إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال بسيط للشيعة لماذا امر الله رسوله ان يبايع المؤمنين تحت الشجرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
    سؤال بسيط للشيعة:
    لماذا امر الله رسوله ان يبايع المؤمنين تحت الشجرة؟؟
    ماهو السبب
    . بصراحة سؤالك جدا“ممتاز فيه مصلحة للمتحاورين
    .
    المبايعة عبارة عن المعاقدة والمعاهدة،
    وكانت البيعة بين الرسول والصحابة مثل
    التعهد على الطاعة و المناصرة والالتزام بأمور أوجبها الاسلام كعدم الشرك وترك الزنا وعدم العصيان، وهي أمور يجب الالتزام بها،
    بدون البيعة ولكن البيعة
    تكون توثيق وزيادة تعهد وتغليظ،
    وامابيعة الشجرة كان الجهاد مفروضاً على المسلمين قبل البيعة وايضا“ واجباً عليهم الاطاعة وهذا يدل على أن البيعة تغليظ وتعهد .
    هذا مااعرفه والله اعلم

    تعليق


    • #17
      كمال:
      لماذا حاور الله تعالى ابليس ؟
      الجواب ليقيم عليه الحجه يوم القيامه
      وكذلك بيعة الرضوان فهي (بشير )و(نذير)
      بشير اذا اطاعو واستمروا
      ونذير اذا عصوا واستنكفوا

      والتاريخ واضح
      اسمح لي ان اسألك :
      {رضي الله عن( @المؤمنين @)اذ يبايعونك تحت الشجره}
      السؤال :
      رضي عن من ؟

      و شو عرفك انت يا كمال ان صحابتك مؤمنين

      انتظر جوابك

      تعليق


      • #18
        ووالله نشهد أنهم أطاعوا واستمروا على المحجة البيضاء .. ونشروا الدين وأقاموا السنة وهدموا قلاع الكفر رضي الله عنهم . ولهذا قال الله فيهم :" وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }الأنفال74

        تعليق


        • #19
          " وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }الأنفال

          لا زال السؤال يا مخنث نفسه ..
          انت شو عرفك انه مؤمن ..جاوب


          ما ادراك ..انه في سبيل الطاغون و ليس في سبيل الله ..
          ستالين ..جاهد
          و هتلر جاهد
          موسيليني
          جاهد
          و لكن هل جاهدوا في سبيل الله ..
          يا مخنث

          تعليق


          • #20
            لأحاديث النبي فيه ألا تفهم ؟
            راجع البخاري ومسلم ومسند أحمد وسنن الترمذي والنسائي .. ونهج البلاغة ..

            تعليق


            • #21
              لأحاديث النبي فيه ألا تفهم ؟
              راجع البخاري ومسلم ومسند أحمد وسنن الترمذي والنسائي .. ونهج البلاغة ..
              فاشل يا مخنث ..

              الست انت الذي استشهدت ب القرأن ..
              و رددنا عليك ..

              نعم راجعت اثلبخري و مسلم و وجدت انه اغضب البتول ..
              ووجدت ان عمر النذل هدد ب احراق بيت فاطمة ع
              هذا ما وجدته ..

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                سؤال بسيط للشيعة:
                لماذا امر الله رسوله ان يبايع المؤمنين تحت الشجرة؟؟
                ماهو السبب
                اعانك الله من مماطلة القوم..
                ويجيب عليك المرجع الامامي جعفر السبحاني
                مفاهيم القران - جزء 7 - ص 403
                قال السبحاني : لمّا بلغه خبر قتل عثمان ، قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : لانبرح حتّى نناجز القوم ، فدعى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) إلى البيعة فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة.

                هذه الاجابة باختصار ..

                تعليق


                • #23
                  و اين الاشكال ..لم افهم

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                    اعانك الله من مماطلة القوم..
                    ويجيب عليك المرجع الامامي جعفر السبحاني
                    مفاهيم القران - جزء 7 - ص 403
                    قال السبحاني : لمّا بلغه خبر قتل عثمان ، قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : لانبرح حتّى نناجز القوم ، فدعى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) إلى البيعة فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة.

                    هذه الاجابة باختصار ..

                    مالك يا قحطاني ..
                    نسيت الامر المهم



                    سبب البيعة:
                    قال العلامة الطبرسي رحمه الله: قصة فتح الحديبية: قال ابن عباس: إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خرج يريد مكة، فلما بلغ الحديبية، وقفت ناقته، وزجرها فلم تنزجر، وبركت الناقة، فقال أصحابه: خلأت الناقة، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: ما هذا لها عادة، ولكن حبسها حابس الفيل، ودعا عمر بن الخطاب ليرسله إلى أهل مكة، ليأذنوا له بأن يدخل مكة، ويحل من عمرته، وينحر هديه، فقال: يا رسول الله! مالي بها حميم، وإني أخاف قريشا لشدة عداوتي إياها، ولكن أدلك على رجل هو أعز بها مني، عثمان بن عفان.
                    فقال: صدقت.
                    فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عثمان، فأرسله إلى أبي سفيان، وأشراف قريش، يخبرهم أنه لم يأت لحرب، وإنما جاء زائرا لهذا البيت، معظما لحرمته، فاحتبسته قريش عندها.
                    فبلغ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين، أن عثمان قد قتل.
                    فقال صلى الله عليه وآله وسلم: لا نبرح حتى نناجز القوم.
                    ودعا الناس إلى البيعة، فقام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى الشجرة فاستند إليها، وبايع الناس على أن يقاتلوا المشركين، ولا يفروا.
                    قال عبدالله بن معقل: كنت قائما على رأس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذلك اليوم، وبيدي غصن من السمرة، أذب عنه، وهو يبايع الناس، فلم يبايعهم على الموت، وإنما بايعهم على أن لا يفروا.
                    تفسير مجمع البيان ج 9 ص 194



                    هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                    هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                    هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                    هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                    هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                    هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                    هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                    هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                    هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة نوريعتمدعليه

                      مالك يا قحطاني ..
                      نسيت الامر المهم



                      سبب البيعة:
                      قال العلامة الطبرسي رحمه الله: قصة فتح الحديبية: قال ابن عباس: إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خرج يريد مكة، فلما بلغ الحديبية، وقفت ناقته، وزجرها فلم تنزجر، وبركت الناقة، فقال أصحابه: خلأت الناقة، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: ما هذا لها عادة، ولكن حبسها حابس الفيل، ودعا عمر بن الخطاب ليرسله إلى أهل مكة، ليأذنوا له بأن يدخل مكة، ويحل من عمرته، وينحر هديه، فقال: يا رسول الله! مالي بها حميم، وإني أخاف قريشا لشدة عداوتي إياها، ولكن أدلك على رجل هو أعز بها مني، عثمان بن عفان.
                      فقال: صدقت.
                      فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عثمان، فأرسله إلى أبي سفيان، وأشراف قريش، يخبرهم أنه لم يأت لحرب، وإنما جاء زائرا لهذا البيت، معظما لحرمته، فاحتبسته قريش عندها.
                      فبلغ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين، أن عثمان قد قتل.
                      فقال صلى الله عليه وآله وسلم: لا نبرح حتى نناجز القوم.
                      ودعا الناس إلى البيعة، فقام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى الشجرة فاستند إليها، وبايع الناس على أن يقاتلوا المشركين، ولا يفروا.
                      قال عبدالله بن معقل: كنت قائما على رأس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذلك اليوم، وبيدي غصن من السمرة، أذب عنه، وهو يبايع الناس، فلم يبايعهم على الموت، وإنما بايعهم على أن لا يفروا.
                      تفسير مجمع البيان ج 9 ص 194
                      اذا سبب المبايعة وجمع الناس في حر الظهيرة هو ان النبي بلغه ان عثمان قتل
                      فهل لعثمان هذه المنزلة العظيمة عند رسول الله ليجمع لاجل قتله الصحابة ويقاتل قريش انتقاما لعثمان
                      وهل لعثمان هذه المنزلة العظيمة والثقة الكبيرة في قلب رسول الله بحيث ان الرسول لما بلغه ان عثمان ماقتل مد رسول الله يمينه وضرب بها شماله وقال هذه يد عثمان فبايع بدلا عن عثمان ثقة منه بعظم ايمان عثمان وصدقه بحيث انه ساوى بين يمينه الشريفة ويد عثمان
                      وهل كانت لعثمان هذه المنزلة العظيمة مثلما هي منزلة علي لما جمع رسول الله المسلمين في غدير خم انتصارا لعلي لما سبه الناس وانتقصوه
                      فهل لو كان عثمان كافرا منافقا كما تدعون كان الرسول يتعب نفسه ويتعب المؤمنين للمبايعة من اجل قتل عثمان
                      وهل لو كان عثمان منافقا كما تدعون انتم كان الله ينزل ايات محكمات بينات يرضى فيها عن الرسول والمؤمنين لما بايعوه نتيجة لخبر قتل عثمان

                      فما لكم كيف تحكمون ياشيعة
                      اليس فيكم رجل رشيد ينظر بعقله لماذا يبايع رسول الله الصحابة لاجل قتل عثمان


                      المشاركة الأصلية بواسطة نوريعتمدعليه
                      هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                      هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                      هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                      هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                      هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                      هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                      هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                      هل فر الصحابه بعدها او لا ...

                      هل فر الصحابه بعدها او لا ...
                      وهل حدث قتال في صلح الحديبية حتى يفر منه الصحابة
                      مالك كيف تحكم يا ايها المحايد

                      تعليق


                      • #26
                        هم منافقون ..منافقون ..
                        ثم اين الاشكال ..

                        الرسول ص :يوحى اليه ..و أوحي اليه ..ما كان ..
                        و هذا أمر تكليفي و أكثر ما هو تشريفي ..



                        الامر الثاني:
                        سأتي معك .و اقول نعم نعم كان له شأن عظيم عند الرسول ..و لكن هل استمر بنفس النهج ..هل استمروا على نفس ما عاهدوا عليه ..الجواب لا ..

                        و الرضى ليس دائم ..
                        الم تقرأ كلام الشوكاني

                        قال الشوكاني: أي رضي الله عنهم وقت تلك البيعة وهي بيعة الرضوان.
                        فتح القدير ج 5 ص 51


                        و إن كان غير هذا ..فهو
                        مخالف للسنة الإلهية


                        الم تقرأ
                        قول الله سبحانه وتعالى لكافة الأنبياء بما فيهم نبيه وحبيبه محمد صلى الله عليه وآله: {وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ}

                        وهناك شرط ذكره القرآن الكريم:
                        قال تعالى في شأن بيعة الرضوان أيضا: {إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا} (10) سورة الفتح

                        وهذه الآية نزلة ايضا في شأن بيعة الرضوان، قال القرطبي: قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ} بالحديبية يا محمد {إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ} بين أن بيعتهم لنبيه إنما هي بيعة الله، كما قال تعالى: {مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ} وهذه المبايعة هي بيعة الرضوان، على ما يأتي بيانها في هذه السورة إن شاء الله تعالى.
                        تفسير القرطبي ج 16 ص 267

                        وقال الطبري: يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: {إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ} بالحديبية من أصحابك على أن لا يفروا عند لقاء العدو، ولا يولوهم الأدبار {إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ} يقول: إنما يبايعون ببيعتهم إياك الله، لأن الله ضمن لهم الجنة بوفائهم له بذلك.
                        تفسير الطبري ج 26 ص 99

                        وبعد أن عرفنا ان هذه الآية نزلت في بيعة الرضوان أيضاً، نقول: يستفاد من التفريع الذي ذكرته الآية أعني قوله تعالى: {فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ} ان الرضى الإلهي مقيد بالوفاء بعهد الله تعالى، أما من نكث فلا شك ان الرضى سيزول عنه، وقد قال القرطبي: {فَمَن نَّكَثَ} بعد البيعة {فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ} أي يرجع ضرر النكث عليه، لأنه حرم نفسه الثواب وألزمها العقاب.
                        تفسير القرطبي ج 16 ص 268

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                          اذا سبب المبايعة وجمع الناس في حر الظهيرة هو ان النبي بلغه ان عثمان قتل
                          فهل لعثمان هذه المنزلة العظيمة عند رسول الله ليجمع لاجل قتله الصحابة ويقاتل قريش انتقاما لعثمان
                          وهل لعثمان هذه المنزلة العظيمة والثقة الكبيرة في قلب رسول الله بحيث ان الرسول لما بلغه ان عثمان ماقتل مد رسول الله يمينه وضرب بها شماله وقال هذه يد عثمان فبايع بدلا عن عثمان ثقة منه بعظم ايمان عثمان وصدقه بحيث انه ساوى بين يمينه الشريفة ويد عثمان
                          وهل كانت لعثمان هذه المنزلة العظيمة مثلما هي منزلة علي لما جمع رسول الله المسلمين في غدير خم انتصارا لعلي لما سبه الناس وانتقصوه
                          فهل لو كان عثمان كافرا منافقا كما تدعون كان الرسول يتعب نفسه ويتعب المؤمنين للمبايعة من اجل قتل عثمان
                          وهل لو كان عثمان منافقا كما تدعون انتم كان الله ينزل ايات محكمات بينات يرضى فيها عن الرسول والمؤمنين لما بايعوه نتيجة لخبر قتل عثمان

                          فما لكم كيف تحكمون ياشيعة
                          اليس فيكم رجل رشيد ينظر بعقله لماذا يبايع رسول الله الصحابة لاجل قتل عثمان

                          [color=blue]

                          وهل حدث قتال في صلح الحديبية حتى يفر منه الصحابة
                          مالك كيف تحكم يا ايها المحايد
                          المنزلة العظيمه لكونه رسول النبي اليهم صلى الله علية واله وليس لكونه عثمان ابن عفان

                          ولم يحدث قتال نعم هذا صحيح ولكن النبي يعلم انه لن يحدث قتال ولكن لماذا بايعهم على عدم الفرار ؟
                          بايعهم على عدم الفرار في غير بيعة الرضوان

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة نوريعتمدعليه
                            هم منافقون ..منافقون ..
                            ثم اين الاشكال ..

                            الرسول ص :يوحى اليه ..و أوحي اليه ..ما كان ..
                            و هذا أمر تكليفي و أكثر ما هو تشريفي ..



                            الامر الثاني:
                            سأتي معك .و اقول نعم نعم كان له شأن عظيم عند الرسول ..و لكن هل استمر بنفس النهج ..هل استمروا على نفس ما عاهدوا عليه ..الجواب لا ..


                            انا لا اتحدث عن اية الرضى عن المبايعين تحت الشجرة فهذا موضوع اخر
                            اما قولك انك ستأتي معي
                            فاقول انك لاتستطيع الا ان تأتي معي لان الحق ابلج وواضح يقود عنقك اليه انقيادا
                            فاذا كان عثمان له هذه المنزلة عظيمة بحيث ان الرسول جمع الناس لمبايعته للقتال انتقاما لعثمان لمجرد انه سمع ان عثمان قتل ومن غير تأكد
                            وانا شابهت بين الامرين في جمع الناس واستنفارهم امر بيعة الشجرة وامر غدير خم
                            لذلك بناء على جوابك
                            فان الخوارج وديدن اهل البدع ان لا يتعضوا بمنزلة الصحابة من خلال اعتناء رسول الله بهم فان الخوارج بامكانهم ان يقولوا ان حادثة الغدير لاقيمة عملية وشرعية لها انما هي متعلقة بزمان حدوثها فقط وان علي رض لم يستمر على نفس ماعاهد الرسول عليه في غدير خم وانه اثر فيه الشيطان وحرفه عن مساره وظهر منه طمع بالجاه والسلطة ادى منه الى قتل المسلمين لاجل ذلك

                            فبماذا ستجيبون الخوارج واهل البدع فاننا سنجيبكم حينها

                            تعليق


                            • #29
                              الصحابه النجباء لاخلاف عليهم
                              الصحابه المختلف عليهم بيننا وبينكم بين الحق الذى نمثله والباطل الذى يمثله غيرنا
                              اثبت انهم قد رضى الله عنهم

                              تعليق


                              • #30

                                لك اية منزله له يا كمال و الله استحي لحالك اقرأ التاريخ يا اخي اقرأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ الم تقرأ انه فر من غزوة احد و الفرار من السبع الموبقات ..ثم أنه له منزله عظيمة

                                اي منزله اي


                                .بدك تزعلني منك


                                فرار عثمان يوم أحد:
                                قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواْ وَلَقَدْ عَفَا اللّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ} (155) سورة آل عمران
                                وقال عز اسمه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ زَحْفاً فَلاَ تُوَلُّوهُمُ الأَدْبَارَ * وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ} (15) سورة الأنفال

                                وروى البخاري بإسناده عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اجتنبواالسبع الموبقات، قالوا: يا رسول الله، وما هن؟
                                قال: الشرك بالله.
                                والسحر.
                                وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق.
                                وأكل الربا.
                                وأكل مال اليتيم.
                                والتولي يوم الزحف.
                                وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات.
                                صحيح البخاري ج 3 ص 195

                                وروى بإسناده عن عثمان بن موهب قال جاء رجل حج البيت فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قال هؤلاء قريش قال من الشيخ قالوا ابن عمر فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني.
                                قال: أنشدك بحرمة هذا البيت، أتعلم أن عثمان بن عفان فر يوم أحد؟
                                قال: نعم.
                                قال: فتعلمه تغيب عن بدر فلم يشهدها؟
                                قال: نعم.
                                قال: فتعلم أنه تخلف عن بيعة الرضوان فلم يشهدها؟
                                قال: نعم.
                                قال: فكبر.
                                قال: ابن عمر تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه، أما فراره يوم أحد فأشهد أن الله عفا عنه، وأما تغيبه عن بدر فإنه كان تحته بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت مريضة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ان لك أجر رجل ممن شهد بدرا وسهمه، وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فإنه لو كان أحد أعز ببطن مكة من عثمان بن عفان لبعثه مكانه فبعث عثمان وكان بيعة الرضوان بعد ما ذهب عثمان إلى مكة فقال النبي صلى الله عليه وسلم بيده اليمنى هذه يد عثمان فضرب بها على يده فقال هذه لعثمان اذهب بهذا الآن معك. صحيح البخاري ج 5 ص 34

                                وقال ابن كثير: وقال الأموي في مغازيه: عن ابن إسحاق، حدثني يحيى بن عباد، عن أبيه، عن جده، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول، وقد كان الناس انهزموا عنه حتى بلغ بعضهم إلى المبقى دون الأعوص، وفر عثمان بن عفان وسعد بن عثمان رجل من الأنصار حتى بلغوا الجلعب جبل بناحية المدينة مما يلي الأعوص فأقاموا ثلاثا ثم رجعوا، فزعموا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لهم: لقد ذهبتم فيها عريضة.
                                البداية والنهاية ج 4 ص 32


                                ثم انه لم يكن تحت الشجره ..




                                ــــــــــ

                                على سبيل النكته :


                                عثمان بن عفان والصحابي الجليل عبدالرحمن بن عديس:
                                قال الذهبي: عبد الرحمن بن عديس أبو محمد البلوي، له صحبة، وبايع تحت الشجرة، وله رواية، سكن مصر، وكان ممن خرج على عثمان وسار إلى قتاله، نسأل الله العافية، ثم ظفر به معاوية فسجنه بفلسطين في جماعة، ثم هرب من السجن، فأدركوه بجبل لبنان فقتل، ولما أدركوه قال لمن قتله: ويحك اتق الله في دمي، فإني من أصحاب الشجرة، فقال: الشجر بالجبل كثير، وقتله. : D
                                قال ابن يونس: كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان.
                                وعن محمد بن يحيى الذهلي قال: لا يحل أن يحدث عنه بشيء، هو رأس الفتنة.
                                تاريخ الإسلام ص 464 (الوراق)

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X