اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
X
-
كلامي علمي بحت ...
وأنت خالفت الاتفاق وجئت بروايات غير مسندة حتى اضطررت أنا أنا أحضر الأسانيد بدلا منك ...
أنت أصلا غير ملم بالمصطلح الحديثي ولا تعرف الفارق بين من يخلط وبين الثقة ... ثم تحدثنا عن العلم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا رجل عيب أنت تكلم مدرس بالجامعة لا ولد في الابتدائي.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كلامك غير علمي بتاتا واني لم اخالف الاتفاق راجع الشروط انت الذي خالفت .لانها روايات مسنده والامر المضحك انت الذي اثبت السند هههههه . والحديث رواه اكثر من راوي كيف يرد ولله انت عيجب
عيب عليك انت تكذب هو انت كليه ممخلص تكذب وتقول انك استاذ عمرك 20 سنه كيف اصبحت استاذ واذا تحكي عن العلم انا سنه اخير قانون وسياسه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
12ـ أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : (( إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر ... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر ... ))(صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
12ـ أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : (( إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر ... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر ... ))(صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
رواية البخاري صحيحة ...
طبعا أنت لجأت إليها بعدما تأكد ضعف ما سبق وعدم حجيته ..
لكن هناك عدة ملحوظات :
كون فاطمة لم تكلم الصديق حتى توفيت فهذا طبيعي .. لم تكلمه أصلا ؟
اليس لها زوج يتكلم عنها ؟
طبيعي ألا تكلم الصديق فهو بالنسبة إليها من الاجانب ...
وكونها وجدت عليه .. فهذا ما وصل للبخاري لكن صحت لدينا عدة وقائع تؤكد رضاها ...
1- مرافقة أسماء بنت عميس زوجة الصديق للسيدة في مرضها الأخير
2- قيام الامام علي بتربية محمد بن أبي بكر حبا ووفاءا لأبيه وهذا ينفي العداوة بينهما ..
وقد ثبت هذا برواية عند الشعبي في سنن البيهقي وثبت هذا في كتبكم الشيعية وعلى رأسها شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=كرار أحمد]رواية البخاري صحيحة ...
طبعا أنت لجأت إليها بعدما تأكد ضعف ما سبق وعدم حجيته ..(هذة كانت غايتي ولقد وصلت اليها وهي انت مجور على قبول الحديث وانا كذلك مجبور)
لكن هناك عدة ملحوظات :(لاتوجد لكن ساكمل معك)
كون فاطمة لم تكلم الصديق حتى توفيت فهذا طبيعي .. لم تكلمه أصلا ؟(كلمته مع وجد الامام علي وهذا يخالف قولك ) ( فلم تكلّمه حتى توفيت)من هنا نستدل انها كانت تكلمه
اليس لها زوج يتكلم عنها ؟(ومن قال لك ان الامام علي لم يتكلم )
طبيعي ألا تكلم الصديق فهو بالنسبة إليها من الاجانب ...(ان اغلب الاحاديث اتت عن طريق عائشه ومن رجال تكلمو عنها ))((اذا كلامك مردود نهائياً وبدون اي نقاش حيث الكلام عادي اذا كان محرم موجود ))
وكونها وجدت عليه .. فهذا ما وصل للبخاري لكن صحت لدينا عدة وقائع تؤكد رضاها ...(ولاروايه توجد رضا الزهراء على الزنديق ))(وها انت تطعن بالصحيح هههه)
1- مرافقة أسماء بنت عميس زوجة الصديق للسيدة في مرضها الأخير (لا يعتبر فضيله لابوبكر الزنديق ))
2- قيام الامام علي بتربية محمد بن أبي بكر حبا ووفاءا لأبيه وهذا ينفي العداوة بينهما ..(رغم انك خرجت عن الموضوع لكن سأجيبك )((لا حب ولا وفاء حيث ان محمد بن ابوبكر كان مخالف لسياسه ابيه . ولو افترضنا ان كانت التربيه عن حب وفاء لكان محمد (رض) محب لسياسه ابيه
وقد ثبت هذا برواية عند الشعبي في سنن البيهقي وثبت هذا في كتبكم الشيعية وعلى رأسها شرح نهج البلاغة((اعلم انك لا تثق بهذة الكتب)) لابن ميثم البحراني (نعم نحن لا ننكر التربيه لكن ليست عن حب ووفاء وانما الامام علي كان رؤوف بالايتام كلهم . [/quote
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدأخي الحبيب ..
قلتم:
" عن الطبري بسنده : ((أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ... ))(تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن أبي شيبه من مشايخ البخاري في المصنف 7/432) .
هذا سند الرواية التي في تاريخ الطبري :
حدثنا ابن حميد قال حدثنا جرير عن مغيرة عن زياد بن كليب قال أتى عمر بن علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال والله لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير مصلتا السيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه« (تاريخ الطبري)
طبعا هذه الرواية معتلة من عدة جهات :
جرير بن حازم وهو صدوق يهم وقد اختلط كما صرح به أبو داود والبخاري في التاريخ الكبير (2/2234).
المغيرة وهو ابن المقسم. ثقة إلا أنه كان يرسل في أحاديثه لا سيما عن إبراهيم. ذكره الحافظ ابن حجر في المرتبة الثالثة من المدلسين وهي المرتبة التي لا يقبل فيها حديث الراوي إلا إذا صرح بالسماع"
يعني راو يخلط ..والثاني يرسل ..
عليه تسقط هذه الرواية .
****************************
وقولك:
" عن البلاذري بسنده : (( إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ... ))(أنساب الأشراف 1/ 586 ، وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156) .
هذا يا سيدي السند اللي جنابك لم تأت به ..
" أحمد بن يحيى البغدادي ، المعروف بالبلاذري ، وهو من كبار محدثيكم ، المتوفي سنة 279 ، روى في كتابه أنساب الأشراف 1/586 ، عن سليمان التيمي ، وعن ابن عون : أن أبا بكر أرسل إلى علي عليه السلام ، يريد البيعة ، فلم يبايع . فجاء عمر ومعه فتيلة ـ أي شعلة نار ـ فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة: يا بن الخطاب ! أتراك محرقا علي بابي؟ قال:نعم، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك"
وهذه الرواية أيضا معتلة ..
هذا إسناد منقطع من طرفه الأول ومن طرفه الآخر. فإن سلميانا التيمي تابعي والبلاذري متأخر عنه فكيف يروي عنه مباشرة بدون راو وسيط؟ وأما ابن عون فهو تابعي متأخر وبينه وبين أبي بكر انقطاع.
فيه علتان:
أولا: جهالة مسلمة بن محارب. ذكره ابن ابي حاتم في (الجرح والتعديل8/266) ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا ولم أجد من وثقه أو ذمه.
ثانيا: الانقطاع الكبير من بن عون وهو عبد الله بن عون توفي سنة 152 هجرية . ولم يسمع حتى من أنس والصديق من باب اولى الحادثة مع التذكير بأن الحادثة وقعت في السنة الحادية عشر من الهجرة.
وكذلك سليمان التيمي لم يدرك الصديق توفي سنة 143 هجرية .
****************************************
وتلك الرواية :
" 5ـ عن عروة بن الزبير : (( أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة لأبي بكر )) (مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147) .
طبعا قلنا سابقا لكنك تنسى .. روايات المسعودي وبن أبي الحديد لا قيمة لها وألق بها في أقرب سلة مهملات ..
*************************************
وقولك :
"6ـ عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : (والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته) (رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة) . وتقول بعض الروايات ان الامام بايع وهو مجبروانه لم يبايع الا بعد ثلاثين يوما تقريبا ممايدل على رضاه على المبايعه
هذه من كتبكم وهي غير صحيحة السند واتحداك أن تأتي بسندها ..
وقولك:
" ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231هـ : (( إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين )) (الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17) .
هذا نقل لترجمة ذلك المختل المسمى بالنظام ...مال لنا وما قاله النظام المعتزلي المبتدعي عدو القرآن الذي تسبب هو وأمثاله في مقتل علماء أهل السنة في سجون العباسيين في العهد الأسود من خلافة المأمون ؟
وبن قتيبة كتابه الامامة والسياسة منحول .. لا يعتمد عليه .
ليعلم إخوتي السنة المنصفين رد الأخ كرار أخذه من رد دمشقيه وسبق أن لصقه لي في موضوعي ورددت
عليه ونسفته نسفآ فقد قام العلامه الدوخي بتأليف كتاب نسف فيه شبهات دمشقية الفقاعيه وكما ترون مازال
الأخ كرار يلصقه كلما وضعنا الروايات يعني مبرمج
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=138880&page=2
وهنا تجدون الكتاب
http://www.anwar5.net/albatoul/index...ook=110&part=1
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدرواية البخاري صحيحة ...
طبعا أنت لجأت إليها بعدما تأكد ضعف ما سبق وعدم حجيته ..
لكن هناك عدة ملحوظات :
كون فاطمة لم تكلم الصديق حتى توفيت فهذا طبيعي .. لم تكلمه أصلا ؟
اليس لها زوج يتكلم عنها ؟
طبيعي ألا تكلم الصديق فهو بالنسبة إليها من الاجانب ...
وكونها وجدت عليه .. فهذا ما وصل للبخاري لكن صحت لدينا عدة وقائع تؤكد رضاها ...
1- مرافقة أسماء بنت عميس زوجة الصديق للسيدة في مرضها الأخير
2- قيام الامام علي بتربية محمد بن أبي بكر حبا ووفاءا لأبيه وهذا ينفي العداوة بينهما ..
وقد ثبت هذا برواية عند الشعبي في سنن البيهقي وثبت هذا في كتبكم الشيعية وعلى رأسها شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني .
برمـــــــــــــــــــجه
سبق ونسفنا هذا الكلام !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق