تصفحت كتاب الله جل جلاله فوجدته مشحوناً بآيات النفاق والمنافقين
لابل والمنافقات والمرجفون ومن في قلوبهم مرض وأهل الريبه والشك كل هذا الخليط وهذه الأعداد التي لا يمكن بحال من الأحوال أن تكون أعداد بسيطه الشأن قليلة العدد ,, فعند أتباع بني أميه لايوجد منافق واحد معلوم ناهيك عن منافقه فإن كانوا صادقين ولكتاب الله مُصدقين فليذكروا لنا ستة منافقين من الرجال وثلاثة من النساء فنحن نعرف أكثر من ذلك وحُجتنا كتاب الله لمعرفة الصادقين من الكاذبين القاها على نبيه صلى الله عليه وآله ونحن متمسكون بها وهي في الاية التاليه قال تعالى
يا ايها الذين امنوا اذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن الله اعلم بايمانهن فان علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن الى الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن واتوهم ما انفقوا ولا جناح عليكم ان تنكحوهن اذا اتيتموهن اجورهن ولا تمسكوا بعصم الكوافر واسالوا ما انفقتم وليسالوا ما انفقوا ذلكم حكم الله يحكم بينكم والله عليم حكيم ـ الممتحنه آيه 10
فالآية الكريمه واضحة المعنى واضحة الدلاله فسلوك الشخص وسيرته
هي الفيصل في الحكم عليه بالإيمان أو النفاق فهذا المفتاح لم تبتكره الشيعة من تلقاء نفسها وإنما أستمديناه من وحي ربنا تبارك وتعالى
((منتظرين ))
والتأصيل قادم في الصفحة الثانيه ومن كتاب الله آيات وآيات تتلى وتترى
اخر معلوماتي عن المنافقين
انهم انطلقوا من الدرعية
وانهم وصلوا الى قندهار
واسسوا خلافتين
كان امير احدهما ابو بكر ابن ابي قحافة
او
البغدادي
وعمر
او ملا عمر
تويت
تعليق