إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

وقائع تاريخيه مؤلمه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وقائع تاريخيه مؤلمه

    سوف اكتب الموضوع على اجزاء لان الصفحه لا تتحمل ولكي لا يصبح ملل


    نذكر بعض من هذه الحقائق المنتقاة من مصادر أهل السنة :

    1ـ عن علي (عليه السلام) : (إنه مما عهد إليّ النبي : أن الأمة ستغدر بي بعده) (المستدرك على الصحيحين 3 / 140 و 142 ، قال الحاكم : صحيح الإسناد ، وقال الذهبي في تلخيصه : صحيح . و من رواة هذا الحديث أيضاً : ابن أبي شيبه والبزار والدارقطني والخطيب والبيهقي وغيرهم.




    2ـ عن علي (عليه السلام) : (بينا رسول الله آخذ بيدي و نحن نمشي في بعض سكك المدينة ... فلمّا خلا لي الطريق اعتنقني ثم أجهش باكياً ، قلت : يا رسول الله ما يبكيك؟ قال : ضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك الا من بعدي ، قال : قلت : يا رسول الله في سلامة من ديني ؟ قال : في سلامة من دينك) (مجمع الزوائد 9/ 118 عن أبي يعلى والبزار بسند صححه الحاكم والذهبي وابن حبان ، وراجع نفس السند في المستدرك 3 / 13.




    3ـ عن الطبري بسنده : ((أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ... ))(تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن أبي شيبه من مشايخ البخاري في المصنف 7/432) .




    4ـ عن البلاذري بسنده : (( إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ... ))(أنساب الأشراف 1/ 586 ، وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156) .




    5ـ عن عروة بن الزبير : (( أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة لأبي بكر )) (مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147) .





    6ـ عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : (والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته) (رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة) . وتقول بعض الروايات ان الامام بايع وهو مجبروانه لم يبايع الا بعد ثلاثين يوما تقريبا ممايدل على رضاه على المبايعه


    ومما يدل على صحة روايات الثقفي هذا ما قاله ابن حجر في (لسان الميزان 1/102) : أنه لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ، فقال : أي البلاد أبعد عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان ، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ، ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث فيها .




    7ـ قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352هـ : (( إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن )) (ميزان الاعتدال 1/139) .




    8 ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231هـ : (( إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين )) (الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17) .



    9ـ عن ابن قتيبة : (( إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي )) (المعارف لابن قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 . علماً بان المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب) . وكما ذكرنا بحلقاتنا السابقه ان عمر امر قنفذ بضرب فاطمة عليها السلام




    10ـ عن شيخ ابن أبي الحديد أروي عنك ما يرويه بعض الناس من أن فاطمة روعت فألقت محسناً ؟
    فقال : لا تروه عني ولا ترو عني بطلانه )) (شرح ابن أبي الحديد 14/192.




    11ـ عن أبي بكر : (( أنه قال قبيل وفاته : إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ... وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ...))(تاريخ الطبري 3/430 ، العقد الفريد 2/254 ، كتاب الأموال لابن سلام ، مروج الذهب ، الإمامة والسياسة.



    12ـ أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : (( إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر ... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر ... ))(صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير .

  • #2
    أحسنتم أخي حبيب

    ننتظر رد من يريد الرد لأجل الرد

    تعليق


    • #3
      شكرا اختي وهج لكن هذا الموضوع بيني وبين كرار حصراً

      تعليق


      • #4
        هذه مجموعه من الاحاديث عن رسول الله لكي يحذر القوم الظالمين ويحذرهم من اغضاب ابنته


        1ـ أخرج البخاري عن النبي أنه قال : (( فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني )) (صحيح البخاري : كتاب بدء الخلق).




        2ـ عن النبي أنه قال : (( فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها و يؤذيني ما آذاها )) (البخاري وأحمد و أبو داود ومسلم).


        3ـ قال رسول الله (صلى الله عليه و آله):
        (إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها)
        (إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما انصبها)
        (فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها)
        (صحيح مسلم : باب مناقب فاطمة ، مسند أحمد 4/5 ، المستدرك 3/323 وقال : صحيح على شرط الشيخين.

        4ـ عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) : ( إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها ) (المستدرك ، الإصابة ، كنز العمال عن أبي يعلى والطبراني و أبي نعي).



        5ـ قال الله تبارك و تعالى: (( إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا سورة الأحزاب : 57

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الاسدي
          شكرا اختي وهج لكن هذا الموضوع بيني وبين كرار حصراً
          نعم هو من قصدته لأنه يرد لأجل الرد فقط

          تعليق


          • #6
            يرفع لصديقي كرار

            تعليق


            • #7
              3ـ عن الطبري بسنده : ((أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ... ))(تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن أبي شيبه من مشايخ البخاري في المصنف 7/432) .




              4ـ عن البلاذري بسنده : (( إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ... ))(أنساب الأشراف 1/ 586 ، وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156) .




              5ـ عن عروة بن الزبير : (( أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة لأبي بكر )) (مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147) .





              6ـ عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : (والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته) (رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة) . وتقول بعض الروايات ان الامام بايع وهو مجبروانه لم يبايع الا بعد ثلاثين يوما تقريبا ممايدل على رضاه على المبايعه


              ومما يدل على صحة روايات الثقفي هذا ما قاله ابن حجر في (لسان الميزان 1/102) : أنه لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ، فقال : أي البلاد أبعد عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان ، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ، ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث فيها .

              هذه الروايات غير صحيحة وضعيفة السند وأنت تعرف هذا ..
              كذلك روايات
              8 ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231هـ : (( إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين )) (الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17) .



              9ـ عن ابن قتيبة : (( إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي )) (المعارف لابن قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 . علماً بان المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب) . وكما ذكرنا بحلقاتنا السابقه ان عمر امر قنفذ بضرب فاطمة عليها السلام




              10ـ عن شيخ ابن أبي الحديد أروي عنك ما يرويه بعض الناس من أن فاطمة روعت فألقت محسناً ؟
              فقال : لا تروه عني ولا ترو عني بطلانه )) (شرح ابن أبي الحديد 14/192.




              11ـ عن أبي بكر : (( أنه قال قبيل وفاته : إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ... وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ...))(تاريخ الطبري 3/430 ، العقد الفريد 2/254 ، كتاب الأموال لابن سلام ، مروج الذهب ، الإمامة والسياسة.


              طبعا أنت خالفت المتفق عليه ولم تأت بالروايات مسندة ومعنعنة كما اتفقنا .. فإذا أردت أن أنقل لك تضعيف كل رواية على حدا فقل لي فأنا على انم استعداد .

              تعليق


              • #8
                انقل لي تضعيف الحديث . لكن قل ان تنقله لي اريد ان تحسب الروات وان يكون التضعيف من قل ناس معروفين وتاريخيين لا اريدهم معاصريين

                تعليق


                • #9
                  انقل لي تضعيف الحديث . لكن قبل ان تنقله لي اريد ان تحسب الروات وان يكون التضعيف من قبل ناس معروفين وتاريخيين لا اريدهم معاصريين ولا اريد تضعيف من قبل شخص واحد ولا من اثنين اريد التضعيف من قبل ثمان روات واكثر وكلما زاد افضل لي ولك

                  تعليق


                  • #10
                    يرفع لصديقي كرار

                    تعليق


                    • #11
                      أخي الحبيب ..
                      قلتم:
                      " عن الطبري بسنده : ((أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ... ))(تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن أبي شيبه من مشايخ البخاري في المصنف 7/432) .
                      هذا سند الرواية التي في تاريخ الطبري :

                      حدثنا ابن حميد قال حدثنا جرير عن مغيرة عن زياد بن كليب قال أتى عمر بن علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال والله لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير مصلتا السيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه« (تاريخ الطبري)
                      طبعا هذه الرواية معتلة من عدة جهات :
                      جرير بن حازم وهو صدوق يهم وقد اختلط كما صرح به أبو داود والبخاري في التاريخ الكبير (2/2234).

                      المغيرة وهو ابن المقسم. ثقة إلا أنه كان يرسل في أحاديثه لا سيما عن إبراهيم. ذكره الحافظ ابن حجر في المرتبة الثالثة من المدلسين وهي المرتبة التي لا يقبل فيها حديث الراوي إلا إذا صرح بالسماع"

                      يعني راو يخلط ..والثاني يرسل ..
                      عليه تسقط هذه الرواية .
                      ****************************
                      وقولك:
                      " عن البلاذري بسنده : (( إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ... ))(أنساب الأشراف 1/ 586 ، وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156) .

                      هذا يا سيدي السند اللي جنابك لم تأت به ..

                      " أحمد بن يحيى البغدادي ، المعروف بالبلاذري ، وهو من كبار محدثيكم ، المتوفي سنة 279 ، روى في كتابه أنساب الأشراف 1/586 ، عن سليمان التيمي ، وعن ابن عون : أن أبا بكر أرسل إلى علي عليه السلام ، يريد البيعة ، فلم يبايع . فجاء عمر ومعه فتيلة ـ أي شعلة نار ـ فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة: يا بن الخطاب ! أتراك محرقا علي بابي؟ قال:نعم، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك"
                      وهذه الرواية أيضا معتلة ..
                      هذا إسناد منقطع من طرفه الأول ومن طرفه الآخر. فإن سلميانا التيمي تابعي والبلاذري متأخر عنه فكيف يروي عنه مباشرة بدون راو وسيط؟ وأما ابن عون فهو تابعي متأخر وبينه وبين أبي بكر انقطاع.

                      فيه علتان:


                      أولا: جهالة مسلمة بن محارب. ذكره ابن ابي حاتم في (الجرح والتعديل8/266) ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا ولم أجد من وثقه أو ذمه.

                      ثانيا: الانقطاع الكبير من بن عون وهو عبد الله بن عون توفي سنة 152 هجرية . ولم يسمع حتى من أنس والصديق من باب اولى الحادثة مع التذكير بأن الحادثة وقعت في السنة الحادية عشر من الهجرة.

                      وكذلك سليمان التيمي لم يدرك الصديق توفي سنة 143 هجرية .

                      ****************************************
                      وتلك الرواية :
                      " 5ـ عن عروة بن الزبير : (( أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة لأبي بكر )) (مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147) .

                      طبعا قلنا سابقا لكنك تنسى .. روايات المسعودي وبن أبي الحديد لا قيمة لها وألق بها في أقرب سلة مهملات ..
                      *************************************

                      وقولك :
                      "6ـ عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : (والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته) (رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة) . وتقول بعض الروايات ان الامام بايع وهو مجبروانه لم يبايع الا بعد ثلاثين يوما تقريبا ممايدل على رضاه على المبايعه


                      هذه من كتبكم وهي غير صحيحة السند واتحداك أن تأتي بسندها ..

                      وقولك:
                      " ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231هـ : (( إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين )) (الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17) .

                      هذا نقل لترجمة ذلك المختل المسمى بالنظام ...مال لنا وما قاله النظام المعتزلي المبتدعي عدو القرآن الذي تسبب هو وأمثاله في مقتل علماء أهل السنة في سجون العباسيين في العهد الأسود من خلافة المأمون ؟

                      وبن قتيبة كتابه الامامة والسياسة منحول .. لا يعتمد عليه .




                      تعليق


                      • #12
                        يعني لم تصح ولا رواية واحدة ... وأنا اتحداك أن تأتي برواية واححدة صحيحة في واقعة وفاة الزهرا ء من كتب الشيعة أنفسهم .

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                          أخي الحبيب ..
                          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                          قلتم:
                          " عن الطبري بسنده : ((أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ... ))(تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن أبي شيبه من مشايخ البخاري في المصنف 7/432) .
                          هذا سند الرواية التي في تاريخ الطبري :

                          حدثنا ابن حميد قال حدثنا جرير عن مغيرة عن زياد بن كليب قال أتى عمر بن علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال والله لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير مصلتا السيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه« (تاريخ الطبري)
                          طبعا هذه الرواية معتلة من عدة جهات :
                          جرير بن حازم وهو صدوق يهم وقد اختلط كما صرح به أبو داود والبخاري في التاريخ الكبير (2/2234).
                          (اذا صدوق لماذا معتل ؟ وكيف يخلط اذا صدوق مع العلم ان البخاري ذكرة بسند عن عائشه لكن يوجد اختلاف بالالفاظ وروي عن عدد محدثين )
                          المغيرة وهو ابن المقسم. ثقة إلا أنه كان يرسل في أحاديثه لا سيما عن إبراهيم. ذكره الحافظ ابن حجر في المرتبة الثالثة من المدلسين وهي المرتبة التي لا يقبل فيها حديث الراوي إلا إذا صرح بالسماع"

                          يعني راو يخلط ..والثاني يرسل ..
                          عليه تسقط هذه الرواية . ( لم يخرج الحديث منه فقط ذكر من عدد رواة والالفاظ مختلفه واذا اتى الحديث من عدد محدثين لا يرد ) كلامك هنا مردود
                          ****************************
                          وقولك:
                          " عن البلاذري بسنده : (( إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ... ))(أنساب الأشراف 1/ 586 ، وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156) .

                          هذا يا سيدي السند اللي جنابك لم تأت به ..

                          " أحمد بن يحيى البغدادي ، المعروف بالبلاذري ، وهو من كبار محدثيكم ، المتوفي سنة 279 ، روى في كتابه أنساب الأشراف 1/586 ، عن سليمان التيمي ، وعن ابن عون : أن أبا بكر أرسل إلى علي عليه السلام ، يريد البيعة ، فلم يبايع . فجاء عمر ومعه فتيلة ـ أي شعلة نار ـ فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة: يا بن الخطاب ! أتراك محرقا علي بابي؟ قال:نعم، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك"
                          وهذه الرواية أيضا معتلة ..
                          هذا إسناد منقطع من طرفه الأول ومن طرفه الآخر. فإن سلميانا التيمي تابعي والبلاذري متأخر عنه فكيف يروي عنه مباشرة بدون راو وسيط؟ وأما ابن عون فهو تابعي متأخر وبينه وبين أبي بكر انقطاع. ( اعتقد ان لاحمد رجال يأخذ منهم وان اي محدث له رجاله الثقات )

                          فيه علتان:


                          أولا: جهالة مسلمة بن محارب. ذكره ابن ابي حاتم في (الجرح والتعديل8/266) ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا ولم أجد من وثقه أو ذمه.( هذا لا يوجد بالسند )

                          ثانيا: الانقطاع الكبير من بن عون وهو عبد الله بن عون توفي سنة 152 هجرية . ولم يسمع حتى من أنس والصديق من باب اولى الحادثة مع التذكير بأن الحادثة وقعت في السنة الحادية عشر من الهجرة.

                          وكذلك سليمان التيمي لم يدرك الصديق توفي سنة 143 هجرية .( هنا توجد ثلاث من ارواة ذكرو الحديث هل من المعقول ان نترك الاربعه وناخذ بالواحد ؟؟؟

                          ****************************************
                          وتلك الرواية :
                          " 5ـ عن عروة بن الزبير : (( أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة لأبي بكر )) (مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147) .

                          طبعا قلنا سابقا لكنك تنسى .. روايات المسعودي وبن أبي الحديد لا قيمة لها وألق بها في أقرب سلة مهملات .. (( هذا عندك فقط اما عند السنه فهو من االمحترميين )) وان حديثه مشابه لما ذكره بقيه المحدثين فلا يرد وان عديثه بسند ولم يكذبه احد !!!)
                          *************************************

                          وقولك :
                          "6ـ عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : (والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته) (رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة) . وتقول بعض الروايات ان الامام بايع وهو مجبروانه لم يبايع الا بعد ثلاثين يوما تقريبا ممايدل على رضاه على المبايعه


                          هذه من كتبكم وهي غير صحيحة السند واتحداك أن تأتي بسندها ..( كيف غير صحيح السند وان المذاهب الاربعه من تحت يد مولان جعفر ن محمد الصادق ؟؟؟ وهو في عصر توجد فيه كل سبل الكتابه الحديثه . كلامك انت مردود )

                          وقولك:
                          " ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231هـ : (( إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين )) (الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17) .

                          هذا نقل لترجمة ذلك المختل المسمى بالنظام ...مال لنا وما قاله النظام المعتزلي المبتدعي عدو القرآن الذي تسبب هو وأمثاله في مقتل علماء أهل السنة في سجون العباسيين في العهد الأسود من خلافة المأمون ؟ يا كرار هل هذا الكلام من جيبك ؟؟ . يا اخي لا اريد كلام منك اريد كلام علمي . هل تعلم هذا العلم سني ؟؟

                          وبن قتيبة كتابه الامامة والسياسة منحول .. لا يعتمد عليه . من هو الذي لا يعتمد عليه قلنا دلايل من علماء افاضل لا كلامك اني اعلم انك تكره الشيعه وتكرة اهل البيت


                          ملاحظه توجد الكثير من الكتب لدي لاجيبك
                          وتذكر انت رددت كم حديث ولم ترد كلها اذا كلامك مردود وهذا من منطوق العقل السليم

                          تعليق


                          • #14
                            يرفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع

                            تعليق


                            • #15
                              اذا صدوق لماذا معتل ؟ وكيف يخلط اذا صدوق مع العلم ان البخاري ذكرة بسند عن عائشه لكن يوجد اختلاف بالالفاظ وروي عن عدد محدثين )
                              صدوق لا يكذب ... يخلط أي يهم وهذا يخل بمابديء الحفظ ... وواضح أنك غير ملم بهذه المصطلحات الحديثة .
                              وقولك :
                              " اعتقد ان لاحمد رجال يأخذ منهم وان اي محدث له رجاله الثقات )

                              أين هم الثقات هنا يا صديقي ؟
                              وقولك
                              :
                              " هنا توجد ثلاث من ارواة ذكرو الحديث هل من المعقول ان نترك الاربعه وناخذ بالواحد ؟؟؟
                              من هم الثلاثة ؟
                              ووجود واحد فقط معتل يفسد السند كله أم أنكم لا تدرك هذا ؟
                              وقولك :
                              " (( هذا عندك فقط اما عند السنه فهو من االمحترميين )) وان حديثه مشابه لما ذكره بقيه المحدثين فلا يرد وان عديثه بسند ولم يكذبه احد !!!)
                              *************************************
                              محترم شيء وثقة شيء آخر .. وكونه متشع فهذا يطعن في أي كلام له عن الصحابة فهو يكرههم .. فلا يصح أن يكون خصم وحكم ...
                              وقولك :
                              " كيف غير صحيح السند وان المذاهب الاربعه من تحت يد مولان جعفر ن محمد الصادق ؟؟؟ وهو في عصر توجد فيه كل سبل الكتابه الحديثه . كلامك انت مردود )
                              وهل المشكلة في الامام الصادق ؟
                              المشكلة فيمن نقلوا هذا الكلام عن الامام الصادق ....كلهم ضعفاء وكذبة ..
                              ولو أنك تأتي بروايات مسندة لعرفت ذلك لكنك تهرب من السند .
                              وقولك :
                              " يا كرار هل هذا الكلام من جيبك ؟؟ . يا اخي لا اريد كلام منك اريد كلام علمي . هل تعلم هذا العلم سني ؟؟
                              بل كلام علمي بحت .. النظام أصلا ليس من أهل السنة .. بالتالي كلامه ليس بحجة علينا فليذهب وكلام للجحيم ..
                              وقولك :
                              " ملاحظه توجد الكثير من الكتب لدي لاجيبك
                              وتذكر انت رددت كم حديث ولم ترد كلها اذا كلامك مردود وهذا من منطوق العقل السليم


                              بل رددت ..ما يمكن أن يحتج به علينا .. ومازلت حتى الآن لم تأتي برواية واحدة صحيحة السند تثبت مقتل السيدة الزهراء .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X