هذا دليل على أنك لم تقرأ ما كتبت وأنك لا تفقه شيئا كما توقعت تماما ... نحن يا منعدم الفهملا نتحدث عن ترتيب السور ... نحن نتحدث عن ترتيب الآيات داخل السور .. راجع الموضوع مع قليل من الفهم-وإن كان الفهم عندك هو المستحيل الخامس -
الحقيقة لقد لفت نظري واهتمامي ما طرحة السيد صادق المهدي
هنالك عدة اشكاليات يجب توضيحها
التنزيل
الجمع
القراءات
اللسان و الأحرف السبعة
الرسم
الجمع
تعددت خطوط المصاحف
النقص والاضافة
فجميع الروايات السنية والشيعية مختلفة
ولكن كلام السيد الصادق المهدي بوجود قراءة خاصة لاهل البيت جدير بالاهتمام والمناقشة
فهل لدي احد معلومات عن هذه القراءة
واخيرا
فمثلا وجدت بحث يتكلم عن الرسم والاختلافات بين المصاحف يقول
نص القرآن الحالي بحسب جمع عثمان – نص مصحف ابن مسعود (تعليق بين قوسين)
1) سورة البقرة:
* فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ - فوَسْوَس لهُما الشَّيْطَانُ (مصحف ابن مسعود يتفق مع بقية القرآن حيث ارتبط الشيطان بالوسوسة وليس الإزلال كما في الأعراف 20 وطه 120)
* الَّذِينَ يَظُنُّونَ –الَّذِينَ يَعْلَمُون ( اختلاف في المعنى بين من يظن ومن يعمل)
* وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا - وثَومِهَا وَعَدَسِهَا (بينما معنى الفوم غير واضح واختلف فيه المفسرون ، يبقى مصحف ابن مسعود أكثر اقترابا من المعنى بكلمة "ثومها"... وهذا الاختلاف يرجع إلى عدم تنقيط المصاحف واشتباه الفاء بالثاء)
* وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ – وَمَا هُوَ بِمُنْزِحةِ (اختلاف في النص والمعنى)
* كَمَا سُئِلَ مُوسَى- كَمَا سَأَلَ مُوسَى (تحول موسى من المسئول عن إلى السائل عن)
* وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا- وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا قِبلَةً يَرْضَوْنَها (اختلاف نصي كامل مع اقتراب في المعنى)
* وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ - وَأَقيمُواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَة إلى الّبيتِ (اختلاف نصي وفي المعنى ... فنص المصحف العثماني جعل من الله المقصد المعنوي للحج ، بينما مصحف ابن مسعود جعل المقصد مادي مكاني)
* وَيُشْهِدُ اللّهَ- وَيَستشْهِدُ اللّهَ (اختلاف في النص والمعنى ... فالنص العثماني يجعل الفاعل هو احد الناس ، بينما مصحف ابن مسعود يجعل الفاعل هو الله)
* النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً - النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فاخْتَلَفُوا (حذف من النص العثماني يشمل النص وفي المعنى)
* مَا لَمْ تَمَسُّوهُنُّ- مَا لَمْ تَجَامِعُوهُنُّ (فارق لغوي بين أن تمس إمرأة (عام) وأن تجامعها (مخصص))
* وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِهِم – كُتِبَ عَليْكُم الوَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِكِم (اختلاف كامل في النص والتركيب اللغوي للجملة)
* وَلاَ تَيَمَّمُواْ- وَلاَ تَأمَّمُواْ (اختلاف في النص والمعنى)
* لاَ يَقُومُونَ- لاَ يَقُومُونَ يَوْم القِيَامَةِ (حذف النص العثماني "في القيامة" فازداد المعنى غموضا)
* فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ - فَأْيقنُواْ بِحَرْبٍ (اختلاف في النص واقتراب في المعنى)
* يَوْماً تُرْجَعُونَ - يَوْماً تُردَُّونَ (اختلاف في النص واقتراب في المعنى)
* وَالْمُؤْمِنُونَ ... وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ - وَ آمَنَ الْمُؤْمِنُونَ ... وَكتَابِهِ وَلِقَائِه وَرُسُلِهِ (إضافة على النص وفي المعنى)
2) آل عمران:
* إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ - إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الحّنِيفِيّة (اختلاف جوهري في اللفظ والمعنى ، فالإسلام دين أتى به محمد على امتداد الحنيفية ، بينما الحنيفية حركة دينية سار على هديها الإسلام ، ولا يقبل المسلمون اليوم أن يستبدلوا الإسلام بالحنيفية وإلا اكتفوا بسنة ابراهيم الحنيف حسب ما يزعمون)
* وَآلَ عِمْرَانَ - وَآلَ مُحَمَّد (إختلاف آخر في النص والمعنى ، وتثير شبهة تحريف من أهل السنة بغرض القضاء على الفكر الشيعي المتعاطف مع آل البيت المحمدي)
* فَنَادَتْهُ الْمَلآئِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ - فَنَادَاهُ جِبْرِيلُ يَا زَكَريَِّا (اختلاف في النص واقتراب في المعنى ... فمازال جبريل المفرد لا يساوي الملائكة كمجموع ، وإن حاولت بعض كتب التفسير تأويل المعنى لتتحول الملائكة إلى جمع تعظيم يشير إلى جبريل)
* وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ - وَارْكَعِي وَاسْجُدِي فِي السَّاجِدِينَ (إنقلاب في النص مع تشابه في المعنى)
* إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء - إِلَى كَلَمَةٍ عَدْلٍ (اختلاف في النص مع تشابه في المعنى)
* يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لاَّ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ - يُوفِّهِ ^^^ بِدِينَارٍ لاَّ يُوفِّهِ إِلَيْكَ (تغيير في النص مع اسقاط كلمات)
* مِيثَاقَ النَّبِيِّيْنَ - مِيثَاقَ الَّذِينَ أُتُوا الكِتَابَ (اختلاف في النص والمعنى ، فليس كل من أوتي الكتاب هو من النبيين / ومصطلح أهل الكتاب أعم من الأنبياء )
* وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ - وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ويَسْتَعِينُونَ باللهِ عَلَى مَا أصَابَهُم وَأُوْلَـئِكَ ( إضافة صريحة على النص وفي تغيير المعنى)
* إِن تَمْسَسْكُمْ - إِنْ يُصِيبُكم قرحٌ ( تضاد كامل في المعنى مع اختلاف النص)
* وَسَارِعُواْ – وَسَابِقُواْ (اختلاف في النص مع تشابه غير دقيق في المعنى)
* يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ – يُخَوِّفُكم (إضافة في النص مع المعنى)
* وَإِذَ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ - وَإِذَ أَخَذَ رَبُّكم مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِيثَاقَهم لَتُبَيِّنوُنَهُ (اختلاف نصي في تركيب الجملة مع اقتراب في المعنى)
* يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَواْ ... بِمَا لَمْ يَفْعَلُواْ فَلاَ تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ - يَفْرَحُونَ فَمَنْ أَتَى فَاحِشَة فَعَلَيه ... بِمَا لَمْ يَفْعَلُواْ بِمَفَازَةٍ (اختلاف في تركيب الجملة مع إضافات أضافها النص العثماني أثرت في المعنى)
3) سورة النساء:
* فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْداً - فَإِنْ أحنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْداً (اختلاف في النص والمعنى ، فآنس لا تعني أحسن)
* وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَاراً- وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَاراً مِنْ ذَهَب (حذفت من النص العثماني كلمة من ذهب)
* بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي – بِمَا حَفِظَ فاصْلِحُوا إليهنَّ وَاللاَّتِي (اختلاف في النص والمعنى اختلافا كليا)
* إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ - إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ نَمْلَةٍ (في الوقت الذي لا يتفق المفسرون على معنى ذرة ، كان مصحف ابن مسعود أكثر وضوحا بجعلها "نملة" وأن اختلف النص والمعنى بينها وبين ذرة)
* وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ – وإنَّا كَتَبْنَاهَا عَليْك وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ ( إضافة على النص وفي المعنى)
* تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ- تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ ^^^ أَن يَفْتِنَكُمُ (إضافة في المصحف العثماني لفقرة "إن خفتم")
* يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ أَن تَضِلُّواْ - يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ أَن لا تَضِلُّواْ (تناقض كامل بين أن تضلوا ، وأن لا تضلوا في المعنى... الفقرة وعكسها)
4) سورة المائدة:
* فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ - فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فأمُّوا (ومرة أخرى استبدال كلمة بأخرى)
* أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ - غُلَظَاءَ عَلَى الْكَافِرِينَ (افتراق في النص والمعنى للكلمات ، وأن كان معنى الجملة ككل لم يتغير كثيرا)
* مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء- مِن قَبْلِكُمْ ومِنَ الَّذِين أَشْرَكَوا أَوْلِيَاء (اختلاف في النص بين "الكفار" و "الذين أشركوا" وإن كان المعنى يتشابه ، ولكن الشرك هو احد انواع الكفر في الإسلام)
* مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ -مَن غَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِم وَجَعَلَهم ْقِرَدَةَ وَخَنَازِيرَ وَعَبَدَة الطَّاغُوتَ (افتراق في النص ، وإن كان مصحف ابن مسعود أقرب لسلامة المعني بإضافة التاء المربوطة إلى عبد وجعلها "عبدة" فيستقيم المعنى)
* مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ- مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ إنَّ عليًَا مَولْى المُؤمِنين (هذه الفقرة التي يفتقد فيها النص العثماني " إنَّ عليًَا مَولْى المُؤمِنين" تشير وبقوة أكثر إلى احتمال تحريف وحذف أهل السنة لنصوص من المصاحف لتتفق مع فكر السنة وتهدم فكر الشيعة.. ولهذا جئت بنصوص من تفاسير السنة بنفس النص الناقص للتأكيد) (10)
* وَالصَّابِئُونَ – وَالصَّابِئينَ (ومرة أخرى يتفوق مصحف ابن مسعود لغويا على المصحف العثماني ، فتأتي الكلمة سليمة اعرابيا)
* فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ - فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مُتَتَابِعاتِ (فقدت من المصحف العثماني ، ومن الواضح فيها تخصيص للمعنى بالتتابع)
* وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ - وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الغَفُورُ الرَحِيمُ (إختلاف في النص والمعنى ، مما يجعنا نزداد شكا فيما كان يقوله عبد الله بن أبي سرح عندما كان يؤلف في القرآن وكفر بمحمد مرتدا . وإن كان مصحف ابن مسعود يتفوق على العثماني في ارتباط الغفران بإله غفور رحيم وليس عزيز حكيم)
5) سورة الأنعام:
*مَّن يُصْرَفْ عَنْهُ - مَّن يَصْرفِْ الله عَنْهُ (حذف النص العثماني لفظ الجلالة وأن استمر يفهم ضمنيا من المعنى)
* ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ – وَمَا كَانَ فِتْنَتُهُمْ (تحول النص العثماني من صيغة الماضي إلى المضارع مع إضافة "ثم")
* لِلّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ- لِلّهِ يَقْضِيَ بالْحَقِّ (اختلاف في النص واقتراب في المعنى ، وأن كان القصاص في جوهره عقوبه ، والقضاء هو الحكم سواء بالإثابة او العقوبة)
* اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ – اسْتَهوَاهُ الشَيْطَانُ (اختلاف النص العثماني بتحويل المفرد إلى جمع)
* وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ - وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ يَقُولُون أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ (هنا فقد النص العثماني كلمة واحدة " يَقُولُون " جعلت من المعنى غامضا فمن هم المخرجون أنفسهم)
* انظُرُواْ إِلِى ثَمَرِهِ – أَنْضِرُوا إِلِى ثَمَرِهِ (اختلاف في النص والمعنى)
* شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ – شُرَكَاء من الْجِنَّ وَهو خَلَقَهُمْ (ومرة أخرى فقد النص العثماني كلمات "من" و "وهو" وبدونهما فقد الكثير من الوضوح والمعنى)
* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي - وهَـذَا صِرَاطُ رَبِّكُم (تحول من الغائب إلى المتكلم في النص العثماني)
6) سورة الأعراف:
* حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ - حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ الأَصْفَرُ (حذفت كلمة الأصفر من النص العثماني)
* يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً - يُرْسِلُ الرِّيَاحَ نُشْراً (اختلاف آخر نتيجة عدم التنقيط ، أدى إلى اختلاف في المعنى)
* وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ - وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَعْمَل فِرْعَوْنُ (اختلاف في النص مع اقتراب في المعنى)
7) سورة الأنفال:
* يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ - يَسْأَلُونَكَ الأَنفَالَ (إضافة النص العثماني للفظة "عن" غيرت المعنى ، وجعلت اتبع محمد يسألونه الأنفال والسلائب نفسها لا يسألونه عنها)
* ذَاتَ بِيْنِكُمْ- ذَاتَ بِيْنِكُمْ فيما تَشَاجَرْتمْ بِه ( إضافة على النص وفي المعنى)
قال الله تعالى: (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ) يلا استاذ كرار حل الي هذا اللغز هههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههه
الحقيقة لقد لفت نظري واهتمامي ما طرحة السيد صادق المهدي
هنالك عدة اشكاليات يجب توضيحها
التنزيل
الجمع
القراءات
اللسان و الأحرف السبعة
الرسم
الجمع
تعددت خطوط المصاحف
النقص والاضافة
فجميع الروايات السنية والشيعية مختلفة
ولكن كلام السيد الصادق المهدي بوجود قراءة خاصة لاهل البيت جدير بالاهتمام والمناقشة
فهل لدي احد معلومات عن هذه القراءة
واخيرا
فمثلا وجدت بحث يتكلم عن الرسم والاختلافات بين المصاحف يقول
نص القرآن الحالي بحسب جمع عثمان – نص مصحف ابن مسعود (تعليق بين قوسين)
1) سورة البقرة:
* فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ - فوَسْوَس لهُما الشَّيْطَانُ (مصحف ابن مسعود يتفق مع بقية القرآن حيث ارتبط الشيطان بالوسوسة وليس الإزلال كما في الأعراف 20 وطه 120)
* الَّذِينَ يَظُنُّونَ –الَّذِينَ يَعْلَمُون ( اختلاف في المعنى بين من يظن ومن يعمل)
* وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا - وثَومِهَا وَعَدَسِهَا (بينما معنى الفوم غير واضح واختلف فيه المفسرون ، يبقى مصحف ابن مسعود أكثر اقترابا من المعنى بكلمة "ثومها"... وهذا الاختلاف يرجع إلى عدم تنقيط المصاحف واشتباه الفاء بالثاء)
* وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ – وَمَا هُوَ بِمُنْزِحةِ (اختلاف في النص والمعنى)
* كَمَا سُئِلَ مُوسَى- كَمَا سَأَلَ مُوسَى (تحول موسى من المسئول عن إلى السائل عن)
* وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا- وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا قِبلَةً يَرْضَوْنَها (اختلاف نصي كامل مع اقتراب في المعنى)
* وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ - وَأَقيمُواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَة إلى الّبيتِ (اختلاف نصي وفي المعنى ... فنص المصحف العثماني جعل من الله المقصد المعنوي للحج ، بينما مصحف ابن مسعود جعل المقصد مادي مكاني)
* وَيُشْهِدُ اللّهَ- وَيَستشْهِدُ اللّهَ (اختلاف في النص والمعنى ... فالنص العثماني يجعل الفاعل هو احد الناس ، بينما مصحف ابن مسعود يجعل الفاعل هو الله)
* النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً - النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فاخْتَلَفُوا (حذف من النص العثماني يشمل النص وفي المعنى)
* مَا لَمْ تَمَسُّوهُنُّ- مَا لَمْ تَجَامِعُوهُنُّ (فارق لغوي بين أن تمس إمرأة (عام) وأن تجامعها (مخصص))
* وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِهِم – كُتِبَ عَليْكُم الوَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِكِم (اختلاف كامل في النص والتركيب اللغوي للجملة)
* وَلاَ تَيَمَّمُواْ- وَلاَ تَأمَّمُواْ (اختلاف في النص والمعنى)
* لاَ يَقُومُونَ- لاَ يَقُومُونَ يَوْم القِيَامَةِ (حذف النص العثماني "في القيامة" فازداد المعنى غموضا)
* فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ - فَأْيقنُواْ بِحَرْبٍ (اختلاف في النص واقتراب في المعنى)
* يَوْماً تُرْجَعُونَ - يَوْماً تُردَُّونَ (اختلاف في النص واقتراب في المعنى)
* وَالْمُؤْمِنُونَ ... وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ - وَ آمَنَ الْمُؤْمِنُونَ ... وَكتَابِهِ وَلِقَائِه وَرُسُلِهِ (إضافة على النص وفي المعنى)
2) آل عمران:
* إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ - إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الحّنِيفِيّة (اختلاف جوهري في اللفظ والمعنى ، فالإسلام دين أتى به محمد على امتداد الحنيفية ، بينما الحنيفية حركة دينية سار على هديها الإسلام ، ولا يقبل المسلمون اليوم أن يستبدلوا الإسلام بالحنيفية وإلا اكتفوا بسنة ابراهيم الحنيف حسب ما يزعمون)
* وَآلَ عِمْرَانَ - وَآلَ مُحَمَّد (إختلاف آخر في النص والمعنى ، وتثير شبهة تحريف من أهل السنة بغرض القضاء على الفكر الشيعي المتعاطف مع آل البيت المحمدي)
* فَنَادَتْهُ الْمَلآئِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ - فَنَادَاهُ جِبْرِيلُ يَا زَكَريَِّا (اختلاف في النص واقتراب في المعنى ... فمازال جبريل المفرد لا يساوي الملائكة كمجموع ، وإن حاولت بعض كتب التفسير تأويل المعنى لتتحول الملائكة إلى جمع تعظيم يشير إلى جبريل)
* وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ - وَارْكَعِي وَاسْجُدِي فِي السَّاجِدِينَ (إنقلاب في النص مع تشابه في المعنى)
* إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء - إِلَى كَلَمَةٍ عَدْلٍ (اختلاف في النص مع تشابه في المعنى)
* يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لاَّ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ - يُوفِّهِ ^^^ بِدِينَارٍ لاَّ يُوفِّهِ إِلَيْكَ (تغيير في النص مع اسقاط كلمات)
* مِيثَاقَ النَّبِيِّيْنَ - مِيثَاقَ الَّذِينَ أُتُوا الكِتَابَ (اختلاف في النص والمعنى ، فليس كل من أوتي الكتاب هو من النبيين / ومصطلح أهل الكتاب أعم من الأنبياء )
* وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ - وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ويَسْتَعِينُونَ باللهِ عَلَى مَا أصَابَهُم وَأُوْلَـئِكَ ( إضافة صريحة على النص وفي تغيير المعنى)
* إِن تَمْسَسْكُمْ - إِنْ يُصِيبُكم قرحٌ ( تضاد كامل في المعنى مع اختلاف النص)
* وَسَارِعُواْ – وَسَابِقُواْ (اختلاف في النص مع تشابه غير دقيق في المعنى)
* يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ – يُخَوِّفُكم (إضافة في النص مع المعنى)
* وَإِذَ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ - وَإِذَ أَخَذَ رَبُّكم مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِيثَاقَهم لَتُبَيِّنوُنَهُ (اختلاف نصي في تركيب الجملة مع اقتراب في المعنى)
* يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَواْ ... بِمَا لَمْ يَفْعَلُواْ فَلاَ تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ - يَفْرَحُونَ فَمَنْ أَتَى فَاحِشَة فَعَلَيه ... بِمَا لَمْ يَفْعَلُواْ بِمَفَازَةٍ (اختلاف في تركيب الجملة مع إضافات أضافها النص العثماني أثرت في المعنى)
3) سورة النساء:
* فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْداً - فَإِنْ أحنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْداً (اختلاف في النص والمعنى ، فآنس لا تعني أحسن)
* وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَاراً- وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَاراً مِنْ ذَهَب (حذفت من النص العثماني كلمة من ذهب)
* بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي – بِمَا حَفِظَ فاصْلِحُوا إليهنَّ وَاللاَّتِي (اختلاف في النص والمعنى اختلافا كليا)
* إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ - إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ نَمْلَةٍ (في الوقت الذي لا يتفق المفسرون على معنى ذرة ، كان مصحف ابن مسعود أكثر وضوحا بجعلها "نملة" وأن اختلف النص والمعنى بينها وبين ذرة)
* وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ – وإنَّا كَتَبْنَاهَا عَليْك وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ ( إضافة على النص وفي المعنى)
* تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ- تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ ^^^ أَن يَفْتِنَكُمُ (إضافة في المصحف العثماني لفقرة "إن خفتم")
* يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ أَن تَضِلُّواْ - يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ أَن لا تَضِلُّواْ (تناقض كامل بين أن تضلوا ، وأن لا تضلوا في المعنى... الفقرة وعكسها)
4) سورة المائدة:
* فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ - فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فأمُّوا (ومرة أخرى استبدال كلمة بأخرى)
* أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ - غُلَظَاءَ عَلَى الْكَافِرِينَ (افتراق في النص والمعنى للكلمات ، وأن كان معنى الجملة ككل لم يتغير كثيرا)
* مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء- مِن قَبْلِكُمْ ومِنَ الَّذِين أَشْرَكَوا أَوْلِيَاء (اختلاف في النص بين "الكفار" و "الذين أشركوا" وإن كان المعنى يتشابه ، ولكن الشرك هو احد انواع الكفر في الإسلام)
* مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ -مَن غَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِم وَجَعَلَهم ْقِرَدَةَ وَخَنَازِيرَ وَعَبَدَة الطَّاغُوتَ (افتراق في النص ، وإن كان مصحف ابن مسعود أقرب لسلامة المعني بإضافة التاء المربوطة إلى عبد وجعلها "عبدة" فيستقيم المعنى)
* مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ- مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ إنَّ عليًَا مَولْى المُؤمِنين (هذه الفقرة التي يفتقد فيها النص العثماني " إنَّ عليًَا مَولْى المُؤمِنين" تشير وبقوة أكثر إلى احتمال تحريف وحذف أهل السنة لنصوص من المصاحف لتتفق مع فكر السنة وتهدم فكر الشيعة.. ولهذا جئت بنصوص من تفاسير السنة بنفس النص الناقص للتأكيد) (10)
* وَالصَّابِئُونَ – وَالصَّابِئينَ (ومرة أخرى يتفوق مصحف ابن مسعود لغويا على المصحف العثماني ، فتأتي الكلمة سليمة اعرابيا)
* فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ - فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مُتَتَابِعاتِ (فقدت من المصحف العثماني ، ومن الواضح فيها تخصيص للمعنى بالتتابع)
* وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ - وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الغَفُورُ الرَحِيمُ (إختلاف في النص والمعنى ، مما يجعنا نزداد شكا فيما كان يقوله عبد الله بن أبي سرح عندما كان يؤلف في القرآن وكفر بمحمد مرتدا . وإن كان مصحف ابن مسعود يتفوق على العثماني في ارتباط الغفران بإله غفور رحيم وليس عزيز حكيم)
5) سورة الأنعام:
*مَّن يُصْرَفْ عَنْهُ - مَّن يَصْرفِْ الله عَنْهُ (حذف النص العثماني لفظ الجلالة وأن استمر يفهم ضمنيا من المعنى)
* ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ – وَمَا كَانَ فِتْنَتُهُمْ (تحول النص العثماني من صيغة الماضي إلى المضارع مع إضافة "ثم")
* لِلّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ- لِلّهِ يَقْضِيَ بالْحَقِّ (اختلاف في النص واقتراب في المعنى ، وأن كان القصاص في جوهره عقوبه ، والقضاء هو الحكم سواء بالإثابة او العقوبة)
* اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ – اسْتَهوَاهُ الشَيْطَانُ (اختلاف النص العثماني بتحويل المفرد إلى جمع)
* وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ - وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ يَقُولُون أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ (هنا فقد النص العثماني كلمة واحدة " يَقُولُون " جعلت من المعنى غامضا فمن هم المخرجون أنفسهم)
* انظُرُواْ إِلِى ثَمَرِهِ – أَنْضِرُوا إِلِى ثَمَرِهِ (اختلاف في النص والمعنى)
* شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ – شُرَكَاء من الْجِنَّ وَهو خَلَقَهُمْ (ومرة أخرى فقد النص العثماني كلمات "من" و "وهو" وبدونهما فقد الكثير من الوضوح والمعنى)
* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي - وهَـذَا صِرَاطُ رَبِّكُم (تحول من الغائب إلى المتكلم في النص العثماني)
6) سورة الأعراف:
* حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ - حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ الأَصْفَرُ (حذفت كلمة الأصفر من النص العثماني)
* يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً - يُرْسِلُ الرِّيَاحَ نُشْراً (اختلاف آخر نتيجة عدم التنقيط ، أدى إلى اختلاف في المعنى)
* وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ - وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَعْمَل فِرْعَوْنُ (اختلاف في النص مع اقتراب في المعنى)
7) سورة الأنفال:
* يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ - يَسْأَلُونَكَ الأَنفَالَ (إضافة النص العثماني للفظة "عن" غيرت المعنى ، وجعلت اتبع محمد يسألونه الأنفال والسلائب نفسها لا يسألونه عنها)
* ذَاتَ بِيْنِكُمْ- ذَاتَ بِيْنِكُمْ فيما تَشَاجَرْتمْ بِه ( إضافة على النص وفي المعنى)
كلام إنشاء ... ولا يوجد شيء اسمه مصحف بن مسعود ... المصحف الذي نتعبد به نحن وأنتم هو المصحف العثماني -والذي تقولون بتحريفه - وهو ما تواتر واجمعت عليه أمة محمد .. طبعا أنتم خارج الاجماع كالعادة .
صحيح البخاري - فضائل القرآن - تأليف القرآن - رقم الحديث : ( 4609 )
- حدثنا : إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : هشام بن يوسف أن إبن جريج أخبرهم ، قال : ، وأخبرني : يوسف بن ماهك قال : إني عند عائشة أم المؤمنين (ر) إذ جاءها عراقي فقال : أي الكفن خير قالت : ويحك وما يضرك قال : يا أم المؤمنين أريني مصحفك قالت : لم ، قال لعلي : أولف القرآن عليه فإنه يقرأ غير مؤلف قالت : وما يضرك أيه قرأت قبل إنما نزل أول ما نزل منه سورة من المفصل فيها ذكر الجنة والنار حتى إذا ثاب الناس إلى الإسلام نزل الحلال والحرام ولو نزل أول شيء لا تشربوا الخمر لقالوا : لا ندع الخمر أبداً ولو نزل لا تزنوا لقالوا : لا ندع الزنا أبداً لقد نزل بمكة على محمد (ص) وإني لجارية ألعب بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر وما نزلت سورة البقرة والنساء إلاّّ وأنا عنده ، قال : فأخرجت له المصحف فأملت عليه آي السور.
صحيح البخاري - فضائل القرآن - تأليف القرآن - رقم الحديث : ( 4612 )
- حدثنا : عبدان ، عن أبي حمزة ، عن الأعمش ، عن شقيق قال : قال عبد الله : لقد تعلمت النظائر التي كان النبي (ص) يقرؤهن إثنين إثنين في كل ركعة فقام عبد الله ودخل معه علقمة وخرج علقمة فسألناه فقال : عشرون سورة من أول المفصل على تأليف إبن مسعود آخرهن الحواميم حم الدخان وعم يتساءلون.
صحيح مسلم - صلاة المسافرين - إستحباب تطويل القراءة .... - رقم الحديث : ( 1291 )
- وحدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، حدثنا : عبد الله بن نمير وأبو معاوية ، ح ، وحدثنا : زهير بن حرب وإسحق بن إبراهيم جميعاًًً ، عن جرير كلهم ، عن الأعمش ، ح ، وحدثنا : إبن نمير واللفظ له ، حدثنا : أبي ، حدثنا : الأعمش ، عن سعد بن عبيدة ، عن المستورد بن الأحنف ، عن صلة بن زفر ، عن حذيفة قال : صليت مع النبي (ص) ذات ليلة فإفتتح البقرة فقلت : يركع عند المائة ثم مضى فقلت : يصلي بها في ركعة فمضى فقلت : يركع بها ثم إفتتح النساء فقرأها ثم إفتتح آل عمر إن فقرأها يقرأ مترسلاً إذا مر بآية فيها تسبيح سبح وإذا مر بسؤال سأل وإذا مر بتعوذ تعوذ ثم ركع ، فجعل يقول : سبحان ربي العظيم فكان ركوعه نحواً من قيامه ثم قال : سمع الله لمن حمده ثم قام طويلاًً قريباًً مما ركع ثم سجد فقال : سبحان ربي الأعلى فكان سجوده قريباًً من قيامه قال : وفي حديث جرير من الزيادة فقال : سمع الله لمن حمده ربنا لك الحمد.
شرح مسلم للنووي
وقوله : ( ثم إفتتح النساء فقرأها ثم إفتتح آل عمران )
- قال القاضي عياض : فيه دليل لمن يقول : إن ترتيب السور إجتهاد من المسلمين حين كتبوا المصحف ، وإنه لم يكن ذلك من ترتيب النبي (ص) بل وكله إلى أمته بعده.
- قال : وهذا قول مالك وجمهور العلماء ، وإختاره القاضي أبوبكر الباقلاني ، قال إبن الباقلاني : هو أصح القولين مع إحتمالهما قال : والذي نقوله : إن ترتيب السور ليس بواجب في الكتابة ولا في الصلاة ولا في الدرس ولا في التلقين والتعليم ، وأنه لم يكن من النبي (ص) في ذلك نص ، ولا حد تحرم مخالفته ، ولذلك إختلف ترتيب المصاحف قبل مصحف عثمان قال : وإستجاز النبي (ص) والأمة بعده في جميع الأعصار ترك ترتيب السور في الصلاة والدرس والتلقين.
إبن تيمية - مجموع الفتاوى - رقم : ( 22 / 353 - 354 )
- والقرآن فى زمانه لم يكتب ، ولا كان ترتيب السور على هذا الوجه أمراًً واجباًً مأموراً به من عند الله ، بل الأمر مفوض فى ذلك إلى إختيار المسلمين ، ولهذا كان لجماعة من الصحابة لكل منهم إصطلاح فى ترتيب سوره غير إصطلاح الآخر.
سنن الترمذي - تفسير القرآن - ومن سورة التوبة - رقم الحديث : ( 3011 )
- حدثنا : محمد بن بشار ، حدثنا : يحيى بن سعيد ومحمد بن جعفر ، وإبن أبي عدي ، وسهل بن يوسف قالوا : ، حدثنا : عوف بن أبي جميلة ، حدثنا : يزيد الفارسي ، حدثنا : إبن عباس ، قال : قلت لعثمان بن عفان : ما حملكم أن عمدتم إلى الأنفال وهي من المثاني وإلى براءة وهي من المئين فقرنتم بينهما ولم تكتبوا بينهما سطر بسم الله الرحمن الرحيم ووضعتموها في السبع الطول ما حملكم على ذلك فقال : عثمان كان رسول الله (ص) مما يأتي عليه الزمان وهو تنزل عليه السور ذوات العدد فكان إذا نزل عليه الشيء دعا بعض من كان يكتب فيقول : ضعوا هؤلاء الآيات في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا وإذا نزلت عليه الآية فيقول : ضعوا هذه الآية في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا وكانت الأنفال من أوائل ما إنزلت بالمدينة وكانت براءة من آخر القرآن وكانت قصتها شبيهة بقصتها فظننت أنها منها فقبض رسول الله (ص) ولم يبين لنا أنها منها فمن أجل ذلك قرنت بينهما ولم إكتب بينهما سطر بسم الله الرحمن الرحيم فوضعتها في السبع الطول ، قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح لا نعرفه إلاّّ من حديث عوف ، عن يزيد الفارسي ، عن إبن عباس ويزيد الفارسي هو من التابعين قد روى ، عن إبن عباس غير حديث ويقال : هو يزيد بن هرمز ويزيد الرقاشي هو يزيد بن أبان الرقاشي وهو من التابعين ولم يدرك إبن عباس إنما روى ، عن أنس بن مالك وكلاهما من أهل البصرة ويزيد الفارسي أقدم من يزيد الرقاشي.
كلام إنشاء ... ولا يوجد شيء اسمه مصحف بن مسعود ... المصحف الذي نتعبد به نحن وأنتم هو المصحف العثماني -والذي تقولون بتحريفه - وهو ما تواتر واجمعت عليه أمة محمد .. طبعا أنتم خارج الاجماع كالعادة .
لأبأس يا عزيزي كرار
موضوعنا الرئيسي او سؤالي للجميع كان
هل يوجد د قراءة خاصة لأهل البيت فنحن نعلم بأن القراءات تزيد عن 71 قراءة
واختصرت الي 7 او عشر قراءات
اما بخصوص حقيقة اختلافات المصاحف والنصوص والتنزيل والجمع وغيرة مما ذكر اعلاة فهو شيء موجود في جميع المرويات السنية والشيعية كما ان معظم المخطوطات للقران والتي تم اكتشافها تؤكد بان القرآن قد تم خطة ورسمة وجمعة وقرائتة في مراحل تاريخية مختلفة وذلك بعد موت الحبيب المصطفي بمائة عام
وبراهين اختلاف رسم وخط وقراءة وجمع القران العلمية وعدم ترقيم اياته وترتيب سورة واضحة وبينة ويمكنكم الاطلاع عليها في جميع المتاحف والمكتبات والمواقع ويصل عدد هذة المخطوطات المختلفة الي عشرة الف مخطوطة
تحياتي
تعليق