سيدي أبا محمّد ، أيّها الحسن المجتبى :
ليت شعري كيف استقرّ القوم على هدر دمك وقد تجسدّتْ فيك المحامدُ كلّها،
فإن راموا طمس معالم الفضل والتقى والكرم والشهامة والإبى ، فأنت
المَنْهَلُ النحرير الذي غذّى الاُمّة من علومه المحمّدية الأصيلة
ومعاقل فكره الرفيعة ، وفارس الليل الذي شهدت لنسكه وعبادته أسحار مدينة
الرسول ولياليها ، والجواد الذي ما رد سائلاً ابدا ، والأبي الذي ما هادن
على الحق ابداً ، والشهم الذي ذاد عن حرمة الدين لما بغى القاسطون
تدنيسها .
أيها السبط الإمام ، يابن رسول الله :
في يوم بزوغ شمس وجودك القدسي ، نبارك للاُمة الإسلامية هذه المناسبة
العطرة .
ليت شعري كيف استقرّ القوم على هدر دمك وقد تجسدّتْ فيك المحامدُ كلّها،
فإن راموا طمس معالم الفضل والتقى والكرم والشهامة والإبى ، فأنت
المَنْهَلُ النحرير الذي غذّى الاُمّة من علومه المحمّدية الأصيلة
ومعاقل فكره الرفيعة ، وفارس الليل الذي شهدت لنسكه وعبادته أسحار مدينة
الرسول ولياليها ، والجواد الذي ما رد سائلاً ابدا ، والأبي الذي ما هادن
على الحق ابداً ، والشهم الذي ذاد عن حرمة الدين لما بغى القاسطون
تدنيسها .
أيها السبط الإمام ، يابن رسول الله :
في يوم بزوغ شمس وجودك القدسي ، نبارك للاُمة الإسلامية هذه المناسبة
العطرة .