائن فقط فلاعبره بالطعن فيه

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                عده الإمام السبكي في طبقات الشافعيه ولكم فيه مدح فيحتج به عليكم ولامفر لك يامنهاج السلف ومن طعن فيه إعتمد على هواه وعلى قرائن فقط فلاعبره بالطعن فيه
                السبكي قد ذكر الطوسي في الطبقات الشافعية والطوسي امامي معروف.
                فهل يصبح الطوسي حجة لوجود اسمه في كتاب الطبقات الشافعية ايضا؟؟
                ربما ياتي يوم وتقولون فيه ان كتب الطوسي حجة على اهل اسنة... سبحانك ربي.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                  السبكي قد ذكر الطوسي في الطبقات الشافعية والطوسي امامي معروف.
                  فهل يصبح الطوسي حجة لوجود اسمه في كتاب الطبقات الشافعية ايضا؟؟
                  ربما ياتي يوم وتقولون فيه ان كتب الطوسي حجة على اهل اسنة... سبحانك ربي.

                  السبكي قال عن الطوسي فقيــه الشيعه فكيف يأتي يوم ونقول أن كتب الطوسي حجه على أهل السنة !!

                  علمآ أنكم تلزمونا بكتبنا ونحن نلزمكم بماتلزمون به أنفسكم فكيف نحتج عليكم بكتب الطوسي على قولك!!!!

                  وعليه فهنا نحتج عليكم بماقاله السبكي

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                    السبكي قال عن الطوسي فقيــه الشيعه فكيف يأتي يوم ونقول أن كتب الطوسي حجه على أهل السنة !!
                    علمآ أنكم تلزمونا بكتبنا ونحن نلزمكم بماتلزمون به أنفسكم فكيف نحتج عليكم بكتب الطوسي على قولك!!!!
                    وعليه فهنا نحتج عليكم بماقاله السبكي
                    هذا دليل على انه ليس كل ماجاء في طبقات الشافيعة عند السبكي يعتبر ثقه.
                    فقد يذكر الرافضة وغيرهم غير الثقات, اي لاحجة في ورود شخص في الطبقات بالاستدلال على وثوقيته.
                    فهل كل ورد في كتب الشيعة يعتبر ثقة بغض النظر عن توثيقه؟
                    ومع ذلك قد ورد الطعن في المسعودي فراجع ذلك في المشاركة رقم 6

                    سبحان الله
                    هذه المنتديات تعلم الصبر ..........
                    التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحقاني; الساعة 27-08-2010, 08:05 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                      هذا دليل على انه ليس كل ماجاء في طبقات الشافيعة عند السبكي يعتبر ثقه.
                      فقد يذكر الرافضة وغيرهم غير الثقات, اي لاحجة في ورود شخص في الطبقات بالاستدلال على وثوقيته.
                      فهل كل ورد في كتب الشيعة يعتبر ثقة بغض النظر عن توثيقه؟
                      ومع ذلك قد ورد الطعن في المسعودي فراجع ذلك في المشاركة رقم 6

                      سبحان الله
                      هذه المنتديات تعلم الصبر ..........


                      المهم أورد المسعودي في طبقاته ولاعبره بالطعن الذي نقلته إذ أنه يعارض ماقيل فيه في الموضوع

                      وهو ناتج عن تعصب وهوى

                      تعليق


                      • #12
                        باسمه تعالى ،،

                        عزيزي ناصر .. هل ابن العربي صاحب القواصم والعواصم وألف كذبة وكذبة من أقران الذهبي في الجرح والتعديل.

                        ما هو الا سلفي مخمج متأخر جداً يريد نقض كلام الشيعة فاستخدم اسطوانة شيخكم : كذاب ، كذاب ، كذب باتفاق أهل العلم !!

                        لو كان كلامه صحيح لطعن عليه المتقدمين على ابن العربي ولما احتجوا بالمسعودي في كتبهم ...
                        أنت تطعن بسلفك !!
                        يعني يحتجون بكذاب ؟ عيب والله !!

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                          المهم أورد المسعودي في طبقاته ولاعبره بالطعن الذي نقلته إذ أنه يعارض ماقيل فيه في الموضوع

                          وهو ناتج عن تعصب وهوى
                          قد اخبرتك ان من جاء في الطبقات لايعتبر توثيق, فالسبكي اورد الطوسي ايضا في الطبقات الشافعيه وهو ليس ثقه.
                          فهل من ورد في كتب الصدوق وترضى عليه الصدوق يعتبر ثقه؟
                          وهل صحابة الامام الصادق يعتبرون ثقات عندكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                          ومن انت حتى تقيم كلام علماءنا في انه تعصب وهوى؟؟؟
                          يعني تريد اثبات وثوقية المسعودي بغض النظر عن الطعونات التي فيه, وحتى بدون وجود من وثقه!!!!!
                          امركم عجيب يا امامية!!!!

                          التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحقاني; الساعة 27-08-2010, 02:17 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            المسعودي الشيعي ليس بحجة يا شباب ..
                            خصوصا أنه شخص يحاول إظهار أشياء وإبطان أشياء أخرى ..
                            الرجل من الشيعة هذا مؤكد .. وبالتالي لن يكتب إلا ما يملى عليه من مراجعه ومشايخه وما يخدم مذهبه .. وقد أجمع مشايخ الشيعة على إماميته ..
                            رجال النجاشي (450 هـ) صفحة254
                            علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن الهذلي له كتاب المقالات في أصول الديانات كتاب الزلف كتاب الاستبصار كتاب سر الحياة كتاب نشر الأسرار كتاب الصفوة في الإمامة كتاب الهداية إلى تحقيق الولاية كتاب المعالي في الدرجات والإبانة في أصول الديانات رسالة إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب ع رسالة إلى ابن صعوة المصيصي أخبار الزمان من الأمم الماضية والأحوال الخالية كتاب مروج الذهب ومعادن الجوهر كتاب الفهرست هذا رجل زعم أبو المفضل الشيباني رحمه الله أنه لقيه واستجازه وقال : لقيته و بقى هذا الرجل إلى سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة




                            خلاصة الأقوال للعلامة الحلي (726 هـ) صفحة186
                            علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن الهذلي له كتب في الإمامة وغيرها منها كتاب في إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب (ع) وهو صاحب كتاب مروج الذهب

                            رجال ابن داود لابن داوود الحلي (740 هـ) صفحة137
                            - علي بن الحسين بن علي : المسعودي أبو الحسن لم له كتاب " إثبات الوصية لعلي ع وهو صاحب " مروج الذهب " .


                            أمل الآمل للحر العاملي (1104 هـ) الجزء2 صفحة180
                            علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن الهذلي له كتب في الإمامة وغيرها منها كتاب في إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب ع وهو صاحب مروج الذهب - قاله العلامة وذكره النجاشي وقال : له كتاب المقالات في أصول الديانات كتاب الزلف كتاب الاستبصار كتاب نشر الحياة كتاب نشر الأسرار كتاب الصفوة في الإمامة كتاب الهداية إلى تحقيق الولاية وكتاب المعالي والدرجات والإبانة في أصول الديانات ورسالة في إثبات الإمامة لعلي ابن أبي طالب ع ورسالة إلى ابن صعوة المصيصي أخبار الزمان من الأمم الماضية والأخبار الخالية مروج الذهب ومعادن الجوهر كتاب الفهرست وبقي هذا الرجل إلى سنة 333 انتهى وقال الشهيد في حواشي الخلاصة : ذكر المسعودي في مروج الذهب أن له كتابا اسمه الانتصار وكتابا اسمه الاستبصار وكتاب آخر أكبر من مروج الذهب اسمه الأوسط وكتاب المقالات في أصول الديانات وكتاب القضاء والتجارب وكتاب النصرة وكتاب مزاهر الأخبار وطرائف الآثار وكتاب حدائق الأزهار في أخبار آل محمد صلوات الله عليه وآله وكتاب الواجب في الأحكام اللوازب انتهى



                            طرائف المقال لعلي البروجردي (1313 هـ) الجزء1 صفحة177
                            علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن الهذلي له كتب في الإمامة وغيرها منها كتاب في إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب ع وهو صاحب مروج الذهب "صه" بقي إلى سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة



                            الذريعة لآقا بزرگ الطهراني (1389 هـ) الجزء1 صفحة110
                            إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب ع) للشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي الهذلي من ولد ابن مسعود الصحابي وهو صاحب مروج الذهب وغيره المتوفى سنة 346 فيه إثبات أن الأرض لا تخلو من حجة وذكر كيفية اتصال الحجج من الأنبياء من لدن آدم على نبينا وآله وع إلى خاتمهم نبينا صلى الله عليه وآله وكذلك الأوصياء إلى قائمهم ع وفي أواخره يقول إن للحجة ع إلى هذا الوقت خمسة وسبعين سنة وثمانية أشهر وهو شهر ربيع الأول سنة 332 (أوله الحمد لله رب العالمين الخ) وأول رواياته في تعداد جنود العقل والجهل وعبر عنه النجاشي بإثبات الإمامة لعلي بن أبي طالب ع ويسميه العلامة المجلسي في البحار عند النقل عنه بكتاب الوصية بحذف المضاف طبع سنة 1320 بمباشرة أمير الشعراء ميرزا محمد صادق بن محمد حسين بن محمد صادق بن ميرزا معصوم بن ميرزا عيسى المدعو بميرزا بزرك (الذي كان وزير السلطان فتح علي شاه القاجاري) الحسيني الفراهاني الطهراني واستنسخه وصححه على نسخة شيخ العراقين الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء



                            مستدركات علم رجال الحديث للشاهرودي (1405 هـ) الجزء5 صفحة352
                            علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن الهذلي : من أجلاء علمائنا الإمامية صاحب كتاب مروج الذهب ورسالة إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب ع وغيرهما وبالجملة هو ثقة جليل على الأقوى وفاقا لأكثر علمائنا توفي سنة 333 ه‍ ولقيه أبو المفضل الشيباني واستجازه وفي أول كتابه: توفي سنة 346 وذكره العلامة في صه في القسم الأول الموضوع للمعتمدين وجملة من الكلمات في مدحه وجلالته في السفينة لغة " سعد "



                            يعني الرجل شيعي 100% ... يعني الشيعة يريدون مؤرخ وعالم شيعة ليحتجوا به على غير الشيعة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                            تعليق


                            • #15
                              يا الله !!

                              المخالفين حمير !!
                              نعم شيعي !

                              وعلمائكم احتجوا به !

                              عندكم مانع ؟!

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X