في تفسير القمي، بإسناده عن حفص بن غياث قال:
قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): جعلت فداك فما حد الزهد في الدنيا؟
فقال: قد حده الله في كتابه فقال عز و جل:
«لكيلا تأسوا على ما فاتكم و لا تفرحوا بما آتاكم».
و في نهج البلاغة، قال (عليه السلام):
الزهد كله بين كلمتين من القرآن قال الله تعالى:
«لكيلا تأسوا على ما فاتكم و لا تفرحوا بما آتاكم»
و من لم يأس على الماضي و لم يفرح بالآتي فقد أخذ الزهد بطرفيه.
و الأساس الذي يبتنيان عليه عدم تعلق القلب بالدنيا، كما في الحديث المعروف:
حب الدنيا رأس كل خطيئة.
قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): جعلت فداك فما حد الزهد في الدنيا؟
فقال: قد حده الله في كتابه فقال عز و جل:
«لكيلا تأسوا على ما فاتكم و لا تفرحوا بما آتاكم».
و في نهج البلاغة، قال (عليه السلام):
الزهد كله بين كلمتين من القرآن قال الله تعالى:
«لكيلا تأسوا على ما فاتكم و لا تفرحوا بما آتاكم»
و من لم يأس على الماضي و لم يفرح بالآتي فقد أخذ الزهد بطرفيه.
و الأساس الذي يبتنيان عليه عدم تعلق القلب بالدنيا، كما في الحديث المعروف:
حب الدنيا رأس كل خطيئة.
تعليق