قال صلى الله عليه وآله: {غير الدجال أخوف على أمّتي من الدجال، الأئمة المضلّين}
مسند أحمد (5/145
{قال صلى الله عليه وآله. لهم: لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتّى إذا دخلوا جحر ضب تبعتموهم! قالوا: اليهود والنصارى؟ قال صلى الله عليه وآله: فمن؟}
صحيح البخاري 151_8
الحديث الاول ينطبق عليكم بالضبط
ياسلفية وانتم من يتبع سنة السلف وليس سنة رسول الله، والشيعة من يتبع اهل البيت الأئمة الصالحين.فقط بدون اضافات على الدين لاصحابة عدول ولاتابعين ولاسلف متلفين.(هل يستطيع سلفي ينكر ذلك؟ )واصبحتوا تتخذون السلف رهبان وحبار لكم و البدعة منكم ولكم والبدعة عندكم ومن ضمن بدعتكم الكتب الصحاح وجعلتموها بالصحة المرتبة الثاني بعد القرأن ،
والكل يعلم ان مذهبكم يتكون من كلمتين كل كلمة اشد ضلالة من الاخرى
(السنة)و(الجماعة)
سنة الشيخين و سيرةالصحابة وهذا لمصطلح (الجماعة) ظهر سنة 41هجري والمصطلح أموي سفياني بحت عندما تمت الهدنة بين الحسن عليه السلام ومعاوية الامام اللعين الضال المضل كما تخوف منه رسول الله بالحديث وخاف على أمته(الأئمة المضلين)ومن نصب معاوية على رقاب المسلمين وجعله أميرا غير امام الضلالة عمر بن الخطاب والامام الضال لابد ان ينصب امام ضال مثله على المسلمين،
فهل تنكر ذلك؟التاريخ يثبت ذلك فلا تجلس اتخابط يمن وشمال وتألف كلام بني امية التحذير من اتباع الصالحين يحولنا الى عبادتهم،
وكل ماذكرته فيكم صحيح وعليك انت تثبت عكس ذلك واتحداك،
اما الحديث الثاني ايضا“ينطبق عليكم وعلى امامكم الضال المضل عثمان بن عفان.
و الامام المهدي الهادي علي عليه السلام امام الهدى اجتنب ماحذر منه رسول الله و رفض شرط مبايعته لتولي الخلافة
الا هو سنة رسول الله وسيرة هدي (الشيخين)يعني سنة عتيق وعمر،وقال سنة الله ورسوله،فقط
ولكن اسلاف السلفية السفلة رفضوا ذلك وطالبوه اما سنة الشيخين واما فلا،
وقبل الشرط عثمان من اجل كرسي الخلافة،
يعني انت وسلفك من اتبعتوا نهج اليهود والنصارى وان ااحبت ازيدك حاضرين.
مسند أحمد (5/145
{قال صلى الله عليه وآله. لهم: لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتّى إذا دخلوا جحر ضب تبعتموهم! قالوا: اليهود والنصارى؟ قال صلى الله عليه وآله: فمن؟}
صحيح البخاري 151_8
الحديث الاول ينطبق عليكم بالضبط
ياسلفية وانتم من يتبع سنة السلف وليس سنة رسول الله، والشيعة من يتبع اهل البيت الأئمة الصالحين.فقط بدون اضافات على الدين لاصحابة عدول ولاتابعين ولاسلف متلفين.(هل يستطيع سلفي ينكر ذلك؟ )واصبحتوا تتخذون السلف رهبان وحبار لكم و البدعة منكم ولكم والبدعة عندكم ومن ضمن بدعتكم الكتب الصحاح وجعلتموها بالصحة المرتبة الثاني بعد القرأن ،
والكل يعلم ان مذهبكم يتكون من كلمتين كل كلمة اشد ضلالة من الاخرى
(السنة)و(الجماعة)
سنة الشيخين و سيرةالصحابة وهذا لمصطلح (الجماعة) ظهر سنة 41هجري والمصطلح أموي سفياني بحت عندما تمت الهدنة بين الحسن عليه السلام ومعاوية الامام اللعين الضال المضل كما تخوف منه رسول الله بالحديث وخاف على أمته(الأئمة المضلين)ومن نصب معاوية على رقاب المسلمين وجعله أميرا غير امام الضلالة عمر بن الخطاب والامام الضال لابد ان ينصب امام ضال مثله على المسلمين،
فهل تنكر ذلك؟التاريخ يثبت ذلك فلا تجلس اتخابط يمن وشمال وتألف كلام بني امية التحذير من اتباع الصالحين يحولنا الى عبادتهم،
وكل ماذكرته فيكم صحيح وعليك انت تثبت عكس ذلك واتحداك،
اما الحديث الثاني ايضا“ينطبق عليكم وعلى امامكم الضال المضل عثمان بن عفان.
و الامام المهدي الهادي علي عليه السلام امام الهدى اجتنب ماحذر منه رسول الله و رفض شرط مبايعته لتولي الخلافة
الا هو سنة رسول الله وسيرة هدي (الشيخين)يعني سنة عتيق وعمر،وقال سنة الله ورسوله،فقط
ولكن اسلاف السلفية السفلة رفضوا ذلك وطالبوه اما سنة الشيخين واما فلا،
وقبل الشرط عثمان من اجل كرسي الخلافة،
يعني انت وسلفك من اتبعتوا نهج اليهود والنصارى وان ااحبت ازيدك حاضرين.
تعليق