إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أبحث عن قصيدة في زم معاوية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبحث عن قصيدة في زم معاوية

    سلام عليكم:



    أبحث عن قصيدة في زم معاوية ، لا اعرف الشاعر...

    يقول فيها:

    "أابا يزيد أتيت جلق زائرا *** كي ما أفوز بمشهد الصلحاء"


    والسلام عليكم

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة Metin el-Antaki
    سلام عليكم:

    أبحث عن قصيدة في زم معاوية ، لا اعرف الشاعر...
    المشاركة الأصلية بواسطة Metin el-Antaki


    يقول فيها:


    "أابا يزيد أتيت جلق زائرا *** كي ما أفوز بمشهد الصلحاء"

    والسلام عليكم


    لعلك تريد قصيدة الشاعر السوري الكبير الدكتور محمد المحجوب

    أين القصور أبا يزيد ولهوهــــــــــا والصافنات وزهوها والســــــــؤددُ
    اين الدهاء نحرت عزته علـــــــــى أعتاب دنيا زهوهـــا لا ينفـــــــــدُ
    آثرت فانيها على الـــــحق الـــــذي هو لو علمت على الزمـــــان مخلدُ
    تلك البهارج قد مضت لسبيلهـــــــا وبقيت وحدك عبرة تتجــــــــــــددُ
    هذا ضريحك لو بصرت ببؤســــه لأسـال مدمعك المصير الأســـــودُ
    كتل من الترب المهين بخــــــــربةٍٍ سـكر الذباب بها فــــراح يعــــربدُ
    خفيت معالمها على زوارهــــــــــا فـكأنها في مجهــل لا يقصـــــــــــدُ
    والقبة الشماء نكس طرفهــــــــــــا فبكل جــزء للفنـــــــاء بهـا يـــــــدُ
    تهمي السحائب من خلال شقوقهــا والريح في جنبــاتهــا تتـــــــــــرددُ
    وكـذا المصلى مـظلم فـكــأنـــــــــه مــــذ كــان لم يجـتـز بــه متعـــــبدُ
    أأبا يـزيــد وتلك حكمــــة خــالــق تجــلى على قلب الـحكيم فيرشـــــدُ
    أرأيت عـاقـبة الجموح ونــــــزوة أودى بلــبك غــّيهــــــا الترصــــــدُ
    تـــعدوا بهــا ظلما على من حـبـــه ديـن وبغضـته الشقاء الســــــرمـــدُ
    ورثت شمائــله بــراءة أحمـــــــــد فيـكـاد من بـريده يـــشرق احمــــــدُ
    وغـلـوت حتى قـد جعلت زمامهــا ارثــــــا لكل مدمم لا يحـــــــــــمــدُ
    هـتك المحــارم واستبـاح خدورها ومــضـى بغـير هــواه لا يتقيـــــــدُ
    فأعادها بعـد الهــدى عصبيــــــــة جهـلاء تلتـهم النفوس وتفســــــــــدُ
    فكأنما الأسلام سلــعة تاجـــــــــــر وكـأن أمـتـه لآلــك أعـــــــــــــــبــدُ
    فاسأل مــرابض كربلاء ويثـــرب عن تـلكم النـــــار التي لا تـخــــــمدُ
    أرسلـت مـارجها فماج بــحــــــره أمس الجــدود ولـن يجـّنبها غـــــــدُ
    والـزاكـيات من الــدماء يريقـــــها بــاغ على حــرم النبوة مفـســــــــدُ
    والـطــاهرات فــديتهن حواســـرا تنثــال مـن عبـراتهن الأكـــــــــــبدُ
    والــطيبين من الصغــار كـــــأنهم بيض الزنابق ذيــــد عنها المـــوردُ
    تشكو الـظمـا والـــظالمـــــــــــون أصمهم حقد أناخ على الجوانح موقدُ
    والــذائدين تبعثـرت اشلاؤهــــــم بــدوا فثـمة معصم وهنــــــا يـــــــدُ
    تـطأ السنابـك بالـظغاة أديـمهــــــا مثــــل الكتـــــاب مشى عليه الملحدُ
    فعلــى الرمــال من الأباة مضرج وعلـى النيــاق من الهداة مــصـــــفدُ
    وعـلــى الرمــاح بقــّية من عابــد كـالشمـس ضاء بـه الصـفا والمسجدُ
    ان يجهل الأثماء مــوضع قــدره فـلــقد دراه الـراكعـون السـّجـــــــــدُ
    أأبا يـزيد وســاء ذلـــــك عـــثـرة مـاذا أقول وبـاب سمعـك مــوصــــدُ
    قم وارمق النجف الشريف بنظرة يــرتد طرفـك وهــو بـاك أرمــــــــدُ
    تلك العـظـام أعز ربك قـدرهـــــا فتكـــاد لـولا خــوف ربــــك تـعـبـــدُ
    ابدا تبــاركهـا الوفــود يحـثــهــــا من كـل حدب شوقــها الـمـتـوقـــــــدُ
    نــازعتها الـدنيا ففزت بوردهــــا ثم انقضى كـالـحلم ذاك الــمـــــــوردُ
    وسعت الى الأخرى فخلد ذكرهـا في الخــالديـن وعــطف ربك أخــــلدُ
    أأبا يزيد لـتلك آهة مــوجـــــــــع أفضى الـيك بـها فـــؤاد مُـقـصـــــــدُ
    أنا لست بالــقــالي ولا أنا شـامت قـلب الكـريـم عن الشماتـة أبعــــــــدُ
    هي مهــجة حـرى اذاب شفـافهــا حزن على الاسلام لـم يـك يهمـــــــدُ
    ذكــرتهـا المــاضي فهـاج دفينهـا شـمـل لشعب المصـطفى متـبـــــــددُ
    فبعـثته عـتبا وان يـك قــاسيــــــا هو في ضـلـوعـي زفـــرة يتــــــرددُ
    التعديل الأخير تم بواسطة موالـي; الساعة 30-08-2010, 11:49 PM.

    تعليق


    • #3
      هذا ضريحك لو بصرت ببؤســــه لأسـال مدمعك المصير الأســـــودُ
      كتل من الترب المهين بخــــــــربةٍٍ سـكر الذباب بها فــــراح يعــــربدُ


      قم وارمق النجف الشريف بنظرة يــرتد طرفـك وهــو بـاك أرمــــــــدُ
      تلك العـظـام أعز ربك قـدرهـــــا فتكـــاد لـولا خــوف ربــــك تـعـبـــدُ

      ابدا تبــاركهـا الوفــود يحـثــهــــا من كـل حدب شوقــها الـمـتـوقـــــــدُ


      طاب محياك
      شعر رااااااااائع

      تعليق


      • #4
        احسنت اخي موالي
        وعلى حسب مااتذكره ان هناك شاعر من الشام وهو سني عندما شاهد مرقد الامام علي عليه السلام ،مزدحم بالزوار وعامر بالحياة وشعر بأن الامام مازال موجود في الدنيا،،
        استغرب
        وانشد قصيدة عندما عاد. الى الشام و وجد قبر معاوية مهجور وخاوي يكاد لايذكر،
        ولكن لااتذكر بالضبط تلك القصيدة وكان من ضمن كلماتها ابا يزيد،
        واظن ان القصيدة التي ذكرتها لنا تخص هذا الشاعر السني

        تعليق


        • #5
          جزيتم الف خير

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عنيد
            احسنت اخي موالي
            وعلى حسب مااتذكره ان هناك شاعر من الشام وهو سني عندما شاهد مرقد الامام علي عليه السلام ،مزدحم بالزوار وعامر بالحياة وشعر بأن الامام مازال موجود في الدنيا،،
            استغرب
            وانشد قصيدة عندما عاد. الى الشام و وجد قبر معاوية مهجور وخاوي يكاد لايذكر،
            ولكن لااتذكر بالضبط تلك القصيدة وكان من ضمن كلماتها ابا يزيد،
            واظن ان القصيدة التي ذكرتها لنا تخص هذا الشاعر السني
            نعم أخي عنيد كاتب القصيدة شاعر سوري سني
            كتب هذه القصيدة بعد زيارته لأمير المؤمنين بالنجف كما ذكرتم
            وأنا أعتذر عن الخطأ في كتابة اسمه
            فهو الدكتور محمد المجذوب

            تعليق


            • #7
              شكرا لردودكم اخواني،،

              ولكن قصيدة التي ابحث عنها غيرها ، لان ينتهي الأبيات في الهمزة وليس بالدال...


              ويقول فيها:
              "أابا يزيد أتيت جلق زائرا *** كي ما أفوز بمشهد الصلحاء"


              والسلام

              تعليق


              • #8
                ربما هذه القصيدة مما نقل بالسماع ولم تدون
                مشكور أخي
                سنحاول البحث والسؤال عنها

                تعليق


                • #9
                  هذه أيضآ قصيدة لعمروبن العاص في ذم معاوية ويذكر فيها جلق

                  مـعــاويــة الــحـــال لا تـجــهــل
                  وعــن سـبــل الـحــق لا تـعــدل

                  نـسـيـت احتـيـالـي فـــي جــلــق
                  على أهلها يـوم لبـس الحلـي ؟

                  وقــد أقبـلـوا زمــرا يـهـرعـون
                  مهـالـيـع كالـبـقـر الـجـفــل

                  وقولي لهم : إن فرض الصلاة
                  بـغـيــر وجــــودك لـــــم تـقــبــل

                  فـولـوا ولــم يـعـبـأوا بـالـصـلاة
                  ورمــت النـفـار إلــى القـسـطـل

                  ولـمـا عـصـيـت إمـــام الـهــدى
                  وفـــي جـيـشـه كـــل مستـفـحـل

                  أبــا البـقـر البـكـم أهــل الـشـأم
                  لأهـل التـقـى والحـجـى أبتـلـي؟

                  فقـلـت : نـعـم، قــم فـإنــي أرى
                  قــتـــال الـمـفـضــل بـالأفــضــل

                  فبـي حـاربـوا سـيـد الأوصـيـاء
                  بقولـي : دم طـل مـن نعـثـل

                  وكـدت لهـم أن أقامـوا الرمـاح
                  عليها المصاحـف فـي القسطـل

                  وعلمـتـهـم كــشــف سـوأتـهــم
                  لـــــرد الـغـضـنـفــرة الـمـقــبــل

                  فــقــام الـبـغــاة عــلــى حــيــدر
                  وكفوا عن المشعـل المصطلـي

                  نـسـيـت مــحــاورة الأشــعــري
                  ونـحـن عـلـى دومــة الـجـنـدل؟

                  ألـيــن فـيـطـمـع فــــي جـانـبــي
                  وسهمي قـد خـاض فـي المقتـل

                  خـلـعـت الـخـلافـة مـــن حـيــدر
                  كـخـلـع الـنـعـال مـــن الأرجـــل

                  وألبستـهـا فـيـك بـعــد الأيـــاس
                  كـلـبــس الـخـواتـيــم بـالأنــمــل

                  ورقـيـتـك المـنـبـر المـشـمـخـر
                  بـــلا حـــد سـيــف ولا مـنـصــل

                  ولـو لـم تكـن أنــت مــن أهـلـه
                  ورب الـمــقــام ولـــــم تـكــمــل

                  وسيـرت جيـش نـفـاق الـعـراق
                  كسـيـر الجـنـوب مــع الشـمـأل

                  وسيـرت ذكـرك فــي الخافقـيـن
                  كسـيـر الحمـيـر مــع المـحـمـل

                  وجهلك بي يـا بـن آكلـة الكبـود
                  لأعــــظــــم مـــــــــا أبـــتـــلـــي

                  فـلــولا مـوازرتــي لــــم تــطــع
                  ولــــولا وجــــودي لــــم تـقـبــل

                  ولــولاي كـنـت كمـثـل الـنـسـاء
                  تـعـاف الـخـروج مــن الـمـنـزل

                  نصرناك من جهلنـا يـا بـن هنـد
                  عـلـى النـبـأ الأعـظـم الأفـضــل

                  وحيـث رفعنـاك فـوق الـرؤوس
                  نـزلـنـا إلـــى أسـفــل الأســفــل

                  وكم قـد سمعنـا مـن المصطفـى
                  وصايـا مخصـصـة فــي عـلـي؟

                  وفي يـوم " خـم " رقـى منبـرا
                  يـبـلـغ والــركــب لــــم يــرحــل

                  وفــــي كــفـــه كــفـــه مـعـلـنــا
                  يـنـادي بـأمــر الـعـزيـز الـعـلـي

                  ألسـت بكـم منكـم فـي النـفـوس
                  بأولـى ؟ فقالـوا : بـلـى فافـعـل

                  فـأنـحـلـه إمـــــرة الـمـؤمـنـيـن
                  مـــن الله مستـخـلـف الـمـنـحـل

                  وقـال : فمـن كـنـت مـولـى لــه
                  فـهـذا لــه الـيـوم نـعــم الـولــي

                  فــوال موالـيـه يـــا ذا الـجــلال
                  وعـــاد مـعــادي أخ الـمـرســل

                  ولا تنقضوا العهـد مـن عترتـي
                  فقاطـعـهـم بــــي لــــم يــوصــل

                  فـبـخـبـخ شـيــخــك لــمـــا رأى
                  عــرى عـقـد حـيـدر لــم تـحـلـل

                  فــقـــال : ولـيــكــم فـاحـفـظــوه
                  فـمـدخــلــه فــيــكــم مــدخــلــي

                  وإنــا ومـــا كـــان مـــن فعـلـنـا
                  لفـي النـار فـي الـدرك الأسـفـل

                  ومـــا دم عـثـمـان مــنــج لــنــا
                  مـن الله فـي الموقـف المخـجـل

                  وإن عـلــيــا غـــــدا خـصـمـنــا
                  ويـعـتــز بالله والـمــرســل

                  يحاسبـنـا عـــن أمـــور جـــرت
                  ونحـن عـن الـحـق فــي مـعـزل

                  فما عذرنا يوما كشـف الغطـا ؟
                  لـك الـويـل مـنـه غــدا ثــم لــي

                  إلا يـا بـن هـنـد أبـعـت الجـنـان
                  بعـهـد عـهـدت ولــم تــوف لــي

                  وأخسـرت أخــراك كيـمـا تـنـال
                  يسـيـر الحـطـام مـــن الأجـــزل

                  وأصبحت بالناس حتـى استقـام
                  لــك المـلـك مــن مـلـك مـحـول

                  وكنت كمقتنص في الشراك
                  تــذود الـظـمـاء عـــن المـنـهـل

                  كـأنــك أنـسـيـت لـيــل الـهـريـر
                  بصفـيـن مــع هولـهـا المـهـول

                  وقــد بــت تـــذرق ذرق الـنـعـام
                  حـــذارا مـــن الـبـطـل الـمـقـبـل

                  وحـيـن أزاح جـيـوش الـضـلال
                  وافـــــاك كــالأســـد الـمـبـســل

                  وقد ضـاق منـك عليـك الخنـاق
                  وصار بـك الرحـب كالفلفـل

                  وقولك: يا عمرو ؟ أيـن المفـر
                  من الفارس القسـور المسبـل؟

                  عسـى حيـلـة مـنـك عــن ثنـيـه
                  فـــإن فـــؤدادي فـــي عـسـعــل

                  وشـاطـرتـنـي كـلـمــا يسـتـقـيـم
                  مــن المـلـك دهــرك لــم يكـمـل

                  فقـمـت عـلـى عجـلـتـي رافـعــا
                  وأكـشـف عــن سـوأتـي أذيـلـي

                  فـسـتـر عـــن وجـهــه وانـثـنـى
                  حـيــاء وروعــــك لــــم يـعـقــل

                  وأنـــت لـخـوفـك مــــن بــأســه
                  هـنـاك مــلأت مــن الأفـكـل

                  ولـمــا مـلـكـت حــمــاة الأنــــام
                  ونــالــت عــصـــاك يـــــد الأول

                  مـنـحـت لـغـيـري وزن الـجـبـال
                  ولـــم تعـطـنـي زنـــة الــخــردل

                  وأنحلت مصرا لعبـد الملـك
                  وأنــت عــن الـغــي لـــم تـعــدل

                  وإن كـنـت تـطـمـع فـيـهـا فـقــد
                  تخـلـى القـطـا مــن يــد الأجــدل

                  وإن لــم تسـامـح إلـــى ردهـــا
                  فــإنـــي لـحـوبـكــم مـصـطــلــي

                  بـخـيـل جـيــاد وشـــم الأنــــوف
                  وبـالــمــرهــفــات وبـــالـــذبـــل

                  وأكشـف عنـك حجـاب الـغـرور
                  وأيـــقـــظ نــائــمـــة الأثـــكــــل

                  فـرإنـك مــن إمــرة المؤمـنـيـن
                  ودعــوى الخـلافـة فــي مـعـزل

                  ومــــالـــــك فـــيـــهــــا ولا ذرة
                  ولا لـــــجـــــدودك بــــــــــالأول

                  فــــإن كــــان بيـنـكـمـا نـسـبــة
                  فأيـن الحـسـام مــن المنـجـل ؟

                  وأين الحصا من نجوم السما ؟
                  وأيــن مـعـاويـة مـــن عـلــي ؟

                  فـإن كـنـت فيـهـا بلـغـت المـنـى
                  ففـي عنقـي علـق الجلجـل

                  معـاويـة الفـضـل لا تـنـس لـــي
                  وعـــن نـهــج الـحــق لا تـعــدل

                  نـسـيـت احتـيـالـي فـــي جــلــق
                  على أهلها يـوم لبـس الحلـي ؟

                  وقــد أقبـلـوا زمــرا يـهـرعـون
                  ويــأتـــون كـالـبــقــر الــمــهــل

                  ولــولاي كـنـت كمـثـل الـنـسـاء
                  تـعـاف الـخـروج مــن الـمـنـزل

                  نـسـيـت مــحــاورة الأشــعــري
                  ونحـن عـلـى دومــة الجـنـدل ؟

                  وألـعـقــتــه عـــســـلا بــــــاردا
                  وأمـزجـت ذلـــك بالحـنـظـل

                  ألـيــن فـيـطـمـع فــــي جـانـبــي
                  وسهمي قد غـاب فـي المفصـل

                  وأخلعتـهـا مـنـه عـــن خـدعــة
                  كـخـلـع الـنـعـال مـــن الأرجـــل

                  وألبستـهـا فـيـك لـمــا عـجــزت
                  كلـبـس الخواتـيـم فــي الأنـمــل

                  ولـــم تـــك والله مــــن أهـلـهــا
                  ورب الـمــقــام ولـــــم تـكــمــل

                  وسيـرت ذكـرك فــي الخافقـيـن
                  كسـيـر الجـنـوب مــع الشـمـأل

                  نصرناك من جهلنـا يـا بـن هنـد
                  علـى البـطـل الأعـظـم الأفـضـل

                  وكنـت ولـن تـرهـا فــي المـنـام
                  فـزفــت إلـيــك ولا مـهــر لــــي

                  وحيـث تركنـا أعـالـي النـفـوس
                  نـزلـنـا إلـــى أسـفــل الأرجــــل

                  وكم قـد سمعنـا مـن المصطفـى
                  وصـايـا مخصـصـة فــي عـلــي

                  وإن كـــــان بـيـنـكـمـا نــســبــة
                  فأيـن الحـسـام مــن المنـجـل ؟

                  وأيــن الثـريـا وأيــن الـثــرى ؟
                  وأيــن مـعـاويـة مـــن عـلــي ؟


                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X