إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

----------------مَنْ قتَل عمر بن الخطاب وأين؟----------------

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراء
    مولانا ابو جعفر أريحك لن تجد جواب

    مباشر من القوم ، لأنهم يريدون من أتباعهم

    ومن أن تؤمن بأن عمر قتل في المسجد وقاتله

    مجوسي .

    مجوسي ويدخل المسجد النبوي ، والنبي أمر

    الصحابة بأخراج المشركين من جزيرة العرب

    فهذا ينبأ أن هناك تأمر من الصحابة على قتل

    عمر ، أو أنه ينبأ أن هناك تخاذل من الصحابة

    في تنفيذ أوامر النبي صلى الله عليه وآله

    أو أن القصة مفبركة

    فأي هذه يختار القوم!!!
    ما شاء الله ماشاء الله
    كثرت الأراء حول مقتل عمر وتفرعت الأخبار عن قصته
    وحكاية الزمن عن تعدد رواياته
    تجعل القارئ يقول
    إنّ في الأمر إنَّ؟
    ألهذا السبب أنتم يا أبتاع الشيخين وأتباع إبن تيمية
    الهذا السبب أنتم واجمون ما بكم لماذا لا تجيبون
    أخي عبد الزهراء قبلة على جبينك
    علّ جوابك هذا يحرك فيهم [النخوة العمرية] للدفاع عنه وتبيان حقيقة الأمر الواقع
    ولكن بشرط
    بكلام موثق وليس كلام نواعم

    تعليق


    • #32
      يا ترى لماذا يهرب الوهابي ::من الاجابه على السؤال :؟؟!!




      على كل حال ...

      سيدنا قتل سيدنا ورضي الله عنه سبى سيدتنا


      قـتـلَ سيدُنا وحشي (رضيَ الله عنه) سيدَنا حمزة بن عبد المطلب (رضيَ الله عنه) في معركة أحُد بأمر من سيدتنا هند بنت عتبه (رضيَ الله عنها) ، فوحشي (رضيَ الله عنه) القاتل في الجنة وحمزة سيد الشهداء المقتول في سبيل الله في الجنة على سُرر ٍمتقابلين.

      بعدما قـتـلَ سيدُنا وحشي (رضيَ الله عنه) سيدَنا حمزة (رضيَ الله عنه) جاءت سيدُتنا هند (رضيَ الله عنها) فمثـّـلتْ بجثة سيدنا حمزة (رضيَ الله عنه) وقصّت مذاكيره واستخرجت كبده ولاكته بأسنانها ، فرضيَ الله تعالى عنها وأرضاها.



      بعدما تسنـّم سيدُنا معاوية بن أبي سفيان (رضيَ الله عنه) زمام الحكم وأصبح خليفة المسلمين وخال المؤمنين وعم المتقين وكاتب الوحي دسّ إلى سيدِنا الصحابي مالك الأشتر (رضيَ الله عنه) السمَ بالعسل فقتله مسموما ، وقال سيدُنا معاوية (رضيَ الله عنه) في ذلك اليوم مقولته الشهيرة "إن لله جنودا من عسل".

      بعد ذلك قـتـلَ سيدُنا معاوية (رضيَ الله عنه) سيدَنا محمد بن أبي بكر (رضيَ الله عنه) وأمرَ بإحراق جثته في جوف حمار.


      وما دام رضي الله عنهم ..

      فرضي الله عن ابو لؤلؤه ..ا

      تعليق


      • #33
        ههههههههههههه
        أضحك الله سنك يامحايد ..
        ونضيف أيضاً جديد المدرسة السلفية
        سيدنا يزيد أمير المؤمنين !!!!رضي الله عنه وأرضاه !!!!!!
        أرسل جيشه وقتل سيدنا الحسين سيد شباب أهل الجنة رضي الله عنه!!!!! ..
        وقد كان يزيد رضي الله عنه مجتهداً مصيباً وله أجران!!!!!
        وسيدنا الحسين مجتهداً مخطئاً وله أجر!!!!! ..فرضي الله تعالى عنهما !!
        هذا ماصرحه الوهابية علناً على شاشات التلفزة اليهودية المتوهبنة
        لا اعرف لماذا توقف الامر على عمر فيلعنون قاتله ! مع انه بطل بامتياز وبرأيي هو مجتهد ومصيب

        والشكر للموالين وخاصة صاحب الموضوع على هذا الموضوع الذي جعل الوهابية يختبئون في جحورهم لسبب غامض !
        ويبدو أن اسم سيدنا البطل أبو لؤلؤة يسبب لهم رعب نفسي !!

        تعليق


        • #34
          شكرا الى الأخ محايد33 وشكرا الى الأخت جنان أمير النحل
          جمعك وجمع شيعة أمير المؤمنين عليه السلام
          في جِنان أمير النحل بحق محمد وآل محمد
          اللهم صل على محمد وآل محمد
          ///////////////////////////
          أذا
          رواية تقول
          أن عمر قتل في المسجد فجرا ؟؟؟؟؟!!!!!

          ورواية تقول
          إن عمر قتل بالأسواق ضحاً؟؟؟؟!!!!!!!!

          ورواية كلها مجاهيل
          تقول إن عمر قتل في المرحاض؟؟؟!!!!!
          والعهدة على الرواي

          ---------***********---------
          فيا أبتاع سنة الشيخين أبو بكر وعمر
          ويا أتباع السنة والجماعة جماعة معاوية الكلب
          ويا أتباع سنة إبن تيمية الوهابية
          سؤال
          من قتل عمر بن الخطاب وأين
          وبكلام موثق وليس كلام نواعم

          تعليق


          • #35
            سلام عليكم أخي الأمير

            أنا مندهش أيعقل أنً ما اشاعوه من قتل عمر في المسجد ليس له أصل في التوثيق ، فياكرار يا ابو التوثيق لم لم تأتي بالتوثيق إن كنت تحتج دائما بالتوثيقات الهذا الحد أهل السنه والجماعه محجمون عن إجابة الأخ الأميرما لكم هل خرست السنتكم وعميت عيونكم وصمت آذانكم !!!!!

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة نائل الفردوسي
              أنا مندهش أيعقل أنً ما اشاعوه من قتل عمر في المسجد ليس له أصل في التوثيق ، فياكرار يا ابو التوثيق لم لم تأتي بالتوثيق إن كنت تحتج دائما بالتوثيقات الهذا الحد أهل السنه والجماعه محجمون عن إجابة الأخ الأميرما لكم هل خرست السنتكم وعميت عيونكم وصمت آذانكم !!!!!
              نعم عزيزي نائل الفردوسي
              لما نواجههم بالتأريخ يقولون التأريخ فيه ما فيه ولا يصدق خبره
              هاتوا ما عند رسول الله الله صلى الله عليه وآله وسلم
              ولما نخبرهم بخبر الرسول
              قالوا ليس هذا مانريد بل تعالوا لكتاب الله فهل نجد ما تزعمون في كتاب الله عن ما تقولوه
              هكذا هم متلونون
              وهكذا هم في دوامة من أمرهم وجهلم وغيهم
              مشكور على مشاركتك بارك الله بك ورحم الله والديك

              تعليق


              • #37
                أبو لؤلؤة طلع رامبو يارجاله






                فعندما خرج إلى صلاة الفجر يوم الأربعاء (26) من ذي الحجة سنة (23هـ) تربص به أبو لؤلؤة المجوسي، وهو في الصلاة وانتظر حتى سجد، ثم طعنه بخنجر كان معه،
                ثم طعن اثني عشر رجلا
                مات منهم ستة رجال،
                ثم طعن المجوسي نفسه فمات. وأوصى الفاروق أن يكمل الصلاة عبد الرحمن بن عوف

                تعليق


                • #38
                  يا فرار عمر يا صاحب الرواية وسندها دافع عن صنمك عمر ورد على السؤال واستنقذه من قبضة الموالي اميري حسين لما اراك اختبئت مثل الجرذ لا يسمع لك اي صوت انت والمدعو فائق عبد الجليل ومسلم2011 وباقي الفجرة من اتباع الصنمين ردوا على السؤال فاني ارى ان صوت اميري حسين قد بح من النداء فيكم الا يوجد فيكم رجل يا ابناء عمر الفاسوق......
                  اما انا فاقول انه قتل قبيل صلاة الفجر عندما رجع الى داره وهو يتمرقص من الخمر التي كان يحتسيها وكان سيدي البطل ابي لؤلؤة (رضي الله عنه وارضاه) قبله قد دخل داره وعندما دخل الملعون قام الاسد ابي لؤلؤة بالانقضاض على فريسته فارداه بالخنجر وعندها خرج الى دار امير المؤمنين علي عليه الصلاة والسلام فشد الامام علي على يديه ودعا له وامره بالخروج من المدينة هذا ما اعلم به والله العالم ولعنة الله على عمر ومتبعيه

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
                    يا فرار عمر يا صاحب الرواية وسندها دافع عن صنمك عمر ورد على السؤال واستنقذه من قبضة الموالي اميري حسين لما اراك اختبئت مثل الجرذ لا يسمع لك اي صوت انت والمدعو فائق عبد الجليل ومسلم2011 وباقي الفجرة من اتباع الصنمين ردوا على السؤال فاني ارى ان صوت اميري حسين قد بح من النداء فيكم الا يوجد فيكم رجل يا ابناء عمر الفاسوق......
                    اما انا فاقول انه قتل قبيل صلاة الفجر عندما رجع الى داره وهو يتمرقص من الخمر التي كان يحتسيها وكان سيدي البطل ابي لؤلؤة (رضي الله عنه وارضاه) قبله قد دخل داره وعندما دخل الملعون قام الاسد ابي لؤلؤة بالانقضاض على فريسته فارداه بالخنجر وعندها خرج الى دار امير المؤمنين علي عليه الصلاة والسلام فشد الامام علي على يديه ودعا له وامره بالخروج من المدينة هذا ما اعلم به والله العالم ولعنة الله على عمر ومتبعيه
                    حيا الله اخي خادم الحسين الطاهر
                    ورحم الله والديك
                    بالطبع هذه الرواية لن يرتضيها أتباع عمر
                    وسوف يطالبوك بالسند وصحة السند ورجال السند
                    مشكور على مشاركتك أخي بورك بك

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                      أبو لؤلؤة طلع رامبو يارجاله






                      فعندما خرج إلى صلاة الفجر يوم الأربعاء (26) من ذي الحجة سنة (23هـ) تربص به أبو لؤلؤة المجوسي، وهو في الصلاة وانتظر حتى سجد، ثم طعنه بخنجر كان معه،
                      ثم طعن اثني عشر رجلا
                      مات منهم ستة رجال،
                      ثم طعن المجوسي نفسه فمات. وأوصى الفاروق أن يكمل الصلاة عبد الرحمن بن عوف
                      لما أقول طلع رامبو
                      ليس للضحك أو المزاح أو النيل من شخصية قاتل أو المقتول
                      بل هو حق
                      فالذي يقتل 12 صحابيا
                      والذي يدخل عرين الأسود
                      الذي يدخل مسجد يكتظ بالمصلين وكلهم يحبون ويعشقون المبشر بالجنة والمبشر بالنبوة إن كان من بعد النبي بني
                      ومستعد أنا أميري حسين-5
                      أعدد الأقاويل والحكايات بحق عمر لصفحات
                      ولكن أكتفي وأقول
                      قد مرت علينا من الروايات والبطولات والعنتريات المنسوبة لعمر
                      تخلق منه رجل شجاع يهابه الكل
                      فعمر ا الوحيد تحدى كفار قريش وأعلن هجرته أمامهم وتحداهم بفرمهم وثرمهم ولكن خلف الجبل
                      وهذا لم ولن ولا يفعله النبي ولا الإمام علي ولا بقية الصحابة ليوث أمة محمد
                      وعمر الذي صرع الجن والإنس مصارعة حرة ومقيدة
                      فمثل هذا الرجل المهيب وما يملكه من قوة وشجاعة
                      كيف لمثل أبي لؤلؤة أن يتصدى له وليقتله
                      إلا أن يكون شجاعا وليس رعديدا
                      والذي يكون شجاعا لا ينتحر
                      فعلام إنتحر
                      وأما أن كان جباناً رعديدا
                      فأنى له أن يتصدى لرجل مثل عمر الذي صرع الجن مرتين وتحدى عتاة قريش علنا
                      ***************
                      ألا ترون قصة الإنتحار حالها حال قصة كونه مجوسي
                      ولكن للتغطية على جريمة عبيدالله بن عمر بن الخطاب لمّا قتله وقتل بنته وقتل الهرمزان
                      نسجوا مثل هذه الحكايات
                      أم ماذا ترون يا أتباع صاحب مقولة يا سارية الجبل
                      يكفي أن تدسوا روؤسكم في التراب أخرجوها قليلا

                      تعليق


                      • #41
                        بارك الله بكم أخي الكريم " أميري حسين 5 "

                        هل يعقل يا سلفية !

                        لا جواب لديكم !

                        تعليق


                        • #42
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
                          سأل الاخوة عن مكان مقتل سيدنا ومولانا أمير المؤمنين وخليفة المسلمين وحامي حمى الملة والدين عمر بن الخطاب عليه الصلاة والسلام ..
                          وأجبناهم فلم يقتنعوا إلا بالمصادر ..
                          وها نحن نأتي ببعضها :
                          صحيح البخاري (جزء 3 - صفحة 1353 - رقم 3497): عن عمرو بن ميمون قال: رأيت عمر بن الخطاب قبل أن يصاب بأيام المدينة وقف على حذيفة بن اليمانوعثمان بن حنيف قال كيف فعلتما أتخافان أن تكونا قد حملتما الأرض ما لا تطيق ؟ قالا حملناها أمرا هي له مطيقة ما فيها كبير فضل. قال انظر أن تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق. قالا لا. فقال عمر: لئن سلمني الله لأدعن أرامل أهل العراق لا يحتجن إلى رجل بعدي أبدا. قال فما أتت عليه إلا رابعة حتى أصيب. قال (عمرو بن ميمون): إني لقائم ما بيني وبينه إلا عبد الله بن عباس غداة أصيب، وكان إذ مر بين الصفين قال استووا حتى إذا لم ير فيهم خللا تقدم فكبر وربما قرأ سورة يوسف أو النحل أو نحو ذلك في الركعة الأولى حتى يجتمع الناس، فما هو إلا أن كبر فسمعته يقول قتلني الكلب حين طعنه. فطار العلج بسكين ذات طرفين لا يمر على أحد يمينا ولا شمالا إلا طعنه، حتى طعن ثلاثة عشر رجلا مات منهم سبعة. فلما رأى ذلك رجل من المسلمين، طرح عليه برنسا. فلما ظن العلج أنه مأخوذ، نحر نفسه، وتناول عمر يد عبد الرحمن بن عوف فقدمه. فمن يلي عمر فقد رأى الذي أرى، وأما نواحي المسجد فإنهم لا يدرون غير أنهم قد فقدوا صوت عمر وهم يقولون "سبحان الله سبحان الله". فصلى بهم عبد الرحمن صلاة خفيفة، فلما انصرفوا قال (عمر): يا ابن عباس انظر من قتلني. فجال ساعة ثم جاء فقال: غلام المغيرة. قال: الصنع؟ قال: نعم. قال: قاتله الله لقد أمرت به معروفا، الحمد لله الذي لم يجعل ميتتي بيد رجل يدعي الإسلام.
                          رجل قتل 10 رجال ثم قتل نفسه ...
                          ماذا تسميه وليس هناك دليل على أن هذا المجوسي كان مسلماً ...

                          وهروى ابن عساكر في تاريخ دمشق (جزء 44 - صفحة 441) من طريق عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال: لما طعن عمر وكانتا طعنتين فخشي أن يكون له ذنب إلى الناس لا يعلمه فدعا عبد الله بن عباس وكان يحبه ويأتمنه فقال أحب أن تعلم عن ملأ من الناس كان هذا فخرج ابن عباس ثم رجع إليه فقال يا أمير المؤمنين ما أتيت على ملأ من المسلمين إلا يبكون كأنما فقدوا اليوم أبناءهم قال فمن قتلني قال أبو لؤلؤة المجوسي عبد المغيرة بن شعبة. قال فرأينا البشر في وجهه وقال الحمد لله الذي لم يقتلني رجل يحاجني بلا إله إلا الله يوم القيامة أما إني قد كنت نهيتكم أن تحملوا إلينا من العلوج فعصيتموني.


                          ورد في سيرة ابن هشام أنه في صلاة الصبح من يوم الأربعاء لأربع ليال بقين من ذي الحجة . ودفن يوم الأحد هلال المحرم سنة أربع وعشرين . ولما رجع من الحج في آخرها قام خطيبا . فقال إني رأيت كأن ديكا أحمر نقرني نقرتين أو ثلاثا ، ولا أرى ذلك إلا حضور أجلي .
                          ثم خرج إلى السوق فلقيه أبو لؤلؤة المجوسي ، غلام المغيرة بن شعبة . وكان صانعا يعمل الأرحاء . فقال له ألا تكلم مولاي يضع عني من خراجي ؟ قال وكم خراجك ؟ قال دينار . قال إنك لعامل محسن فقال وسع الناس عدلك وضاق بي ، وأضمر قتل عمر فاصطنع له خنجرا ذا حدين وشحذه وسمه . ثم أتى به الهرمزان . فقال كيف ترى هذا ؟ قال أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتله .
                          فلما كبر عمر رضي الله عنه في صلاة الصبح طعنه ثلاث طعنات .وفيها : قتل عمر رضي الله عنه . في صلاة الصبح من يوم الأربعاء لأربع ليال بقين من ذي الحجة . ودفن يوم الأحد هلال المحرم سنة أربع وعشرين .
                          ولما علم عمر قبل وفاته أن الذي طعنه ذلك المجوسي حمد الله على ان لم يقتله رجل سجد لله تعالى ولما مات دفن بجوار قبر الرسول صلى الله عليه و سلم وبجوار أبي بكر وقصة مقتله في الصحيحين

                          **********************
                          وهذه رواية أخرى :
                          صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان،
                          مؤسسة الرسالة - بيروت
                          الطبعة الثانية ، 1414 - 1993
                          تحقيق : شعيب الأرنؤوط

                          (15/331):

                          [6905 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى حدثنا قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي حدثنا ثابت البناني : عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن الى مولاك فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدلك غيري فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ فقال : إنك لا تضرب بهذا أحدا إلا قتلته
                          قال : وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة يقول : أقيموا صفوفكم فقال كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وحمل عمر فذهب به الى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى الناس عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة قال : ففزعوا الى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا الى عمر فدعا عمر بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال : إن يكن القتل بأسا فقد قتلت
                          فجعل الناس يثنون عليه يقولون : جزاك الله خيرا يا امير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وإن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم سلمت لي
                          فتكلم عبد الله بن عباس - وكان عند رأسه وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرئه القرآن - فتكلم ابن عباس فقال : لا والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته وهو عنك راض بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله فكنت تنفذ أمره وكنت له وكنت له ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال وكنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح الى حديث ابن عباس فقال له عمر : كرر علي حديثك فكرر عليه فقال عمر : أما والله على ما تقول لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : عثمان و علي بن أبي طالب و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس رحمة الله عليه ورضوانه
                          قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح ]


                          *******************************
                          وهذه أخرى :
                          مسند أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي
                          دار المأمون للتراث - دمشق
                          الطبعة الأولى ، 1404 - 1984
                          تحقيق حسين سليم أسد
                          (5/116):

                          [2731 - حدثنا أبو عباد قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان حدثنا ثابت البناني عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه يخفف فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدله غيري ؟ ! فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ قال : أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول : أقيموا صفوفكم كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة
                          هذه شهادة من الكافر بأن عدل عمر وسع الناس كلهم ....ومع عدم وجود أي شهادة لهذا اللعين بالإسلام

                          طبعا نحن لدينا روايات صحيحة أنه كافر وأنه قتل المصلين في المسجد .. ويؤيد كلامنا آية الله تسخيري وحسين الراضي -طبعا الشيعة سيلقون بكلامهم من النافذة لأنه لا يوافق الهوى - والآن المطلوب منهم رواية صحيحة السند تثبت أن المجوسي أسلم ..


                          تعليق


                          • #43
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
                            سأل الاخوة عن مكان مقتل سيدنا ومولانا أمير المؤمنين وخليفة المسلمين وحامي حمى الملة والدين عمر بن الخطاب عليه الصلاة والسلام ..
                            وأجبناهم فلم يقتنعوا إلا بالمصادر ..
                            وها نحن نأتي ببعضها :
                            صحيح البخاري (جزء 3 - صفحة 1353 - رقم 3497): عن عمرو بن ميمون قال: رأيت عمر بن الخطاب قبل أن يصاب بأيام المدينة وقف على حذيفة بن اليمانوعثمان بن حنيف قال كيف فعلتما أتخافان أن تكونا قد حملتما الأرض ما لا تطيق ؟ قالا حملناها أمرا هي له مطيقة ما فيها كبير فضل. قال انظر أن تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق. قالا لا. فقال عمر: لئن سلمني الله لأدعن أرامل أهل العراق لا يحتجن إلى رجل بعدي أبدا. قال فما أتت عليه إلا رابعة حتى أصيب. قال (عمرو بن ميمون): إني لقائم ما بيني وبينه إلا عبد الله بن عباس غداة أصيب، وكان إذ مر بين الصفين قال استووا حتى إذا لم ير فيهم خللا تقدم فكبر وربما قرأ سورة يوسف أو النحل أو نحو ذلك في الركعة الأولى حتى يجتمع الناس، فما هو إلا أن كبر فسمعته يقول قتلني الكلب حين طعنه. فطار العلج بسكين ذات طرفين لا يمر على أحد يمينا ولا شمالا إلا طعنه، حتى طعن ثلاثة عشر رجلا مات منهم سبعة. فلما رأى ذلك رجل من المسلمين، طرح عليه برنسا. فلما ظن العلج أنه مأخوذ، نحر نفسه، وتناول عمر يد عبد الرحمن بن عوف فقدمه. فمن يلي عمر فقد رأى الذي أرى، وأما نواحي المسجد فإنهم لا يدرون غير أنهم قد فقدوا صوت عمر وهم يقولون "سبحان الله سبحان الله". فصلى بهم عبد الرحمن صلاة خفيفة، فلما انصرفوا قال (عمر): يا ابن عباس انظر من قتلني. فجال ساعة ثم جاء فقال: غلام المغيرة. قال: الصنع؟ قال: نعم. قال: قاتله الله لقد أمرت به معروفا، الحمد لله الذي لم يجعل ميتتي بيد رجل يدعي الإسلام.
                            رجل قتل 10 رجال ثم قتل نفسه ...
                            ماذا تسميه وليس هناك دليل على أن هذا المجوسي كان مسلماً ...

                            وهروى ابن عساكر في تاريخ دمشق (جزء 44 - صفحة 441) من طريق عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال: لما طعن عمر وكانتا طعنتين فخشي أن يكون له ذنب إلى الناس لا يعلمه فدعا عبد الله بن عباس وكان يحبه ويأتمنه فقال أحب أن تعلم عن ملأ من الناس كان هذا فخرج ابن عباس ثم رجع إليه فقال يا أمير المؤمنين ما أتيت على ملأ من المسلمين إلا يبكون كأنما فقدوا اليوم أبناءهم قال فمن قتلني قال أبو لؤلؤة المجوسي عبد المغيرة بن شعبة. قال فرأينا البشر في وجهه وقال الحمد لله الذي لم يقتلني رجل يحاجني بلا إله إلا الله يوم القيامة أما إني قد كنت نهيتكم أن تحملوا إلينا من العلوج فعصيتموني.


                            ورد في سيرة ابن هشام أنه في صلاة الصبح من يوم الأربعاء لأربع ليال بقين من ذي الحجة . ودفن يوم الأحد هلال المحرم سنة أربع وعشرين . ولما رجع من الحج في آخرها قام خطيبا . فقال إني رأيت كأن ديكا أحمر نقرني نقرتين أو ثلاثا ، ولا أرى ذلك إلا حضور أجلي .
                            ثم خرج إلى السوق فلقيه أبو لؤلؤة المجوسي ، غلام المغيرة بن شعبة . وكان صانعا يعمل الأرحاء . فقال له ألا تكلم مولاي يضع عني من خراجي ؟ قال وكم خراجك ؟ قال دينار . قال إنك لعامل محسن فقال وسع الناس عدلك وضاق بي ، وأضمر قتل عمر فاصطنع له خنجرا ذا حدين وشحذه وسمه . ثم أتى به الهرمزان . فقال كيف ترى هذا ؟ قال أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتله .
                            فلما كبر عمر رضي الله عنه في صلاة الصبح طعنه ثلاث طعنات .وفيها : قتل عمر رضي الله عنه . في صلاة الصبح من يوم الأربعاء لأربع ليال بقين من ذي الحجة . ودفن يوم الأحد هلال المحرم سنة أربع وعشرين .
                            ولما علم عمر قبل وفاته أن الذي طعنه ذلك المجوسي حمد الله على ان لم يقتله رجل سجد لله تعالى ولما مات دفن بجوار قبر الرسول صلى الله عليه و سلم وبجوار أبي بكر وقصة مقتله في الصحيحين

                            **********************
                            وهذه رواية أخرى :
                            صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان،
                            مؤسسة الرسالة - بيروت
                            الطبعة الثانية ، 1414 - 1993
                            تحقيق : شعيب الأرنؤوط

                            (15/331):

                            [6905 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى حدثنا قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي حدثنا ثابت البناني : عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن الى مولاك فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدلك غيري فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ فقال : إنك لا تضرب بهذا أحدا إلا قتلته
                            قال : وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة يقول : أقيموا صفوفكم فقال كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وحمل عمر فذهب به الى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى الناس عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة قال : ففزعوا الى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا الى عمر فدعا عمر بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال : إن يكن القتل بأسا فقد قتلت
                            فجعل الناس يثنون عليه يقولون : جزاك الله خيرا يا امير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وإن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم سلمت لي
                            فتكلم عبد الله بن عباس - وكان عند رأسه وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرئه القرآن - فتكلم ابن عباس فقال : لا والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته وهو عنك راض بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله فكنت تنفذ أمره وكنت له وكنت له ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال وكنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح الى حديث ابن عباس فقال له عمر : كرر علي حديثك فكرر عليه فقال عمر : أما والله على ما تقول لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : عثمان و علي بن أبي طالب و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس رحمة الله عليه ورضوانه
                            قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح ]


                            *******************************
                            وهذه أخرى :
                            مسند أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي
                            دار المأمون للتراث - دمشق
                            الطبعة الأولى ، 1404 - 1984
                            تحقيق حسين سليم أسد
                            (5/116):

                            [2731 - حدثنا أبو عباد قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان حدثنا ثابت البناني عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه يخفف فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدله غيري ؟ ! فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ قال : أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول : أقيموا صفوفكم كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة
                            هذه شهادة من الكافر بأن عدل عمر وسع الناس كلهم ....ومع عدم وجود أي شهادة لهذا اللعين بالإسلام

                            طبعا نحن لدينا روايات صحيحة أنه كافر وأنه قتل المصلين في المسجد .. ويؤيد كلامنا آية الله تسخيري وحسين الراضي -طبعا الشيعة سيلقون بكلامهم من النافذة لأنه لا يوافق الهوى - والآن المطلوب منهم رواية صحيحة السند تثبت أن المجوسي أسلم ..


                            تعليق


                            • #44
                              رأي صاحب الإصابة ..ورأي الهيثمي في مجوسيته معروف فقد قال :
                              " - لما طعن أبو لؤلؤة عمر طعنه طعنتين فظن عمر أن له ذنبا في الناس لا يعلمه فدعا ابن عباس وكان يحبه ويدنيه ويسمع منه فقال‏‏ أحب أن نعلم عن ملأ من الناس كان هذا‏‏ فخرج ابن عباس فكان لا يمر بملأ من الناس إلا وهم يبكون فرجع إلي عمر فقال‏‏ يا أمير المؤمنين ما مررت على ملأ إلا ورأيتهم يبكون كأنهم فقدوا اليوم أبكار أولادهم فقال‏‏ من قتلني‏‏ فقال‏‏ أبو لؤلؤة المجوسي عبد المغيرة بن شعبة قال ابن عباس‏‏ فرأيت البشر في وجهه فقال‏‏ الحمد لله الذي لم يبتلني أحد يحاجني يقول‏‏ لا إله إلا الله أما إني قد كنت نهيتكم أن تجلبوا إلينا من العلوج أحدا فعصيتموني

                              الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: ‏‏ إسناده حسن - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/77

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                                لما أقول طلع رامبو
                                ليس للضحك أو المزاح أو النيل من شخصية قاتل أو المقتول
                                بل هو حق
                                فالذي يقتل 12 صحابيا
                                والذي يدخل عرين الأسود
                                الذي يدخل مسجد يكتظ بالمصلين وكلهم يحبون ويعشقون المبشر بالجنة والمبشر بالنبوة إن كان من بعد النبي بني
                                ومستعد أنا أميري حسين-5
                                أعدد الأقاويل والحكايات بحق عمر لصفحات
                                ولكن أكتفي وأقول
                                قد مرت علينا من الروايات والبطولات والعنتريات المنسوبة لعمر
                                تخلق منه رجل شجاع يهابه الكل
                                فعمر ا الوحيد تحدى كفار قريش وأعلن هجرته أمامهم وتحداهم بفرمهم وثرمهم ولكن خلف الجبل
                                وهذا لم ولن ولا يفعله النبي ولا الإمام علي ولا بقية الصحابة ليوث أمة محمد
                                وعمر الذي صرع الجن والإنس مصارعة حرة ومقيدة
                                فمثل هذا الرجل المهيب وما يملكه من قوة وشجاعة
                                كيف لمثل أبي لؤلؤة أن يتصدى له وليقتله
                                إلا أن يكون شجاعا وليس رعديدا
                                والذي يكون شجاعا لا ينتحر
                                فعلام إنتحر
                                وأما أن كان جباناً رعديدا
                                فأنى له أن يتصدى لرجل مثل عمر الذي صرع الجن مرتين وتحدى عتاة قريش علنا
                                ***************
                                ألا ترون قصة الإنتحار حالها حال قصة كونه مجوسي
                                ولكن للتغطية على جريمة عبيدالله بن عمر بن الخطاب لمّا قتله وقتل بنته وقتل الهرمزان
                                نسجوا مثل هذه الحكايات
                                أم ماذا ترون يا أتباع صاحب مقولة يا سارية الجبل
                                يكفي أن تدسوا روؤسكم في التراب أخرجوها قليلا
                                ولما اكثر الناس التحدث في دم الهرمزان ، أمر عثمان عبيد الله بالرحيل إلى الكوفة وأقطعه فيها داراً وأرضاً فسمي ذلك الموضع بـ « كويفية بن عمر » وحين ولي الإمام علي عليه السلام الخلافة ، طلب عبيد الله فهرب إلى معاوية ، فقال عليه السلام : لئن فاتني في هذا اليوم لا يفوتني في غيره !
                                فلما كانت حرب صفين قتل فيها . وقيل : إن علياً هو الذي قتله ، ضربه ضربةً فقطع ما عليه من الحديد حتى خالط سيفُه حشوة جوفه . (2)

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                14 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X