بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
ابي القاسم محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
ابي القاسم محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
رب اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
اما بعد فيقول الباري عز وجل ( ولكم في رسول الله اسوة حسنة ) ومن مبادئه صلى الله عليه واله وسلم ( ان لا تكونو سبابين ولا لعانين ......) وهو بيان حال المسلم ومن احاديثه صلى الله عليه واله ( سباب المسلم فسوق وقتاله كفر).وعند مشاهدتي لبرنامج العقائد ( شرح التوحيد ) على شاشة قناة الكوثر لسماحة آية الله السيد الجليل كمال الحيدري وأَنظر الى رد اشد المخالفين لمذهب اهل البيت واسئلتهم واستفزازهم لسماحة السيد ولمقدم البرنامج .
اجد رداً للسيد يبين الاسوة الحسنة برسول الله

وهذا حال مدرسة اهل البيت (ع) فهم الطريق الى الله.
لكن وللاسف اتعجب لحال بعض الاصحاب في هذا المنتدى الكريم وهم يرمون اخوتهم في الدين والمذهب بكلام لا يصح من مسلم جعفري بل هو طريقة اتباع محمد عبد الوهاب الذي طال ما اتخذوه ذريعة في كلامهم القبيح ( وليس كلهم ) بل الاعم الاغلب ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
ومن هؤلاء الاخ (فريد)وغيره مع الاسف الذي وجدت رداً له في موضوع كتبه للمنتدى الاخ قنبر ( بارك الله فيه ) عن كتاب نهج البلاغة وما كان مني الا ان تركت الموضوع وادرت النظر الى الرد الذي تقشعر منه ابدان المسلمين وكانه يرد على كافر او ناصبي لا على اخوه في المذهب وكل له رأيه.
رد الاخ فريد (غفر الله له)!!!
(شكرا على هذا البرنامج بس هذوله الحذاله شلون مخليهم على هذا الموقع السيى مقتدى والحذاله صرخى انتم ليش مخليهم بلموقع هذة سياسه 0000 اخ اخ ونساللكم الدعاء).
علماً اني نقلته كما هو وبدون زيادة او نقصان(راجع للتاكد).
هل تناسيت يا اخي قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ( سباب المسلم فسوق.....) فكيف باخوك في المذهب وان اختلفت آرائكم.
ارجوا من جميع اخوتي في المنتدى والذين يضمون صوتهم الى صوتي ان نصوت برفض كل من يحاول ادخال البلبلة في قلوب المسلمين. والدين لله لا يكون حكراً لاحد وان كانت آراءه صحيحة.
كما وارجو برفض كل ما يكتبه من رد فلا نريد من اتباع محمد عبد الوهاب ومن على شاكلتهم رداً ولا موضوعا الا ان كان لله وللعلم لا للتفسيق والتكفير وهذا حال الجهلة والعياذ بالله.
ولنرجع الى ديننا الحنيف ومذهب أهل البيت (ع).
أنتظر الردود

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.