نحن فى خطر و بلاد الإسلام بعضها مغتصب كفلسطين و بعضها محتل كالعراق و أفغانستان و بعض مهدد كإيران و بعضها ربما فى حاله للتفكك و الهوان كالسودان و كلنا سيسألنا الله فيا علماء و قواد الأمة إجتمعوا و إتحدوا فلا ناصبيا و لا شيعيا و لا سنيا و لا صوفيا فيكفيك فخرا أنك مسلما. و لا تجتمع الأمة على ضلالة و حتى لا نندم حيث لا ينفع الندم و على كل نحن الخاسرون فالله قادر على أن يبدلنا و يأتى بقوم يحبون الله و رسوله و يحبون بعضهم البعض أذلة على المؤمنين أعزة على الكفرة و الظالمين. يا علماء و قادة المسلمين إتقوا الله فينا و يا أمراء الطوائف إتحدوا تحت إسم مسلمين
و هو سماكم المسلمين