أخطأ بن تيمية يا حاجة ..

باسمه تعالى ،،

علمائنا نادرا ما يخطئون لأنه أخذو دينهم من آل محمد أما علمائكم فحيص بيص قصتهم !!

ابن تيمية ليس هذا خطئه الوحيد :

تعرض للإمام علي وآله .
قال عن الامام علي جاهل .
كفر شعيب عليه السلام .
كفر الفخر الرازي .
حرم التوسل .
قال بالتجسيم وأن السلف لم يذموا المجسمة .
قال فاطمة حالها كحال المنافقين .
قال الحسين أخطأ بخروجه .
قال يزيد لم يقتل الحسين .

كل هذا وأكثر !!
ويكفي أنه ناصبي يقول عن الإمام علي جاهل بالسنة ...

ههههههههههههههههههههههههه... كالنوري الطبرسي مثلا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!11

باسمه تعالى ،،

محاولة للترقيع ....... النوري الطبرسي لا يقول بالتحريف أيها الغبي الأشعري

باسمه تعالى ،،

مهرجين فعلا .... التقية مشروعة عندنا ... مالك مفر ؟!!

ما رأي هؤلاء بالمبتدع ..ولن ننحرف فنحن نتحدث عن فناء النار فقط !!

لو كان القول بفناء النار بدعة
فقول شيخكم الصدوق بثبوت ان النبي سهى في صلاته يعتبر عندكم مخالف لعقيدة العصمة والتي فيها الجهل بالامام المعصوم والذي يؤدي الى الكفر بالله
لان الجهل بالمعصوم كفر عندكم

باسمه تعالى ،،

الصدوق قال بالإسهاء لا السهو وله أدلة .. فما أدلته هذا الفاجر والله بالقرآن يقول أنها خالدة .. يعني يكذب الله !!!!!!!!!!!!

الاسهاء ... او السهو .... ففي النهاية ان الرسول وقع عليه من ذلك في صلاته واخطأ (الرسول ) عند شيخكم الصدوق
وعندكم لايجوز الخطأ من المعصوم
وهذا مخالف لنظرية العصمة التي تقولون بها
هل قرأت ادلة الشيخ؟
هو يعتمد على ادلة لا اعتقد انك تستيطع الرد عليها لصغر عقلك

فهو ينقل ادلة من القران الكريم ...
قال تعالى {فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ}

وقال {قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ}
قوله تعالى: {لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَاباً} والحقب شيء معدود ووله نهاية

فهذه الادلة من القران يعتمد عليها شيخ الاسلام رحمه الله تعالى
فهي ليست ادلة ضعيفة, بل قويه لذلك قال قوله.

( كل شئ يهون من أجل عيون بن تيمية )
متابع لرد أستاذنا محمد علي على ما يسمى بالأدلة القوية
هههههه
وبارك الله في الحاجة ليلى صاحبة الموضوع

لأنكم بهائم عندما يقول زنديقكم النجس كلاما نجدكم مؤيدين

لكن أنا لدي شيء آخر


منهاج السنة النبوية، الجزء 8، صفحة 291
ونحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا
وغاية ما يقال إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه وأن يعطيه لمستحقه ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء


سؤالي لمن يدعي أنه أشعري

هل كذب أم صدق

وسؤالي نفسه للنجس الوهابي

هل كذب أم صدق

وموضوعي هذا انخرست ولم تعلق عليه

كذبه أخرى لشيخ الأصنام الأموي (حديث من أحب عليا)

والسؤال نفسه

هل صدق أم كذب

الآن يأتي ويقول مادخل ومادخل

جواب بالادلة على ان القول بفناء النار على قولين بالايات

فأما القول الأول وهو قول الجمهور فمن أدلته :

قوله تعالى : {وما هم منها بمخرجين} , وقوله تعالى : {إن عذابها كان غراما} أي ملازما دائما, وقوله تعالى : {وما هم بخارجين من النار} , وقوله تعالى : {لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون} , وقوله تعالى : {خالدين فيها أبدا} , وقوله تعالى : {لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط} .



أما القائلين بفناء النار فمن أدلتهم قوله تعالى : {قال النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاء ربك إن ربك حكيم عليم} , وقوله تعالى : {فأما الذين شقوا ففي النار لهم فيها زفير وشهيق خالدين فيها ما دامت السموات والأرض إلا ما شاء ربك إن ربك فعال لما يريد} , وجه الدلالة من الآيتين أنه لم يأت بعد الاستثناء ما يدل على دوام النار كما جاء في شأن الجنة مما يدل على دوامها في قوله تعالى : {عطاء غير مجذوذ} ، فدل على أن النار تفنى والجنة نعيمها دائم لا ينقطع، وقوله تعالى : {لابثين فيها أحقابا} وجه الاستدلال من الآية أن الأحقاب أوقات معدودة محصورة لا بد لها من نهاية. كما استدلوا بآثار عن الصحابة كأبي هريرة وابن مسعود وعمر بن الخطاب رضي الله عنهم . قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : لو لبث أهل النار في النار كقدر رمل عالج لكان لهم على ذلك وقت يخرجون فيه . قالوا ومن حيث المعنى فإن عذاب الكفار مراد بالعرَض ونعيم الجنة مراد لذاته فما كان مرادا بالعرَض فإنه ينتهي بانتهاء ذلك العرض، وما كان مرادا لذاته فإنه يدوم ولا ينقطع، ومعنى مراد بالعرَض يعني أن تعذيبهم عَرَض لأجل كفرهم فإذا نقوا وتطهروا بالعذاب زال عنهم درن الكفر فأصبح تعذيبهم لا حكمة فيه إلى غير ذلك مما لم يذكر.