إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العهدة العمرية... منتهى الوحشية والإرهاب والبربرية واللاإنسانية...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العهدة العمرية... منتهى الوحشية والإرهاب والبربرية واللاإنسانية...

    اللهم صل على محمد وعلى آل محمد....
    كثيرا ما يفتخر السنة بعهدة عمرهم... ويقولون أنها مثال يحتذى به في احترام حقوق الإنسان.....
    لكن......
    ها هو نصها... لكي تروا أنها مليئة بالإرهاب والوحشية والإجرام:
    28923 - كتبت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى الشام وشرط عليهم فيه أن لا يحدثوا في مدينتهم ولا ما حولها ديرا ، ولا كنيسة ، ولا قلية ، ولا صومعة راهب ، ولا يجددوا ما خرب منها ولا يمنعوا كنائسهم أن ينزلها أحد من المسلمين ثلاثة ليال يطعمونهم ، ولا يؤوا جاسوسا ولا يكتموا غشا للمسلمين ، ولا يعلموا أولادهم القرآن ، ولا يظهروا شركا ، ولا يمنعوا ذوي قراباتهم من الإسلام إن أرادوه ، وأن يوقروا المسلمين ، ويقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس ، ولا يتشبهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم في قلنسوة ، ولا عمامة ، ولا نعلين ، ولا فرق شعر ، ولا يتكلموا بكلام المسلمين ، ولا يتكنوا بكناهم ، ولا يركبوا سرجا ، ولا يتقلدوا سيفا ، ولا يتخذوا شيئا من السلاح ، ولا ينقشوا خواتيمهم بالعربية ، ولا يبيعوا الخمور ، وأن يجزوا مقادم رؤوسهم ، وأن يلزموا زيهم حيث ما كانوا ، وأن يشدوا الزنانير على أوساطهم ولا يظهروا صليبا ولا شيئا من كتبهم في شيء من طرق المسلمين ، ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم ، ولا يضربوا ناقوسا إلا ضربا خفيفا ، ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين ولا يخرجوا سعانين ، ولا يرفعوا مع موتاهم أصواتهم ، ولا يظهروا النيران معهم ، ولا يشتروا من الرقيق ما جرت عليه سهام المسلمين ، فإن خالفوا شيئا مما شرطوه فلا ذمة لهم ، وقد حل للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق
    الراوي: عبد الرحمن بن غنم - خلاصة الدرجة: احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند) - المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 7/346
    فأين الرحمة والإنسانية في هذه العهدة؟
    إنها في منتهى الوحشية والبربرية.

  • #2


    شو بتخزي العين بهاي الخبرية .... عم بتئول (بتقول) وحشية ... وين هاي الوحشية التي بتئول (بتقول)
    لو كان انسان وحشي لكان اتلهم (قتلهم) كلياتهم وما ترك حدا.





    تعليق


    • #3
      العهدة حفظت لهم كنائسهم .. مع العلم أنهم يخربون مقدسات الآخرين
      العهدة حفظتهم من القتال ومن أن يدافعوا عن المسلمين .
      وما نقلته ليس النص كاملا ... وهذا هو :
      هذا ما أعطى عبد الله أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) أهل إيلياء من الأمان، أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبناهم، وسقيمها وبريئها وسائر ملتها أنه لا تسكن كنائسهم، ولاتهدم، ولاينتقص منها، ولا منخيرها، ولا من صُلُبهم، ولا من شيء من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم، ولا يضار أحد منهم ولا يسكن بإيلياء (القدس) معهم أحد من اليهود وعلى أهل إيلياء أن يعطوا الجزية كما يعطي أهل المدائن، وعليهم أن يُخرجوا منها الروم واللصوص، فمن خرج منهم فهو آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو آمن، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلي بيعهم وصلبهم، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بيعهم وعلى صلبهم حتى يبلغوا مأمنهم، ومن كان فيها من أهل الأرض، فمن شاء منهم قعد وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن شاء سار مع الروم، ومن رجع إلى أهله فإنه لا يؤخذ منهم شيء حتى يحصدوا حصادهم. على ما في الكتاب عهد الله وذمة الخفاء وذمة المؤمنين إذا أعطوا الذي عليهم الجزية .
      كتب وحضر سنة خمس عشرة هجرية، شهد على ذلك الصحابة الكرام :
      خالد بن الوليد, عمر بن العاص, عبد الرحمن بن عوف , معاوية بن أبى سفيان، وسلمت هذه العهدة إلى صفرونيوس بطريارك الروم.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة علي الاحسائي

        شو بتخزي العين بهاي الخبرية .... عم بتئول (بتقول) وحشية ... وين هاي الوحشية التي بتئول (بتقول)
        لو كان انسان وحشي لكان اتلهم (قتلهم) كلياتهم وما ترك حدا.

        قال الكاتب: وروى أيضاً: ( ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح ) بحار الأنوار 52/349.
        وأقول: الظاهر أن المراد بهذا الحديث هو أنه لم يبق بين أهل البيت عليهم السلام وبين العرب إلا قتل العرب لهم، فإنهم قد أولغوا في دماء أهل البيت وبني هاشم، فقتلوهم شر تقتيل، وسفكوا من دمائهم الكثير، وذلك بقرينة قوله عليه السلام : (ما بقي)، فكأنه
        قال: ما بقي لنا شيء من الحقوق عليهم، إلا أنهم عَدَوا علينا بالقتل والذبح، وكلامه عليه السلام هذا إشارة إلى الحالة التي كانت في زمان الصادق عليه السلام، لأن أبا جعفر المنصور قد قتل من بني هاشم العدد الكثير كما هو مذكور في التاريخ.

        تعليق


        • #5
          أنت لم تنقل العهدة كاملة وما نقلته لا يسيء لعمر عليه السلام .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
            العهدة حفظت لهم كنائسهم .. مع العلم أنهم يخربون مقدسات الآخرين
            العهدة حفظتهم من القتال ومن أن يدافعوا عن المسلمين .
            وما نقلته ليس النص كاملا ... وهذا هو :
            هذا ما أعطى عبد الله أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) أهل إيلياء من الأمان، أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبناهم، وسقيمها وبريئها وسائر ملتها أنه لا تسكن كنائسهم، ولاتهدم، ولاينتقص منها، ولا منخيرها، ولا من صُلُبهم، ولا من شيء من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم، ولا يضار أحد منهم ولا يسكن بإيلياء (القدس) معهم أحد من اليهود وعلى أهل إيلياء أن يعطوا الجزية كما يعطي أهل المدائن، وعليهم أن يُخرجوا منها الروم واللصوص، فمن خرج منهم فهو آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو آمن، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلي بيعهم وصلبهم، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بيعهم وعلى صلبهم حتى يبلغوا مأمنهم، ومن كان فيها من أهل الأرض، فمن شاء منهم قعد وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن شاء سار مع الروم، ومن رجع إلى أهله فإنه لا يؤخذ منهم شيء حتى يحصدوا حصادهم. على ما في الكتاب عهد الله وذمة الخفاء وذمة المؤمنين إذا أعطوا الذي عليهم الجزية .
            كتب وحضر سنة خمس عشرة هجرية، شهد على ذلك الصحابة الكرام :
            خالد بن الوليد, عمر بن العاص, عبد الرحمن بن عوف , معاوية بن أبى سفيان، وسلمت هذه العهدة إلى صفرونيوس بطريارك الروم.
            لا يا شاطر...
            بل العهدة في منتهى الإرهاب والوحشية والبربرية......
            1- بربك... لو أن النصارى فرضوا تلك الشروط على المسلمين... ألن تقر بأنها وحشية وبربرية؟
            2- أنت لا ترى في الأمر أي همجية...لذلك... سنتخذ جورج بوش مقياسا للهمجية..... وسنبدأ بالمقارنة نقطة بنقطة...
            النقطة الأولى:
            ( أن لا يحدثوا في مدينتهم ولا ما حولها ديرا ، ولا كنيسة ، ولا قلية ، ولا صومعة راهب ، ولا يجددوا ما خرب منها)
            عمر بن الخطاب منع النصارى من بناء كنائس جديدة... ومنعهم حتى من تجديد الكنائس التي تم هدمها...... في المقابل... نجد أن العراقيين لهم الحرية كل الحرية في بناء ما يشاؤون من المساجد في بلدهم.... بل أكثر من ذلك... لهم الحرية كل الحرية في بناء المساجد بالولايات المتحدة الأمريكية نفسها...فإن كان منع عمر إنسانيا.... فماذا يكون جورج بوش؟

            تعليق


            • #7
              عمر بن الخطاب منع النصارى من بناء كنائس جديدة... ومنعهم حتى من تجديد الكنائس التي تم هدمها...... في المقابل... نجد أن العراقيين لهم الحرية كل الحرية في بناء ما يشاؤون من المساجد في بلدهم.... بل أكثر من ذلك... لهم الحرية كل الحرية في بناء المساجد بالولايات المتحدة الأمريكية نفسها...فإن كان منع عمر إنسانيا.... فماذا يكون جورج بوش؟

              أولا منعهم من بناء كنائس جديدة هو منتهى العدل معهم في هذا الوقت وذلك حتى لا يتسلل إليها عملاء الكنيسة الرومية التابعين لسلطان الروم
              الأهم أن المنتصر في هذا الزمان العمري كان يهلك الحرث والنسل ... بينما عمر لم يفعل هذا وأمنهم على أنفسهم وحفظ لهم مالهم وأعراضهم ..
              بينما بوش تسبب في قتل مئات الآلاف ودنس جنوده المصحف في أكثر من مكان ... وعذب الأبرياء في هولو كوست أبو غريب ...
              طبعا لن تتذكر مساويء بوش التي أشعلت العراق لليوم .. وتحاول القدح بأمان عمر الذي أمن النصارى في القدس على أنفسهم !!!!!!!!!

              تعليق


              • #8
                رسول الله صلوات الله عليه أكد على التعايش والمساواة في الحقوق بين الجميع واحترام الاخرين وعقائدهم فلا اكراه في الدين
                ولكل طائفة الحرية في ممارسة عقيدتها طالما أنها لاتؤذي الاخرين ضمن اطار المحبة والتسامح والتعايش
                أما قوانين عمرفهذه قوانين جائرة لاتمت للاسلام بصلة ..! وهي تزرع البغض والحقد في نفوس غير المسلمين تجاه الاسلام والمسلمين
                بينما الاسلام الحقيقي هو مثال الانسانية والتسامح والتعايش الكريم
                والقول بأنه لم يهدم الكنائس او يقتلهم هو قول غوغائي
                فإن فعل هذا فهو يفتح على نفسه أبواب فتنة وحروب داخلية بين الطوائف
                ولكنه اكتفى بالقوانين الجائرة وغير المنصفة والتي تكبت حقوق الاخرين وتمنعهم من ممارسة شعائرهم بحرية وسلام !
                هذا ليس دين الاسلام
                بل كما قال سيدنا علي عليه السلام
                الناس صنفان
                " أخ لك في الدين ، أو نظير لك في الخلق "

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة جنان أمير النحل
                  رسول الله صلوات الله عليه أكد على التعايش والمساواة في الحقوق بين الجميع واحترام الاخرين وعقائدهم فلا اكراه في الدين
                  ولكل طائفة الحرية في ممارسة عقيدتها طالما أنها لاتؤذي الاخرين ضمن اطار المحبة والتسامح والتعايش
                  أما قوانين عمرفهذه قوانين جائرة لاتمت للاسلام بصلة ..! وهي تزرع البغض والحقد في نفوس غير المسلمين تجاه الاسلام والمسلمين
                  بينما الاسلام الحقيقي هو مثال الانسانية والتسامح والتعايش الكريم
                  والقول بأنه لم يهدم الكنائس او يقتلهم هو قول غوغائي
                  فإن فعل هذا فهو يفتح على نفسه أبواب فتنة وحروب داخلية بين الطوائف
                  ولكنه اكتفى بالقوانين الجائرة وغير المنصفة والتي تكبت حقوق الاخرين وتمنعهم من ممارسة شعائرهم بحرية وسلام !
                  هذا ليس دين الاسلام
                  بل كما قال سيدنا علي عليه السلام
                  الناس صنفان
                  " أخ لك في الدين ، أو نظير لك في الخلق "
                  وكذلك كان عمر ...
                  ولم يكبت حقوق أحد ... وقارنوا بينه وبين ما فعله إسماعيل الصفوي أو بن بويه أو غيرهم بالأمة الاسلامية لا بالنصارى ...
                  النصارى أنفسهم اعترفوا بفضله وقد أمر بإخراج بنيامين من معتقله في مصر وتفضلي بزيارة مصر وسأجعلك تقرأينها بنفسك في الكنيسة المعلقة وتسمعينها من أفواه القساوسة .

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

                    أولا منعهم من بناء كنائس جديدة هو منتهى العدل معهم في هذا الوقت وذلك حتى لا يتسلل إليها عملاء الكنيسة الرومية التابعين لسلطان الروم
                    الأهم أن المنتصر في هذا الزمان العمري كان يهلك الحرث والنسل ... بينما عمر لم يفعل هذا وأمنهم على أنفسهم وحفظ لهم مالهم وأعراضهم ..
                    بينما بوش تسبب في قتل مئات الآلاف ودنس جنوده المصحف في أكثر من مكان ... وعذب الأبرياء في هولو كوست أبو غريب ...
                    طبعا لن تتذكر مساويء بوش التي أشعلت العراق لليوم .. وتحاول القدح بأمان عمر الذي أمن النصارى في القدس على أنفسهم !!!!!!!!!
                    لا ....
                    ما قلته غلط في غلط.....
                    2- وروى ابن عدي عن عمر بن الخطاب عن النبي -صلى الله عليه وسلم: "لا تبنى كنيسة في الإسلام ولا يجدد ما خرب منها".
                    http://www.islamonline.net/servlet/S...=1122528602120
                    فعمر لتبرير وحشيته وإرهابه افترى على رسول الله صلى الله عليه وآله وادعى أنه متوحش وإرهابي مثله.....
                    أما كون بوش قتل المئات الآلاف فقد قلنا أن المقارنة ستكون نقطة بنقطة....... وبعد أن ننهي النقاش في مسألة تحريم عمر لبناء الكنائس... ننتقل للنقطة التي بعدها....
                    المهم.....
                    أليس من العار أن عمر يحرم على النصارى بناء الكنائس في دولهم..... في حين بوش يبيح للمسلمين بناء المساجد في أمريكا نفسها!!!
                    التعديل الأخير تم بواسطة عاشق حيدر 22; الساعة 30-08-2010, 06:43 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      عمر فعل ما فيه الصالح وما ارتضاه أهل القدس ...
                      عمر حرم بناء الكنائس لأن المدينة المقدسة لم تكن تحتمل المزيد من الكنائس ... ولأن عملاء الروم كان يتكدسون في الكنائس... هذا تأمين من حق ولي الأمر أن يقوم به لحماية جنوده ... وبوش وأمثاله يعذبون المسلمين في جوانتنامو وأبو غريب ويعلنون الحروب الصليبية ويفتح المساجد قسرا لا بمزاجه وإلافهو يعرف أن بن لادن سيصل إليه ...
                      التعديل الأخير تم بواسطة كرار أحمد; الساعة 30-08-2010, 06:46 PM. سبب آخر: تعديل

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                        عمر فعل ما فيه الصالح وما ارتضاه أهل القدس ...
                        عمر حرم بناء الكنائس لأن المدينة المقدسة لم تكن تحتمل المزيد من الكنائس ... ولأن عملاء الروم كان يتكدسون في الكنائس... هذا تأمين من حق ولي الأمر أن يقوم به لحماية جنوده ... وبوش وأمثاله يعذبون المسلمين في جوانتنامو وأبو غريب ويعلنون الحروب الصليبية ويفتح المساجد قسرا لا بمزاجه وإلافهو يعرف أن بن لادن سيصل إليه ...
                        هههههههههههههههههه...فعلا أضحكتني... بوش يفتح المساجد خوفا من بن لادن!!!
                        بالنسبة لعمر..... فرجاء لا تحاول إعطاء تبريرات واهية لا أساس لها من الصحة...... فقد قلت لك أنه لتبرير إجرامه وإرهابه ادعى زورا وبهتانا أن رسول الله صلى الله عليه وآله حرم بناء الكنائس وإعادة بناء ما خرب منها.....
                        يعني أيا كان البلد الذي فتحه عمر... وأيا كان عدد الكنائس الموجودة فيه..... فهو سيطبق الأمر النبوي المزعوم......
                        هل انتهينا من هذه النقطة وننتقل للنقطة الموالية ؟
                        التعديل الأخير تم بواسطة عاشق حيدر 22; الساعة 30-08-2010, 07:01 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          أخي كرار

                          المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22
                          اللهم صل على محمد وعلى آل محمد....
                          كثيرا ما يفتخر السنة بعهدة عمرهم... ويقولون أنها مثال يحتذى به في احترام حقوق الإنسان.....
                          لكن......
                          ها هو نصها... لكي تروا أنها مليئة بالإرهاب والوحشية والإجرام:
                          28923 - كتبت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى الشام وشرط عليهم فيه أن لا يحدثوا في مدينتهم ولا ما حولها ديرا ، ولا كنيسة ، ولا قلية ، ولا صومعة راهب ، ولا يجددوا ما خرب منها ولا يمنعوا كنائسهم أن ينزلها أحد من المسلمين ثلاثة ليال يطعمونهم ، ولا يؤوا جاسوسا ولا يكتموا غشا للمسلمين ، ولا يعلموا أولادهم القرآن ، ولا يظهروا شركا ، ولا يمنعوا ذوي قراباتهم من الإسلام إن أرادوه ، وأن يوقروا المسلمين ، ويقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس ، ولا يتشبهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم في قلنسوة ، ولا عمامة ، ولا نعلين ، ولا فرق شعر ، ولا يتكلموا بكلام المسلمين ، ولا يتكنوا بكناهم ، ولا يركبوا سرجا ، ولا يتقلدوا سيفا ، ولا يتخذوا شيئا من السلاح ، ولا ينقشوا خواتيمهم بالعربية ، ولا يبيعوا الخمور ، وأن يجزوا مقادم رؤوسهم ، وأن يلزموا زيهم حيث ما كانوا ، وأن يشدوا الزنانير على أوساطهم ولا يظهروا صليبا ولا شيئا من كتبهم في شيء من طرق المسلمين ، ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم ، ولا يضربوا ناقوسا إلا ضربا خفيفا ، ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين ولا يخرجوا سعانين ، ولا يرفعوا مع موتاهم أصواتهم ، ولا يظهروا النيران معهم ، ولا يشتروا من الرقيق ما جرت عليه سهام المسلمين ، فإن خالفوا شيئا مما شرطوه فلا ذمة لهم ، وقد حل للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق
                          الراوي: عبد الرحمن بن غنم - خلاصة الدرجة: احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند) - المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 7/346
                          فأين الرحمة والإنسانية في هذه العهدة؟
                          إنها في منتهى الوحشية والبربرية.
                          كرار إذا اعترفت بما جاء في الوثيقه أعلاه ..
                          فارجوك أي العبارات الداله على ان غرض عمر من الفتح هو نشر الإسلام ؟

                          تعليق


                          • #14
                            غرض عمر هو نشر الإسلام بدليل أنه عطى المثال الحضاري بتأمين أهل الملل الأخرى في زمن كان فيه المنتصر يبيد المنهزم ..

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                              غرض عمر هو نشر الإسلام بدليل أنه عطى المثال الحضاري بتأمين أهل الملل الأخرى في زمن كان فيه المنتصر يبيد المنهزم ..
                              بعد أن انتهينا من النقطة الأولى ننتقل للنقطة الثانية على بركة الله:
                              ولا يضربوا ناقوسا إلا ضربا خفيفا
                              يعني.....
                              نصارى الشام.... في بلدهم... لا يحل لهم أن يضربوا الناقوس إلا ضربا خفيفا!!!
                              في المقابل.....
                              يحل للعراقيين أن يرفعوا أصواتهم في الآذان قدر ما يشاؤون بما في ذلك في أمريكا نفسها!!!
                              على كل....
                              وفقا لكلامك:
                              بما أن العهدة العمرية مثال حضاري: فعلى النصارى في حال احتلوا بلاد المسلمين أن يعملوا بها... وأن يمنعوا المسلمين من بناء المساجد وتجديد ما خرب منها وأن يفرضوا عليهم أن يكون صوت الآذان خفيفا.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X