اللهم صل على محمد وعلى آل محمد....
من المعلوم أن الأعضاء النواصب في هذا المنتدى تشتعل نارهم لما نذكر أي فضيلة لأمير المؤمنين عليه السلام... ويفعلون ما بوسعهم من أجل تضعيفها.......
ومن بين الفضائل التي تشتعل نارهم لما نذكرها..... ويفعلون ما بوسعهم من أجل إنكارها... هي قتله صلوات الله عليه لعمرو بن ود.... ويحاولون بشتى السبل تضعيف أسانيد الرواية حقدا منهم على أهل البيت عليهم السلام متجاهلين أن الرواية تاريخية ليس ضروريا فيها صحة السند.....
فهذا ما يقولونه عن الواقدي:
كما أجمع العلماء على إمامته في فنون التاريخ أجمعوا على ضعفه في الحديث؛ فأعرضوا عن الرواية عنه، بل وبالغ بعض أئمة الحديث في اتهامه بالضعف. ومن أبلغ الأقوال التي حاولت إنصاف الرجل ما قاله الذهبي في كتابه "سير أعلام النبلاء": "وقد تقرر أن الواقدي ضعيف يحتاج إليه في الغزوات والتاريخ، ونورد آثاره من غير احتجاج. أمَّا في الفرائض فلا ينبغي أن يُذكر، فهذه الكتب الستة ومسند أحمد وعامة من جمع في الأحكام نراهم يترخصون في إخراج أحاديث أناس ضعفاء بل ومتروكين، ومع هذا لا يخرجون لمحمد بن عمر شيئًا، مع أن وزنه عندي أنه مع ضعفه يُكتب حديثه ويُروى؛ لأني لا أتهمه بالوضع، وقول من أهدره فيه مجازفة من بعض الوجوه".
http://www.islamonline.net/servlet/S...=1182444992447
فها قد وقع أولئك السفلة في شر أعمالهم.....
إذ بما أن معظم تاريخهم يأخذونه من الواقدي الذي أجمع علماء الجرح والتعديل على ضعفه..... فلا تاريخ لهم.
من المعلوم أن الأعضاء النواصب في هذا المنتدى تشتعل نارهم لما نذكر أي فضيلة لأمير المؤمنين عليه السلام... ويفعلون ما بوسعهم من أجل تضعيفها.......
ومن بين الفضائل التي تشتعل نارهم لما نذكرها..... ويفعلون ما بوسعهم من أجل إنكارها... هي قتله صلوات الله عليه لعمرو بن ود.... ويحاولون بشتى السبل تضعيف أسانيد الرواية حقدا منهم على أهل البيت عليهم السلام متجاهلين أن الرواية تاريخية ليس ضروريا فيها صحة السند.....
فهذا ما يقولونه عن الواقدي:
كما أجمع العلماء على إمامته في فنون التاريخ أجمعوا على ضعفه في الحديث؛ فأعرضوا عن الرواية عنه، بل وبالغ بعض أئمة الحديث في اتهامه بالضعف. ومن أبلغ الأقوال التي حاولت إنصاف الرجل ما قاله الذهبي في كتابه "سير أعلام النبلاء": "وقد تقرر أن الواقدي ضعيف يحتاج إليه في الغزوات والتاريخ، ونورد آثاره من غير احتجاج. أمَّا في الفرائض فلا ينبغي أن يُذكر، فهذه الكتب الستة ومسند أحمد وعامة من جمع في الأحكام نراهم يترخصون في إخراج أحاديث أناس ضعفاء بل ومتروكين، ومع هذا لا يخرجون لمحمد بن عمر شيئًا، مع أن وزنه عندي أنه مع ضعفه يُكتب حديثه ويُروى؛ لأني لا أتهمه بالوضع، وقول من أهدره فيه مجازفة من بعض الوجوه".
http://www.islamonline.net/servlet/S...=1182444992447
فها قد وقع أولئك السفلة في شر أعمالهم.....
إذ بما أن معظم تاريخهم يأخذونه من الواقدي الذي أجمع علماء الجرح والتعديل على ضعفه..... فلا تاريخ لهم.
تعليق